تحذير من الإختراقات التي تطال التقنيات الحديثة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
حذر باحثون في أمن الاتصالات من إمكانية إختراق الاحتياطات الأمنية للهواتف النقالة.
واشنطن: حذر باحثون أميركيون في أمن الاتصالات مستخدمي الهواتف النقالة من إمكانية اختراق الاحتياطات الأمنية في هواتفهم.
جاء ذلك على هامش مؤتمر حول أمن الاتصالات يعقد في مدينة لاس فيغاس الأميركية تحت إسم "بلاك هات" ويبحث التهديدات التي تتعرض لها الهواتف الذكية وأجهزة الحاسوب المتنقلة، التي تستخدم لعدة أغراض ابتداء من إجراء عمليات بنكية الى تحديد موقع وجود الاشخاص.
ووضع الخبراء تحت تصرف مستخدمي الهواتف أدوات تمكنهم من فحص مدى صرامة إجراءات الأمان التي تتبعها الشركات التي تزودهم بالخدمة الهاتفية.
ويخزن المستخدمون في هواتفهم الذكية معلومات حساسة مثل كلمات السر ومعلومات بنكية وشخصية، لذلك فهي هدف محتمل للاختراق.
وتعتبر بعض البرمجيات المتعددة الأهداف التي يحملها المستخدمون على هواتفهم دون أن يتأكدوا من مدى سلامتها أحد مصادر الخطر.
وقامت مؤسسة "لوك أوت" المتخصصة في أمن المعلومات بفحص 300 ألف برمجية تستخدمها الهواتف الذكية، وتوصلت الى ان بعضها تصل الى معلومات أبعد مما يتصور المستخدم.
وقال جون هيرينج من مؤسسة "أوت لوك" في تصريح صحافي اليوم أن مطوري برمجيات الهواتف الذكية قد يكونون في عجلة من أمرهم لطرح برمجياتهم في الاسواق، ولا يصرفون الوقت الكافي لسد الثغرات الأمنية، مما يمكن القراصنة من النفاذ عبرها الى الهواتف وما تحويه من معلومات.
ويقوم القراصنة أحيانا بتقديم برمجيات مجانية للمستخدمين بعد أن يضعوا فيها فيروسات تمكنهم من اختراق الأجهزة ودفعها للاتصال بأرقام هواتف عالية التكلفة، كما فعل أحد قراصنة المعلومات .
وحذر الخبراء مستخدمي شبكات الانترنت اللاسلكية العامة حيث يستطيع القراصنة مراقبة العمليات التي تجري عبر الانترنت.
يشار الى انه مما يسهل عمليات الاختراق تصفح أكثر من موقع وإبقاؤها مفتوحة في نفس الوقت.
التعليقات
وسائل تتبع وسرقات
صالح ابن ابي صالح -ياسيدي هذا تحذير يفوق الدعاية الترويجية لدفع الضحاياإلى التهافت على شراء برامج الحماية التي عادة ماتوصف بالأصلية وفي واقع ألأمر لايوجد ولايمكن أن يوجد ما يمنع ألأختراق والتطفل والسرقة والتزوير بواسطة الحاسوب الشخصي والطابعة حتى للهوية الشخصية, والتتبع لمعرفة موقع الشخص بواسطة جواله و/أو حاسوبه بل وبواسطة ساعته ألألكترونية للنيل منه أو سرقة بيته حينما يتضح للهكر hackers عدم وجوده فيه,ولو كان لهذا التحذير مصداقية حمائية لأوردفيه ما يمكن عمله لتفعيل هذا الحذر من ذكر طرق أو برامج يستفاد منها في هذا المجال,الحاسوب بصفة خاصة ياسيدي لآيعتمد عليه من أراد السلامة في أي عمل جاد وقصره على القرآءة الصحفية والتعليق بغير ثقة من تحريف وتزييف ولكن لتمضية وقت ليس إلا,وألأطلاع بحذر على معروضاته دون تسليم بكمالها وصحتها,وأن ظل الحال على ما هوعليه اليوم من إنكشاف كلي أو جزئي لحواسيب المستخدمين فسيأتي اليوم ألذي يختفي فيه هذا ألإختراع الجبار الذي يفترض فيه أن يكون مفيدا,أما الجوال فهو شر لآبد منه للبعض وإن كان يمكن لذوي العزيمة الحديدية ألأستغناء عنه,وفيما يعلق بالساعة ألألكترونية فليس لهامن ألأهمية مقام بتوافر الساعات الميكانيكية مما يجعل ألأستغناء عنها من السهولة بمكان.
وسائل تتبع وسرقات
صالح ابن ابي صالح -ياسيدي هذا تحذير يفوق الدعاية الترويجية لدفع الضحاياإلى التهافت على شراء برامج الحماية التي عادة ماتوصف بالأصلية وفي واقع ألأمر لايوجد ولايمكن أن يوجد ما يمنع ألأختراق والتطفل والسرقة والتزوير بواسطة الحاسوب الشخصي والطابعة حتى للهوية الشخصية, والتتبع لمعرفة موقع الشخص بواسطة جواله و/أو حاسوبه بل وبواسطة ساعته ألألكترونية للنيل منه أو سرقة بيته حينما يتضح للهكر hackers عدم وجوده فيه,ولو كان لهذا التحذير مصداقية حمائية لأوردفيه ما يمكن عمله لتفعيل هذا الحذر من ذكر طرق أو برامج يستفاد منها في هذا المجال,الحاسوب بصفة خاصة ياسيدي لآيعتمد عليه من أراد السلامة في أي عمل جاد وقصره على القرآءة الصحفية والتعليق بغير ثقة من تحريف وتزييف ولكن لتمضية وقت ليس إلا,وألأطلاع بحذر على معروضاته دون تسليم بكمالها وصحتها,وأن ظل الحال على ما هوعليه اليوم من إنكشاف كلي أو جزئي لحواسيب المستخدمين فسيأتي اليوم ألذي يختفي فيه هذا ألإختراع الجبار الذي يفترض فيه أن يكون مفيدا,أما الجوال فهو شر لآبد منه للبعض وإن كان يمكن لذوي العزيمة الحديدية ألأستغناء عنه,وفيما يعلق بالساعة ألألكترونية فليس لهامن ألأهمية مقام بتوافر الساعات الميكانيكية مما يجعل ألأستغناء عنها من السهولة بمكان.
وسائل تتبع وسرقات
صالح ابن ابي صالح -ياسيدي هذا تحذير يفوق الدعاية الترويجية لدفع الضحاياإلى التهافت على شراء برامج الحماية التي عادة ماتوصف بالأصلية وفي واقع ألأمر لايوجد ولايمكن أن يوجد ما يمنع ألأختراق والتطفل والسرقة والتزوير بواسطة الحاسوب الشخصي والطابعة حتى للهوية الشخصية, والتتبع لمعرفة موقع الشخص بواسطة جواله و/أو حاسوبه بل وبواسطة ساعته ألألكترونية للنيل منه أو سرقة بيته حينما يتضح للهكر hackers عدم وجوده فيه,ولو كان لهذا التحذير مصداقية حمائية لأوردفيه ما يمكن عمله لتفعيل هذا الحذر من ذكر طرق أو برامج يستفاد منها في هذا المجال,الحاسوب بصفة خاصة ياسيدي لآيعتمد عليه من أراد السلامة في أي عمل جاد وقصره على القرآءة الصحفية والتعليق بغير ثقة من تحريف وتزييف ولكن لتمضية وقت ليس إلا,وألأطلاع بحذر على معروضاته دون تسليم بكمالها وصحتها,وأن ظل الحال على ما هوعليه اليوم من إنكشاف كلي أو جزئي لحواسيب المستخدمين فسيأتي اليوم ألذي يختفي فيه هذا ألإختراع الجبار الذي يفترض فيه أن يكون مفيدا,أما الجوال فهو شر لآبد منه للبعض وإن كان يمكن لذوي العزيمة الحديدية ألأستغناء عنه,وفيما يعلق بالساعة ألألكترونية فليس لهامن ألأهمية مقام بتوافر الساعات الميكانيكية مما يجعل ألأستغناء عنها من السهولة بمكان.
وسائل تتبع وسرقات
صالح ابن ابي صالح -ياسيدي هذا تحذير يفوق الدعاية الترويجية لدفع الضحاياإلى التهافت على شراء برامج الحماية التي عادة ماتوصف بالأصلية وفي واقع ألأمر لايوجد ولايمكن أن يوجد ما يمنع ألأختراق والتطفل والسرقة والتزوير بواسطة الحاسوب الشخصي والطابعة حتى للهوية الشخصية, والتتبع لمعرفة موقع الشخص بواسطة جواله و/أو حاسوبه بل وبواسطة ساعته ألألكترونية للنيل منه أو سرقة بيته حينما يتضح للهكر hackers عدم وجوده فيه,ولو كان لهذا التحذير مصداقية حمائية لأوردفيه ما يمكن عمله لتفعيل هذا الحذر من ذكر طرق أو برامج يستفاد منها في هذا المجال,الحاسوب بصفة خاصة ياسيدي لآيعتمد عليه من أراد السلامة في أي عمل جاد وقصره على القرآءة الصحفية والتعليق بغير ثقة من تحريف وتزييف ولكن لتمضية وقت ليس إلا,وألأطلاع بحذر على معروضاته دون تسليم بكمالها وصحتها,وأن ظل الحال على ما هوعليه اليوم من إنكشاف كلي أو جزئي لحواسيب المستخدمين فسيأتي اليوم ألذي يختفي فيه هذا ألإختراع الجبار الذي يفترض فيه أن يكون مفيدا,أما الجوال فهو شر لآبد منه للبعض وإن كان يمكن لذوي العزيمة الحديدية ألأستغناء عنه,وفيما يعلق بالساعة ألألكترونية فليس لهامن ألأهمية مقام بتوافر الساعات الميكانيكية مما يجعل ألأستغناء عنها من السهولة بمكان.
وسائل تتبع وسرقات
صالح ابن ابي صالح -ياسيدي هذا تحذير يفوق الدعاية الترويجية لدفع الضحاياإلى التهافت على شراء برامج الحماية التي عادة ماتوصف بالأصلية وفي واقع ألأمر لايوجد ولايمكن أن يوجد ما يمنع ألأختراق والتطفل والسرقة والتزوير بواسطة الحاسوب الشخصي والطابعة حتى للهوية الشخصية, والتتبع لمعرفة موقع الشخص بواسطة جواله و/أو حاسوبه بل وبواسطة ساعته ألألكترونية للنيل منه أو سرقة بيته حينما يتضح للهكر hackers عدم وجوده فيه,ولو كان لهذا التحذير مصداقية حمائية لأوردفيه ما يمكن عمله لتفعيل هذا الحذر من ذكر طرق أو برامج يستفاد منها في هذا المجال,الحاسوب بصفة خاصة ياسيدي لآيعتمد عليه من أراد السلامة في أي عمل جاد وقصره على القرآءة الصحفية والتعليق بغير ثقة من تحريف وتزييف ولكن لتمضية وقت ليس إلا,وألأطلاع بحذر على معروضاته دون تسليم بكمالها وصحتها,وأن ظل الحال على ما هوعليه اليوم من إنكشاف كلي أو جزئي لحواسيب المستخدمين فسيأتي اليوم ألذي يختفي فيه هذا ألإختراع الجبار الذي يفترض فيه أن يكون مفيدا,أما الجوال فهو شر لآبد منه للبعض وإن كان يمكن لذوي العزيمة الحديدية ألأستغناء عنه,وفيما يعلق بالساعة ألألكترونية فليس لهامن ألأهمية مقام بتوافر الساعات الميكانيكية مما يجعل ألأستغناء عنها من السهولة بمكان.
وسائل تتبع وسرقات
صالح ابن ابي صالح -ياسيدي هذا تحذير يفوق الدعاية الترويجية لدفع الضحاياإلى التهافت على شراء برامج الحماية التي عادة ماتوصف بالأصلية وفي واقع ألأمر لايوجد ولايمكن أن يوجد ما يمنع ألأختراق والتطفل والسرقة والتزوير بواسطة الحاسوب الشخصي والطابعة حتى للهوية الشخصية, والتتبع لمعرفة موقع الشخص بواسطة جواله و/أو حاسوبه بل وبواسطة ساعته ألألكترونية للنيل منه أو سرقة بيته حينما يتضح للهكر hackers عدم وجوده فيه,ولو كان لهذا التحذير مصداقية حمائية لأوردفيه ما يمكن عمله لتفعيل هذا الحذر من ذكر طرق أو برامج يستفاد منها في هذا المجال,الحاسوب بصفة خاصة ياسيدي لآيعتمد عليه من أراد السلامة في أي عمل جاد وقصره على القرآءة الصحفية والتعليق بغير ثقة من تحريف وتزييف ولكن لتمضية وقت ليس إلا,وألأطلاع بحذر على معروضاته دون تسليم بكمالها وصحتها,وأن ظل الحال على ما هوعليه اليوم من إنكشاف كلي أو جزئي لحواسيب المستخدمين فسيأتي اليوم ألذي يختفي فيه هذا ألإختراع الجبار الذي يفترض فيه أن يكون مفيدا,أما الجوال فهو شر لآبد منه للبعض وإن كان يمكن لذوي العزيمة الحديدية ألأستغناء عنه,وفيما يعلق بالساعة ألألكترونية فليس لهامن ألأهمية مقام بتوافر الساعات الميكانيكية مما يجعل ألأستغناء عنها من السهولة بمكان.