تكنولوجيا

مستخدمو فايسبوك يشعرون بالتوتر أكثر من غيرهم

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يشعر مستخدمو فايسبوك بتوتر أشد من غيرهم تحت وطأة الشعور بضرورة تجديد المعلومات التي تخصهم لإمتاع عدد أكبر من الجمهور حسبما كشف بحث جديد.

لندن: أرجع عدد من الأطباء إصابة بعض مرضاهم بنوبات من الربو إلى استخدامهم لمواقع الشبكات الاجتماعية على الانترنت.

لكن هذا الزعم قوبل بقدر من الشكوك من قبل عدد من خبراء علم النفس الانترنتي الذين تساءلوا حول الطريقة العلمية التي استخدمت للوصول إلى هذه النتيجة.

وكان فريق من الباحثين في جامعة نابير في ادنبرة السكوتلاندية قد تجمعوا عبر الانترنت واستلموا إجابات من 175 طالبا حول ما يشعرون به تجاه موقع فايسبوك وكان ما يربو عن ثلاثة أرباع المشاركين من النساء.

وقالت الدكتورة كاثي تشارلس التي قادت البحث لمراسل صحيفة التلغراف إنها وأعضاء فريقها قد وجدوا أن أولئك الذين يقضون أطول وقت مع فايسبوك الأكثر عرضة للتوتر.

فالموقع يبدو وكأنه "محطة أخبار صغيرة حول نفسك. وكلما زاد عدد الأشخاص الذين توصل لهم أخبارك تريد أن تحصل على عدد اكبر. فأنت بشكل ما شخص مشهور قليلا وكلما زاد الجمهور زاد الضغط عليك كي تقدم أكثر حول نفسك".

وقال 12% من المشاركين في الاستطلاع إن موقع فايسبوك جعلهم يشعرون بالقلق. ومعدل ما يملكه كل منهم من أصدقاء على الموقع هو 117 مقارنة بـ 75 صديقا بالنسبة لبقية الطلبة.

وأضافت الدكتورة تشارلس:"الكثير منهم قالوا لنا إنهم يفكرون بالانسحاب من الموقع لكنهم يخشون من فقدانهم معلومات اجتماعية مهمة أو قد يؤدي ذلك إلى إلحاق الأذى بالمعارف".

لكن اليانو بارلو المستشارة في علم النفس السيبري(الالكتروني) في آيه بي أم قالت إن المزاعم طريفة ولكن يجب عدم تعميمها لأن الأعداد الأكبر التي تستخدم فايسبوك بطرائق مختلفة عن غيرهم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
supporting Isreal
supporting Isreal -

مستخدمو فايسبوك يشعرون بالتوتر أكثر من غيرهم هذا ان كان عنده مشكله مثل ان يرى حياته هى المكان المزروع فيه الان فـ نرى الشعبى المربوط بـ الحى الشعبى يردد لى فى هجره او سفر هو يشاور على ناس لا اعرفها تمشى فى الشارع و تترك اهلك بلدك و يتنطع فى و ليس منسجم معى فى مستوايا الاجتماعى يعنى اهدافه مختلفه اذا متشعبط و متغاظ و هناك من فى حياه اسلاميه قديمه و متغاظ من حياه لا يعرف يتعامل فيها حياه عامه و يتخانق بـ صلى و مثل البهائم كثير منهم اقابلهم لان لا شخصيه و يتحرش و يردد كلمه واحده لماذا لا تصلى و اوسخ ناس لان عيب يتصل لـ يتخانق لماذا لا تصلى الان من فى عقله حياه فى مصر فقط مثلا هذا ممكن يكون غنى و يستطيع يعيش فى موناكو مونت كارولو لكن عنده روح حياه مصريه و يشعر بالبلاد بالتردد الموجات بعكس من لا تهمه مصر لانها ليست منزله و هذا عليه ان يضع حياه راقيه حديثه و يطلق حياه قديمه و ليس زوجته كما فسرها الصايع هذه حياه مقدسه فيها بتبادل ازواج

supporting Isreal
supporting Isreal -

مستخدمو فايسبوك يشعرون بالتوتر أكثر من غيرهم هذا ان كان عنده مشكله مثل ان يرى حياته هى المكان المزروع فيه الان فـ نرى الشعبى المربوط بـ الحى الشعبى يردد لى فى هجره او سفر هو يشاور على ناس لا اعرفها تمشى فى الشارع و تترك اهلك بلدك و يتنطع فى و ليس منسجم معى فى مستوايا الاجتماعى يعنى اهدافه مختلفه اذا متشعبط و متغاظ و هناك من فى حياه اسلاميه قديمه و متغاظ من حياه لا يعرف يتعامل فيها حياه عامه و يتخانق بـ صلى و مثل البهائم كثير منهم اقابلهم لان لا شخصيه و يتحرش و يردد كلمه واحده لماذا لا تصلى و اوسخ ناس لان عيب يتصل لـ يتخانق لماذا لا تصلى الان من فى عقله حياه فى مصر فقط مثلا هذا ممكن يكون غنى و يستطيع يعيش فى موناكو مونت كارولو لكن عنده روح حياه مصريه و يشعر بالبلاد بالتردد الموجات بعكس من لا تهمه مصر لانها ليست منزله و هذا عليه ان يضع حياه راقيه حديثه و يطلق حياه قديمه و ليس زوجته كما فسرها الصايع هذه حياه مقدسه فيها بتبادل ازواج

supporting Isreal
supporting Isreal -

يشعرون بالتوتر أكثر من غيرهم شاهدت هذا فى من لديهم سيارات هذه الايام و ليس من ايام من حياه من شباب 25 يناير فيها دهس بالسياره قطه شاهدت قطتين الاولى فى عرض الشارع و الاخرى فى مكان قرب رصيف و هذا خطر ان ضغط اكثر من هذا على اصحاب السيارت الذين يظهر عليهم هذا قد يعملوا حوادث او يمشى و هو نائم فـ يكون نائم فى قياده لكن عقله يمشى بالسياره و هذا خطر يعمل حوادث

علم النفس الانترنتي
Queen -

لم يعد لأطباء النفس في العالم الواقعي زبناء، فابتكروا علم النفس الانترنيتي ليسلوا أنفسهم

علم النفس الانترنتي
Queen -

لم يعد لأطباء النفس في العالم الواقعي زبناء، فابتكروا علم النفس الانترنيتي ليسلوا أنفسهم