تكنولوجيا

جيتكس 2011 ينطلق في الثامن من أكتوبر في دبي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

دبي: تنطلق فعاليات الدورة الـ 21 من " معرض جيتكس شوبر 2011 " التي ينظمها مركز دبي التجاري العالمي في الثامن من شهر أكتوبر المقبل وتستمر حتى 15 من نفس الشهر في مركز معارض مطار دبي.

ويشارك في فعاليات المعرض كبرى الشركات المتخصصة في الإلكترونيات لتقديم أحدث إصداراتها من الأجهزة الالكترونية كالأجهزة اللوحية والتلفزيونات وأجهزة الحاسوب المحمولة والهواتف الذكية وغيرها.

ويشهد المعرض عرض مجموعة من المنتجات غير التقليدية حيث تطلق شركة "غرينساوند تيكنولوجي" سماعات زجاجية لاسلكية ..فيما تقدم شركة "ميرلين ديجيتال" مركبة إلكترونية ذاتية التوازن بعجلتين اسمها "روبوستيب وبليو" وهو أول روبوت على هيئة ديناصور يمكن اقتناؤه كحيوان منزلي أليف.

وقالت تريكسي لوه النائب الأول للرئيس في مركز دبي التجاري العالمي الجهة المنظمة لـ "جيتكس شوبر" في تصريح لها بهذه المناسبة إن دورة هذا العام ستكون أكبر الدورات في تاريخ المعرض على الإطلاق مشيرة إلى استمرار نمو سوق إلكترونيات المستهلكين في الشرق الأوسط بمعدل سريع يمثل أحد أسرع معدلات النمو في العالم.

وأوضحت أن جيتكس شوبر يعد بوابة المستهلكين للوصول إلى أفضل ما تقدمه تلك السوق من منتجات تقنية المعلومات الحديثة في موقع واحد يضم كل ما يتصل بعالم الإلكترونيات الاستهلاكية تحت سقفه، مشيرة الى أن التنوع في العارضين لا يفيد الزوار في الحصول على جودة أعلى وخيارات أوسع وقيمة أكبر فحسب وإنما يتيح لهم فرصة الاستفادة من التطورات التي تجلبها التقنية إلى حياتهم اليومية عبر مختلف الشركات العارضة التي تتبارى فيما بينها لتقديم كل جديد.

وتقدم مجلة "بي سي ماغازين" خلال فعاليات المعرض جلسات لتعريف المشترين المترددين بكيفية شراء المنتجات ومعايير إختيارها. ويناقش خبراء تقنيون المواصفات الرئيسية للمنتجات مع المتسوقين ليزودوهم برؤى وأفكار قيمة من شأنها مساعدتهم على اختيار أفضل المنتجات المناسبة لاحتياجاتهم.

ويتميز المعرض بسهولة الوصول إليه بمختلف وسائل النقل الجماعي كمترو دبي والحافلات وذلك بفضل التعاون مع هيئة الطرق والمواصلات التي ستقوم بتأمين حافلات مجانية لنقل الزوار بين محطة مترو الراشدية ومركز المعارض في المطار.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف