الجزائر والمغرب وقمة دمشق: إختلاف رهانات أم حرب أجندات؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تباين الموقفين الجزائري والمغربي من قمة دمشق
إختلاف رهانات أم حرب أجندات؟
القذافي يعابث الخليج الذي إعتبره إيرانيًا
القذافي فاكهة القمم العربية يرتجل كلمة مثيرة للجدل
إستهجان إماراتي لإستخفاف الزعيم الليبي بإحتلال إيران للجزر
الشيخ خليفة بن زايد يدفع كرة القذافي للمرمى الايراني
واشنطن تستبعد نجاح القمة مع استمرار أزمة لبنان
تفاوت التمثيل الخليجي توزيع أدوار لاخلاف بين دول التعاون
عراقيون: لانتابع القمة العربية ولانهتم إلا بأخبار القتال
تذمر إعلامي صامت من التمثيل الكويتي العالي في القمة
إستهجان إماراتي لإستخفاف الزعيم الليبي بإحتلال إيران للجزر
مبارك: كنا نأمل انهاء الازمة التي تهدد امن واستقرار لبنان قبل القمة
جلسة مسائية مغلقة للقادة العرب في قمة دمشق تتناول لبنان
حماس تعتبر أن كلمة عباس في القمة لا تمثل الفلسطينيينإستهجان إماراتي لإستخفاف الزعيم الليبي بإحتلال إيران للجزر
حذّر من الخطر الذي يواجه لبنان اذا انتهت القمة بدون حل الأزمة فيه
سعود الفيصل: لا توجد رغبة عربية في عزل سوريا
مراقبون : قمة دمشق تؤبن المبادرات وتعمق الخلافات
كلمة تصالحية للأسد ودفاع عن موقف بلاده تجاه لبنان
القذافي فاكهة القمم العربية يرتجل كلمة مثيرة
جلسة مسائية مغلقة للقادة العرب في قمة دمشق تتناول لبنان
بالتزامن مع انعقاد القمة اختفاء مواقع الكترونية سورية
كامل الشيرازي من الجزائر: أثار تباين الموقفين الجزائري والمغربي من القمة العربية التي اختتمت أعمالها الأحد في دمشق، تساؤلات عديدة محليًا، وارتضت "إيلاف" تناول الموضوع، من زاوية ثلاثة محللين سياسيين من الجزائر والمغرب، ويظهر من تصريحاتهم الخاصة بـ"إيلاف" على أنّ الموضوع يختزل في عمقه اختلافًا في الرهانات وسط ما يسميه بعضهم "حرب الأجندات"، تابعوا:يرى "إسماعيل معراف" الدكتور الجزائري البارز في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، أنّ التباين الحاصل في تعاطي الجزائر والرباط، يجد مؤداه في كون الموقف الجزائري منسجمًا مع القضايا العربية، وطالما عبّر عن ذلك من خلال محور الجزائر/دمشق الذي تشكّل منذ زمن الرئيسين الراحلين هواري بومدين وحافظ الأسد، حيث كان ذاك المحور التاريخي من وجهة نظر معراف بمثابة "الجدار الحامي للجبهة الشرقية من العالم العربي".
ويربط معراف القضية الراهنة في أساسياتها، بأنّ الجزائر تصر على لعب دورها كاملاً في المنظومة العربية، وعبّرت قبل أيام على لسان رئيسها، عن رفضها "أي تغيير أو تمديد للمبادرة العربية"، خلافًا لمحاولة الطرف الآخر ممارسة ما نعتها "رقصة الذئاب"، بجانب استغلال الطرف المغربي أي فرصة للتقرب إلى واشنطن وتل أبيب" على حد تعبيره.
بالنسبة إلى الدكتور إسماعيل معراف فإنّ (البرودة) المغربية تجاه القمة العربية، تجد تفسيرًا لها بحسبه في "ارتباط الرباط بأجندة غربية"، ويشير إسماعيل معراف المختص بالشؤون المغاربية، إلى الدور الذي يقوم به اليهودي "أندريه أزولاي" على مستوى العرش العلوي، منذ كان مستشارًا للملك الحسن الثاني، ويقول د/معراف إنّ أندريه أزولاي بصفته سفير زائر للمملكة، يعمل على إدامة التوافق بين المغرب والدولة العبرية واللوبي الصهيوني المتجذر في دوائر القرار بالولايات المتحدة.
كما يصرّ الدكتور معراف على أنّ الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الذي تحدى الأميركيين ورغبتهم في إقامة مقر القيادة العسكرية الأميركية الموحدة (الأفريكوم) بإفريقيا، يعكس ببلاغة تصدي السلطة الجزائرية لكافة المخططات الأميركية في المنطقة، ويشدد أستاذ العلوم السياسية بجامعة الجزائر، على أنّ بلاده على عكس سياسات دول الطوق الشرق أوسطية، ليست سائرة في الفلك الأميركي، ويستدل بكون السلطة الفعلية في الجزائر سلطة وطنية صميمة، ويضيف معراف: "هناك صراع نفوذ في الجزائر، لكن الأخيرة لا تريد الانصياع، والجزائر ليست بلدًا تابع بغض النظر عن كل سلبيات النظام هناك، ولعلّ السياسات المتبّعة من طرف الجزائر في مجال المحروقات وحرصها على تنويع تجارتها الخارجية، والنضج الذي أبانت عنه في ملف الشراكة الغازية مع إسبانيا وروسيا، يبيّن أنّ المفاوض الجزائري متميز ويجيد تفادي المطبات والفخاخ المنصوبة على أكثر من صعيد.
ولا يفصل الأكاديمي الجزائري التباين الواقع بين الجزائر والمغرب، عن حكاية التطبيع، ففي وقت لا تزال الدولة الجزائرية مصرّة على رفضها مدّ أي جسر مع دولة الكيان ما لم يتم الاعتراف بالدولة الفلسطينية وتتوقف إسرائيل عن ممارسة انتهاكاتها في حق الفلسطينيين، فإنّ المغرب تربطه علاقات رسمية وثيقة بالدولة العبرية.
من جهته، يؤيد المحلل السياسي الجزائري هيثم رباني، رؤى إسماعيل معراف، ويرى أنّ اختلاف موقف كل من الجزائر والرباط من القمة العربية الحالية، له سبب بسيط يكمن بمنظاره، في أنّ الجزائر لا تربطها تلك العلاقات المتشابكة مع اللوبي الصهيوني والإدارة الأمريكية، كما أنّه ليس للجزائر أي علاقات مع تل أبيب، لذا لا تتعرض الجزائر للضغوط، ومن ثمّ فإنّ الجزائر تملك هامشا أكبر للمناورة في تجاوبها مع مختلف الرهانات الإقليمية والدولية، وكذا عملية تسييرها لثرواتها، ويقحم هيثم رباني أيضا العامل المرتبط بالكيفية التي حصلت بها الجزائر على استقلالها بعد كفاح مرير وفاتورة باهظة دفعتها، عكس طريقة حصول المغرب على استقلاله.
ويعزو رباني المتتبع للعلاقات بين الجزائر والمغرب، برودة الأخير حيال قمة دمشق، بما سماها "سطوة الجالية اليهودية في المجتمع المغربي"، وهو ما حوّل المملكة المغربية برأيه إلى "بلد شرق أوسطي مجاور لإسرائيل" تبعًا لمعطى امتلاك عشرات الألوف من المغاربة للجنسية الإسرائيلية.
ولا يوافق د/إسماعيل معراف كما أ/هيثم رباني، الرأي القائل بأنّ تخلف العاهل المغربي عن الحضور إلى دمشق، فوّت الفرصة على "مصالحة تاريخية بين البلدين"، ويتفق معراف ورباني على أنّ الجانب الجزائري ليس له استعداد للتناغم بهذه الأذن مع مسألة حساسة بهذا الحجم، ويرى كلاهما أنّ الجانب المغربي الذي كان السبّاق إلى غلق حدوده البرية مع الجزائر قبل أربعة عشر سنة بسبب اتهامه للأخيرة بضلوعها في اعتداءات مراكش وهو ما ثبت بطلانه بعد ذلك، يحصد الفاتورة مضاعفة بتكبده خسارة باهظة بملياري دولار جراء استمرار المتاريس المنصوبة على الحدود، لذا تسعى الرباط جاهدة لتسريع وتيرة التطبيع مع جارتها، بينما الجزائر تتصور أنّ التصالح يكون مع (الغزال) وليس مع (الأفعى)!، واستعادة الودّ بين الطرفين يتطلب إزالة العقبات على غرار التنسيق ضدّ مجموعات الإرهاب وشبكات التهريب، وتسوية مشكلات ما بعد أحداث مراكش، على غرار استعادة الممتلكات الجزائرية المسلوبة، وتحرير مساجين جزائريين يقضون عقوبات جائرة في مؤسسات عقابية مغربية.
على طرف نقيض، يفند المحلل والكاتب الصحفي المغربي "عبد الله أقديم" كل ما راج عن "برودة مغربية" حيال القمة، ويؤكد أنّ اعتذار الملك المغربي عن الحضور لا يشكل موقفا سلبيا من المملكة، ويقول أقديم أنّ موقفه الشخصي مقتنع بكون بلاده مع القمة العربية قلبًا وقالبًا، وتدعم أي خطوة يتخذها لقاء دمشق باتجاه الوحدة، والمساندة القوية لكل عمل عربي مشترك يخدم تطلعات الأمة.
كما يحرص أقديم على أنّ ليست هناك أي مشاكل بين دول المغرب العربي، بل المشكل حاصل بين السعودية ومصر من جهة وسورية من جهة أخرى.
التعليقات
صحافي ام مخبر ؟
معتصم التلمساني -يا سلام على الحيادية يا استاذ شيرازي , جايب لنا اثنين من فطاحلة التعصب السياسي الجزائري و البستهم لبوس الاكاديميين لتصريف فكرة ان المغرب غرس اسرائيلي في غرب العالم الاسلامي مقابل الجزائر الصامدة . و جايب سطرين لاكاديمي مغربي كما قدمته لزوم الموضوعية .
لا مجال للمقارنة.
CASA -الجزائر عندها عقدة إسمها المغرب.. تجدها أول المنتقدين في أمور مغربية صرفة تحشر فيها أنفها حشرا لتفاجأك بعد ذلك بتبنيها لنفس الفكرة أو نفس المشروع و الأمثلة عديدة.. على أي أرى الدخول في سجالات مع الجزائر ليس لصالح المغرب فهو مضيعة لوقته ولأوراشه المفتوحة. البون شاسع بين من لديه تاريخ طويل عريض بشخصية محددة المعالم منذ قرون و أزمنة منفتح على الدوام على العالم الخارجي و لديه من الطموحات و من الأفكار للمستقبل ما يخوله ليتطور و ليتبوأ طبيعيا و منطقيا مراتب الريادة. ومن يعيش في أزمة هوية حادة لم يتصالح يوما مع ماضيه المرير. منعلق و لايزال يغط في أحلام الإشتراكية و الثوراث مفلس قكريا بطموحات لا تتوافق مع إمكانياته الفعلية. و عدم نضج و إحساس بعقدة النقص تجعله مصدر المشاكل للآخرين و تجعله دائم المقارنة بهم رغم أنه لا مجال للمقارنة.
نريد امريكا واسرائيل
smain berber -نعم نريد التقرب من امريكا و اسرائيل على الأقل هما لا يريدون اقتطاع جزء من جسد المغرب ولا ينهشون من لحمه .
كفاية مبالغة
سليم -(...الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الذي تحدى الأميركيين... يعكس ببلاغة تصدي السلطة الجزائرية لكافة المخططات الأميركية في المنطقة، ويشدد أستاذ العلوم السياسية بجامعة الجزائر، على أنّ بلاده على عكس سياسات دول الطوق الشرق أوسطية، ليست سائرة في الفلك الأميركي...)وانا استمع لهذا الكلام ضننت ان هذا الاستاذ يتحدث عن دولة عظمى من مجموعة الثمانية المعروفة واعتقد ان الجزائر ليست منها قطعا وهذه عقدة بعض العرب يعطون انفسهم اكثر من حجمهم!(ففي وقت لا تزال الدولة الجزائرية مصرّة على رفضها مدّ أي جسر مع دولة الكيان ما لم يتم الاعتراف بالدولة الفلسطينية وتتوقف إسرائيل عن ممارسة انتهاكاتها في حق الفلسطينيين...)طبعا والدليل ماتناقلته وسائل الاعلام من احضان وود بين بوتفليقة وباراك!!!المغرب على الاقل سياسته واضحة مش من تحت لتحت !
ياسلام على التحليل
ub40 -ياسلام على التحليل الموضوعي. 40سطر لبيادق النظام الجزائري يعيدون نفس الشريط و سطرين لمغربي لم يقل شيئا. لا شكرا.
ياسلام على الحياد!!!
رانيا من برشلونة -كلام الدكتور إسماعيل معراف مع إحترامي له ولا يستحق أي تعليق.بمنتهى الإختصار أقول صدق الحسن الثاني عندما قال: "الخير كله يأتي من الصحراء والشر كله يأتي من الصحراء". تحياتي رانيا برشلونة
لو سمحتم لاحظو معي
عدنان احسان- امريكا -الشكل الهندسي في سقف القاعه هل يشبه نجمه داوود ؟؟ ... ماذا يعني هذا خاصه في قاعه اجتماعات لمؤتمر القمه .... اتمنى ان لاتكون مقصوده !!!!
الجزائر اول من يطبع
معتصم التلمساني -الى (الاكاديميين ) الجزائريين اصحاب فكرة التطبيع المغربي الاسرائيلي , الم تسافر خالدة التومي وزيرة الثقافة الجزائرية الى اسرائيل و الم يصافح بوتفليقة باراك و اجروا محادثات على هامش جنازة الحسن الثاني . حتى رموز الفن الجزائري يحيون حفلات في اسرائيل كالاب خالد و سعاد ماسي و المطرب القبائلي الشهير أبلو بلقلاوي .
الطعن...
عزالين -استاد شيرازي هل انت جزائيري... يقول المثل&;ادا طعنت من الخلف فاعلم انك في المقدمة&;فالمغرب والحمد لله يصير بخطى ثابتة وسيادية...هدا ما تفتقد اليه الجزائر فطبيعي جدا ان يحاول طعن المغرب من الخلف...
الطعن...
عزالين -... يقول المثل ادا طعنت من الخلف فاعلم انك في المقدمةفالمغرب والحمد لله يصير بخطى ثابتة وسيادية...هدا ما تفتقد اليه الجزائر فطبيعي جدا ان يحاول طعن المغرب من الخلف...
الموضوعية!
عمر بن لحية -لا شك ان هناك فرقا بين النظامين والثقافتين وحتى الشعبين. فالظروف التاريخية لكل دولة طبعت ملامحها على كل شعب. لكن الشئء المؤكد ان المغاربة يملكون عقدة اتجاه الجزائر ويسعون ان تكون لهم البقرة الحلوب لحسن الحظ ان هناك من في الحكم من يدرك بعد الامور بالرغم من ان الرئيس الجزائري مغربي. اما عن المقولة ان المغرب يملك من المؤهلات بان يكون دولة عظيمة فاني اتساءل اذا كان نصف سكانها امييون وتعيش على ;سياحة الخليجيين كيف تتمكن من الخروج من ازمتها. ..... ومع هذا فان النظام العلوي اكثر ذكاء من الحكم الجزائري الذي لا يزال يعيش في عصر الثورات والصمود في الصف العربي.
الى بن بولحية
مرزوق ين اشنهو -المفروض يا اخ عمر بن بولحية ان المعقد هو من يكيد لجاره و يسعى الى تحقيق الانقسامات بين اهل بيته كما تفعل الجارة السوء الجزائر مع وحدة المغرب الترابية بتسليحها لابنائه الصحراويين الذين تورطت بهم الان و لم تعد تدري ما تفعل بهم بعدما انقلابت موازين القوى المحلية و العالمية . ثانيا ثق بي لو كان للمغرب نصف امكانيات الجزائر الطاقية فاقسم لك لاصبحنا كوريا افريقيا .... بلدك الذي يغرق في التخلف و ابناؤه يرتمون في قوارب الهجرة بعدما قهرهم الجوع و ازمة البطاطا رغم الطفرة النفطية التي لم تنفعكم في لحاق ركب التطور الذي تقوده تونس و المغرب في المنطقة و انتم تتفرجون .
الحقيقة
نضال -المغرب يعرف كيف يخرج من ازماته ...والحمدلله الامية والفقر موجودة في اكبر واعظم بلدان العالم وعلى راسها امريكا القوة العظمى...وانتم ما ذا فعلتم بثرواتكم هل تقدم بلدكم واصبحتم من دول العالم الاول!
يا!!!
sara -الى (الاكاديميين ) الجزائريين اصحاب فكرة التطبيع المغربي الاسرائيلي , الم تسافر خالدة التومي وزيرة الثقافة الجزائرية الى اسرائيل ................ حتى رموز الفن الجزائري يحيون حفلات في اسرائيل كالاب خالد و سعاد ماسي و المطرب القبائلي الشهير أبلو بلقلاوي +! المغرب على الاقل سياسته واضحة مش من تحت لتحت !
ضيق في الصدور
فضيلة -هجوم مغربي كاسح على الشيرازي، يا لضيق الصدور. الأشقاء في المغرب لا سيما أصحاب الردود لا يرون في الجزائر سوى مصدر للشرور، ويعذبون انفسهم بتلك المفاضلات . العالم كله يعرف أن هوى القصر غربي ولا أحد جاء بجديد وبالطبع نحن لا نحسد الأشقاء في المغرب على علاقتهم الطيبة مع إسرائيل فقط نعترف بغبائنا في الاهتمام بالقضايا العربية والعيش في وهم الثورات. فضيلة/ الجزائر
الجزائر نكرة عالميا
المهدي -القول بان المغرب هو السباق الى غلق الحدود وهذا افتراء ....فاجزائر ياخي هي التي اغلقت الحدود بعد ان فرض المغرب التاشيرة على الجزائريين ولاتنسى كذلك ان المغرب قدم الكثير من التنازلات ومد يده مرارا للجزائر التي تنكرت للمغرب في اكثر من مرة فلماذا يااخي تدعمونا الجبهة الوهمية وصدق القدافي عندما قال ان العرب لاتجمعهم الا القاعة التي يجلسون فيه واكد لهم ان الدولة الوطنية لم يعد لها مستقبل .....ولن تتحق ولو افنيت البشرية باكملها
تهمة عنوة.
CASA -فضيلة آش من علاقة طيبة عندنا مع إسرائيل؟ علاش باغيين تلصقوا فينا تهمة عنوة؟ لا يكفي ماتسببوه لنا من مشاكل مع أبنائنا في الصحراء فتزيدونا تهمة جديدة تكره الإخوة العرب فينا و تصوروا أنفسكم أبطال وحماة ورجال و شهداء إلخ من شعارات مللنا سماعها كأنها حكرا عليكم ونحن المتنكرين الخونة.. الرجوع لله الباطل راه حرام!!كفى نهشا في لحمنا راه نحن صابرين و صابرين بزاف على وجه الأخوة و الدم المشروك.
أين الموضوعية
د. شريف -يتلخص توتر الاوضاع ما بين الجزائر والمغرب فى الحالة السياسة المزاجية لكل من الرئيس بوتفليقة والعاهل المغربى والذى انعكس سلبا على شعوب البلدين التى تربطهما علاقات تاريخية وهذا حال السياسة فى بلاد العرب هذا من وجهة نظرى، اما المقال فهو غير موضوعى بالمرة واذا كانت للمغرب علاقات معلنة مع اسرائيل فالجزائر تدير ذلك فى الخفاء , اما العلاقات مع امريكا ومين يقدر على امريكا فهى مفروضه بالشروط الامريكية على كافة دول العالم الثالث وسلام
reponse
هشام -كيف ننتظر من دولة كالجزائر أن تلعب دورا في اتحاد امتنا العربية،وهي تنفق الغالي و النفيس باليل قبل النهار سرا وعلانية في سبيل زعزعة استقرار المغرب والسعي إلى تفرقة إخواننا الصحراويين عن بلدهم الأم المغرب،فالأم إدا فقدت ولدها فكيف سيكون رد فعلها تجاه من سعى وراء الفرقة حتما سيكون الرد من جنس الفعل بل أشد حتى آخر جندي لآخر رمق فلن تنعم الجزائر بالراحة و السكينة و هي تسعى إلى الإضرار بمصالح المغرب ،نحن كمغاربة ننبد العنف ونحب إخواننا الجزائرين فبيننا اتحاد في اللغة و الدين ووحدة التضاريس ،فلتعد جارتنا الحبيبة إلى التاريخ القريب وكيف استعمر المغرب من طرف فرنسا لا لشيىء سوى أنه كان يدعم الأمير عبد القادر بمده بالسلاح
99,99%مع الاستقلال
صحراوي من العيون -تعجبت لنسبة المغاربة الذين يكيلون للجزائر الحقد والكراهية...وهم الذين يقتاتون من فتاتها على الحدود ويتجونها فتحها...عجبت للنسبة العالية من المغاربة الذين يريدون ان يسوقوا فكرة ان المغرب العلوي بخير وبناته يجوبون بلدان الخليج يبيعون اجسادهم بابخس الاثمان ..عجبت لنسبة عالية من المغاربة تجهل ان نسبة 99,99% من الصحراويين لايريدون الحكم العلوي في صحرائهم الغربية...وانا أولهم ..الجزائيون رجال من النوع النادر في الوطن العربي ..استطاعوا ان يتجاوزوا محنتهم اثناء الاستعمار وخلال العشرية السوداء ...كفوا يا مغاربة عن الحديث عن غيركم
مقال غير مهني
محمد - الناظور -من الطبيعي جدا أن لا يحظر العاهل المغربي لهذه القمة لأنه ليس منافقاً مثل الآخرين. سياسة المغرب واظحة. أما مسأل المستشار أندي أزلاي. أن أقولها و أكررها لأن أعداء المغرب دائما ما يذكرون هذه القظية. في المغرب يوجد أقلية من المغاربة يعتنقون الديانة اليهودية من حق هذه الأقلية أن يكون لها تمثيل في مراكز إتخاذ القرار و إلا أصبحت هذه الأقلية مهمشة كما هو الحال في الجزائر حيث كل الأقليات مهمشة و مطهدة. في جمهورية مصر العربية هناك أقلية مسيحية فهناك تجد كذالك مسحين وزراء أو قادة في الجيش. لأن ذالك البلد يحترم حقوق الأقليات كذالك.هل سنقول إن مصر عميلة أمريكا المسيحية لأن مصر تحترم حقوق الأقلية المسيحية داخل مجتمعها. ما هذا المنطق يا جهال الجزائر أندري أزلاي مغربي و ليس أجنبي أتى من الخارج و صار مستشاراً. كفاكم من هذه الدعاية المتخلفة التي لم يعد أحد يدقها إلا أمثالكم. أما هذا المقال فهو ليس موظوعيا إطلاقاً كما أنه يفتقد المصداقية .
الجزائري من العيون
محمد - الناظور -أنت جزائري و 99,99% هي نسبة تعودت عليها في الإنتخابات الرئاسية عندكم. . و المشكل أنه كذالك لأنه يمجد في الجزائريين بشكل لا يوحي إلا أنه جزائري أنتم تفعلون هذا في المحافل الدولية كذالك.من تستغفلول بهذا ؟ إن المملكة المغربية بلد عمره أكثر من 1300 سنة و الأسرة العلوية أكثرمن 600 سنة. و ليس وليد الإستعمار و الفاهم يفهم.
ما ذنب الشعبين
أم شادي -الحقيقة أن أبناء الشعب الجزائري والشعب المغربي لا يكرهون بعض والدليل أن لقاءهم خارج بلدانهم وأثناء اغترابهم لقاء إخوة من دم واحد وكثيراً ما يتعامل الجزائريين والمغاربة كإخوة ، فلماذا العداء ونحن جيران ، يكفينا تخلفاً ولنمضي قدماً عسى أن نصل إلى ما وصلهم الآخرون. وأنا كجزائرية لا أحمل أبداً أي نوع من الكراهية لإخواننا المغاربة وأتمنى أن يكون شعورهم كذلك.
المغرب والجزائر
بوضياف -أولا نحن نسمي الجزائريين في المغرب بالأتراك، فهم ابناء الأتراك ولا علاقة لهم بالثقافة المغربية الأندلسية، ..............وحروبهم فيما بينهم، وعلى الرغم من أنهم يملكون كل خيرات الرض إلا أنهم يعيشون في حال سيء جيد، ونحن لم نصادف يوما طالبا جزائريا في الخارج
Pour l''auteur
Ritch -T''es un vrai .....(!!!!)
جبال الأطلس
عربي -جبال الأطلس تمتدّ من تونس إلى المغرب مرورا بالجزائر، وهي حبل سري طبيعي يربط الأقطار الثلاثة. وأرى كل محاولة للفصل بين هذا الجسد الواحد نوعا من مضيعة للوقع لهذه الشعوب. لو تفكّر الساسة لدول المغرب العربي الخمسة (من ليبيا إلى موريطانيا) في كيفيّة الاستفادة بعضهم من بعض لكان أفضل. وما يحكى من علاقات بين ليبيا وتونس والتبادل السلعيّ بينهما يعدّ مثالا لهذا التكاتف الشعبيّ الجميل. وصدق من قال: كفانا سياسة وألاعيب، الآن خبز المواطن أحقّ بالتفكير.
تحليل بارد.....
عباس صادق -تمثيل المغرب في القمة العربية كان جد ملائم والمغرب يساند ويدعم القضايا العربية والتي هي كذلك قضاياه ولن نزايد على بعضنا في ذلك علاقة المغرب بالغرب قديمة ومقاومته للاستعمار خالدة نحن المغاربة نؤمن بان الجزائر بلد شقيق جدا وليست لنا اي عقدة تجاهه ارى ان تحليل الاكادميين ينتمى الى تحاليل ايام الحرب الباردة.
الــجـزائــر
عــادل الــجـزائــر -تحيا الجزائر أرض المليون و نصف شهيد, أرض الأبطال من عمق التاريخ بدءا من ماسينيسا و يوغرطة
تعليق على التعاليق
هيثم رباني -إخوتي الكرام؛ أشكركم على الرد الذي سجلتموه بخصوص مقال الصحافي الجزائري كامل الشيرازي. كما أود أن أخبركم أن نتاج مشاركة الجزائر في القمة العربية برئيسها عبد العزيز بوتفليقة تشبه نتائج غياب مشاركة العاهل المغربي الملك محمد السادس عنها. و قول أحد الإخوة بأن أمريكا و إسرائيل أحسن منا لأنهما لا تريدان قلع جزء من المغرب كما يريد الجزائريون، لا يرد عليه إلا بالقول بأن سبتة و مليلية لا زالتا بيد الإسبان لحد الان. و لا ينتهي هذا الجدال العقيم، إلا بالعودة إلى الأممية التي تجمع بيننا، و لتكن الصحراء مغربية أو موريتانية أو جزائرية، و جميع المدن الجزائرية بإمكانها أن تصبح مغربية، إن تمكن النظام الحالي في المغرب أن يجمع بيننا كما يجتمع الأوربيون فيما بينهم. و من دون الدخول في سجالات دينية حقائقها بديهية أو سجالات أخرى قومية طبيعتها دوغمائية ألا يجدر بنا أن نقتدي على الأقل بشبكات التهريب ما بين دول المغرب العربي الثلاث أي تونس و الجزائر و المغرب. أعلمكم إخواني الأعزاء أن التهريب بين أصحاب هذه المهنة في كل من تونس و الجزائر يحصدون قرابة مليار و نصف المليار أورو سنويا، في حين يتضاعف هذا المبلغ إلى ثلاثة ملايير في حال الجزائر و المغرب. فعلى الأقل من تعتبرهم الأنظمة خارجة عن القانون أصدق في انتمائهم إلى المغرب العربي أو الإسلامي منا جميعا. أما القول بأن اللوبي الصهويوني له دور في المغرب فحقيقة لا يمكن نكرانها، كما أن سكوت الجزائر عن أهم القضايا التي تهم الأمة لا يعزى فقط إلى البعد عن هذا اللوبي بل لأن السكوت عن الحق له نفس النتائج التي توصلهاالمجاهرة بضده. أخوكم : هيثم رباني
أي حقيقة...
مكي منارة -الحقيقة ان المغرب بلد عربي حقيقي يحترم كيانه لا ولن يتوسل الى اي قوى غربية المغرب بلد جد محترم يعرف كيف يلعب ادواره القطرية والاقليمية والدولية بل لمن لايعلم فالمغرب يثير حسد وبغض الجهات الواهمة بهيمنة اقليمية اليهود في المغرب مغاربةاما سبتة ومليلية لم نترك من طرف حكام الجزائر للتفرغ لتصفية الاستعمار بهما وهي ليست قضية فريدة من نوعها هناك جبل طارق بالنسبة لاسبانيا واترك لكم المجال يامحرري الشعوب ان تبحثوا او تخلقوا أمثلة مشابهة واننا نحب اليهود ونكره الصهيونية. وليس كل اليهود صهاينة بل للاسف هناك بعض المغاربيين صهاينة دون ان يعلموا ذلك.
الجزائر دائما وأبدا
يسين -ليعلم الإخوة المغاربة باننا هنا في هذا المنبر ليس للدفاع عن الجزائر .ولكن الحقيقة تقال فالجزائر دولة ثورية تساند كل القضايا العادلة في العالم فما بالك بقضية الشعوب العربية فهي مع فلسطين ظالمة أو مظلومة وهي مع سوريا ومع المقاومة العراقية ومع حزب الله .والجزائر لن تركع لاحد ..............إضافة إلى أن من يتطاول على الجزائر فليعلم انه لا مجال للمقارنة أبدا بين إستقلال كان ثمنه 2 ملايين من خيرة الشهداء وبين من تصدقوا عليهم بالإستقلال .أما ما يخص القمة العربية فمواقف الجزائر في الحقيقة هي واضحة ولا تحتاج لشرح أو تنظير لأننا بإختصار أصحاب مبادئ ونسير أمورنا بكل وضوح وبعيد عن االوبي الصهيوني .... ،وهنا أنا لست ضد الشعب المغربي الشقيق والذي هو يعلم الأوضاع وغير راض عما يحدث من مواقف .......اما ما يخص الصحراء الغربية فالقضية أيضا واضحة فما دخل الجزائر مادام القضية في يد الأمم المتحدة والأمور لا تخرج عن تقرير مصير وإذا ما إختار الشعب الصحراوي العيش في كنف الملك فالجزائر هي المرحبة الأول
مادا فعلت الجزائر؟
شعيب -الاخوة الجزائريون يتكلمون عن الحضور الوزن لهم في قمة دمشق مادا فعل الرئيس الجزائري في القمة ؟ هل قام واعلن الحرب على اسرائيل؟اتقوا الله فحضور جميع القادة الى القمة كعدمه والصحراء دائما مغربية وستبقى مغربية والويل لم تسول له نفسه أخد شبر منها تفتخرون بمليون شهيد وتتهكمون على شهداء المغرب الابطال امثال الخطابي ما ابسط من يفكر بهده الطريقة ويحيا الشعب الجزائري بناسه العقلاء وليحيا الشعب المغربي الابي والصحراء مغربية .