العراق: قبل العاصفة القومية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
شجعتني الردود الأيجابية والمتشائمة السلبية على المقال الذي نشَرَتهُ " أيلاف " مشكورة،تحت عنوان (العراق: أختلاف الأراء أم أختلاف القومية؟) الى متابعة الموضوع، لأن الكثرة منّا لا تزال غير مدركة بأن العراق على حافة خطر النعرة القومية والعنف الفكري والأجتماعي التي يُطبّل البعض لها دون معرفة نتائجها.
أضف الى ذلك النقاط الأيضاحية المُجدية التي ذكرها بعض الأخوة كالسيد باشا عيان بكل تجرد وصراحة وبالحرف الواحد: ( بأننا لو تأملنا مليّاً، وبتجرد علمي من الأهواء و التحيّزات و المصالح و العواطف السلبية، لو تأمّلنا مليّاً حال الكثير من الصراعات التي يزعم أقطابها بأنّها صراعات "قوميّة" أو "عرقيّة" أو "دينيّة" أو "طائفيّة" أو "مذهبيّة" (أو، حتّى في المجتمعات العلمانيّة، الصراعات الإيديولوجية أو الطبقيّة أو الحزبيّة، الوضعيّة البحتة)، فإنّنا غالباً ما نجد أنّ الصراع في الواقع ينحصر في خلافات و تضارب مصالح ومطامع و منافسات و مطامح بين قادة هذه الصراعات و من الأتباع والأشياع من حولهم. وفي نهاية المطاف هي لا تمتّ لعامّة الناس بصلة، بل إنّها قد فُرضتْ عليهم (إمّا بالقهر أو بالتضليل أو بربطها بمعاشاتهم و أرزاقهم و حاجاتهم الإنسانيّة أو بالخديعة او بالعادة التاريخيّة أو بالتقليد الإجتماعي أو ما شابه ذلك)، وهم لا حول لهم فيها ولا قوّة، فقد غلبهم على أمرهم "قادتهم" (ومن يستفيد من هذا الصراع من جهات أخرى، داخليّة أو خارجيّة).
والحقيقة، لم أجد أكثر صحة وصراحة وموافاة لتاريخ العراق المُعرّض للخطر والأقتتال القومي، مما أورده الأخ أعلاه. فالفتن المُغرضة التي تضع دول الجوار لمساتها الأخيرة بشأنه ودول أجنبية طامعة لأفتراس ثرواته ماثلة أمامنا بكل مافيها من وضوح.
وهنا تحدوني رغبة أضافة مايؤرقنا جميعاً كأفراد وقيادات، وهو أساساً، أختيارات شعوبنا المغلوبة على أمرها لِما هو في غير صالحها ويصب في مصالح أعدائها ولايصب في مصالحها. فمثلاً، أن وأد النظام الدستوري والتجربة البرلمانية الحالية بطرق الألتفاف الشعوبية والحجج القومية والنزاع المفتعل وتناقضات سردها في وسائل الأعلام قد يكون إنتکاساً لمسيرة العراق الديموقراطية الفتية. وكما أشرتُ في مقالات سابقة بأن حوار التعديلات على مواد الدستور هو عمل مؤسسات ولجان برلمانية عراقية مُنتخبة (عربية وكردية) والتحاور للوصول الى حلول هو ليس إنکاراً لحقوق أو تأزيماً لموقف مع القوى الوطنية الكردية وأنما هو تقوية لمؤسسات الأقليم المدنية في كل القطر وتفعيل نشاطاتها لتشريعات ذات مصلحة للعراق. ومخطئ من يعتقد أن حل أي نزاع دستوري ينبغي أن يكون عن طريق طرف أجنبي ثالث للتحكيم السياسي أو القضائي، أو يکون عبر قوة االسلاح أو تصدير منطق العنف على الأرض العراقية. فذلك ماحصل منذ تأسيس الدولة العراقية عام 1921، وقللَّ من سيادتها وبدد ثرواتها الوطنية بأدخال قوى خارجية وأعطائها مسؤولية القرار.
كما أني أود التركيز هذه المرة على المنافع التجارية والأقتصادية للعراق عند حلِّ (المسائل العالقة كالمادة 140 من الدستور العراقي المتعلقة بالمناطق المتنازع عليها وقانون النفط والغاز ). أنَ ما يؤرق الكثير منّا، هو الخوف من أن تعصف بنا عاصفة قومية مقيته أخرى تؤدي الى عدم أستقرار الوضع الداخلي وتؤدي الى تدخل أو دعوة دول أخرى للتدخل العسكري. ففي عراق اليوم توجد فئات عديمة القدرة على فهم وضع العراق الخاص. وصحوة القوى العراقية العربية الكردية هي في الأدراك الحقيقي لحجم المسؤولية الضخمة الملقاة على عاتقها لتثقيف جماهيرها وأجيالها القادمة للتمسك بقبضة الوطن الواحد من ناحية، وكيف يكون في مستطاع القيادة السياسية في البلاد أن توازن وتنتقي حلول توافقية للأختلاف القومي ووضع أستراتيجية موحدة لتصدير النفط وتسويقه على أُسس علمية ثابته تضمن الأستقرار والأمن للجميع من ناحية أخرى.
فالبلاد في أمس الحاجة للسير وفق وتيرة ذات طابع منهجي مفهوم سياسياً لحقوق السلطة الفدرالية وتنسيق هذه السلطات والصلاحيات الدستورية، بحيث تكون فيه السلطة التنفيذية على أتم الوعي بطرق محاربة الأبتزاز والأحتيال والسرقة للثروة الوطنية والقدرة على أدارة الحقول النفطية في الشمال والجنوب وطرق حماية منشآتها من التخريب. أِلا أذا كان الصراع العراقي يرجع الى خلافات و تضارب مصالح ومطامع و منافسات أو تعود الى تقاليد عدائية تربوية حقيقية متأصلة في المجتمع نفسه.
بكلمة أخرى، القيادة العربية الكردية الحالية في العراق مُلزمة بأتخاذ خط أو قرار أستراتيجي موحد متفق عليه لسياسة عراقية رسمية ثابتة مستقرة ومستقلة في علاقاتها السياسية والعسكرية والأقتصادية مع الدول المحيطة بالعراق والدول الأجنبية الأخرى على ضوء مصلحة العراق أولاً. أن النضال الحقيقي لقادة المرحلة هو رابطة الوطن الواحد وترسيخها في ذهن الجيل الجديد من الشباب في المدارس والجامعات والتأكيد على هذه الرابطة وقدسيتها وتعميمها داخل برلمان كردستان العراق ومجلس النواب العراقي والمؤسسات والدوائرالحكومية.
ضياء الحكيم
DhiaHakim@cox.net
ملاحظة: لأسباب تتعلق بأصول النشر، يرجى عدم الأقتباس دون الرجوع الى الكاتب.
التعليقات
حكومه لاشرعيه
د جميل -لم نشاهد ولم نقرأ ولو نسمع عن هكذا مهزله اسمها حكومة العراق المنصبه اللاشرعيه ....فالعراق يتحول من دوله علمانيه رائده الى دوله دينيه سياسيه فاسده وعلى يد من على يد الصفويون الجدد عمائم بريمر وشلة المرابطين في المخروبه الخضراء ( حكومة المظلومية والعمائم ) هم من قتلوا شيعة آل البيت وهم من غدورا بهم وهم الارهابيون الحقيقيون.. وهم من شرّعوا البلاد لما يسمونهم بالارهابيين الذين اختلطت عليهم الايدولوجيات فمنهم من جاء مجاهداً ومنهم من حمل عقيدة القاعدة التي أضحت تموّل من ايران لذبح الابرياء، وتغسل الأدمغة ليتم عن طريق هؤلاء ضرب 4 عصافير بحجر، الأول نعت العرب بالارهاب وشتم كل ما هو عروبي وثانيا تشويه الجهاد وثالثاً خدمة مشروعهم الصفوي الحقير المتمثل بحكومة الاحتلال سيئة السمعه بحجة هؤلاء الوهابيين والصداميين والبعثيين وعقيدتهم ورابعاً لاخافة الشيعة منهم وارهابهم منهم وكأن الشيعي الذي عاش مع السني مئات السنين لم يعرفه..؟ وهلم جرا من الأكاذيب المفضوحة التي تتساقط أبان الاحتلالات وخراب الأمم ليتضح من الطرف الخائن ومن يقف على الثغور مجاهداً، أما ارهاب ايرانهم وبشهادة معمميهم ليس بارهاب لأنه ارهاب ( مبارك ) عند حدّ قول الكاتبة.. ابادة السنّة والشيعة الوطنيين حلال.. تدمير البنى التحتية وخراب المجتمع ونشر الرذيلة والمخدرات والجهل والتخلف والنهب والسرقه وكل اشكال الفساد وحرية النهب والاختلاس وتسليم الوزارات بيد الجهله والمارقين هؤلاء أيّها المبصرون لا يهمهم المجرم سواء كان ارهابياً قد ذبح بين يديه آلاف العراقيين أو فخخ عشرات الآلاف وإن كانوا ( شيعة ) ما دام يخدم أجنداتهم فالبيع جارٍ.. فهل هناك شيء لم يتاجروا به في العراق..؟! فلماذا العجب .. نحن كلنا ارهابيون ما دمنا نقف بوجه مشاريعهم الصهيوايرانية، الشعب العراقي كله مجرمون والعرب صداميون والدليل السجون التي تعج بمئات الآف من الابرياء والمشردون الهاربون من ديمقراطية المالكي الزائفه العمائم والعم سام ولو بيدهم لسيجوا كل بيت عراقي بالاسلاك الشائكة وجعلوه سجناً وإن كان العراق سجناً بكافة الأحوال، ولم لا فهم الشرفاء وأحفاد آل البيت..؟ وما دامت هذه الطمغة ( الزائفة ) فيهم فليفعلوا ما يشاؤون.. لكن لا تتوقعوا منهم أن يصمتوا فسيعودون مرة أخرى يلطمون ظلم النواصب حتى بعد أن نحروهم عن بكرة أبيهم..؟ فالمظلومية عقيدة ثابتة تقول: اقتلوا ا
أجملها مراجعة النفس
گه رمياني -إنني أری مراجعة للنفس من قبل الکاتب لبعض المفاهيـم والآراء التي کانت في مقالته الأولی.وهذا ما يحمذ ويشکر عليه. وقد أوقفني بعض من ما ورد في هذه المقالة بشکل أسرني کثيرا وأحيی الأمل عندي بأنه مازال هناك من کتابنا ومثقفينا لا يخافون لومة لائم في قول الحقيقة. منطلقين فقط من مصلحة العراق کبلد وکشعب، لا فرق عنده بين کردي أو عربي أو ترکماني، مسلم أو مسيحي أو صابئي. فعبارة مثل (( ومخطئ من يعتقد أن حل أي نزاع دستوري ينبغي أن يكون عن طريق طرف أجنبي ثالث للتحكيم السياسي أو القضائي، أو يکون عبر قوة االسلاح أو تصدير منطق العنف على الأرض العراقية. فذلك ماحصل منذ تأسيس الدولة العراقية عام 1921، وقللَّ من سيادتها وبدد ثرواتها الوطنية بأدخال قوى خارجية وأعطائها مسؤولية القرار)) فأنني أستشف ليش فقط دعوة ليس للکرد فقط للأحتکام إلی الدستور والبيت العراقي بدلا من الآخرين، بل أيضا دعوة للسلطة والحاکمين أن لا يحکموا قوة السلاح ومنطق العنف. فتتحکيم العقل ومصلحة الوطن علی الأعتبارات الاخری ، هما الشرعة التي يجب أن نتحکم إليها وحري بکل مواطن وسياسي ومثقف أن يضع تلك الحقيقة نصب عينيه، لأنها والله هي کل الحقيقة ولا تقبل الزيادة أو النقصان أو المزايدة عليها أو الالتفاف حولها، لأن أي واحدة من تلکم المحاولات، ما هي إلا خنجر في خاصرة البلد والأمة العراقية. لإننا حقا بحاجة إلی منطق کهذا کي نحل خلافاتنا ونوحد صفوفنا ونبني بلدنا. لأن أية مقارنة بسيطة بين حالنا کوطن وکشعب مع الاوطان والشعوب الاخری سواء القريبة أو البعيدة منها، کافية بأن توقضنا من الغفوة والکبوة التي نحن فيها. فدول خليجية صغيرة لم تبدأ إلا منذ عقود قليلة من الزمن، وها هي تناطح السحاب وتسبق دول کبری وعريقة في تحقيق الرفاهية لشعوبها، أما نحن ودولتنا العريقة عراقة الانسان والحضارة والزمن، فأسمنا في أعلی سلم الفساد والعنف والتشتت والتشرذم بين أمم الأرض. أما ردي القصيڕ إلی الاخ کاتب التعليق الاول، فأقول کفا تخووينا للاخرين ودعونا أن نثبت وطنيتنا من خلال الاتفاف حول الدستور والشرعية الوطنية، وإذا کان هناك ما نتهم به الآخرين، فليکن القضاء العراقي حکما بيننا وبينهم، لأننا بذلك نفوت الفرصة علی الذين يروهنون مرة أخری خراب بلدنا بأيدينا.
حكومه لاشرعيه
د جميل -لم نشاهد ولم نقرأ ولو نسمع عن هكذا مهزله اسمها حكومة العراق المنصبه اللاشرعيه ....فالعراق يتحول من دوله علمانيه رائده الى دوله دينيه سياسيه فاسده وعلى يد من على يد الصفويون الجدد عمائم بريمر وشلة المرابطين في المخروبه الخضراء ( حكومة المظلومية والعمائم ) هم من قتلوا شيعة آل البيت وهم من غدورا بهم وهم الارهابيون الحقيقيون.. وهم من شرّعوا البلاد لما يسمونهم بالارهابيين الذين اختلطت عليهم الايدولوجيات فمنهم من جاء مجاهداً ومنهم من حمل عقيدة القاعدة التي أضحت تموّل من ايران لذبح الابرياء، وتغسل الأدمغة ليتم عن طريق هؤلاء ضرب 4 عصافير بحجر، الأول نعت العرب بالارهاب وشتم كل ما هو عروبي وثانيا تشويه الجهاد وثالثاً خدمة مشروعهم الصفوي الحقير المتمثل بحكومة الاحتلال سيئة السمعه بحجة هؤلاء الوهابيين والصداميين والبعثيين وعقيدتهم ورابعاً لاخافة الشيعة منهم وارهابهم منهم وكأن الشيعي الذي عاش مع السني مئات السنين لم يعرفه..؟ وهلم جرا من الأكاذيب المفضوحة التي تتساقط أبان الاحتلالات وخراب الأمم ليتضح من الطرف الخائن ومن يقف على الثغور مجاهداً، أما ارهاب ايرانهم وبشهادة معمميهم ليس بارهاب لأنه ارهاب ( مبارك ) عند حدّ قول الكاتبة.. ابادة السنّة والشيعة الوطنيين حلال.. تدمير البنى التحتية وخراب المجتمع ونشر الرذيلة والمخدرات والجهل والتخلف والنهب والسرقه وكل اشكال الفساد وحرية النهب والاختلاس وتسليم الوزارات بيد الجهله والمارقين هؤلاء أيّها المبصرون لا يهمهم المجرم سواء كان ارهابياً قد ذبح بين يديه آلاف العراقيين أو فخخ عشرات الآلاف وإن كانوا ( شيعة ) ما دام يخدم أجنداتهم فالبيع جارٍ.. فهل هناك شيء لم يتاجروا به في العراق..؟! فلماذا العجب .. نحن كلنا ارهابيون ما دمنا نقف بوجه مشاريعهم الصهيوايرانية، الشعب العراقي كله مجرمون والعرب صداميون والدليل السجون التي تعج بمئات الآف من الابرياء والمشردون الهاربون من ديمقراطية المالكي الزائفه العمائم والعم سام ولو بيدهم لسيجوا كل بيت عراقي بالاسلاك الشائكة وجعلوه سجناً وإن كان العراق سجناً بكافة الأحوال، ولم لا فهم الشرفاء وأحفاد آل البيت..؟ وما دامت هذه الطمغة ( الزائفة ) فيهم فليفعلوا ما يشاؤون.. لكن لا تتوقعوا منهم أن يصمتوا فسيعودون مرة أخرى يلطمون ظلم النواصب حتى بعد أن نحروهم عن بكرة أبيهم..؟ فالمظلومية عقيدة ثابتة تقول: اقتلوا ا
تدويل کرکوك عالميا
الحل الأخير -أي تنصل في تنفيذ المادة 140 يعني سرقة ونهب حقوق لشعب آخر يعيش في وطن رسمه المصممان الهندسيان سايکس وبيکو عام 1916 ، لذا علينا نحن الکورد [الميديين الميتانيين الحوريين] أن ندافع بکل قوة عن مطاليبنا وندع الأمم المتحدة تحکم تتدخل وتعمل أحصاءا وتطبيعا وإستفتاءا لحماية الأغلبية الکوردية في کرکوك الکوردستانية وبقية المناطق المستقطعة من الشعب الکوردي الذي ينتمي الی الأمة الکوردية وليس العربية لأننا لسنا عربـا، وقد سرقت أقوام أخری مدننا وأبادت وقتلت وهجرت سکانها الکوردأصحاب الأرض الأصلاء.
الى .
هيثم -هذه النغمة قديمة قدم التخلف . التخلف الضارب في بلاد العرب نشأ وترعرع على ايدي غير ;الشعوبيين وغير اللطامة وسوى المرجعية الفارسية نعم، نشأ وترعرع ولم يزل على ايدي القوميين العروبيين والعنصريين الغاضبين ابداً. ان مقاليد الحكم والتحكم مازالت بأيدي لاعبي القومية والعروبة والتخلف في تسارع الى الهاوية. ينتظرون ان تشذ قواعد الناموس قانون الطبيعة باتجاه رؤيتك وفلسفتك بالحياة. الأمم تتطور بالتنافس وبوجود الاعداء. وأنتم وقفتم التطور على وجود الفرس والصفويين واللطم حتى اصبحت منهجكم ان لا تطور إلا بالقضاء على اصحاب الريح الصفراء القادمة من البوابة الشرقية للأمة العربية الضائعة
تدويل کرکوك عالميا
الحل الأخير -أي تنصل في تنفيذ المادة 140 يعني سرقة ونهب حقوق لشعب آخر يعيش في وطن رسمه المصممان الهندسيان سايکس وبيکو عام 1916 ، لذا علينا نحن الکورد [الميديين الميتانيين الحوريين] أن ندافع بکل قوة عن مطاليبنا وندع الأمم المتحدة تحکم تتدخل وتعمل أحصاءا وتطبيعا وإستفتاءا لحماية الأغلبية الکوردية في کرکوك الکوردستانية وبقية المناطق المستقطعة من الشعب الکوردي الذي ينتمي الی الأمة الکوردية وليس العربية لأننا لسنا عربـا، وقد سرقت أقوام أخری مدننا وأبادت وقتلت وهجرت سکانها الکوردأصحاب الأرض الأصلاء.
الحقوق اولا
برجس شويش -على القوى العربية في العراق الجديد ان تلزم نفسها بمنطق الحق وان تلجأ الى العقل والمنطق في حل القضية الكوردية موضوعيا و واقعيا، فالقوى القومية العربية هي التي سلبت حقوق الكورد و شنت حروب مدمرة على كوردستان وقامت بسياسات التعريب والتطهير العرق في المناطق الكوردستانية وخاصة في كركوك ولم تعط للكورد اي دور مشارك في رسم سياسة العراق الداخلية والخارجية، وعلى كل الكتاب العرب ان يعلموا لان كان هناك سياسة عنصرية تطبق بحق شعب كوردستان من قبل القومين العرب ولا بد من ابعادهم عن حكم العراق حتى نثق بالعراق الجديد ,و القضية الاساسية هي ان القومين العرب لا يريدون لهم شركاء في الوطن وعيونهم دائما على ابسط الحقوق للاخرين من اجل سلبها منهم مرة اخى، نحن الكورد نريد ضمانات واقعية وفعلية بان القوميون العرب لن يستطيعوا ان يعتدوا على الشعب الكوردستاني وحقوقه مرة اخرى
اكراد
عبد الله -المفروض على الساسه العراقيين ان يفكرو بمصلحة العراق ويباشروا باعطاء الاكراد دولتهم مقابل تنازل الكرد عن كركوك بشرط انعزالهم الكامل عن العراق ليريحو ويستريحوا
فرق بين النظرية والت
د.عبد الجبار العبيدي -لا ادري كيف ان الاخ ضياء الحكيم يسرد هذه الفرضيات ويتمنى الامنيات في بلد ضاع فيه الحق والقانون.ان الدولة عليها ان ترقى الى مستوى المسئولية في الاداء الحكومي وهذا معدوم عندنا اليوم،وعليهاان تنظر مظرة فاحصة على المدى البعيد وان لا تبعثر الثروة هنا وهناك باسن الفدرالية وهذا معدوم لدينا اليوم،وعلى الدولة ان تبني عقلية الادارة وفق مقتضيات المصلحة الوطنية لا الطائفية والعنصرية والمحاصصة الوظيفية التي سمحت لاعداء التغيير ان يعبثوا بكل ما هو نافع ومثمر وجديد.يبدو ان الاخ الحكيم يكتب من واقع التصور والخيال لا واقع الحال والتطبيق.
اكراد
عبد الله -المفروض على الساسه العراقيين ان يفكرو بمصلحة العراق ويباشروا باعطاء الاكراد دولتهم مقابل تنازل الكرد عن كركوك بشرط انعزالهم الكامل عن العراق ليريحو ويستريحوا
Theift
Rizgar Khoshnaw -How can you build a country with Justice and equal values? If you do not admit that there are thousands of Arabs, whom living in Kurds properties... When the thieves’ leave what they theft to owner then you can build a country with human values and equal rights. I was really surprised with Human Values of Mr. Sistany, which never condemns the occupation of about 100 .000 properties in Kurdistan by Shia Muslim Arabs The reason of support by Mr, Sistany of sustains occupation of Kurds farmers, houses are the sectarian, and most of the occupiers of properties are Shia Muslims.
We are different
dance lover -Are you fooling us or you simply misread the history, there is nothing called arab-kurdish brotherhood, and that is for one reasaon; kurds are Arians and arabs are Samians , so our blood is different and logicaly speaking there is no two brothers with two different blood!!!, and have you seen a brother who killed the family of the other brother by gassing and mass murdering, and we have mountains and you have desert and we ...etc, so we are distinct and different from you and we never were and never be part of youre irak and we all belong to kurdistan
We are different
dance lover -Are you fooling us or you simply misread the history, there is nothing called arab-kurdish brotherhood, and that is for one reasaon; kurds are Arians and arabs are Samians , so our blood is different and logicaly speaking there is no two brothers with two different blood!!!, and have you seen a brother who killed the family of the other brother by gassing and mass murdering, and we have mountains and you have desert and we ...etc, so we are distinct and different from you and we never were and never be part of youre irak and we all belong to kurdistan
مقابل التنازل
شيروان -ان كلمة تنازل تعني ان يكون لك شيئا ويكون ملكا لك، مادي او معنوي، تتنازل عنه لغيرك كما فعل صدام حسين وتنازل عن نصف شط العرب لايران، مقابل ماذا قطع الدعم عن الثورة الكردية في عام 1974، يا اخي لو تنازل الاكراد عن هكذا مطلب لتنازلوا عنه في عام 1970 وتجنبنا كل الكوارث التي حلت بنا، هذا ليس بكردي يقبل التنازل عن شبر واحد من ارضه، لماذا لاتعيدوا الحق لاصحابه الكورد ولتطمئن قلوبنا على ان اخوتنا العرب لا ينوون الغدر بنا مرة اخرى.
مقابل التنازل
شيروان -ان كلمة تنازل تعني ان يكون لك شيئا ويكون ملكا لك، مادي او معنوي، تتنازل عنه لغيرك كما فعل صدام حسين وتنازل عن نصف شط العرب لايران، مقابل ماذا قطع الدعم عن الثورة الكردية في عام 1974، يا اخي لو تنازل الاكراد عن هكذا مطلب لتنازلوا عنه في عام 1970 وتجنبنا كل الكوارث التي حلت بنا، هذا ليس بكردي يقبل التنازل عن شبر واحد من ارضه، لماذا لاتعيدوا الحق لاصحابه الكورد ولتطمئن قلوبنا على ان اخوتنا العرب لا ينوون الغدر بنا مرة اخرى.
وماذا عن الاشوريين؟
عراقي علماني -وماذا عن حقوق الاشوريين (الساميين)التأريخية والمؤسسين الاصليين لمدينتي اربيل وكركوك؟؟؟ أني اتخيل سيناريو مستقبلي شبيه لسيناريو اسرائيل وفلسطين لو هضمت حقوق المؤسسين الاصليين الآشوريين لمدينتي اربيل وكركوك.
التاريخ الحديث للأكر
IRAQ -التاريخ الحديث للأكراد ; لمؤلفه ديفيد ماكدوال( ) والذي يقول فيها أن الملا مصطفى البرزاني قد رفض في مفاوضات الحكم الذاتي الاحتكام إلى نتائج إحصاء عام 1965 باعتبار أنها مزورة، ولما عرضت الحكومة الاحتكام إلى نتائج إحصاء عام 1957 رفض البرزاني ذلك لكون التركمان يشكلون غالبية السكان في مدينة كركوك
مدينة كركوك
IRAQ -التاريخ الحديث للأكراد لمؤلفه ديفيد ماكدوال(The Modern History of the Kurds) والذي يقول فيها أن الملا مصطفى البرزاني قد رفض في مفاوضات الحكم الذاتي الاحتكام إلى نتائج إحصاء عام 1965 باعتبار أنها مزورة، ولما عرضت الحكومة الاحتكام إلى نتائج إحصاء عام 1957 رفض البرزاني ذلك لكون التركمان يشكلون غالبية السكان في مدينة كركوك.( ص. 329، منشورات آي.بي. تاوريس، 1997).
مدينة كركوك
IRAQ -التاريخ الحديث للأكراد لمؤلفه ديفيد ماكدوال(The Modern History of the Kurds) والذي يقول فيها أن الملا مصطفى البرزاني قد رفض في مفاوضات الحكم الذاتي الاحتكام إلى نتائج إحصاء عام 1965 باعتبار أنها مزورة، ولما عرضت الحكومة الاحتكام إلى نتائج إحصاء عام 1957 رفض البرزاني ذلك لكون التركمان يشكلون غالبية السكان في مدينة كركوك.( ص. 329، منشورات آي.بي. تاوريس، 1997).
to all
Ahmed -الى الاعزاء الاكراد هل تظنون ان الناس تصدقكم . ان كركوك هي اصلأ اشورية تركمانية وما مطالبتكم بها الا لثروتها النفطية وكافي عزف على وتر المظلومية الكردية اذهبوا وعيشوا كا يعيش الاخريين وخذوا حقوقكم من البرزاني والطالباني وعصاباتهم قبل ان وتطالبوابما ليس لكم ولن يكون لكم مهما كان الثمن حتى لو اظطررنا الى احراقها هي و نفطها وما اسهل ذلك.