إيلاف تواصل عرض برامج مرشحي البحرين 5-5
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف تواصل عرض برامج مرشحي البحرين 5-5
ارقام الناخبين بالخارج تحسم التشكيك
الوفاق البحرينية تطلب لقاءً عاجلاً مع وزير العدل
إيلاف تواصل عرض برامج مرشحي البحرين 4-5
مرشح خليفي يشكك في الانتخابات البحرينية
مهند سليمان من المنامة: حسم المدير التنفيذي للانتخابات النيابية البحرينية المزمع إقامتها في 25 الجاري وائل بوعلاي بأنه بعد ان تسلمت اللجنة العليا الإشرافية على سلامة الانتخابات جداول الناخبين في الخارج وبعد ان قامت بمطابقتها بجداول الناخبين واعتمادها يجري الآن العمل على إعادتها إلى السفارات والقنصليات التابعة للمملكة في الخارج، ويؤكد مراقبون وسياسيون ان اعلان الارقام الخاصة بناخبي الخارج تحسم مسأئلة التشكيك التي كانت تنادي بها أصوات المعارضة في البحرين وخارجها بعد الزوبعة الأخيرة المشككة ، وأكد بوعلاي أن كل من سجل اسمه في الخارج وقام بالتصويت في يوم 21 نوفمبر فان اللجنة العليا ستقوم فورا بالتأشير أمام اسمه في جدول الناخبين لديها بحيث يمتنع عليه التصويت داخل المملكة ، كما أن كل من سجل اسمه للتصويت في الخارج وعاد إلى المملكة قبل 21 نوفمبر سوف يكون له الحق في التصويت داخل المملكة في يوم 25 نوفمبر .2006 .واكد بوعلاي أن اللجنة العليا سوف تقوم بتوزيع جداول الناخبين في الخارج على رؤساء اللجان الاشرافية الخمسة ليتم توزيعها على المرشحين في يوم الاثنين الموافق 13/11/2006، وقد دعا المترشحين إلى التوجه إلى اللجان الإشرافية الموجودة في المحافظات التابعين لها لتسلم النسخة الخاصة بالدائرة المسجل بها، وحسب الارقام التي وزعتها اللجنة العليا فقد بلغ عدد الناخبين في الخارج 1191 موزعين على المحافظات كالتالي: (العاصمة: 259 ناخبا، المحرق: 271 ناخبا، الوسطى: 248 ناخبا، الشمالية: 301 ناخبا، والجنوبية: 112 ناخبا).
المسيلماني : يجب محاسبة المفسدين
ودعت المترشحة النيابية عن الدائرة الثانية في محافظة المحرق بدرية المسلماني لإصدار قانون لمنع الاحتكار لخلق بيئة تنافسية صحية في الاقتصاد، مؤكدة على ضرورة إصدار قانون يتعلق بالذمة المالية للوصول الى مزيد من الشفافية، مشددة على ضرورة محاربة ظاهرة الفساد الذي ينخر في إقتصاد الوطن و يهدم العدالة في المجتمع، بحسب تعبيرها. و طالبت بتطبيق مواد الدستور المتعلقة بحقوق المواطنين و خصوصا ما يتعلق منها بمسألة السكن، لافتة الى أنها ستعمل من خلال عضويتها النيابية على دعم ميزانية مشاريع الإسكان، و متابعة سير المشاريع التي أقرت في فترة سابقة، مشيرة الى تبنيها لسن تشريعات ترفع من المستوى المعيشي للمواطنين و رفع الحد الأدنى من الأجور لتتماشى مع الارتفاع الدائم لغلاء المعيشية، بحسب تصريحها.
من جانبه، تحدث المترشح عن الدائرة السابعة في محافظة المحرق عبدالله هاشم في عن نزاهة العملية الانتخابية، منتقدا ما قامت به إحدى الصحف المحلية في محاولتها لفرض أسماء معينة على المواطنين، معتبرا ما قامت به تلك الصحيفة محاولة للخروج بنتيجة نهائية قبل الانتخابات، ومتسائلا عن ما يثبت صدقية هذا الاستبيان.
السيدة البوبشيت : مازلنا طموحين للفوز
تؤكد المترشحة للمجلس النيابي سهام الشيخ البوبشيت التي تتنافس في دائرة شائكة مع الإسلامية إن هناك الكثير من المشاكل التي تؤرق المواطن البحريني وتشكل له هاجسا يوميا يصعب حله، لذلك فإنني سأسعى إلى الأخذ بيد المواطن ومساعدته في حل تلك المشاكل، وبشكل خاص بعض القضايا التي لم يتمكن البرلمان السابق من حلها بشكل جذري.، وأكدت ان البرلمان القادم سيشهد العديد من التغيرات في التركيبة الجديدة التي ستصل تحت قبته خصوصا ان دخول المرأة ضمن هذه التركيبة سيكون له بالغ الأثر في خدمة الوطن والمواطن.
وأكدت البوبشيت انها ستعمل على تحقيق كل ما يتطلع إليه المواطن في الرقي بالمستوى المعيشي في البحرين من جميع الجوانب الحياتية، فيما طالبت احدى المشاركات في افتتاح مقرها الانتخابي بأن تتمير المرأة البحرينية التي ستصل إلى قبة البرلمان بطابع الهدوء لأن المجلس القادم سيكون مليئا بالضغط والشد وذلك نظراً لتنوع التركيبة بين أعضائه.
فوزية زينل: لن نغفل عن الاقتصاد
شددت المترشحة للنيابي فوزية زينل ان برامج المترشحين الانتخابية جميعا تناقش 21 مشكلة يعاني منها الشعب البحريني، ولكن أولويات كل مترشح في طرح هذه القضايا تختلف عن سواه، مشيرة إلى أن الفرق في طرح المشكلة والمثابرة على مناقشتها والإصرار على إيجاد حلول لها هو الفرق بين نائب وآخر أمام البرلمان. وقد لفتت النظر إلى أن معظم البحرينيين يعيشون ظروفا معيشية صعبة نظرا لان شركات القطاع العام غير مراقبة بدقة وان الكثير من ثروات النفط والغاز والألمنيوم والمواصلات والجمارك والكهرباء وغيرها ضائعة بين الوزارات والدوائر التي تتجاوز القوانين والنظم، والموجود منها لا يطبق وعبر ميزانيات غير دقيقة.
وأكدت " ان ثروات بلادنا كافية لتجعلنا في خير، خاصة ونحن نرى مئات الآلاف من العمالة الأجنبية التي تعمل وتتقاضى ملايين الدنانير التي تحولها إلى بلدانها، لهذا لابد لنا في البرلمان القادم من أن نجعل السنة الأولى منه على الأقل مركزة على الإصلاح الاقتصادي لان المواطنين في أمس الحاجة لان يروا للبرلمان آثارا على أجورهم ومسكنهم، وان يخفف من نيران الأسعار التي تكوي معيشتهم، وهذا الإصلاح لابد وان يكون نابعا من هواجس المواطنين ومن أصواتهم حتى لا ينحرف المجلس نحو الصراعات السياسية ونحو المشكلات الجانبية رغم أن الإصلاح الاقتصادي والإصلاح السياسي متداخلان ويكملان بعضهما البعض، غير أن ضرورات المعيشة الصعبة وضياع دورة البرلمان الأولى للسنوات الأربع المنصرمة في قضايا هامشية تحتم أن يلعب المجلس في دورته الثانية دورا فعالا فى تغيير الظروف المعيشية التي عالجها بشكل هامشي لانه لم يتوجه إلى تحديد دور القطاع العام وتوزيع فوائضه المالية بعدالة على الاقتصاد".
المريسي: الوطنية ليست شعارات
قال المترشح النيابي في ثالثة المحافظة الجنوبيةعادل المريسي أن للدائرة خصوصية ورمزية تختلف عن بقية الدوائر، لأن أبنائها هم جنود الوطن البواسل، وحماة أمنها واستقرارها، وهم من يحمون ويذودون عن هذا الوطن من كل طامع ومعتدٍ، وهم من ازدانت صدورهم بحب ولاة أمر هذا البلد ، وأكد المريسي أن الوطنية ليست شعارات براقة ولا دعاية متكلفة. انما هي إحساس صادق وإخلاص دائم، قول وفعل، حفاظ على الثروات والمكتسبات، وتعني حب الأرض وحب المواطنين وحب ولاة الأمر.
وبني المريسي " إننا اليوم نقف صفاً واحداً مع المشروع الإصلاحي للملك الذي دشنه بمشاركة الشعب في تقرير مصيره ورسم سياسته الداخلية والخارجية. والعمل على توفير الخدمات المناسبة له وذلك عبر ممثلين لهم في المجالس البلدية والمجلس النيابي" ، وأوضح أن أبرز المشاكل والهموم التي سيواصل طرحها على المسؤولين هي مشكلة الإسكان ولتحسين الوضع الوظيفي والمعيشي للمواطنين عبر فتح ودعم آفاق اقتصادية جديدة ومشاريع تنموية متنوعة، وكذلك سيتم الاهتمام بالجانب التربوي من خلال تطوير المناهج.
مركز لمراقبة الانتخبات
أعلنت جمعية البحرين لمراقبة حقوق الإنسان عن فتح مركز "مراقبة الانتخابات" التابعة للجمعية اليوم تحت شعار "الانتخابات أمانة" الذي سيعمل على مدار الساعة ابتداء من اليوم وإلى يوم الانتخابات لرصد ومراقبة الانتخابات والتجاوزات في حال حدوثها، وأعلنت الجمعية تعيين السيدة هالة رمزي فائز (مسيحية بحرينية) مديرة حقوق المرأة والطفل والأقليات بالجمعية مشرفة عامة على المركز الذي تم ربطه بشبكة كمبيوتر وبخطوط ساخنة لتلقي الشكاوي والبلاغات عن المخالفات الانتخابية للحملات.