أصداء

رداً على عبد الرحمن الراشد

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

منذ السطر الأول من مقاله المنشور في الشرق الأوسط تحت عنوان " خيار العراقيين: نموذج إيران أم الخليج؟"
يقع السيد عبد الرحمن الراشد في تناقض صارخ، اذ يستشهد بقول للكاتب العراقي حسن العلوي يتطرق فيه الى الفرق الشاسع بين حياة الرفاهية لدى الخليجيين والحياة البائسة لدى العراقيين، ولكن الراشد يأخذ مقارنة العلوي بالقبول التام مع انها تنطوي على مغالطة كبيرة فالمقارنة بين حياة الخليجيين والعراقيين هي في حقيقة الأمر معكوسة تماما من ناحية الرفاهية ومن حيث مستوى التقدم في المجالات العلمية والصناعية والاقتصادية، منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة الى نهاية سبعينات القرن الماضي، والتفوق العراقي لاشك فيه حتى في سنوات الحصار التي استهدفت البنى التحتية للعراق منذ عام 1991.


ليس من باب المفاضلة ولكن السيد الراشد يعرف جيدا ان مستوى الرفاهية ليس كل شيء ان كان مقرونا فقط بكمية الاستهلاك والاستيراد وارتفاع الأمية وقلة عدد أصحاب الكفاءات العلمية والمهنية، وتذكيرا للراشد فان العراق كان نموذجيا في المنطقة من حيث التقدم في المجالات العلمية والصناعية، وكان نموذجا يقتدي به أكثر من بلد خليجي.

كان من الأفضل للسيد الراشد أن يبحث عن مثال آخر يستشهد به في بداية مقاله آنف الذكر، وحبذا لو كان مقاربا للمعنى التالي :" كيف سيقبل بنا العراقيون ان لم نتخذ مواقف صارمة من التكفيريين الارهابيين الذين دخلوا العراق من بلداننا ليفجروا الأسواق العامة والمدارس الابتدائية والمستشفيات والأسواق والذين ارتكبوا الاف الجرائم من أجل اسقاط الحكومة العراقية المنتخبة، وتقويض العملية السياسية تحت ذريعة الجهاد في سبيل الله؟ّ

مؤسف جدا أن يطرح الراشد اسئلة يراها "مهمة" ويقصد [هامة] بخصوص تسلح العراق، وليس مقبولا من الراشد ان يشير في فقرة اخرى الى التهديد العراقي لدول عربية يحددها بالكويت والسعودية والأردن " أما الأردن والكويت والسعودية فقد كانت أرضا مهددة دائما بالاكتساح العراقي"، وكان الأجدر بالراشد أن يقول أنها كانت مهددة بالسياسة القومجية الصدامية التي طوى العراقيون صفحتها الى الأبد. أم أن الراشد لم يلحظ التغيير الجذري الذي حدث في العراق منذ سقوط نظام صدام حسين ؟!علما ان السيد الراشد يعرف ربما أكثر من غيره ان دعم بعض الدول الخليجية لنظام صدام حسين أثناء الحرب العراقية الايرانية هو السبب الأساس في تضخم الترسانة العسكرية لنظام صدام وهو سبب أساس ايضا في غزوه الغاشم للكويت، وثمة دول خليجية تتحمل قدرا من المسؤولية في تضخم الطموحات التوسعية لنظام صدام.

ليس مرفوضا ان يقترح الراشد خيارات للعراقيين شريطة ان تكون النماذج المقترحة لاتتنافى مع الفكرة الرئيسية التي يريد الراشد التاكيد عليها، فعلى سبيل المثال ثمة بلد واحد من بلدان الرفاهية يحتل الصدارة من حيث ابرام صفقات التسلح في الشرق الأوسط، واشارة الراشد الى انعدام مجاري الماء والكهرباء في العراق تشمل بلدان الرفاهية ايضا ويصل عدد المواطنين الذين يعيشون تحت خط الفقر في احد هذه البلدان الى أكثر من مليوني مواطن حسب احصائيات الأمم المتحدة.


يقر السيد الراشد بتقلبات السياسة فيما يخص الوئام الراهن بين العراق وايران ولكنه يضع السياسة ثابتة وجامدة حينما يتعلق الأمر بهوية البلدان التي تهدد أمن العراق ويحددها بتركيا وسوريا وايران وهذا يذكر بمقالات سابقة للراشد أشار فيها الى نسبة الارهابيين الذين دخلوا العراق من الاراضي السورية وأغفل الاشارة وان بحرف واحد الى عدد الارهابيين الذين دخلوا العراق من حدود عربية اخرى.


واذا كانت هذه البلدان هي مصدر تهديد العراق فما جدوى سؤال الراشد :" ما الدول المقصودة بالتسلح؟ ".
على هذا النحومن المغالطات والمفارقاتيجري الراشد مقارنة ليست في محلها تذكّر بالمثل القائل ايهما أسرع الصاروخ ام ذيل الحصان، واشارة الراشد الى انعدام الخدمات الصحية مثل محطات الماء والكهرباء او المجاريمحمّلة بتعميم نتمنى ان لايكون مقصودا، وليت الراشد قد أشار وان بكلمتين الى دور الجماعات التكفيرية في تفجير محطات الوقود والكهرباء في العراق واستهدافها المستمر من قبل الارهابيين، وربما يقر الراشد وبأسف الى ان نسبة غير قليلة منهم هم من خليجيي المنطقة.

والسؤال، كل السؤال، هل هناك ما يستدعي الخوف والقلق من تخصيص ميزانية عسكرية لبلد بحجم العراق ومقدارها لايتجاوز الخمسة مليارات دولار، فيما تنفق أصغر دولة في المنطقة عشرات أضعاف هذه الميزانية في مجال التسلح ذاته، أم أن الآخرين ومنهم الراشد في طريقهم الى التشكيك بنوايا العراقيين وحكومتهم المنتخبة.


واخيرا أود أن أضيف لمعلومات الراشد أن النموذج الايراني لايغري العراقيين ولا يعتبر نموذجيا بالنسبة لهم على الرغم من كونه يمثل ثاني أكبر تجربة ديمقراطية في المنطقة من بعد اسرائيل، اما الخيار الخليجي فهو ملتبس وغير محدد الملامح، فثمة بلدان خليجية لم تعرف بعد معنى صندوق الاقتراع، وأخرى قطعت شوطا في التجربة الديمقراطية لكنها لا تصل مع ذلك الى المستوى الذي بلغته التجربة الديمقراطية في العراق، في السنوات التي أعقبت سقوط النظام الدكتاتوري تحديدا.

محمد الأمين
alamin8@yahoo.fr

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الراشد وحسن العلوي!!
كريم النجار -

تحليل واقعي ومنطقي عزيزي محمد أمين.. الكارثة أن بعض الليبراليين العرب للآن لا يستطيعون النظر بعين سليمة لما يجري في العراق، وكأن هذا البلد قد ختم عليه خاتم الدكتاتور صدام حسين، الذي نفخوا بالونه حتى أنفجر بوجوههم وظهرت ريح أنفاسهم الكريهة، والتي يحاولون اعادة بثها على خارطة العراق من جديد.من يستعير أقوال حسن العلوي، الفاشل بالسياسة والتحليل والتفكير نتيجة تعلقه بطموحاته المادية الشخصية البحتة، كمن يدور في زوبعة ترفعه ومن ثم تهوي به.

العراق للعراقيين
محمد العلي -

لماذا لم نسمع منكم اي كلمة اعتراض او تنديد او حتى شجب لجرائم صدام التي ارتكبها بحق شعبه؟ اتركوا العراق للعراقيين لانهم اولى بتدبير امرهم لانهم تحرروا من سلطة القهر الصداميتحية للكاتب المبدع محمد الامين

كفى
عباس العلي -

نقول لبعض الكتاب العرب كفاكم تشجيعا لدمار العراق ، اذهبوا لادانة الارهابيين العرب وعملياتهم وجراءمهم في بلاد الرافدين وشكرا للأمين على هذه المقالة

العراق للعراقيين
محمد العلي -

لماذا لم نسمع منكم اي كلمة اعتراض او تنديد او حتى شجب لجرائم صدام التي ارتكبها بحق شعبه؟ اتركوا العراق للعراقيين لانهم اولى بتدبير امرهم لانهم تحرروا من سلطة القهر الصداميتحية للكاتب المبدع محمد الامين

اني خيرتك فاختاري
سهيل -

الحقيقة ان العرب امام خيار من اثنين، نموذج من اثنين: نموذج دبي او نموذج غزة. قديما كنا نقول ان العرب عليهم ان يحددوا اذا كانوا يريدون نموذج هانوي او نموذج هونغ كونغ والآن نخيرهم بين نموذجين عربين. نموذج امارة دبي معجزة العصر والقرن العشرين ونموذج امارة غزة مآساة القرن الواحد والعشرين.علينا ان نختار بين امراء الانفاق والسوق السوداء والارهاب الاسود امراء الموت والظلام المتاجرين بمفاتيح الجنة ودماء الفلسطينين وبين امراء وملوك الاقتصاد الذين جعلوا دبي عاصمة الاقتصاد العالمي نموذج الازدهار والرفاهية.

الحقيقة
حسان بن ثابت -

اذا كانت للراشد مشكله مع ايران فما دخل العراقيين نرجوه ان يترك الملف العراقي لاصحابه اي للعراقيين،

اني خيرتك فاختاري
سهيل -

الحقيقة ان العرب امام خيار من اثنين، نموذج من اثنين: نموذج دبي او نموذج غزة. قديما كنا نقول ان العرب عليهم ان يحددوا اذا كانوا يريدون نموذج هانوي او نموذج هونغ كونغ والآن نخيرهم بين نموذجين عربين. نموذج امارة دبي معجزة العصر والقرن العشرين ونموذج امارة غزة مآساة القرن الواحد والعشرين.علينا ان نختار بين امراء الانفاق والسوق السوداء والارهاب الاسود امراء الموت والظلام المتاجرين بمفاتيح الجنة ودماء الفلسطينين وبين امراء وملوك الاقتصاد الذين جعلوا دبي عاصمة الاقتصاد العالمي نموذج الازدهار والرفاهية.

لسبب بسيط
مهند -

لماذا الوئام بين العراق وايران ؟ لأن ايران اول بلد بالمنطقة عين سفيرا لها في بغداد والعرب عينوا سفراء لها في بغداد ، من هم سفراء العرب ، انهم ما يسمى بالمقاومة والجهاديين وواضح الفرق اليس كذلك ايها الراشد ؟

تجربة مختلفة
احمد الحسني -

التجربة العراقية ستكون مختلفة عن مثيلاتها في ايران او الخليج..لاختلاف السايكلوجية العراقية وتعاطيها مع الحدث..

تجربة مختلفة
احمد الحسني -

التجربة العراقية ستكون مختلفة عن مثيلاتها في ايران او الخليج..لاختلاف السايكلوجية العراقية وتعاطيها مع الحدث..

عملية تطبيل
أحمد الحسني -

أشكر الكاتب محمد الامين على مصداقيته وعرضه لهذا الموضوع..الطرح الذي طرحه عبد الرحمن الراشد ليس غريب النفس على العراقيين وخصوصاً من دول عربية ..

العلوي في قم
خسرو علي أكبر -

في العام 1991 كنت متواجدا في مسجد الشهيد الصدر في شارع عمار بن ياسر بمدينة قم ومعروف ان هذا المسجد هو مقر حزب الدعوة الاسلامية ، بعد صلاتي المغرب والعشاء ، القى حسن العلوي كلمة ولكنه توقف للحظات وصار يبكي وقال بصوت متهدج انا ذنوبي كثيرة فأجابه محمد باقر الناصري :اكمل حديثك واما ذنوبك فهي بينك وبين ربك ، مثل هذا الموقف كرره العلوي في المملكة العربية السعودية وصار يصدر صحيفة الشمس من هناك ،

التكملة
خسرو علي أكبر -

لكن الحقيقة هي ان البعثيين لايكنون ادني احترام لجيرانهم العرب ومن المؤسف ان يستشهد عبد الرحمن الراشد بكلام واحد منهم

العلوي في قم
خسرو علي أكبر -

في العام 1991 كنت متواجدا في مسجد الشهيد الصدر في شارع عمار بن ياسر بمدينة قم ومعروف ان هذا المسجد هو مقر حزب الدعوة الاسلامية ، بعد صلاتي المغرب والعشاء ، القى حسن العلوي كلمة ولكنه توقف للحظات وصار يبكي وقال بصوت متهدج انا ذنوبي كثيرة فأجابه محمد باقر الناصري :اكمل حديثك واما ذنوبك فهي بينك وبين ربك ، مثل هذا الموقف كرره العلوي في المملكة العربية السعودية وصار يصدر صحيفة الشمس من هناك ،

مساعدة
رضا عبد القدوس -

العراق في زمن صدام لم يهدد باكتساح الاردن ، العلاقات كانت جيدة وكان العراق يعطي نفطا مجانيا للاردن الشقيق والملك حسين الله يرحمه كان يطلق قذائف مدفع ضد ايران بمعية الرئيس صدام حسين والاردنيون ليسوا ناكري جميل فهم يشكرون للعراق انه بسبب مساعداته تم اعمار الاردن والحكومة العراقية ايضا تنازلت عن اراضي عراقية للاردن وهذا عمل جميل يدل على روح المحبة

مساعدة
رضا عبد القدوس -

العراق في زمن صدام لم يهدد باكتساح الاردن ، العلاقات كانت جيدة وكان العراق يعطي نفطا مجانيا للاردن الشقيق والملك حسين الله يرحمه كان يطلق قذائف مدفع ضد ايران بمعية الرئيس صدام حسين والاردنيون ليسوا ناكري جميل فهم يشكرون للعراق انه بسبب مساعداته تم اعمار الاردن والحكومة العراقية ايضا تنازلت عن اراضي عراقية للاردن وهذا عمل جميل يدل على روح المحبة

الحقيقة المرة
احمد -

من قراءة ردود الذين كتبوا قبلي يتضح ان هوى شيعة العراق هو مع ايران وان كلام الرئيس حسني مبارك هو صحيح مئة بالمئة لان الولاء لايران ينبع من مبدء عقيدي لان عقيدة الشيعة تؤمن بظهور المهدي المنتظر وبما ان الفرس مثل الكليني والمجلسي والطوسي عندما وضعوا شروط ظهور المهدي وضعوا ان اهم شروط ظهوره هو انه يجب ان يقتل تسعة اعشار العرب - اي 180 مليون عربي - ويقوم باخراج ابو بكر وعمر من قبريهما ويقوم باعدة صلبهما قبل ان يتم العدل والسلام على الارض ولهذا فكره العرب ووجوب قتلهم هو امر من صلب العقيدة وبما ان الامام الخامنائي هو ولي امر المسلمين وهو ممثل الامام المهدي على الارض لحين ظهوره فلهذا وجب على جميع اتباع المذهب من متدينين وعلمانيين - لبراليين شيوعيين بعثيين مستقلين -ان يطيعوه ويطبقوا اوامره والا عدوا خارج المذهب

المثقفين
احمد -

لافض فوك ياكاتبنا المحترم. ليشهد الاستاذ المبجل الراشد ان عصر ثني الوسادة لمدعي الثقافة والتحدث بما طاب لهم قد ولى مع عهد الدكتاتور وان عصر المثقفين الحقيقيين الذين يستحقون قد جاء مع العصر اليمقراطي الجديد في العراق فلقد صدع رؤسنا اشباه المثقفين بتحليلاتهم السمجة عبر الفضائيات التي اشتروها بأموالهم لا بثقافتهم وعلمهمفالمارد العراقي قد خرج من القمقم ولاخوف بعد اليوم

المثقفين
احمد -

لافض فوك ياكاتبنا المحترم. ليشهد الاستاذ المبجل الراشد ان عصر ثني الوسادة لمدعي الثقافة والتحدث بما طاب لهم قد ولى مع عهد الدكتاتور وان عصر المثقفين الحقيقيين الذين يستحقون قد جاء مع العصر اليمقراطي الجديد في العراق فلقد صدع رؤسنا اشباه المثقفين بتحليلاتهم السمجة عبر الفضائيات التي اشتروها بأموالهم لا بثقافتهم وعلمهمفالمارد العراقي قد خرج من القمقم ولاخوف بعد اليوم

مجرد رأي
وائل -

الكاتب يتحدث عن العراق وكانه بلدا ديمقراطيا اصبح يضاهي ديمقراطية النرويج أو السويد. اما السيد عبد الرحمان الراشد فانه يكتب كثيرا عن الديمقراطية والنظام الديمقراطية ولايتطرق أو ينصح بعض الدول الخليجية التي ينتمي اليها والتي لا تعرف اصلا معنى الديمقراطية.

نموذج ولاية الفقيه!
جمال -

عرفنا الكاتب محمد الأمين بجهوده ضمن لجنة الدفاع عن الايرانين المسفرين من العراق سابقا اذ انه مواطن ايراني سبق للحكومة العراقية بسبب عدم امتلاكه للأقامة الرسمية ان سفرته ، وهو من القلائل الذين يصرحون ويعترفون بأصولهم الايرانية ... لذا فأن دفاعه عن ايران ينطلق من كونه ايراني ، اما اعتباره لنظام ولاية الفقيه الظلامي الدكتاتور الذي تسلط على رقاب الناس في ايران ودمر حياتها ...اعتباره لهذا النظام انه نظام ديمقراطي هذه قمة المهزلة المضحكة التي تكشف : أما عن جهل مطبق بماهية الديمقرطاية ، واما عن التعصب الأعمى الطائفي .

نموذج ولاية الفقيه!
جمال -

عرفنا الكاتب محمد الأمين بجهوده ضمن لجنة الدفاع عن الايرانين المسفرين من العراق سابقا اذ انه مواطن ايراني سبق للحكومة العراقية بسبب عدم امتلاكه للأقامة الرسمية ان سفرته ، وهو من القلائل الذين يصرحون ويعترفون بأصولهم الايرانية ... لذا فأن دفاعه عن ايران ينطلق من كونه ايراني ، اما اعتباره لنظام ولاية الفقيه الظلامي الدكتاتور الذي تسلط على رقاب الناس في ايران ودمر حياتها ...اعتباره لهذا النظام انه نظام ديمقراطي هذه قمة المهزلة المضحكة التي تكشف : أما عن جهل مطبق بماهية الديمقرطاية ، واما عن التعصب الأعمى الطائفي .

ديمقراطية ؟ أين
توفيق -

لفت نظري هذا الكلام (واخيرا أود أن أضيف لمعلومات الراشد أن النموذج الايراني لايغري العراقيين ولا يعتبر نموذجيا بالنسبة لهم على الرغم من كونه يمثل ثاني أكبر تجربة ديمقراطية في المنطقة من بعد اسرائيل،) لا أدري ما هي ديمقراطية إيران وأين هي هذه الديمقراطية التي تكلمت عنها يا سيدي وهل أنت جاد فيما تقول عن أن إيران بها ديمقراطية؟؟؟؟ أين الديمقراطية في أن يحكم العرق الفارسي الإيراني ونسبته (52%) باقي الشعوب والأمم الموجودة في إيران؟ أين الديمقراطية في عدم قبول ترشح البعض للإنتخابات إلا بعد قبوله من لجنة تابعة للمرشد الأعلى؟ إذن نرجو تصحيح مصطلح الديمقراطية ليكون كما تريده أنت وليس كما هو معروف عالمياً وشكراً

الى جمال
الأمين -

شكرا على تعليقك ، وفقط أود أن أخبرك أنني أحتفظ بوثائق عراقية تعود الى قبل تأسيس الدو لة العراقية الحديثة ، وقبل تاسيس الدول الخليجية قاطبة ، وجودنا في العراق منذ مئات السنين وفعلا ادافع عن عراقيين اصلاء هجرهم نظام صدام حسين لاسباب طاءفية في جوهرها ، اما بخصوص النظام الايراني فان بلد مؤسساتي بعض الشيء وهذا لايعني لي ئيءا هاما فقط ذكرته بالقارنة مع انظمة عربية لاتعرف معنى صندوق الاقتراع وكون ايران ثاني تجربة ديمقراطية في المنطقه فهذه حقيقة لاغبار عليها واتمنى ان تقرأ المقال بهدوء وبعيدا عن العصبية ،اتمنى ان تكتفي بهذا الرد واذا استدعى الأمر فسوف أرسل لك وثائق عن عراقيتي ربما هي أقدم من تاريخ اجدادك في المنطقة

الى جمال
الأمين -

شكرا على تعليقك ، وفقط أود أن أخبرك أنني أحتفظ بوثائق عراقية تعود الى قبل تأسيس الدو لة العراقية الحديثة ، وقبل تاسيس الدول الخليجية قاطبة ، وجودنا في العراق منذ مئات السنين وفعلا ادافع عن عراقيين اصلاء هجرهم نظام صدام حسين لاسباب طاءفية في جوهرها ، اما بخصوص النظام الايراني فان بلد مؤسساتي بعض الشيء وهذا لايعني لي ئيءا هاما فقط ذكرته بالقارنة مع انظمة عربية لاتعرف معنى صندوق الاقتراع وكون ايران ثاني تجربة ديمقراطية في المنطقه فهذه حقيقة لاغبار عليها واتمنى ان تقرأ المقال بهدوء وبعيدا عن العصبية ،اتمنى ان تكتفي بهذا الرد واذا استدعى الأمر فسوف أرسل لك وثائق عن عراقيتي ربما هي أقدم من تاريخ اجدادك في المنطقة

أحسنت أيها الأمين
مراقب عن بعد -

أما الراشد... فقد ولى عصره وأفل نجمه... آن له أن يتقاعد عن الكتابة لعله يحافظ ولو على جزء يسير من إحترام القراء له ولكتاباته التي أصبحت مؤخراً مرافعات دفاعية عن ولاة أمره ونعمته...

انظر لليسلر يا 16
مولوي -

انظر الى اليسار الى قسم اخبار خاصة سوف ترى موضوع عنوانه دبي قادرة على تجاوز الأزمة بفضل قيادتها الحكيمة كتبه ايراني اسمه افشين ولا اعتراض ولكن الاعتراض جاء منك لان الامين انتقد رؤية خاطءة فصرت تبحث عن جذوره الفارسية وهذا عيب لان العرب ايضا ليسوا سكان العراق الاصليين وانما وفدوا من جزيرة العرب ، ناقش الافكار قبل ان تتكلم عن الديمقراطية لو كنت تفهم في الديمقراطية لما دافعت عن جريمة التهجير التي تعتبر جريمة ضد الانسانية ومن حسن حظك انك لم تكتب اسمك الكامل فقد يتم القبض عليك لدفاعك عن جريمة عنصرية تدينها المؤسسات القانونية في كل العالم المتحضّر

الى الأمين رقم 17
علي -

سكنكم في العراق لا يعني عراقيتكم فأنت أيراني الهوى قلبا و قالبا.

الى الأمين رقم 17
علي -

سكنكم في العراق لا يعني عراقيتكم فأنت أيراني الهوى قلبا و قالبا.

العرب القومجية
صالح -

شكرا لك أيها الكاتب على هذا المقال لكشف زيف العرب والذين يمجدون القومية التي دمرتناولازالو يمجدون صدام. أتركو العراق للعراقين

الى 20
العراقي -

اي فقرة من فقرات المقال تثبت كلامك ام انك جئت الى قسم التعليقات كي تطلق تصريحات عبقرية ، لمعلوماتك في البلدان المتحضرة يكفي 5 سنوات كي تاخذ جنسية ذاك البلد واذا احببت ممكن ارسل لك طلبية ولكن عليك اولا ان تكف عن اتهام الاخرين ، مفهوم؟

محمد الامين ومقالتك
عمار -

كم هو رائع ان تعترف ويعترف بعض الكتاب بديمقراطية اسرائيل التي تعجب الكثير اما ان تقارنها بتجربة ايران فهذا فيه كثير من المغالطة نعم اذا قارنتها بتجربة الدول المحيطة وتستثني الكويت لاباس . لان الكويت كبرلمان فعال فهذا افضل من ايران ,في ايران ياسيدي وانت سيد العارفين هناك فلتر قوي جدا من صميم ولي الفقية من هناك يترشح الذي تريده الولايه والباقي للجحيم . هذا يعني ان ولاية الفقية ومؤسساتها المخابراتية تنتج للشعب رجل مصمم لها ويدور في فلكها والا فلا ياسيدي الفاضل في ايران دكتاتورية من نوع ديني مسلط كا هي دكتاتوريات المنطقة والسلام

الى 20
العراقي -

اي فقرة من فقرات المقال تثبت كلامك ام انك جئت الى قسم التعليقات كي تطلق تصريحات عبقرية ، لمعلوماتك في البلدان المتحضرة يكفي 5 سنوات كي تاخذ جنسية ذاك البلد واذا احببت ممكن ارسل لك طلبية ولكن عليك اولا ان تكف عن اتهام الاخرين ، مفهوم؟

نووي ايران
الخالدي -

لليسد عبد الرحمن الراشد الحق ان ينتقد ايران كما يشاء وكيف مايشاء لكن المشكلة انه في كل مقال يكتبه يدخل العراق وينهال على الحكومة العراقية المنتخبة وعلى انجازتها وحتى بعض الاحيان يربطها بايران فما دخل الحكومة العراقية بهذا الامر.الحكومة العراقية منتخبة من الشعب العراقي فيها الكردي والعربي السني والشيعي وباقي جميع اطيفاف الشعب العراقي

نووي ايران
الخالدي -

لليسد عبد الرحمن الراشد الحق ان ينتقد ايران كما يشاء وكيف مايشاء لكن المشكلة انه في كل مقال يكتبه يدخل العراق وينهال على الحكومة العراقية المنتخبة وعلى انجازتها وحتى بعض الاحيان يربطها بايران فما دخل الحكومة العراقية بهذا الامر.الحكومة العراقية منتخبة من الشعب العراقي فيها الكردي والعربي السني والشيعي وباقي جميع اطيفاف الشعب العراقي

مسفرين ام مهجرين
حميد -

لا تعنيني دوافع المعلقين المشككين بعراقية المهجرين من العراق المسفرين غير ان من الضروري الاشارة الى اهمية التفريق بين الكلمتين فقد استخدم البعثيون كلمة مسفرين لنزع عراقية المهجرين والايحاء بتبعيتهم الايرانية وعدم عراقيتهم ومن تجربتي الشخصية رغم يقيني التام بعراقيتهم فان اطفال المهجرين الذين ولدوا في ايران يتكلمون اللغة العربية افضل من الكثير من المتشدقين بالعروبة ولم يشكوا لحظة واحدة بعراقيتهم. والدليل رغبتهم بالعودة الى وطنهم مع ان الكثيرين منهم تركوا ايران وعاشوا في الشتات. فضلا عن ان عمليات التهجير لم تستهدف فقط من هو من اصل فارسي منذ مائتي عام او اكثر بل استهدف اكرادا وعربا ايضا والدوافع كانت اصلا دوافع طائفية.

الى تعليق رقم 12
عراقي مهاجر -

لايمكنك النيل من معتقدات ماخوذة من اهل بيت الرسول الاكرم وان ماقلته من لاينطبق مع الحقيقة اليوم فحكومة العراق التي تدعونها انها شيعية وموالية لايران وقفت مع البحرين في ازمتها مع ايران .نحن لاننطلق الا من انفسنا ومعتقداتنا الحرة فانتم القوميون مرتبطون بمصر لانها تمثل في نظركم قلعة العروبة فاين كانت قلعتكم من ضرب غزة ؟؟ واين قلعتكم من الاهانات التي يتعرض لها العرب كل يوم تخيل رئيس وزراء تركيا يرد بشدة على كلمة رئيس اسرائيل وينسحب من المكان في المنتدى العالمي بينما بقي رئيس الجامعة العربية جاثما في كرسيه

الى تعليق رقم 12
عراقي مهاجر -

لايمكنك النيل من معتقدات ماخوذة من اهل بيت الرسول الاكرم وان ماقلته من لاينطبق مع الحقيقة اليوم فحكومة العراق التي تدعونها انها شيعية وموالية لايران وقفت مع البحرين في ازمتها مع ايران .نحن لاننطلق الا من انفسنا ومعتقداتنا الحرة فانتم القوميون مرتبطون بمصر لانها تمثل في نظركم قلعة العروبة فاين كانت قلعتكم من ضرب غزة ؟؟ واين قلعتكم من الاهانات التي يتعرض لها العرب كل يوم تخيل رئيس وزراء تركيا يرد بشدة على كلمة رئيس اسرائيل وينسحب من المكان في المنتدى العالمي بينما بقي رئيس الجامعة العربية جاثما في كرسيه

كلمة للمشككين
عراقي مهاجر -

احب اقول لكل المشككين والحاقدين نحن عراقيون يجمعنا العيش المشترك ونحن متداخلون من بعضنا البعض فلا تكاد توجد عشيرة الا وترى فيها هذا التنوع بل ينطبق ذلك حتى على العوائل العراقية واقول لكم نتخاصم لكننا نبقى احبة ابناء بلد واحد ونحن عازمون على ان نبني وطننا بسواعدنا وان نزيل كل الجراحات وذكريات الحقبات المظلمة فالرجاء تركنا وشاننا

ايتام الجرذ
حسام -

الى رقم 20 : في كندا وهي بلد متحضر يكفي اقامة لمدة ثلاث سنوات لمنح الجنسية الكندية !!!ف*** لكل عفلقي الهوى قلبا وقالبا ولكل عنصري طائفي ملئت الاحقاد قلبه !!!

ديمقراطية امريكا
حسام جبار -

الى رقم 23 :ياترى ماهو رايك بديمقراطية امريكا والفلتر الصهيوني القوي الذي يحدد شخص المترشح لرئاسة الجمهورية ويحدد الخطوط الحمراء لعمله بعد توليه المنصب وان تجاوز هذه الخطوط فيكون مصيره مصير جون كندي والقاتل حتى يومنا هذا مجهول وان تجاوز خطوة صغيرة ارسلوا له اخطارا مثلما فعلوا مع بيل كلينتون في فضيحة مونيكا لوينسكي !!!

ايتام الجرذ
حسام -

الى رقم 20 : في كندا وهي بلد متحضر يكفي اقامة لمدة ثلاث سنوات لمنح الجنسية الكندية !!!ف*** لكل عفلقي الهوى قلبا وقالبا ولكل عنصري طائفي ملئت الاحقاد قلبه !!!

جدا
جاسم جبار -

ايران ديمقراطية جدااذا قارناها مع الدول العربية ، الاعتقال لايمكن الا بترخيص من المحكمات والانتقاد لرئيس الجمهورية لايسبب السجن الاعدام ومنافسة حقيقية بين اصلاحيين ومحافظين والنساء يقدن السيارات ولا اعتراض ، اين نجد وضعا مشابها في بلد عربي ؟؟؟؟؟؟؟

لا هذا ولا ذاك!!!
مروان -

كلا الكاتبين يتعرضان للموقف من وجهات نظر تعصبية عنصرية. الراشد يتحفنا دائما بمعلقاته المليئة بالمغالطات والتحاليل التي يخجل منها طالب إبتدائية والكاتب هنا يرد عليه من منطلق قومي متعصب سامحا لنفسه الإساءة للكثيرين ممن لايشملهم توصيفه. للأسف لا العراق (الجديد) يتمتع بديمقراطية وتعددية كما يقول الكاتب حيث تم استبدال دكتاتور بخمسين دكتاتور كل له منطقة نفوذه ودول الخليج التي تتغنى بالرفاه الذي بني على أكتاف المغتربين من عرب بعضهم عراقيين وأجانب وليس لديها أدنى فكرة عن ماهية حقوق الإنسان والتعامل البشري باستثناءات قليلة. كلا الكاتبين يطرح وجهة نظره من منطلق خاطىء ويستخف بعقول القراء ويحاول توجيه من لايعي منهم لوجهة نظره. أتمنى لو كل منهم ركز فقط على محاولة إصلاح بلده أولا قبل اتحافنا بوجهات نظر لا تبت إلا الفرقة والكراهية وقلة الإحترام. أرجو جادا من إيلاف النشر وبدون أي تعديل لحفظ المصداقية...

جدا
جاسم جبار -

ايران ديمقراطية جدااذا قارناها مع الدول العربية ، الاعتقال لايمكن الا بترخيص من المحكمات والانتقاد لرئيس الجمهورية لايسبب السجن الاعدام ومنافسة حقيقية بين اصلاحيين ومحافظين والنساء يقدن السيارات ولا اعتراض ، اين نجد وضعا مشابها في بلد عربي ؟؟؟؟؟؟؟

ايران والخليج هههههه
شيماء -

واخيرا أود أن أضيف أن النموذج الايراني لايغري العراقيين ولا يعتبر نموذجيا بالنسبة لهم على الرغم من كونه يمثل ثاني أكبر تجربة ديمقراطية في المنطقة اما الخيار الخليجي فهو ملتبس وغير محدد الملامح، لا تصل مع ذلك الى المستوى الذي بلغته التجربة الديمقراطية في العراق، في السنوات التي أعقبت سقوط النظام الدكتاتوري تحديدا. .

ايران والخليج هههههه
شيماء -

واخيرا أود أن أضيف أن النموذج الايراني لايغري العراقيين ولا يعتبر نموذجيا بالنسبة لهم على الرغم من كونه يمثل ثاني أكبر تجربة ديمقراطية في المنطقة اما الخيار الخليجي فهو ملتبس وغير محدد الملامح، لا تصل مع ذلك الى المستوى الذي بلغته التجربة الديمقراطية في العراق، في السنوات التي أعقبت سقوط النظام الدكتاتوري تحديدا. .

ردا على محمد الأمين
فهد الثابت -

محمد الامين هل تعرف كم مرة كتب عبد الرحمن الراشد عن فظائع الإرهابيين في العراق؟ لقد كتب حتى ظننا أنه عراقي. أما تهديد العراق للخليج فهو واقع عشناه بتفاصيله ومعروف أن هذا التهديد في زمن صدام حسين، ولكن ما ذا نفعل إن كان صدام حسين حكم العراق في العصر الحديث 30 عاماً؟ كما أن الرفاهية المعنية في المقال هي رفاهية المواطن الذي تمتلك بلده النفط والأنهار والأرض، ولكننا لا نرى هذه المظاهر، والتي تتمثل بشكل أساسي في استقرار اقتصادي وتنمية في كل القطاعات، وليس ارتفاع الأمية والاستيراد كما تهكمت، وهو الأمر الذي يفتقده المواطن العراقي بلا شك.

الراشد وحسن العلوي!!
كريم النجار -

تحليل واقعي ومنطقي عزيزي محمد أمين.. الكارثة أن بعض الليبراليين العرب للآن لا يستطيعون النظر بعين سليمة لما يجري في العراق، وكأن هذا البلد قد ختم عليه خاتم الدكتاتور صدام حسين، الذي نفخوا بالونه حتى أنفجر بوجوههم وظهرت ريح أنفاسهم الكريهة، والتي يحاولون اعادة بثها على خارطة العراق من جديد.من يستعير أقوال حسن العلوي، الفاشل بالسياسة والتحليل والتفكير نتيجة تعلقه بطموحاته المادية الشخصية البحتة، كمن يدور في زوبعة ترفعه ومن ثم تهوي به.

العراق للعراقيين
محمد العلي -

لماذا لم نسمع منكم اي كلمة اعتراض او تنديد او حتى شجب لجرائم صدام التي ارتكبها بحق شعبه؟ اتركوا العراق للعراقيين لانهم اولى بتدبير امرهم لانهم تحرروا من سلطة القهر الصداميتحية للكاتب المبدع محمد الامين

الراشد وحسن العلوي!!
كريم النجار -

تحليل واقعي ومنطقي عزيزي محمد أمين.. الكارثة أن بعض الليبراليين العرب للآن لا يستطيعون النظر بعين سليمة لما يجري في العراق، وكأن هذا البلد قد ختم عليه خاتم الدكتاتور صدام حسين، الذي نفخوا بالونه حتى أنفجر بوجوههم وظهرت ريح أنفاسهم الكريهة، والتي يحاولون اعادة بثها على خارطة العراق من جديد.من يستعير أقوال حسن العلوي، الفاشل بالسياسة والتحليل والتفكير نتيجة تعلقه بطموحاته المادية الشخصية البحتة، كمن يدور في زوبعة ترفعه ومن ثم تهوي به.

كفى
عباس العلي -

نقول لبعض الكتاب العرب كفاكم تشجيعا لدمار العراق ، اذهبوا لادانة الارهابيين العرب وعملياتهم وجراءمهم في بلاد الرافدين وشكرا للأمين على هذه المقالة

اني خيرتك فاختاري
سهيل -

الحقيقة ان العرب امام خيار من اثنين، نموذج من اثنين: نموذج دبي او نموذج غزة. قديما كنا نقول ان العرب عليهم ان يحددوا اذا كانوا يريدون نموذج هانوي او نموذج هونغ كونغ والآن نخيرهم بين نموذجين عربين. نموذج امارة دبي معجزة العصر والقرن العشرين ونموذج امارة غزة مآساة القرن الواحد والعشرين.علينا ان نختار بين امراء الانفاق والسوق السوداء والارهاب الاسود امراء الموت والظلام المتاجرين بمفاتيح الجنة ودماء الفلسطينين وبين امراء وملوك الاقتصاد الذين جعلوا دبي عاصمة الاقتصاد العالمي نموذج الازدهار والرفاهية.

كفى
عباس العلي -

نقول لبعض الكتاب العرب كفاكم تشجيعا لدمار العراق ، اذهبوا لادانة الارهابيين العرب وعملياتهم وجراءمهم في بلاد الرافدين وشكرا للأمين على هذه المقالة

الحقيقة
حسان بن ثابت -

اذا كانت للراشد مشكله مع ايران فما دخل العراقيين نرجوه ان يترك الملف العراقي لاصحابه اي للعراقيين،

الحقيقة
حسان بن ثابت -

اذا كانت للراشد مشكله مع ايران فما دخل العراقيين نرجوه ان يترك الملف العراقي لاصحابه اي للعراقيين،

لسبب بسيط
مهند -

لماذا الوئام بين العراق وايران ؟ لأن ايران اول بلد بالمنطقة عين سفيرا لها في بغداد والعرب عينوا سفراء لها في بغداد ، من هم سفراء العرب ، انهم ما يسمى بالمقاومة والجهاديين وواضح الفرق اليس كذلك ايها الراشد ؟

لسبب بسيط
مهند -

لماذا الوئام بين العراق وايران ؟ لأن ايران اول بلد بالمنطقة عين سفيرا لها في بغداد والعرب عينوا سفراء لها في بغداد ، من هم سفراء العرب ، انهم ما يسمى بالمقاومة والجهاديين وواضح الفرق اليس كذلك ايها الراشد ؟

تجربة مختلفة
احمد الحسني -

التجربة العراقية ستكون مختلفة عن مثيلاتها في ايران او الخليج..لاختلاف السايكلوجية العراقية وتعاطيها مع الحدث..

عملية تطبيل
أحمد الحسني -

أشكر الكاتب محمد الامين على مصداقيته وعرضه لهذا الموضوع..الطرح الذي طرحه عبد الرحمن الراشد ليس غريب النفس على العراقيين وخصوصاً من دول عربية ..

عملية تطبيل
أحمد الحسني -

أشكر الكاتب محمد الامين على مصداقيته وعرضه لهذا الموضوع..الطرح الذي طرحه عبد الرحمن الراشد ليس غريب النفس على العراقيين وخصوصاً من دول عربية ..

العلوي في قم
خسرو علي أكبر -

في العام 1991 كنت متواجدا في مسجد الشهيد الصدر في شارع عمار بن ياسر بمدينة قم ومعروف ان هذا المسجد هو مقر حزب الدعوة الاسلامية ، بعد صلاتي المغرب والعشاء ، القى حسن العلوي كلمة ولكنه توقف للحظات وصار يبكي وقال بصوت متهدج انا ذنوبي كثيرة فأجابه محمد باقر الناصري :اكمل حديثك واما ذنوبك فهي بينك وبين ربك ، مثل هذا الموقف كرره العلوي في المملكة العربية السعودية وصار يصدر صحيفة الشمس من هناك ،

التكملة
خسرو علي أكبر -

لكن الحقيقة هي ان البعثيين لايكنون ادني احترام لجيرانهم العرب ومن المؤسف ان يستشهد عبد الرحمن الراشد بكلام واحد منهم

مساعدة
رضا عبد القدوس -

العراق في زمن صدام لم يهدد باكتساح الاردن ، العلاقات كانت جيدة وكان العراق يعطي نفطا مجانيا للاردن الشقيق والملك حسين الله يرحمه كان يطلق قذائف مدفع ضد ايران بمعية الرئيس صدام حسين والاردنيون ليسوا ناكري جميل فهم يشكرون للعراق انه بسبب مساعداته تم اعمار الاردن والحكومة العراقية ايضا تنازلت عن اراضي عراقية للاردن وهذا عمل جميل يدل على روح المحبة

الحقيقة المرة
احمد -

من قراءة ردود الذين كتبوا قبلي يتضح ان هوى شيعة العراق هو مع ايران وان كلام الرئيس حسني مبارك هو صحيح مئة بالمئة لان الولاء لايران ينبع من مبدء عقيدي لان عقيدة الشيعة تؤمن بظهور المهدي المنتظر وبما ان الفرس مثل الكليني والمجلسي والطوسي عندما وضعوا شروط ظهور المهدي وضعوا ان اهم شروط ظهوره هو انه يجب ان يقتل تسعة اعشار العرب - اي 180 مليون عربي - ويقوم باخراج ابو بكر وعمر من قبريهما ويقوم باعدة صلبهما قبل ان يتم العدل والسلام على الارض ولهذا فكره العرب ووجوب قتلهم هو امر من صلب العقيدة وبما ان الامام الخامنائي هو ولي امر المسلمين وهو ممثل الامام المهدي على الارض لحين ظهوره فلهذا وجب على جميع اتباع المذهب من متدينين وعلمانيين - لبراليين شيوعيين بعثيين مستقلين -ان يطيعوه ويطبقوا اوامره والا عدوا خارج المذهب

مساعدة
رضا عبد القدوس -

العراق في زمن صدام لم يهدد باكتساح الاردن ، العلاقات كانت جيدة وكان العراق يعطي نفطا مجانيا للاردن الشقيق والملك حسين الله يرحمه كان يطلق قذائف مدفع ضد ايران بمعية الرئيس صدام حسين والاردنيون ليسوا ناكري جميل فهم يشكرون للعراق انه بسبب مساعداته تم اعمار الاردن والحكومة العراقية ايضا تنازلت عن اراضي عراقية للاردن وهذا عمل جميل يدل على روح المحبة

المثقفين
احمد -

لافض فوك ياكاتبنا المحترم. ليشهد الاستاذ المبجل الراشد ان عصر ثني الوسادة لمدعي الثقافة والتحدث بما طاب لهم قد ولى مع عهد الدكتاتور وان عصر المثقفين الحقيقيين الذين يستحقون قد جاء مع العصر اليمقراطي الجديد في العراق فلقد صدع رؤسنا اشباه المثقفين بتحليلاتهم السمجة عبر الفضائيات التي اشتروها بأموالهم لا بثقافتهم وعلمهمفالمارد العراقي قد خرج من القمقم ولاخوف بعد اليوم

المثقفين
احمد -

لافض فوك ياكاتبنا المحترم. ليشهد الاستاذ المبجل الراشد ان عصر ثني الوسادة لمدعي الثقافة والتحدث بما طاب لهم قد ولى مع عهد الدكتاتور وان عصر المثقفين الحقيقيين الذين يستحقون قد جاء مع العصر اليمقراطي الجديد في العراق فلقد صدع رؤسنا اشباه المثقفين بتحليلاتهم السمجة عبر الفضائيات التي اشتروها بأموالهم لا بثقافتهم وعلمهمفالمارد العراقي قد خرج من القمقم ولاخوف بعد اليوم

مجرد رأي
وائل -

الكاتب يتحدث عن العراق وكانه بلدا ديمقراطيا اصبح يضاهي ديمقراطية النرويج أو السويد. اما السيد عبد الرحمان الراشد فانه يكتب كثيرا عن الديمقراطية والنظام الديمقراطية ولايتطرق أو ينصح بعض الدول الخليجية التي ينتمي اليها والتي لا تعرف اصلا معنى الديمقراطية.

نموذج ولاية الفقيه!
جمال -

عرفنا الكاتب محمد الأمين بجهوده ضمن لجنة الدفاع عن الايرانين المسفرين من العراق سابقا اذ انه مواطن ايراني سبق للحكومة العراقية بسبب عدم امتلاكه للأقامة الرسمية ان سفرته ، وهو من القلائل الذين يصرحون ويعترفون بأصولهم الايرانية ... لذا فأن دفاعه عن ايران ينطلق من كونه ايراني ، اما اعتباره لنظام ولاية الفقيه الظلامي الدكتاتور الذي تسلط على رقاب الناس في ايران ودمر حياتها ...اعتباره لهذا النظام انه نظام ديمقراطي هذه قمة المهزلة المضحكة التي تكشف : أما عن جهل مطبق بماهية الديمقرطاية ، واما عن التعصب الأعمى الطائفي .

ديمقراطية ؟ أين
توفيق -

لفت نظري هذا الكلام (واخيرا أود أن أضيف لمعلومات الراشد أن النموذج الايراني لايغري العراقيين ولا يعتبر نموذجيا بالنسبة لهم على الرغم من كونه يمثل ثاني أكبر تجربة ديمقراطية في المنطقة من بعد اسرائيل،) لا أدري ما هي ديمقراطية إيران وأين هي هذه الديمقراطية التي تكلمت عنها يا سيدي وهل أنت جاد فيما تقول عن أن إيران بها ديمقراطية؟؟؟؟ أين الديمقراطية في أن يحكم العرق الفارسي الإيراني ونسبته (52%) باقي الشعوب والأمم الموجودة في إيران؟ أين الديمقراطية في عدم قبول ترشح البعض للإنتخابات إلا بعد قبوله من لجنة تابعة للمرشد الأعلى؟ إذن نرجو تصحيح مصطلح الديمقراطية ليكون كما تريده أنت وليس كما هو معروف عالمياً وشكراً

الى جمال
الأمين -

شكرا على تعليقك ، وفقط أود أن أخبرك أنني أحتفظ بوثائق عراقية تعود الى قبل تأسيس الدو لة العراقية الحديثة ، وقبل تاسيس الدول الخليجية قاطبة ، وجودنا في العراق منذ مئات السنين وفعلا ادافع عن عراقيين اصلاء هجرهم نظام صدام حسين لاسباب طاءفية في جوهرها ، اما بخصوص النظام الايراني فان بلد مؤسساتي بعض الشيء وهذا لايعني لي ئيءا هاما فقط ذكرته بالقارنة مع انظمة عربية لاتعرف معنى صندوق الاقتراع وكون ايران ثاني تجربة ديمقراطية في المنطقه فهذه حقيقة لاغبار عليها واتمنى ان تقرأ المقال بهدوء وبعيدا عن العصبية ،اتمنى ان تكتفي بهذا الرد واذا استدعى الأمر فسوف أرسل لك وثائق عن عراقيتي ربما هي أقدم من تاريخ اجدادك في المنطقة

ديمقراطية ؟ أين
توفيق -

لفت نظري هذا الكلام (واخيرا أود أن أضيف لمعلومات الراشد أن النموذج الايراني لايغري العراقيين ولا يعتبر نموذجيا بالنسبة لهم على الرغم من كونه يمثل ثاني أكبر تجربة ديمقراطية في المنطقة من بعد اسرائيل،) لا أدري ما هي ديمقراطية إيران وأين هي هذه الديمقراطية التي تكلمت عنها يا سيدي وهل أنت جاد فيما تقول عن أن إيران بها ديمقراطية؟؟؟؟ أين الديمقراطية في أن يحكم العرق الفارسي الإيراني ونسبته (52%) باقي الشعوب والأمم الموجودة في إيران؟ أين الديمقراطية في عدم قبول ترشح البعض للإنتخابات إلا بعد قبوله من لجنة تابعة للمرشد الأعلى؟ إذن نرجو تصحيح مصطلح الديمقراطية ليكون كما تريده أنت وليس كما هو معروف عالمياً وشكراً

أحسنت أيها الأمين
مراقب عن بعد -

أما الراشد... فقد ولى عصره وأفل نجمه... آن له أن يتقاعد عن الكتابة لعله يحافظ ولو على جزء يسير من إحترام القراء له ولكتاباته التي أصبحت مؤخراً مرافعات دفاعية عن ولاة أمره ونعمته...

أحسنت أيها الأمين
مراقب عن بعد -

أما الراشد... فقد ولى عصره وأفل نجمه... آن له أن يتقاعد عن الكتابة لعله يحافظ ولو على جزء يسير من إحترام القراء له ولكتاباته التي أصبحت مؤخراً مرافعات دفاعية عن ولاة أمره ونعمته...

انظر لليسلر يا 16
مولوي -

انظر الى اليسار الى قسم اخبار خاصة سوف ترى موضوع عنوانه دبي قادرة على تجاوز الأزمة بفضل قيادتها الحكيمة كتبه ايراني اسمه افشين ولا اعتراض ولكن الاعتراض جاء منك لان الامين انتقد رؤية خاطءة فصرت تبحث عن جذوره الفارسية وهذا عيب لان العرب ايضا ليسوا سكان العراق الاصليين وانما وفدوا من جزيرة العرب ، ناقش الافكار قبل ان تتكلم عن الديمقراطية لو كنت تفهم في الديمقراطية لما دافعت عن جريمة التهجير التي تعتبر جريمة ضد الانسانية ومن حسن حظك انك لم تكتب اسمك الكامل فقد يتم القبض عليك لدفاعك عن جريمة عنصرية تدينها المؤسسات القانونية في كل العالم المتحضّر

الى الأمين رقم 17
علي -

سكنكم في العراق لا يعني عراقيتكم فأنت أيراني الهوى قلبا و قالبا.

الى الأمين رقم 17
علي -

سكنكم في العراق لا يعني عراقيتكم فأنت أيراني الهوى قلبا و قالبا.

العرب القومجية
صالح -

شكرا لك أيها الكاتب على هذا المقال لكشف زيف العرب والذين يمجدون القومية التي دمرتناولازالو يمجدون صدام. أتركو العراق للعراقين

الى 20
العراقي -

اي فقرة من فقرات المقال تثبت كلامك ام انك جئت الى قسم التعليقات كي تطلق تصريحات عبقرية ، لمعلوماتك في البلدان المتحضرة يكفي 5 سنوات كي تاخذ جنسية ذاك البلد واذا احببت ممكن ارسل لك طلبية ولكن عليك اولا ان تكف عن اتهام الاخرين ، مفهوم؟

محمد الامين ومقالتك
عمار -

كم هو رائع ان تعترف ويعترف بعض الكتاب بديمقراطية اسرائيل التي تعجب الكثير اما ان تقارنها بتجربة ايران فهذا فيه كثير من المغالطة نعم اذا قارنتها بتجربة الدول المحيطة وتستثني الكويت لاباس . لان الكويت كبرلمان فعال فهذا افضل من ايران ,في ايران ياسيدي وانت سيد العارفين هناك فلتر قوي جدا من صميم ولي الفقية من هناك يترشح الذي تريده الولايه والباقي للجحيم . هذا يعني ان ولاية الفقية ومؤسساتها المخابراتية تنتج للشعب رجل مصمم لها ويدور في فلكها والا فلا ياسيدي الفاضل في ايران دكتاتورية من نوع ديني مسلط كا هي دكتاتوريات المنطقة والسلام

محمد الامين ومقالتك
عمار -

كم هو رائع ان تعترف ويعترف بعض الكتاب بديمقراطية اسرائيل التي تعجب الكثير اما ان تقارنها بتجربة ايران فهذا فيه كثير من المغالطة نعم اذا قارنتها بتجربة الدول المحيطة وتستثني الكويت لاباس . لان الكويت كبرلمان فعال فهذا افضل من ايران ,في ايران ياسيدي وانت سيد العارفين هناك فلتر قوي جدا من صميم ولي الفقية من هناك يترشح الذي تريده الولايه والباقي للجحيم . هذا يعني ان ولاية الفقية ومؤسساتها المخابراتية تنتج للشعب رجل مصمم لها ويدور في فلكها والا فلا ياسيدي الفاضل في ايران دكتاتورية من نوع ديني مسلط كا هي دكتاتوريات المنطقة والسلام

نووي ايران
الخالدي -

لليسد عبد الرحمن الراشد الحق ان ينتقد ايران كما يشاء وكيف مايشاء لكن المشكلة انه في كل مقال يكتبه يدخل العراق وينهال على الحكومة العراقية المنتخبة وعلى انجازتها وحتى بعض الاحيان يربطها بايران فما دخل الحكومة العراقية بهذا الامر.الحكومة العراقية منتخبة من الشعب العراقي فيها الكردي والعربي السني والشيعي وباقي جميع اطيفاف الشعب العراقي

مسفرين ام مهجرين
حميد -

لا تعنيني دوافع المعلقين المشككين بعراقية المهجرين من العراق المسفرين غير ان من الضروري الاشارة الى اهمية التفريق بين الكلمتين فقد استخدم البعثيون كلمة مسفرين لنزع عراقية المهجرين والايحاء بتبعيتهم الايرانية وعدم عراقيتهم ومن تجربتي الشخصية رغم يقيني التام بعراقيتهم فان اطفال المهجرين الذين ولدوا في ايران يتكلمون اللغة العربية افضل من الكثير من المتشدقين بالعروبة ولم يشكوا لحظة واحدة بعراقيتهم. والدليل رغبتهم بالعودة الى وطنهم مع ان الكثيرين منهم تركوا ايران وعاشوا في الشتات. فضلا عن ان عمليات التهجير لم تستهدف فقط من هو من اصل فارسي منذ مائتي عام او اكثر بل استهدف اكرادا وعربا ايضا والدوافع كانت اصلا دوافع طائفية.

مسفرين ام مهجرين
حميد -

لا تعنيني دوافع المعلقين المشككين بعراقية المهجرين من العراق المسفرين غير ان من الضروري الاشارة الى اهمية التفريق بين الكلمتين فقد استخدم البعثيون كلمة مسفرين لنزع عراقية المهجرين والايحاء بتبعيتهم الايرانية وعدم عراقيتهم ومن تجربتي الشخصية رغم يقيني التام بعراقيتهم فان اطفال المهجرين الذين ولدوا في ايران يتكلمون اللغة العربية افضل من الكثير من المتشدقين بالعروبة ولم يشكوا لحظة واحدة بعراقيتهم. والدليل رغبتهم بالعودة الى وطنهم مع ان الكثيرين منهم تركوا ايران وعاشوا في الشتات. فضلا عن ان عمليات التهجير لم تستهدف فقط من هو من اصل فارسي منذ مائتي عام او اكثر بل استهدف اكرادا وعربا ايضا والدوافع كانت اصلا دوافع طائفية.

الى تعليق رقم 12
عراقي مهاجر -

لايمكنك النيل من معتقدات ماخوذة من اهل بيت الرسول الاكرم وان ماقلته من لاينطبق مع الحقيقة اليوم فحكومة العراق التي تدعونها انها شيعية وموالية لايران وقفت مع البحرين في ازمتها مع ايران .نحن لاننطلق الا من انفسنا ومعتقداتنا الحرة فانتم القوميون مرتبطون بمصر لانها تمثل في نظركم قلعة العروبة فاين كانت قلعتكم من ضرب غزة ؟؟ واين قلعتكم من الاهانات التي يتعرض لها العرب كل يوم تخيل رئيس وزراء تركيا يرد بشدة على كلمة رئيس اسرائيل وينسحب من المكان في المنتدى العالمي بينما بقي رئيس الجامعة العربية جاثما في كرسيه

كلمة للمشككين
عراقي مهاجر -

احب اقول لكل المشككين والحاقدين نحن عراقيون يجمعنا العيش المشترك ونحن متداخلون من بعضنا البعض فلا تكاد توجد عشيرة الا وترى فيها هذا التنوع بل ينطبق ذلك حتى على العوائل العراقية واقول لكم نتخاصم لكننا نبقى احبة ابناء بلد واحد ونحن عازمون على ان نبني وطننا بسواعدنا وان نزيل كل الجراحات وذكريات الحقبات المظلمة فالرجاء تركنا وشاننا

ايتام الجرذ
حسام -

الى رقم 20 : في كندا وهي بلد متحضر يكفي اقامة لمدة ثلاث سنوات لمنح الجنسية الكندية !!!ف*** لكل عفلقي الهوى قلبا وقالبا ولكل عنصري طائفي ملئت الاحقاد قلبه !!!

ديمقراطية امريكا
حسام جبار -

الى رقم 23 :ياترى ماهو رايك بديمقراطية امريكا والفلتر الصهيوني القوي الذي يحدد شخص المترشح لرئاسة الجمهورية ويحدد الخطوط الحمراء لعمله بعد توليه المنصب وان تجاوز هذه الخطوط فيكون مصيره مصير جون كندي والقاتل حتى يومنا هذا مجهول وان تجاوز خطوة صغيرة ارسلوا له اخطارا مثلما فعلوا مع بيل كلينتون في فضيحة مونيكا لوينسكي !!!

جدا
جاسم جبار -

ايران ديمقراطية جدااذا قارناها مع الدول العربية ، الاعتقال لايمكن الا بترخيص من المحكمات والانتقاد لرئيس الجمهورية لايسبب السجن الاعدام ومنافسة حقيقية بين اصلاحيين ومحافظين والنساء يقدن السيارات ولا اعتراض ، اين نجد وضعا مشابها في بلد عربي ؟؟؟؟؟؟؟

جدا
جاسم جبار -

ايران ديمقراطية جدااذا قارناها مع الدول العربية ، الاعتقال لايمكن الا بترخيص من المحكمات والانتقاد لرئيس الجمهورية لايسبب السجن الاعدام ومنافسة حقيقية بين اصلاحيين ومحافظين والنساء يقدن السيارات ولا اعتراض ، اين نجد وضعا مشابها في بلد عربي ؟؟؟؟؟؟؟

لا هذا ولا ذاك!!!
مروان -

كلا الكاتبين يتعرضان للموقف من وجهات نظر تعصبية عنصرية. الراشد يتحفنا دائما بمعلقاته المليئة بالمغالطات والتحاليل التي يخجل منها طالب إبتدائية والكاتب هنا يرد عليه من منطلق قومي متعصب سامحا لنفسه الإساءة للكثيرين ممن لايشملهم توصيفه. للأسف لا العراق (الجديد) يتمتع بديمقراطية وتعددية كما يقول الكاتب حيث تم استبدال دكتاتور بخمسين دكتاتور كل له منطقة نفوذه ودول الخليج التي تتغنى بالرفاه الذي بني على أكتاف المغتربين من عرب بعضهم عراقيين وأجانب وليس لديها أدنى فكرة عن ماهية حقوق الإنسان والتعامل البشري باستثناءات قليلة. كلا الكاتبين يطرح وجهة نظره من منطلق خاطىء ويستخف بعقول القراء ويحاول توجيه من لايعي منهم لوجهة نظره. أتمنى لو كل منهم ركز فقط على محاولة إصلاح بلده أولا قبل اتحافنا بوجهات نظر لا تبت إلا الفرقة والكراهية وقلة الإحترام. أرجو جادا من إيلاف النشر وبدون أي تعديل لحفظ المصداقية...

ايران والخليج هههههه
شيماء -

واخيرا أود أن أضيف أن النموذج الايراني لايغري العراقيين ولا يعتبر نموذجيا بالنسبة لهم على الرغم من كونه يمثل ثاني أكبر تجربة ديمقراطية في المنطقة اما الخيار الخليجي فهو ملتبس وغير محدد الملامح، لا تصل مع ذلك الى المستوى الذي بلغته التجربة الديمقراطية في العراق، في السنوات التي أعقبت سقوط النظام الدكتاتوري تحديدا. .

ايران والخليج هههههه
شيماء -

واخيرا أود أن أضيف أن النموذج الايراني لايغري العراقيين ولا يعتبر نموذجيا بالنسبة لهم على الرغم من كونه يمثل ثاني أكبر تجربة ديمقراطية في المنطقة اما الخيار الخليجي فهو ملتبس وغير محدد الملامح، لا تصل مع ذلك الى المستوى الذي بلغته التجربة الديمقراطية في العراق، في السنوات التي أعقبت سقوط النظام الدكتاتوري تحديدا. .

ردا على محمد الأمين
فهد الثابت -

محمد الامين هل تعرف كم مرة كتب عبد الرحمن الراشد عن فظائع الإرهابيين في العراق؟ لقد كتب حتى ظننا أنه عراقي. أما تهديد العراق للخليج فهو واقع عشناه بتفاصيله ومعروف أن هذا التهديد في زمن صدام حسين، ولكن ما ذا نفعل إن كان صدام حسين حكم العراق في العصر الحديث 30 عاماً؟ كما أن الرفاهية المعنية في المقال هي رفاهية المواطن الذي تمتلك بلده النفط والأنهار والأرض، ولكننا لا نرى هذه المظاهر، والتي تتمثل بشكل أساسي في استقرار اقتصادي وتنمية في كل القطاعات، وليس ارتفاع الأمية والاستيراد كما تهكمت، وهو الأمر الذي يفتقده المواطن العراقي بلا شك.