تكنولوجيا

شاشة تلفزيونية يمكن لفها ودسها في الجيب أو تكبيرها

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الشاشات الثلاثية الأبعاد ستصبح من الماضي

يعمل علماء بريطانيون على تحويل شاشات التلفزيون الى شاشات يمكن لفها ودسها في الجيب، وقد طوروا شكل جديد من البلورات المشعة تُعرف باسم نقاط كمية لهذا الغرض.

لندن: يعمل علماء بريطانيون على تطوير تكنولوجيا ستحول شاشات التلفزيون التى يمكن لفها ودسها في الجيب الى واقع.

وتمكن العلماء من تطوير شكل جديد من البلورات المشعة تُعرف باسم نقاط كمية يمكن استخدامها لتصنيع جهاز تلفزيون ذي سمك بالغ الصغر.

ويمكن ان تُطبع البلورات التي يقل عرضها 100 الف مرة عن قطر الشعرة البشرية على صفائح بلاستيكية مرنة لانتاج شاشة بسمك الورقة يمكن ان تُحمل بسهولة أو حتى على ورق الجدران لإنتاج شاشة ضخمة بحجم جدران الغرفة.

ويأمل العلماء بأن يكون اول تلفزيون شاشته مصنوعة من النقاط الكمية بحلول نهاية العام المقبل. وستكون شاشة النقاط الكمية شبيهة بالشاشة المسطحة ولكنها ذات الوان أحسن نوعية وأقل سماكة. ومن المتوقع ان تمر ثلاث سنوات قبل ان تصل نسخة مرنة الى السوق.

ونقات صحيفة الديلي تلغراف عن مايكل ادلمان رئيس شركة نانوكو التي انشأها علماء قاموا بتطوير التكنولوجيا الجديدة ان الشركة تعمل الآن مع شركات الكترونية آسيوية كبرى وان اول جهاز تلفزيون يستخدم النقاط الكمية سيكون الجيل القادم من الشاشات التلفزيونية المسطحة.

واضاف ادلمان ان الأفضلية الحقيقية للنقاط الكمية هي امكانية طباعتها على لوح بلاستيكي يمكن لفه. ومن المرجح ان تكون هذه أجهزة شخصية صغيرة في البداية.

كما يدرس العلماء طباعة النقاط الكمية على بكرات من ورق الجدران أو انتاج ستائر مصنوعة من مادة طبعت عليها نقاط كمية. وقال ادلمان ان بالامكان ان يتخيل المرء شاشات تستقبله بشروق الشمس على شاطئ البحر حين يستيقظ في الصباح.

ولدى غالبية اجهزة التلفزيون حاليا شاشات بلورية سائلة تضاء بصمامات الكترونية ويبلغ سمكها من 5 الى 7.6 سنتم. ويمكن تخفيض هذا السمك بالاستعاضة عن شاشات البلورات السائلة بشاشة النقاط الكمية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لمن الفضل في كل هذه الإختراعات؟
محمد حمد علي فهلزان -

كل الفضل هو للعرب، وما أعطوه للعالم قبل ألف سنة.لولا العرب لما تطور للأي شيء. يكفي أن البترول ظهر عندنا أكثر من أي منطقة أخرى. يكفي أننا أغنى الناس.

لمن الفضل في كل هذه الإختراعات؟
محمد حمد علي فهلزان -

كل الفضل هو للعرب، وما أعطوه للعالم قبل ألف سنة.لولا العرب لما تطور للأي شيء. يكفي أن البترول ظهر عندنا أكثر من أي منطقة أخرى. يكفي أننا أغنى الناس.

لمن الفضل في كل هذه الإختراعات؟
محمد حمد علي فهلزان -

كل الفضل هو للعرب، وما أعطوه للعالم قبل ألف سنة.لولا العرب لما تطور للأي شيء. يكفي أن البترول ظهر عندنا أكثر من أي منطقة أخرى. يكفي أننا أغنى الناس.

نعم الفضل يعود للعرب
kurdo -

نعم الفضل يعود للعرب ,انظر ما فعله صدام و الفذافي و بشار الوحش في سوريا,نعم العالم يخترعون التقنيات الحديثة و الشاشة الرقيقة التي يمكن لفها ودسها في الجيب أو تكبيرها مثال على ذلك و العرب يخترعون طرق حديثة في ذبح و تقطيع اوصال(جسم) الاطفال...من كردستان سوريا

نعم الفضل يعود للعرب
kurdo -

نعم الفضل يعود للعرب ,انظر ما فعله صدام و الفذافي و بشار الوحش في سوريا,نعم العالم يخترعون التقنيات الحديثة و الشاشة الرقيقة التي يمكن لفها ودسها في الجيب أو تكبيرها مثال على ذلك و العرب يخترعون طرق حديثة في ذبح و تقطيع اوصال(جسم) الاطفال...من كردستان سوريا

نعم الفضل يعود للعرب
kurdo -

نعم الفضل يعود للعرب ,انظر ما فعله صدام و الفذافي و بشار الوحش في سوريا,نعم العالم يخترعون التقنيات الحديثة و الشاشة الرقيقة التي يمكن لفها ودسها في الجيب أو تكبيرها مثال على ذلك و العرب يخترعون طرق حديثة في ذبح و تقطيع اوصال(جسم) الاطفال...من كردستان سوريا

الفرق بين الغرب والعرب
الباتيفي -

هم غرب وانتم عرب فقط اختلاف في نقطه واحده هم شعوبهم مختاره والعرب شعوبهم محتاره وصل المواطن الغربي لدور الحصانه والعربي مازال في دور الحضانه والغرب استفاد من التفاحه في علم الفيزياء وفهم الجاذبيه بتفاحه نيوتن الشهيره ثم جاء الغرب وقضم تفاحه من جانبها واصبحت اشهر ماركه عالميه للحواسب والتلفونات بل غيرت من اسلوب الحياه واصبح امتلاك ايفون رمز للتحضر والترفيه اما العربي الحادق فقط صنع من التفاحه شيشه مزجها مع التبغ حتئ تدخن في النركيله لكي تدمر الصحه وتقتل المدخن وهو يستمتع بطعمها فاين نحن واين الغرب ولا تتكبر وحمد ربك ان الله لا يحب المتكبرين

الفرق بين الغرب والعرب
الباتيفي -

هم غرب وانتم عرب فقط اختلاف في نقطه واحده هم شعوبهم مختاره والعرب شعوبهم محتاره وصل المواطن الغربي لدور الحصانه والعربي مازال في دور الحضانه والغرب استفاد من التفاحه في علم الفيزياء وفهم الجاذبيه بتفاحه نيوتن الشهيره ثم جاء الغرب وقضم تفاحه من جانبها واصبحت اشهر ماركه عالميه للحواسب والتلفونات بل غيرت من اسلوب الحياه واصبح امتلاك ايفون رمز للتحضر والترفيه اما العربي الحادق فقط صنع من التفاحه شيشه مزجها مع التبغ حتئ تدخن في النركيله لكي تدمر الصحه وتقتل المدخن وهو يستمتع بطعمها فاين نحن واين الغرب ولا تتكبر وحمد ربك ان الله لا يحب المتكبرين