تكنولوجيا

الكومبيوتر في المنزل يؤثر سلباً على مستوى الطفل العلمي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

وجدت دراسة أن الآباء الذين يشترون لطفلهم كمبيوتر لمساعدته في أعماله الدراسية قد يحدث ضررا اكثر من الفائدة.

يقوم الكثير من الأباء والأمهات بشراء كمبيوتر لأطفالهم على أمل أن يساعدهم هذا في اداء واجباتهم المدرسية وتحسين مستواهم الدراسي؛ ولكن ضرر الكومبيوتر قد يكون أكثر من فائدته. حيث جاء في دراسة نشرت مؤخراً في جريدة "الدايلي ميل" البريطانية أن درجات الأطفال الذين لديهم جهاز كمبيوتر في المنزل تقل في مادتي القراءة والرياضيات.

ولقد كان الغرض من هذه الدراسة معرفة مدى فائدة إستخدام أجهزة الكمبيوترالمتصلة بالإنترنت لرفع مستوى الطلبة، ولقد أجرى الباحثون الأميركيون الدراسة على ما يزيد عن 150 ألف طالب تتراوح أعمارهم ما بين 10 و14 عاماً لمعرفة مدى تأثير إمتلاك الطلاب لأجهزة كمبيوتر في المنزل على النتيجة التي يحصلون عليها في نهاية العام.

وسمحت المعطيات للباحثين بمقارنة درجات الطلاب في القراءة والرياضيات قبل وبعد إمتلاكهم لأجهزة كمبيوتر، ومقارنتها بدرجات الطلاب الذين يمتلكون أجهزة كمبيوتر في المنزل بالفعل، كما تمت مقارنة هذه الدرجات بدرجات طلاب لم يتسن لهم الحصول على أجهزة كمبيوتر في منازلهم.

وجد الباحثون أن إمتلاك الطلاب لأجهزة كمبيوتر في المنزل يؤثر سلباً على الدرجات التي يحصلون عليها في مادتي القراءة والرياضيات وبالرغم من أنها تأثيرات بسيطة إلا أنها هامة، ويبدو أن هؤلاء الطلاب بدلاً من أن يستخدموا أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم في أداء واجباتهم الدراسية يتصفحون الإنترنت ويراسلون أصدقائهم ويلعبون الألعاب الإلكترونية.

ويقول القائم بالدراسة الباحث البروفيسور جاكوب فيغدور أن الكبار يرْون في الكمبيوتر أداة هامة للإنتاج قبل أي شيء آخر، بينما الصغار لا يضعون في أذهانهم هذا المبدأ. وأضاف بأن الدراسة تمت قبل ظهور المواقع الإجتماعية مثل الفيس بوك والتويتر والتي من المؤكد أنها كانت ستلعب دوراً كبيراً في جذب الصغار بعيداً عن واجباتهم المدرسية.

ويعتقد فريق البحث في جامعة دوك في شمال كارولينا أنه من الممكن أن يكون لأجهزة الكمبيوتر المنزلية تأثيراً إيجابياً على المستوى الدراسي للصغار إذا كان يتم إستخدامها تحت إشراف الوالدين، ويقول البروفيسور جاكوب أنهم أثبتوا أن وجود الكمبيوتر في المنزل له تأثير سلبي ومستمر على درجات الصغار في القراءة والرياضيات، لذلك ينصح مديري المدارس الراغبين في تقليل الفوارق المادية والعرقية عن طريق توفير أجهزة الكمبيوتر لكل الطلاب بألاّ يقوموا بهذه الخطوة لأنها ستأتي بنتائج عكسية.

وبالرغم من تأكيدات البروفيسور جاكوب على أن لوجود أجهزة الكمبيوتر في المنزل آثاراً سلبية على مستوى الأطفال في مادتي الرياضيات والقراءة، إلا أنه يعتقد أنه ليس معنى هذا أنه ليس هناك للكمبيوتر المنزلي فوائد أخرى، فهو ربما يساعد الصغار على تحسين مهارات أخرى مهمة مثل القدرة على استخدام البرامج المتقدمة أومهارات صيانة الأجهزة وغيرها من الأشياء التي قد تكون ذات قيمة كبيرة في سوق العمل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

الكومبيوتر الطبيعى في المنزل يؤثر سلباً على مستوى الطفل العلمي و كل شئ من هنا الام قبل ان تتزوج تستعد لـ هذه الحياه و لـ زوجها و ليس ابنائها الاثنين تستعد لهم تسجل لهم الحب الاول و الاخير و لا طلاق اول شئ هذا احترام لـ الله الذى يعطيها هذه الحياه و تستعد لها بـ مجلات بها الحياه مثل مجله هو و هى و ليس مجله تجعلها ترى من فوق مثل الطبيب مثال مجله الام و الطفل التى ليست بالسوق الان كانت نسخه عربى و نسخه انجليزيى معا و اختفت الزوج ايضا اهم شئ لا يشغل فكره بـ حياه صداقه لانها سوف تعطله عن دراسه حياه اجتماعيه قبل ان يصل لزوجته و سوف تعطل الاسره هذه حياه صداقه التى من الموظف و ليست طيبه لانه تضيع الوقت ان الجلوس واحده قبل الزواج بالمجلات لسنوات مهم و الافضل فى سريه بعيد عن الجيران و الاقارب لان اى قلق يطير منه هذه الحياه ليس حسد او حقد لكن الارواح من فوق تبعده تزهقه ان كان سوف يبعد عنها و هى لها بيتها و هو ذاهب لبيته سوف يلقط الابناء من الام التى هى فقط تربى ان اب يربى كما تقول الجاهله المصريه فى الاعلام خطر و اشتراكه فى الجلسه خطر كبير ضخم ليس مثل الام الطبيعيه مدى الحياه يبعد عن الابناء ان اى قيادتين لـ الطفل خطر على عقله و ليس طيب لانه فيه ضغط على الطفل او حتى الابناء الكبار فقط الام تقود ام الاب يتفرغ لـ الغرباء و موظف الدوله مثال ان يردد الموظف لابنتها هذه ملابس مخله فـ يقول له الاب انها تشف عن مستوى اجتماعى و ليست مخله و ليس الام تذهب حتى لا يفهم متخلف غلط انها سهل التعارف معها

nero
nero -

القراءة والرياضيات بالنسبه للعامه معروف امكانياتهم ليس مطالب يشتغل بها ليس او كما يقول ابولباس مقطع عندما يريد يقول انا ابن ناس امال الموظفين بيعملوا آيه لما انا احسب بنفسى او احفظ جدول الضرب ان القرأه فى المجلات مهمه اما قراه الكمبيوتر سريعه فقط اما بطيئه هذه الافضل المجله او مجله الموقع اللكترونى لمن يريد يحتفظ بطبعه ملونه جميله تحت يده اما الرياضيات هذا ليس للناس العامه خطر على القلب و العقل طبعا هذه فقط للمهنى عليه يجيدها و له كليه فيها يتعلم و ليس من الابتدائيه

nero
nero -

للكمبيوتر المنزلي فوائد بيشتغل مركزى مثل السنترال الذى يدير التليفونات المكالمات و الام طبيعيه بتضع نفسها على قوانين احدث حياه تستطيع تضع نفسها عليها و ليس تصعد بقذاره عادت تقاليد قوانين ناس جيران اقارب او ناس عبيطه تعبط و تقول الزواج عيب او حرام ان افلام جنس صور جنسيه يجب ان تكون عادى مشاهدتها من الطفوله لانه هذا طبيعى و الزواج طبيعى و الجسد طبيعى ان يراه الطفل عارى فهو ليس عجوز الطفل حتى يقول لم اتعود على هذا و يتعود اسرار البيت مثل المخابرات لاتخرج للجار او زميله فى المدرسه و لا يتكلم معهم و ليس مطالب بأن يتكلم و يحرك لسانه كما يضغط على الكبير فى اى مكان فى المعهد لماذا لا تتكلم و احكى لنا هذا شغل الخونه الذباب الذى يضايق فى الناس ان كل انسان يحب يتكلم فى بيته بطاقه تنتهى و هو خارج منه فقط يتكلم فى بيته ان هكذا يكبر الطفل كل شئ حوله عادى اما الجار الجاره حرام يدخلوا بيوت الناس لانهم غرباء و هذا بيت فى شغل لازم الزرعه تأخذ مساحه يعن الاطفال مساحه كبيره هى المستوى الاجتماعى العالمى الذى فى البيت هكذا يكون قوى مثلى فـ لا اعاكس فتيات بعكس المحدث الشعبى الذى كان لا يعرف اى شئ من منصبه يردد انا اب و يجرى على بنات الناس او يردد شباب مخدرات و يجرى ليس عليهم لكن على بنات الناس و من يردد فين العروسه ليجلس مع فتاه صغيره طفله كبيره و بعيد عن امها كل هؤلاء كل منهم اتحرم من حياه طبيعيه من هنا يرى حقه بقى من المنصب نساء البلاد لماذا الجنس مهم و الاب يبعد عن الابناء لان القياده لواحد فقط اثنين يعنى امرضا و مشاكل و خناقات و امراض ايضا الجنس لان طبيعى فى الحياه و الغائه يعمل اعاقه جسديه اول شئ و نفسه فى البيت سوف يجعل الكمبيوتر الانترنت مثل الاعرج البيت و خجل غير طيب لان من انسان حقير يضغط على الاهل بـ اخجل او عيب و هو ليس مؤدب هكذا الانترنت مفتوحه و كل شئ له مواعيد و يستخدم الكمبيوتر فى تنظيم اذاعه فى البيت من اول يوم فى شغل مثل موسيقى اغانى دروس افلام مثل اليوم المفتوح بنظام من الام تنظم هذا و تعود الاطفال ان هذه اذاعه ليست بيدها حتى يتعودوا بعد سنوات انها اذاعه فلا تحكم و يحترموا مواعيد حتى يكبروا و برمج عقلهم على احترام مواعيد و ليس كل اليوم جنس او لعب ان هذا مثل ريموت كنترول لا يراه الطفل عند تحويل القناه فلا يبكى لانه يفهم انه ليس بيدهم قرأه فى مجلات راقيه تكلم راقى عاقل مؤ

nero
nero -

الكمبيوتر مثل التليفزيون الذى يستقبل من الاقمار الصناعيه قنوات من العالم يرى الهنود الحمر او المصريين ان هذا غزو لكن هو النظام العالمى يفرج الناس على الحياه و كل منهم يختار حياه له حياه عامه معروف الجميع يدرسها اجبارى و يجب تكون عالميه موحده ليس من حق موظف الاعتراض عليها الحياه الاجتماعيه الشخصيه الاسره يعنى اذ اجتماعى يعنى لا يطلق نهائى اما عكسها يطلق البيت و يجلس على المقهى او فى النادى اكثر من البيت مع الاسره و بيدرس الحياه المهنيه التى تعجبه و اما العالم الدوله تقبل ما يناسبها و ليس تمسك الموظفين الحاقدين الناس و تحاول تشكلها بيدها هكذا يكون العالم فى يد كل انسان تحت يده المعلومات و كل انظمه الحياه