حضور اماراتي قوي.. وحرية الاعلام تطغى على المناقشات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
حصاد اليوم الاول من منتدى الاعلام العربي
حضور اماراتي قوي.. وحرية الاعلام تطغى على المناقشات
ابراهيم بشمي: الماضي والحاضر
بدأ ابراهيم بشمي رئيس تحرير صحيفة الوقت البحرينية حديثه حول ورشة العمل التي حملت عنوان (كيف يستجيب الاعلام الخليجي لتحديات التكنولوجيا) بتقديم نبذة تاريخية عن تطور الصحف الخليجية ومنها اصداره مجلة (بانوراما الخليج) مقابل 30 الف دينار بحريني منها 15 الف دينار بحريني وهي نصف ميزانية المجلة خصصت لشراء جهاز يساعد على تنفيذ المجلة.
وعرج بشمي الى تجربة عام 1989 في المنطقة التي شاركت فيها ثلاثة صحف هي البيان الاماراتية والحياة اللندنية والايام البحرينية بادخال التكنولوجيا الحديثة وهي تكنولوجيا (اللينو تيب) وكان من الصعب الانتقال الى هذه التجربة من قبل قدامى الصحفيين بعكس من لم يمارس الاخراج الصحفي حيث انتقل مباشرة الى مستوى صحفي اخر بتعلمه العمل على هذا الجهاز وسبق الكثيرين من زملاءه وقد وفرت هذه التكنولوجيا في الوقت والجهد على صعيد اخراج الصحيفة ثم ادخلت تجربة جديدة هي (الطباعة من الكومبيوتر الى البليت CTP) حيث اختصرت الوقت من نصف ساعة لاعداد لوحة واحدة الى دقيقة واحدة ورافق ذلك ثورة في البرامج المكتبية ابتدأت ببرنامج الناشر المكتبي عام 1989 الى برامج متعددة تهتم كل منها بجانب معين من العمل الصحفي. وحذر بشمي من مسألة زحف التكنولوجيا على المنطقة بدون وجود اجيال من مواطني الخليج قادرين على التعامل مع التكنولوجيا.
المطالبات بتغيير تفكير المجتمع
واكد الشيخ في معرض حديثه عن تأثير التكنولوجيا في ورشة العمل التي حملت عنوان (كيف يستجيب الاعلام الخليجي لتحديات التكنولوجيا) ان مؤسسات الخليج الاعلامية كانت تبث على قنوات ارضية لم يكن يراها سواء ابناء البلد الواحد و"كنا نظن اننا الافضل" مضيفا بانه كاعلامي وكزملاءه الاعلاميين يواجهون ازمة كبيرة بمواجهة "اصغر هاتف محمول بيد اي شخص تحول الى جهاز اهم من القنوات التلفزيونية بالنسبة الى صاحبه، فالهاتف اليوم يكتب خبر ويرسله قبل اي صحيفة ويبث فيديو اوصورة ويبثه قبل اي قناة تلفزيون" مشيراً الى ان القنوات الخليجية تنافس بعضها بما لديها من تكنولوجيا ولا تنافس بعضها في اي مجال اخر. واشار الشيخ الى وجود محاولا فردية لاعداد اجيال مواطنة تتعامل مع اعداد اشخاص قادرين على التعامل مع التكنولوجيا.
جمال خاشقجي: الاصل في الاعلام ان يكون خاصاً
وتحدث خاشقجي عن تجربة المملكة العربية السعودية الاعلامية حيث بدأ الاعلام خاصاً ثم ابتداءت مرحلة تمثلت في تأسيس المؤسسات الاعلامية ولم يكن تأميم شامل لقطاع الاعلام بنظرية "من الافضل ان يكون الاعلام تابعاً لمؤسسة افضل من ان يكون تابعاً لفرد وبالتالي القرار لايكون فردي ولا يستطيع شخص ان يجير الاعلام لمصالحه الاقتصادية والسياسية" مدللاً على حديثة بالقول ان صحيفة الوطن السعودية يملكها اكثر من 230 مالك التي يرأس تحريرها خاشقجي.
عبد اللطيف الصايغ تألق في طرحه
كان لافتاً الطريقة التي قدم بها عبد اللطيف الصايغ رئيس المجموعة الاعلامية العربية مداخلته خلال اعمال الجلسة الثانية والتي تحدثت عن (المشهد الكبير: تأثير التقنيات الجديدة على المشهد الإعلامي) حيث اكد الصايغ ان فريق تكنولوجيا المعلومات او الـ (IT) بدأت تقود العمل في العديد من المؤسسات الصحفية والاعلامية او اي قطاع اخر في العالم لان لهذه الفريق مهمة هي الاهم بين بقية المهمات وتتمثل في ابقاء باقي الفرق على اتصال بالتقنيات الحديثة وقدم العديد من الاحصائيات عن
زافين قومجيان: الدورة القادمة نريدها عن اللغة!
الجلسة الثانية بدأت عن الإنترنت وإنتهت عن اللغة العربية
إنطلاق منتدى الإعلام العربي بمشاركة أبرز الإعلاميين العرب والعالميين
تكلفة انشاء صحيفة خليجية
تحدث الزميل ابراهيم بشمي رئيس تحرير صحيفة الوقت البحرينية عن تكلفة انشاء الصحف في منطقة الخليج حيث ان المبنى والمطابع تكلف 50 مليون درهم والتشغيل اليومي يختلف من بلد الى بلد ففي الكويت تبلغ تكلفة التشغيل الشهرية للصحف حوالي 400 الف دينار كويتي فكيف تستطيع الصحيفة مواجهة هذه التكاليف وفي نفس الوقت تكون صوتاً للشعب وقد تهاجم مؤسسات حكومية عديدة لتقصيرها في هذه الناحية او تلك، الامر الذي يتسبب في قطع مدخولات الصحيفة مع عدم وجود مبلغ وقفي من الشعب (على شكل ضرائب تدفع مثلاً كما هو الحال في هيئة الاذاعة البريطانية) لكي تدافع عن قضايا الشعب.
واكد بشمي بانه لا يمكن اليوم كشف الحقيقة في الكثير من الامور بنشرها في الصحف العربية الا في حال تم "تلوين الحقيقة" ويختلف ال مستشهداً بمقولة الاعلامي المصري يوسف ادريس الذي وصف عمل الصحفي بلياردشو لانه يحاول موازنة العديد من الاتجاهات في صحيفته كرئيس تحرير.
ودعا الى مؤسسة صحفية خارج ضغط الحكومة او ضغط الاعلان على نمط هيئة الاذاعة البريطانية مضيفاً ان التجربة الصحفية العربية من اسوء التجارب بالمقارنة مع الصحافة الاوربية.
الانقلابات العسكرية كانت حاضرة!
تحدث الزميل ابراهيم بشمي رئيس تحرير صحيفة الموقف البحرينية والزميل جمال خاشقجي رئيس تحرير صحفية الوطن السعودية عن تاثير الانقلابات العسكرية التي حدثت في عدد من الدول العربية على التجربة الصحفية العربية والخليجية فقد وصف بشمي الاعلام بانه "اصبح قوة ضاربة او فرق الجيش في هذه الدول العربية" الامر الذي انعكس على دول الخليج "التي لم يكن لديها خبرة في ترويض العديد من الاشياء الموجودة في مجتمعها ومنها اجهزة الاعلام" واضاف بان خروج الاذاعة والتلفزيون من سلطة الدولة يعني ان يتغير الوضع العالمي وتنتهي قصة الانقلابات العسكرية.
القوى الثلاثة المؤثرة في الصحف البحرينية
اكد ابراهيم بشمي ان المشهد الصحفي البحريني يتضمن ثلاث قوى اساسية هي قوة الحكومة التي تتحكم بالاذاعة والتلفزيون والصحافة التي هي خاصة واخيراً اعلام الانترنت الذي اصبح ملكاً للناس "حيث يكتب الناس باسماء مستعارة تشتم (الاولي والتالي)" فتوزع الاعلام على هذه القوى وكل واحد منها ينطلق من رؤيته للحقيقة ووجود ثلاث مصادر لقول جزء من الحقيقة يعطيك الصورة الكاملة عنها.
احمد الشيخ: اعلامنا ليس حكومياً
واضاف الشيخ ان قرارات الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم حاكم دبي بعدم حبس الصحفيين يؤكد على مدى الشفافية التي يتمتع بها الاعلام الاماراتي وان الحكم في النهاية يجب ان يكون ضمير الصحفي.
الاعلام لا يستطيع العيش بعيداً عن المال والسلطة
اكد جمال خاشقجي رئيس تحرير صحيفة الوطن السعودية ان الاعلام لا يتسطيع العيش بعيدا عن المال والسلطة مستشهدا برئيس الوزراء الايطالي سيلفيو بيرلسكوني الذي يعيش في احدى الديمقراطيات الغربية ويملك العديد من الصحف والمجلات والقنوات الاذاعية والتلفزيونية تخدمه.
واكد ان الاعلام قفز قفزة نوعية كبيرة بتحوله الى اعلام قطاع خاص مستشهداً بالشركة السعودية للابحاث والنشر حيث دبت الحياة في الصحافة السعودية التي كانت حكومية في الستينات والسبعينات وتحولت منذ انشاء تلك المؤسسة الى مرحلة اخرى تشهد استحواذات متعددة وحركة نشطة تتغير لانها تتعامل بعقلية رجل السوق.
جهاد الخازن: اسرائيل الدولة الحرة الوحيدة اعلامياً في منطقتنا!
اكد جهاد الخازن الكاتب في صحيفة الحياة اللندنية ان دول الشرق الاوسط ودول شمال افريقيا تعد الاسوء حظاً من حيث مواقعها في قائمة مؤشر الحريات الصادرة مؤخراً وان اسرائيل هي الدولة الحرة الوحيدة اعلامياً في منطقتنا مع الاشارة الى بعض التجارب الخليجية وتجربة لبنان في هذا المجال وهي لم ترقى لتحسين موقع هذا الدول على مستوى مؤشر الحريات.
واشار الخازن الى وجود ازمة لدى السياسيين والمجتمعات في معرفة دور الصحفي الحقيقي وهذا ما يعكسه عدد الضحايا من الصحفيين في المنطقة وخصوصا في العراق مطالباً بضرورة الكشف عن الفاعلين.
داني بوتومز: يجب التركيز على الانتاج
اكد داني بوتومز نائب رئيس شبكة شوتايم على ان الشبكة تسعى دائما لمواكبة التطورات من باب نقل افضل المشاهد لمتابعيها من خلال تحسين اليات الانتاج في محاولة استمالة المشاهدين وكذلك اختيار برامج يتابعها القطاع الاوسع مثل افلام هوليوود والدوريات الاوربية.
لوتاه وحديث اكاديمي صريح!
تحدثت حصة لوتاه عن اهمية الصورة في الوقت الحالي وفي الوقت نفسه حذرت من التسطيح الذي تقدمه الفضائيات العربية قائلة "الاعلام التلفزيوني هو الاعلام الاسهل، ولكنه الاكثر تاثيرًا والاكثر تسطيحًا ولم يقدم لنا اي معلومة" ولم تقدم هذه الفضائيات ما يرتبط بالانسان وقضاياه وبيئته ومشاكله وهمومه. واكدت لوتاه على انها تجد "الساحة على الانترنت اكثر حرية من الصحافة المكتوبة او الاعلام المؤسساتي وهذا لا يستثني ايضا وسائل الاعلام الخاصة"
وعلقت على مفهوم الاعلام الجديد بالقول "الشباب يتجهون الى الانترنت للتواصل والتعارف وليس للبحث عن معلومة او للتثقيف" وهذا الامر ينطبق على الدول المتقدمة وليس العربية فقط وان الطالب العربي غير مهيأ للتفاعل مع صيغ التحرير المختلفة مثل التحرير للصحف، والتحرير للمواقع، والتحرير للصورة لأن الاكاديميات الصحافية العربية تقدم نظريات بالية جدًا، ولم تتغيير منذ وقت طويل وانه "من خبرتي فان التدريب ضعيف جداً". واضافت ان "الجامعات العربية مازالت غير مهيئة لاعطاء الطالب كل ما يحتاجه لكي يواكب تغيرات العصر التكنولوجيا".
واكدت لوتاه انها اكتشفت ان "بعض الطلبة لا يستطيعون التعامل مع الصورة ولا يتسطيعون نقل المعلومة عنها لان طلبتنا يعانون من الخجل ايضا ويختارون اختصاصات لايعرفون عنها شيء"
الدخيل.. نريد تدريباً
من جانبه قال الدكتور عزام الدخيل بان "المنطقة العربية تختلف عن بقية العالم ومن هذا المنطلق لا يجب ان تطبق المعايير التي تطبق في العالم لدينا هنا في المنطقة فعدد السكان من صغار السن هنا اكبر من الدول المتقدمة وبكثير ومستوى الامية عالي فلذلك هناك كثيرون ينضمون الى مستوى القراء ولدينا حرص من الحكومات على نشر المعرفة والتطور الحالي هو فرصة كبيرة جداً".
واضاف "المحتوى هو سيد الموقف والتقنية تخدم المحتوى" سواء كان المحتوى مخصصا للهواتف المحمولة او للانترنت او لاي وسيلة اعلامية اخرى وان من "الممكن جداً الوصول الى الهدف عن طريق تحديث اساليب العمل الاعلامي والحرص على التدريب وليس التعليم فقط، التعليم والنظريات يقدمان لنا مخرجات غير قادرة على العمل في المشهد الاعلامي".
الن نايت: هناك نظام عالمي جديد في الصحافة
الان نايت مؤسس قسم الصحافة والدراسات الاعلامية في جامعة سينترال الاسترالية اكد انه ومن وجهة نظره الاكاديمية، فإن الصورة المستقبيلة للاعلام ستكون (انترنتيًا) لأن صحافيي المستقبل سيستخدمون الصورة والكلمة والفيديو في تقديم تقارير متكاملة عن الاحداث وان الاجيال القادمة ستهتم بالمدونين وجنسياتهم ومصادر صفحاتهم على الانترنت بدل البحث عن الصحف وجنسياتها خصوصًا مع زيادة سرعة الانترنت وتطور وسائلها التقنية.
واضاف نايت أن الصحف الغربية الورقية بدأت تتراجع في المبيعات وكذلك من حيث عائداتها من الاعلانات، موضحًا ان عائدات الاعلانات على مواقع الانترنت ارتفعت العام الماضي فقط بنسبة 25% بينما انخفضت عائدات الصحف من الاعلانات الى ما نسبته 10% فقط خلال الفترة الزمنية نفسها.
وقدم نايت العديد من التجارب العالمية التي اكدت اهمية الانترنت، ففي ماليزيا تمكن رئيس الوزراء الحالي بدوي من الفوز بالانتخابات بعد ان كسب الحرب الانتخابية على الانترنت كما اكد ان اعصار تسونامي مثل تغييرًا كبيرة على صعيد النقل الاعلامي باعتباره كان الحدث الاول الذي انتشر عبر الانترنت كفيديو وصورة، واصبحت الانترنت مصدرًا صوريًا.
كما اشار نايت الى ان خبر تجنيد الامير هاري في افغانستان مؤخرًا تم كشفه في صحيفة ورقية هي مجلة (نيو ايديا New Idea) وهي تصدر منذ 145 عاماً الا ان اي وسيلة اعلامية لم تنقل الخبر الا حينما تم نشره على مدونة تدعى (ماك دراج) وهي مدونة تحظى بما بين 20 و30 مليون زيارة يوميًا، ونقلت هذا التقرير بعد نشره في المدونة حوالى 7,5 الف وسيلة اعلامية حول العالم ولولا هذه المدونة لما كان قد عرف عن وجود الامير هاري في افغانستان احد.
واضاف نايت ان التكنولوجيا تسمح للهواة بالمشاركة في التحرير والكتابة في الصحف الغربية وان من الواجب اعادة تأهيل الصحافيين لمتابعة التطبيقات الجديدة في عالم الكمبيوتر وهو ما يتم عبر الانترنت ايضا.
شارع الصحافة
لوحظ لمن يعبر الممر الواقع خارج قاعة المنتدى ان هذا الممر تحول الى شارع للصحافة بوجود العديد من الصحف الخليجية المركونة هنا وهناك لتتاح امام الزملاء الصحافيين لمتابعة الجديد منها مثل صحيفة (الاوان الكويتية) والرائد منها كالشرق الاوسط.
من اقوال نجوم المنتدى
"المنتدى اصبح يمثل واحدا من اهم واوسع التجمعات الاعلامية في الوطن العربي"
الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد ال مكتوم نائب حاكم دبي
"مؤسسة دبي للاعلام عمرها ثلاثين عاماً ولم يعمل فيها كمصورين الا عشرة مواطنين .. هذا يعني ان هناك ازمة ثقافة في مجتمعاتنا!"
احمد الشيخ العضو المنتدب لمؤسسة دبي للاعلام
"الامور عندنا سايحة!"
ابراهيم بشمي رئيس تحرير صحيفة الوقت البحرينية في اشارة الى الاعلام العربي
"اتمنى من المنتدى ان يخصص اعماله الدورة المقبلة لموضوع اللغة"
زفين قومجيان اعلامي لبناني
"البعض يتعامل مع التطورات التقنية على انها تهديد وانا اراها على انها فرصة"
الدكتور عزام الدخيل الرئيس التنفيذي وعضو مجلس ادارة المجموعة السعودية للابحاث والنشر والتسويق
"لاحظوا.. اقسام تكنولوجيا المعلومات تقود مؤسساتنا الاعلامية"
عبد اللطيف الصائغ رئيس المجموعة الاعلامية العربية الاماراتية
"النظريات التي نقدمها للطلبة قديمة جداً، وطلابنا بدورهم لا يعرفون كيف يختارون مجالاتهم الاعلامية!"
حصة لوتاه استاذة مساعدة في جامعة الامارات
"الاعلام العربي تغير ولم يتغير في نفس الوقت"
جهاد الخازن كاتب في صحيفة الحياة
"الصحفيون يتنافسون الان مع هواة في الحصول على الخبر ونشره، وهناك اناس لا نعرف عنهم شيء قادرون على نشر تقرير ما مصورا وصوتيا ومكتوبا في قالب واحد.. التحديات كبيرة"
الن نايت مؤسس قسم الصحافة والدراسات الاعلامية في جامعة سينترال الاسترالية
" الاعلام سيبقى قريباً من السلطة والنفوذ والمال.. وبيرلسكوني ابرز مثال"
جمال خاشقجي رئيس تحرير صحيفة الوطن السعودية
التعليقات
المنتدى عادي جدا
اعلامي -رغم قرب المنتدى مني الا اني لم احضره لانه لا يضيف لي شيئاً!!! وقد يجلب لي الصداع/ ولكن اعجبني الخازن لما قال بان الصحافة الاسرائيلية هي الصحافة الحرة في منتطقتنا وهذه حقيقة ونحن نتابع ما يكتبه افضل الكتاب في اسرئيل/ فلماذا نحضر المنتدى !
أسرائيل حرة ؟؟؟؟؟؟؟؟
فلسطيني شريف -مؤتمر رائع لمناقشة أحوال ألصحافة وألأعلام ألعربية .غالب ألمشاركين لهم رأي موزون ويعتبر تقدمي . ولكن لفت نظري عما قاله ألخازن ألكاتب في احدى الصحف ألمحترمة أن أسرائيل هي ألوحيدة ألصحافة فيها حرة ,لعمري هذا راي ملؤه أهباط للعزائم وأكرام للعدوا ألمعلن أسرائيل أجزم أن ما قاله في هذا ألمؤتمر ألمعتبر هو خارج عن ألوطنية ألحقة
خداع وتضليل
ضياء -يتم اقامة منتدى اعلامي غرضه تسويق دبي من خلال دعوة الصحفيين وخطب ود الصحفيين وتسخير اقلام من مستعد لبيع قلمه اما في الواقع لا توجد حرية صحفية سوى في لبنان الكويت مصر اما في الامارات فلا توجد حرية صحفية و المواطن الاماراتي يعاني من الفقر في بلد يسبح في بحر من الاموال لا يستفيد منها سوى القريبين من الحكام وباقي الشعب لا يذكره احد كيفية استغفال الشعوب فالعالم اصبح مفتوح و مايجري من اطلاق دعايات مضللة لدبي من تلميع وصورة حكامها يسمى ضحك على الذقون
رد على الاخ ضياء
اماراتي وافتخر -انت من اسمك يدل على انك مب اماراتي وشدراك نحن كاف عايشين كنا بفقر ولا غنى الحمدلله التعليم و السكن متوفر والامن والامان المهم الي امثالك يبتعدون عنى وعن اثارة الفتنه انتم ماقصرتو باثرتها بدياركم ونحن مكتفين من شركم .المهم لنه شو ما قلة نحن يد وحده والحمدالله من اول الامارات لاخرها
أنت ظلام ولست ضياءً
كيمو -اتقي الله يا ضياء فيما تقول، واضح إنك لم تعش في الإمارات ولم تزرها من للعلم إن هذا البلد من أفضل بلدان العالم العربي إن لم يكن العالم كله في كافة النواحي السياسية والاقتصادية والأمنية والتعليمية والمعيشية ... الخ. فالمواطن والوافد هنا يذخر بنعم العيش والأمان وأثتمنى أن يكون العالم العربي كله مثل هذا البلد الذي وفر كل شيئ لأبناؤه من تعليم لتوظيف لسكن لزواج للكثير والكثير الذي لا يتسع المجال لذكره.. ولا يسعنى إلا أن اشكر حكام هذا البلد على ما قدموه لأبناؤه والذي لم تقدمه دول كثيره قد تكون أغنى من الإمارات. وعلى فكره أنا لست إماراتي، ولكني أقيم وأعمل في هذا البلد منذ زمن طويل وهي شهادة عيان وشهادة حق أردت أن أرد بها باطلك المسموم وكفانا حقد.
AUE
sami -الامارات أجمل وأحلى وأهنأ بلد عربي ,كما أنه البلد الاكثر امنا واحتراما للانسان بكل انتماآته والاكثر تنوعا ديموغرافيا والاكثر انفتاحا . شكرا امارات ابك حت الثمالة .وافد يعمل في الامارات
جرأة ادبية
سلامة نعمات -الاستاذ الكبير جهاد الخازن ليس من المعجبين بالإحتلال الاسرائيلي، وهو يملك سجلا طويلا يشهد له في هذا المجال، وهو ليس بحاجة الى شهادتي او شهادة اي كان في ما يخص موقفه من اسرائيل. وعندما يقول إن الاعلام الاسرائيلي هو الاكثر حرية في المنطقة، فهو بداية يتحدث عن حقيقة لا خلاف حولها، وفي الوقت ذاته، هو يستهدف تحريض الاعلام العربي لأن يرقى الى مستوى التحدي ويبدأ بمعالجة المسائل المتعلقة بحرية الرأي في العالم العربي في شلك اكثر جدية ومسؤولية ومهنية. لا بد لنا ان نحترم هذه الجرأة والشجاعة في طرح هذه المسألة التي تبقى في صلب اسباب تخلفنا عن المجتمعات المتقدمة. على اقل تقدير، نستطيع ان نقول ان الزميل جهاد الخازن اثبت بأننا لسنا جميعا من الذين يفضلون دفن رؤوسهم في الرمال. وشكرا.