"أبل" تسحب تطبيقاً أثار غضب المثليين
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
ويبدو أن "أبل" تراجعت عن استخدام هذا التطبيق تحت ضغط ناشطين من أجل حقوق المثليين جمعوا أكثر من 146 ألف توقيع على مذكرة تطالب الشركة العملاقة بسحب التطبيق.
ويحظى التطبيق بدعم منظمة ايكسدوس انترناشنال المسيحية التي تسمي نفسها "أكبر وزارة دولية في العالم للذين يواجهون صعوبة في مقاومة الإغراء الجنسي المثلي غير المرغوب فيه".
وتقول المنظمة الدينية التي يوجد مقرها في ولاية فلوريدا ان المثلية قضية تطورية متعددة الأسباب وان أي فرد يستطيع أن يتحرر منها بدعم آخرين حريصين على مصلحته و"بالقوة العلاجية للمسيح". ويهدف التطبيق الى تمكين الرجال والنساء والآباء والطلاب والقادة من "تحقيق المصالحة بين إيمانهم وسلوكهم الجنسي".
وكان التطبيق طُرح برسم البيع في 15 شباط ـ فبراير لكنه لم يعد متاحا منذ ليل الثلاثاء.
وقال المعترضون على التطبيق في مذكرتهم الموجهة الى رئيس "أبل" التنفيذي ستيف جوبز ان الشركة لا تسمح بوجود تطبيقات عنصرية أو معادية للسامية في جعبة تطبيقاتها ولكنها "تعطي الضوء الأخضر لتطبيق يستهدف شباناً مثليين برسالة تقول ان توجههم الجنسي خطيئة تصيب القلب بالسقم".
وإتهمت المذكرة شركة "أبل" بإعتماد معايير مزدوجة يمكن أن تترتب عليها عواقب وخيمة. وأكدت انه "يجب ان يُقال لشركة أبل بصوت عال وواضح ان هذا غير مقبول".وتعتمد "أبل" قواعد صارمة في الحكم على محتوى التطبيقات وتحجب باستمرار تطبيقات تعتقد انها قد تكون مسيئة او ذات محتوى خطير. ولكن الشركة منحت التطبيق الخاص بعلاج المثليين علامة 4+ التي تعني ان التطبيق ذو محتوى لا اعتراض عليه.
ولم يصدر تعليق من شركة "أبل" على الضجة التي أثارها التطبيق.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
supporting Isreal
supporting Isreal -المثليين الام ابنتها او اختها لكن الغريب بالقانون لا جنس له فى الاسره فقط بعد ان يدخلها زوج لزوجه
يعني
عثمان -يجب السماح بالتطبيقات جميعها ومن ضمنها تلك المعادية للسامية والمثلية كهذه ومن لم تعجبة فلا يشتريها.ومن أعجبتة فليفعل. كفى وصاية!
يعني
عثمان -يجب السماح بالتطبيقات جميعها ومن ضمنها تلك المعادية للسامية والمثلية كهذه ومن لم تعجبة فلا يشتريها.ومن أعجبتة فليفعل. كفى وصاية!
انحراف
الحق -انحرف الناس وخالفوا طبيعتهم،، وللأسف الحكومات الغربية تبارك هذا الانحراف حتى أصبح شيئا عاديا،، نقم الله من قوم لوط وإن لم يرتدع البشر سيصيبهم من الله وبال عظيم،، وللأخ عثمان،، هناك فرق بين التطبيقات المعادية للسامية (زعموا) وبين تطبيقات تجعل الناس يتمادون في الإثم والخطيئة المخالفة للفطرة السليمة!!