الإتجاه المعاكس لمقالة فيصل القاسم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
"المفكـّرجية" والمتفلسفين والمتسلقين والمنظــّرين والمتثاقفين العلاكين وشيطنته، وتسخيفه، والتحريض بطرق رخيصة ومكشوفة،، "الفلسفجية، الفكرجية" و"البتاع". الحاقد والبائس، وسخيفة، وكيدية، وصبيانية، ومدعية، وجاهلة.
"جهابذة" "الفلسفجي" الممجوج "شعبوي" "المفكراتي" "بتوع الثقافاواتية والتفلسف الحنكليشي الشمشميشي البشاريشي" الـ "Mass Communication" النخبوية والتقعر والتفلسف السخيف، أساتذة فلسفة كانطية، ونيتشية، وسقراطية، وهيغلية، وماركسية، وفلهوية كلامنجية، "الاتصال النخبوي"، أي "Elitest Communication"، "الشعبوية" ا المقيتة "الانسخاطية" البدوية، والهيغلية، والعسكرية، و"الشنكليشية".
"الفلاسفجية" الفلسفية الممجوجة والمصطنعة والمتعالية.
فلهوياً بالعنجهية الفلسفية! المتفلسفون "أكاديمجي" "مفكرين كباراً" "عمـّال على بطـّال"، الممثل المصري حسن مصطفى: متفلسفين ومتفذلكين و"مفكرين متعجرفين.
المتفلسفون فنتازية "خنفشارية"، "spectacle"، "حكاوي" المثقفين والمتفذلكين والمتفلسفين،
العلاكون "الشو بزنس"، الأنغلو ساكسونية، "لعب عيال".
"الشو بزنسيّة" "شو بزنسة" المتحذلقين "مونولوج: بفتات للمتسول السلبي". المتفلسفين "الحياة بزخمها، بصراعها، بعنفها، بصراخها، بضوضائها، بصخبها، بقسوتها، ببذائتها للعنف بالسكاكين والقنابل... للمونولوج الباهت، والقوميسار السياسي والمتحذلق المتفلسف
"المفكرجيين" و"الفلسفجيين" المرضى.
كل ما سبق من مصطلحات وألفاظ وكلمات غريبة، تجدونها في مقالة واحدة ( للدكتور ) فيصل القاسم تحت عنوان ( لا مكان للمتفلسفين على شاشة التلفزيون )..
أنا واثق من أنكم ستكتشفون تعابير مستهجنة كثيرة اُخرى زاغت عني عند قراءتكم للمقالة الصارخة بلعن عامة اللبراليين علناً، والقاصدة بالتورية المفضوحة عدد معروف من المفكرين التنويريين الذين يضيئون الدروب التي يقوم القاسم وأحبته الظلاميين بتعتيمها. ولذر الرماد في العيون ضم إليهم من يجاريه بالنضال اللغوي، الفلسطيني ( البشاريشي ) الذي صار فيصل يخاف منافسته على الحضوة الأميرية بعد هروبه من إسرائيل ليجاوره السكن أمام قاعدة العديد الأمريكية كي يشاركه وظيفة سب وشتم حماة حاميهما لسبب لم يعد خافياً حتى للجهلة...
المعاكسون لتوجهاته هم المقصودون بكل تلك الأوصاف التي جعلها ذميمة رغم أن الكثير منها مهنية وأكاديمية ومعرفية ولكنه إزدراها بوضع ( اليية ) و( الجية ) في اواخرها إستهزاءً..
على نفس الوزن الذي وصف به مخاليفه إليه بعض صفات موافقيه..
الغيبجية الدرخجية.
السلفجية الإرهابجية.
القرضاوجية الإخوانجية.
( الزبيبجية ) القتلجية.
المعقدجية الحجابجية.
القومجية الكوبونجية.
الشعبجية الشوارعجية.
السابجية الشاتمجية.
المطيرجية الكاذبجية.
الظلامجية الصراخجية.
العربانجية الريسسجية
ولكم الإضافة.
حسن أسد
التعليقات
Great article
Paklawi -ادام الله امثالك يااستاذ حسن
أحسنت
المعلم الثاني -شكرا يا سيدي...
رأي مغربي
رضوان -مقال الدكتور فيصل القاسم كان موضوعيا ووضع الدواء على الجرح لانه فعلا كثر المتفلسفين والمفكرجين
مع فيصل
أكرم -يبدو يا استاد حسن قد عرفت ان تياركم هو المستهدف من مقال الدكتور فيصل لدلك اتيتنا بهدا المقال المعيب الدي يحتوي على كلمات لاتدخل في قاموس اللغة العربية فمقال فيصل القاسم لم يشر الى جهة ما بل انتقد نوع من المتفلسفين والمفكرجين الدين ملؤوا الشاشة زعيقا في الوقت الدي اتهمت فيه الدكتور فيصل القاسم بأنه ينتمي الى القومجية والسلفجية وهدا غير صحيح مادام تياركم الميمون يهاجم كل من يخالفه الرأي
الإتجاه المعاكس لمقا
هدباء -لا يوجد في هذا المقال ما يستحق الرد سوى اجهاد الكاتب نفسه في اختلاق بعض المصطلحات الفكاهية، فشتان ما بين المقال الذي يعلق عليه وبين هذا المقال وشكرا
الترس
mohd -في السلاح القديم كان هناك السيف والترس ففيصل القاسم يحمل سيفا بيد وترسا بالاخرى فهو القادر على الصمود امام الهجمات المتكررة التي تحاك ضده ولنا ان نتعلم منك ايها القاسم
اتجاه واحد
مراقب -فيصل القاسم رمز لمرحلة انحدار المثقف العربي
الشجرة
خالد ح. -الشجرة لمثمرة هي التي ترمي بالحجارة
رأي حر
فريد -فيصل القاسم هو أبرز مديع في اشهر قناة ويعتبر من بين العشرين شخصية الاكثر تاثيرا في العالم ومقالاته الاسبوعية تكون دائما موضوعية ويعالجها بحس ادبي
لكل جواد كبوة
اكاديمي مغترب -مع احترامي الكبير لفيصل القاسم وحبي لبرنامجه إلا أنه أخطأ في مقاله. فهل ينقص الأمة العربية يا دكتور فيصل سوى العلم؟؟؟؟ فلم الهجوم على المتعلمين والمثقفين والمتنورين وأنت منهم؟ على الأقل كان عليك ان توضح تماماً أنك لا تقصد المفكرين الحقيقيين من حملة الشهادات العليا من أرفع الجامعات التي لا تعطي شهاداتها عبثاً؟ نعم انا اتفق معك ان لقب مفكر ومحلل واستراتيجي يحتاج إلى تقنين لأنه صار عمل من لا عمل له. بل أكثر أنا اشكك بكل من يحمل دكتوراه من جامعة عربية ......... ولكن الخطأ في التعميم واعتقد انك في مقالك لم تقصد التعميم ولكنك أيضاً لم توضح التخصيص فكانت النتيجة هجوماً على أصحاب الفكر وتحديداُ حملة شهادة الدكتوراه التي تسمى عالمياً دكتوراه بالفلسفة وهي درجة علمية محترمة في كل بقاع العالم ما عدا عالمنا العربي التعيس حيث لا يحترم إلى الصراخ والعويل. ومع المحبة للدكتور فيصل
تحية الي االكاتب
مدمن ايلاف القبطي -تحية الي الاستاذ حسن فما اجمل ما تكتب
سلمت يا حسن
ابو ناجي -اولا اشكرك علي هذا المقاله لانهاافلجت قلبي كم كنت اتمنى ان اقولهافي برنامجه الاتجاه الاعوج لكني لم استطيع فعل ذلك وكذلك لم استطيع ان ادلي بصوتي في مسرحيته التصويت عبر الانترنت لاني كل ما اجبت ب النفي الكومبيوتر لا يفعل ذلك واذا اجبت على طريقه العوجه فانه يعمل بسرعه فانا لله واليه راجعون ياعزيزي الكاتب وسلمت يداك وليكن سيفا بوجه اعداء العراق الديمقراطي