أصداء

هل رأس كردستان هو رأس الفساد؟(2/2)

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

في أول ردة فعلٍ على دعوة النزاهة العراقية مسؤولي إقليم كردستان للكشف عن ذممهم المالية، قال عماد أحمد القيادي في حزب الطالباني، والنائب الجديد لرئيس حكومة إقليم كردستان: "نحن نرحب بذلك، ولكن وطبقاً لمضامين الدستور والقانون المتبع في العراق، فإن صلاحيات عمل هيئة النزاهة لا تشمل إقليم كردستان، وتقتصر على المناطق الخاضعة لإدارة الحكومة العراقية".
كلام غريب، "مضحك مبكي".

حين يتعلق الأمر بما تسمى ب"مخصصات الإقليم"(لأنها في الواقع، مخصصات للحزبين أكثر مما تكون للإقليم)، والتي تشكل 17% من ميزانية عموم العراق، تكون كردستان جزء لا يتجزء من العراق، وتريد حصتها بالتمام والكمال، أما حين يأتي الكلام على السؤال عن "الذمم المالية للمسؤولين الكرد"(من أين لكم هذا؟)، فإنّ القانون العراقي لا يشملهم!!!


كان من الممكن بالطبع أن يتغاضى المراقب الطرف عن هذا السؤال، فيما لو كان هناك بالفعل "شفافية كردية" في تعاطي الفوق الكردي مع المال العام. ولكن ليست هناك لا شفافية، ولا شبيهاتها ولا هم يحزنون.

بعد اخراج النفقات السيادية والحاكمية من الميزانية الاتحادية، كانت وزراة المالية قد أعلنت عن الميزانية الاتحادية للعام 2009 والبالغة اكثر من 78.88 مليار دولار (94 ترليون دينار)". حصة إقليم كردستان من هذا المبلغ تبلغ 9.16 مليار دولار (10 ترليون و928 مليار و239 مليون و478 الف دينار)"(أصوات العراق، 18.09.08).

وبلغت ميزانية الإقليم للعام الماضي(2008) حوالي تسعة مليارات دولار(8.758 مليار دولار)، أي أكبر من ميزانية الأردن التي بلغت 7.3 مليار دولار، وقريبة من حجم ميزانية دولة غنية مثل الإمارات، التي بلغت 9.5 مليار، حيث كانت أكبر ميزانية في تاريخ هذه الدولة.
والسؤال الكبير، الذي يطرح نفسه، في كردستان، هو:
أين تُصرَف ميزانية كبيرة بهذا الحجم؟
هل تُصرف في بناء البنى التحتية لكردستان مثلاً؟
بالطبع كلا.
فواقع الحال الكردي يقول، أنها تُصرَف في البنى الفوقية للحزب، لأجل زج كردستان عاطلة عن العمل، في المزيد من التبعية الحزبية، والمزيد من المعاش الحزبي، العاطل، المعطل، الكسول، وغير المنتج..اللهم خلا إنتاج المزيد من الكسل.

يقول التقرير الذي أعده فريق إعمار إقليم كردستان حول الأوضاع الاقتصادية والمعنون بـ(تقييم التنمية في الإقليم)، إن تأخر التطور الاقتصادي في إقليم كردستان يعود إلى انتشار الفساد. ويرى جاك باسكال كاتب التقرير، أن الفساد تحول إلى عائق كبير أمام التطور الاقتصادي في الإقليم. وأوضح باسكال أن الفريق ينوي إعداد تقرير في المستقبل حول طرق صرف ميزانية الإقليم وتسليط الضوء على بعض الخفايا في عملية صرف الميزانية.

وانتقد باسكال غياب الخطط الحكومية في تعيين الموظفين قائلاً، "إذا ما تحدثنا عن قطاع الزراعة مثلاً، ففي ولاية أريزونا الأميركية، على سبيل المثال، يبلغ عدد الموظفين في وزارة الزراعة (600) موظف، وكذلك في ولاية كاليفورنيا التي تعد أكبر ولاية زراعية في أميركا، يبلغ عدد الموظفين الزراعيين (1600) موظف، بينما نجد أن وزارة الزراعة في الإقليم يعمل بها (13000) موظف". مضيفاً "أنه في أي دولة كانت، إذا صرفت نسبة 65%_70% من الميزانية كرواتب للموظفين، فسيكون الإنتاج الاقتصادي معدوماً، لأنه كلما زاد عدد الموظفين، انخفضت التنمية الاقتصادية".

ويقول باسكال، إنه من كل 5 أشخاص في الإقليم، 2 منهم موظفين لدى الدولة، لذلك فإن حكومة الإقليم تصرف رواتب مليون ونصف المليون موظف، في حين أن عدد سكان الإقليم هو 3.757.058 نسمة"(مؤسسة ثروة، 16 مارس، 2009)

حسب إحصائية نشرتها صحيفة "الصباح الجديد" البغدادية فإن نسبة الموظفين في المحافظات الثلاث بالإقليم تشكل 34% من مجموع عدد الموظفين في جميع المحافظات العراقية. وبحسب النسبة العالمية فإن 15-25% من الميزانية تصرف للموظفين، في حين تصرف 65% من ميزانية اقليم كردستان كرواتب للموظفين(الصباح الجديد، 02.08.08).

وفي حوارٍ سابقٍ له مع جريدة الصباح الجديد، يقول نائب رئيس الإقليم كوسرت رسول: "في إقليم كردستان هنالك مشكلة كبيرة في عدد الموظفين، الذين يتقاضون رواتبهم من الحكومة، وهذا العدد كبير، ولا وجود له في أية دولة أخرى، وهو يمثل أكثر من 70% من النفقات كرواتب من ميزانية الحكومة، وهذا الأمر نشأ بسبب الوضع والاقتتال الداخلي، وبسبب عدم وجود تخطيط وخطة في وزارة التخطيط بخصوص الملاكات، لهذا أصبح هذا الأمر مفروضا على الحكومة".

طبعاً هذا هو رأي غالبية الفوق الكردي، الذي يعيد أسباب هذا "التوظيف الهائل" إلى ظروف كردستان "الإستثنائية"، لا سيما تلك التي نجمت عن سنوات الإقتتال الداخلي(1994ـ1997).
ولكن الحقيقة، كما تقول كردستان وظروفها نفسها، هي ليست كذلك.
فالتوظيف عبر قناة الحزب، بتلك الوسائل والسبل التي يرتكبها الحزبان الحاكمان، هو، على ما يبدو، أقصر وأسهل الطرق إلى الملك والإستبداد في كردستان، والقبض تالياً على إرادة أكرادها.
فهو حجر حزبي تحت التصرف والطلب، إذ يمكّن الحزبين من قتل أكثر من "عصفور كردي" به، فضلاً عن أنه طريق سالك بسهولة، لشراء جيش من الموظفين المريدين والخدم(العاطلين عن العمل فعلياً)، والذين يكونون رهن بعض إشارةٍ من اصبع الحزب، عند الحاجة والطلب.


فالحزبان يتقصدان، برأيي، في شراء ذمم أكرادهما، بالمال العام، كي يتسنى لهما المزيد من صناعة الإستبداد في الحاضر من كردستان، بمالها.
والحال، فإنّ الحزبان الحاكمان يشتريان الحاضر من سلطتهما، بالمال العام، على حساب القادم من كردستان، والقادم من مستقبل أكرادها.

في تصريحٍ سابقٍ له، وصف رئيس وزراء إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني، شعبه الكردي ب"الشعب الكسول". ولكن دولة الرئيس لم يبحث لنا عن الأسباب التي حوّلت أكراده، من "شعب الإنتفاضات"، و"شعب الثورات" و "شعب البيشمركة"، و"شعب الجبال الصعبة"، و"شعب الشهادة الصعبة"، و"شعب الهجرات المليونية الصعبة"، فضلاً عن "الكيمياء الصعبة" و"الجينوسايد الأصعب"، إلى هكذا "شعبٍ كسول".
لماذا لا يكون العكس هو الصحيح مثلاً؟
لماذا لا تكون الحكومات الكردية، هي الكسولة؟
في الحكومة الكردية الموحدة الراهنة، والتي يترأسها بارزاني نفسه، هناك 9 وزارات للإقليم(للترضية والديكور فقط)، هي معطلة كأرقامها التي تختفي وراءها(من الرقم 34 إلى 42 حسب تسلسل التشكيلة الوزرارية)، وعاطلة عن العمل بالكامل(لا شغلة ولا عملة)، حيث لا يتجاوز مساحة عمل كلٍ منها مساحة كرسي الوزير الذي يساوي كل الوزارة؛ فهو العامل والموظف والمدير والوزير، من تحت الوزارة إلى فوقها!!
فما هو اختصاص ومجال عمل هؤلاء "الوزراء الإقليميين" التسع؟
توجد وزارة كهرباء، لكهرباء مقطوعة في كردستان.
هناك وزراة صناعة، من دون صناعات.

هناك وزارة حقوق إنسان، ونصف سكان كردستان من النساء هن بلا حقوق فعلية، حيث المرأة هي ظل الرجل من البيت إلى البرلمان، وحالات ما تسمى ب"قتل الشرف" لا تزال في إزدياد، وحوالي 60% (حسب تقريرٍ منظمة وادي الألمانية لحقوق الإنسان) من النساء الكرديات في كردستان العراق(من سن العاشرة فما فوق) يتعرضن لعمليات الختان.
هناك وزارة تجارة، ولكنها للتجار الحزبيين الكبار، وعملائهم فقط.
هناك وزراة بيئة، ووزارة تخطيط، ووزارة للموارد المائية، بلا بيئة، وبلا تخطيط، وبلا مياه للشرب، ولا هم يحزنون...إلخ.

بإختصار شديد جداً، أس الحكومة وأساسها، يكمنان في تلك الوزارت المختلف على توحيدها، بين الحزبين، حتى اللحظة، وهي المالية والداخلية والبيشمركة.
فمن هو العاطل والمعطلّ، الكاسل والكسول: الشعب أم الحكومة المحروسة؟

تأسيساً على كل ما سبق، يمكن القول، أنّ صناعة الفساد في كردستان، هي صناعة حزبية محلية بإمتياز، تدخل في صلب استراتيجية الحزبين الحاكمين، بالتالي فإنّ كل خطوة نحو تفعيل الفساد الذي سيؤدي بالأكراد ك"شعب معطّل" في المنتهى إلى "كردستان معطلة"(حكومات وبرلمانات معطلة، مؤسسات معطلة، حقوق معطلة، حريات معطلة، صحافة معطلة...إلخ) هي خطوة نحو المزيد من تسلط واستبداد الحزبين، والمزيد من الخنق على الخلق، والمزيد من القبض على كردستان.
تفعيل الفساد، كردياً، إذن، هو تفعيلٌ لقبضة الحزب من جهة، وتعطيل لكردستان وإرادة أكرادها من جهةٍ أخرى.

قبيل مغادرته قصر الرئاسة، في بلاده، يوم 16 مايو 2007، بعد أن قضي فيه 12 عاماً، نشر الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك، قائمة بممتلكاته في الصحيفة الرسمية، حسبما يقضي القانون بذلك. وكانت قائمة تضم عقارات يملكها مع زوجته، قيمتها 580 ألف يورو، ويملكان بيتاً في مسقط رأسه، قيمته 500 ألف يورو، بالإضافة إلى سيارة بيجو 205 قديمة(موديل1984). أي أنّ كل ممتلكاته قدرت، آنذاك، بقيمة مليون و400 ألف يورو، علماً أن الرئيس كان قد أعلن في عام 1995، عندما تم انتخابه للمرة الأولى، رئيساً لفرنسا، بأنه يملك 1.3 مليون يورو. وعند إعادة انتخابه أعلن شيراك في 10 مايو/أيار 2002 أنه يملك 1.7 مليون يورو.. قبيل تسليمه لمفاتيح قصر الأليزيه، ذكرت تقارير آنذاك "إنّ شيراك وعقيلته سينتقلان للعيش في شقّة من 180 مترا مربعا من طابقين قريبة من اللوفر في باريس". (CNN، 24.04.07).

لا أعتقد أن مسؤولاً كردياً من الدرجة العاشرة، في كردستان العراق، سيرضى بحال شيراك، الذي شغل منصب الرئيس 12 عاماً، لواحدةٍ من أكبر الدول ذات الشأن في العالم.

بالطبع، أعلم أن كردستان ليست فرنسا، وباريس ليست هولير، فلا أحد يطلب من أهل الفوق الكردي القابض على شئون الحكم في كردستان، أن يكونوا كشيراك، ولا ثقافتهم، تساعدهم، بكل تأكيد، إلى ذلك سبيلاً.
ولكن أليس من حق الكردستانيين وصحافتهم، كحد أدنى، أو كأضعف الإيمان، أن يسألوا عن سبب اختزال كردستان المال العام، إلى "كردستانات خصوصية" مملوكة للمتنفذين القائمين على شئون الحزبين الحاكمين فقط؟

أليس من حق الشعب، الذي من المفترض أن يكون هذا الفوق هو "ممثله الحقيقي"، كما يتبحج به "منظروا الفوق الضروري"، أن يسأل الحزب "الكبير" الذي بات يكبر الوطن بكثير، والذي "يفرّخ" المليونيرية الجدد، و"البيشمركة الجدد"، فضلاً عن تفريخه ل"مظاهر البؤس السري، بين أكثرية سكان كردستان العراق"، حسب تعبير روبن، أليس من حق الكرد، الموقوعين المبتلين ب"كردستانهم الفاسدة" هذه، أن يسألوا أهل أحزاب الفساد الكبير، من هولير إلى السليمانية:
من أين لمسؤوليكم ورؤسائكم وأمنائكم العامين، وأعضاء مكاتبكم السياسية، ولجانكم المركزية، ورؤساء فروعكم، هذه الملايين الكثيرة؟

أليس من حق الشعب الكردي أن يسأل القائمين على شؤون كردستانهم:
من أين لكم هذا يا سادة الفوق الكريم؟
أم تراكم اختزلتم، كأي ديكتاتور آخر، كل الشعب، وكل الوطن، وكل الدولة، وكل القانون، وكل الحق، وكل الحرية في أنواتكم: أنا هو الكل، والكل هو أنا، وعلى ال"نحن" وكردستانها السلام؟

القسم الأول


هوشنك بروكا

hoshengbroka@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
افتح ملفات ب ك ك !!
kurde -

اخي الكاتب .. هذه المعلومات والارقام التي تعبت طويلا في سبيل جلبها ، لاتعني لنا شيئا .. في سبيل الدعاية لحزب ارهابي ستاليني ـ حزب ب ك ك ـ الذي عانى من سياسته المتخبطة ورعونته مواطنيك الكرد في سوريا وقبل غيرهم ! ولو كنت يااخي تتجرأ وتكتب عن الفظاعات التي تعرض لها زملائك المثقفين من كرد سوريا طوال اكثر من 15 عاما .. من اغتيالات وقطع آذان وانوف على الطريقة الصدامية ومن تعذيب وسجن وتهديدات ووشايات للمخابرات الاسدية للايقاع حتى بأعضاء أحزاب ماركسية سورية مناضلة ، مثل حزب العمل الشيوعي الذي ساهم بانتفاضة نوروز بدمشق عام 1986 ! والى قيام حزب ب ك ك بتجنيد الاف الشباب والشابات الكرد السوريين وتدريبهم في لبنان بالبقاع ثم ارسالهم الى كمائن الموت على ايدي العسكر التركي ، حيث استشهد اكثرهم غير الذين تمت تصفيتهم بحجة عدم الولاء للقائد الضرورة ( اوجلان ) !! وحتى القياديين من كرد سوريا في ب ك ك ، الذين اختلفوا مع القائد في نهجه الديكتاتوري المغامر ، تمت اغتيالهم في السليمانية على ايدي عناصر ب ك ك ، وقد قبض على هؤلاء القتلة واعترفوا بجرائمهم وحوكموا وادينوا .. وهذا هو السبب الحقيقي لحقد ب ك ك على السيد جلال الطالباني ، والذي يبدو الان في هذه التهجمات ضده من قبل ابواق ب ك ك ! اخي الكاتب .. انت تعيش في المانيا وعلى ذلك فأنت تطلع باستمرار على مايكتب عن حزب اوجلان في الصحافة الالمانية من فضائح واتهامات شوهت اسم قوميتنا الكردية في اوربا كلها .. من تهريب مخدرات وتجارة جنس وسلاح وابتزاز لرجال الاعمال وتجنيد اطفال للحرب واغتيالات وتهديدات وغير ذلك من اعمال اجرامية .. فأين قلمك من هذا ؟ وهل كل هذا الذي ذكرته لايضر بالشعب الكردي ؟ وهل يمكن مقارنة ذلك بمعلومات عن الفساد في اقليم كردستان العراق ؟ وهو الفساد نفسه المنتشر في دول الشرق الاوسط والعالم الثالث وحتى في بعض دول اوربا. انني لاابرر حالة الفساد في الاقليم كردستان ولاادافع عن المسؤولين هناك ، ولكنني بوصفي من كرد سوريا لااستطيع ان اكون مثلك اغمض عينا وافتح اخرى ! افتح لنا اذا ملفات حزب ب ك ك وشكرا ايلاف العزيزة

افتح ملفات ب ك ك !!
kurde -

اخي الكاتب .. هذه المعلومات والارقام التي تعبت طويلا في سبيل جلبها ، لاتعني لنا شيئا .. في سبيل الدعاية لحزب ارهابي ستاليني ـ حزب ب ك ك ـ الذي عانى من سياسته المتخبطة ورعونته مواطنيك الكرد في سوريا وقبل غيرهم ! ولو كنت يااخي تتجرأ وتكتب عن الفظاعات التي تعرض لها زملائك المثقفين من كرد سوريا طوال اكثر من 15 عاما .. من اغتيالات وقطع آذان وانوف على الطريقة الصدامية ومن تعذيب وسجن وتهديدات ووشايات للمخابرات الاسدية للايقاع حتى بأعضاء أحزاب ماركسية سورية مناضلة ، مثل حزب العمل الشيوعي الذي ساهم بانتفاضة نوروز بدمشق عام 1986 ! والى قيام حزب ب ك ك بتجنيد الاف الشباب والشابات الكرد السوريين وتدريبهم في لبنان بالبقاع ثم ارسالهم الى كمائن الموت على ايدي العسكر التركي ، حيث استشهد اكثرهم غير الذين تمت تصفيتهم بحجة عدم الولاء للقائد الضرورة ( اوجلان ) !! وحتى القياديين من كرد سوريا في ب ك ك ، الذين اختلفوا مع القائد في نهجه الديكتاتوري المغامر ، تمت اغتيالهم في السليمانية على ايدي عناصر ب ك ك ، وقد قبض على هؤلاء القتلة واعترفوا بجرائمهم وحوكموا وادينوا .. وهذا هو السبب الحقيقي لحقد ب ك ك على السيد جلال الطالباني ، والذي يبدو الان في هذه التهجمات ضده من قبل ابواق ب ك ك ! اخي الكاتب .. انت تعيش في المانيا وعلى ذلك فأنت تطلع باستمرار على مايكتب عن حزب اوجلان في الصحافة الالمانية من فضائح واتهامات شوهت اسم قوميتنا الكردية في اوربا كلها .. من تهريب مخدرات وتجارة جنس وسلاح وابتزاز لرجال الاعمال وتجنيد اطفال للحرب واغتيالات وتهديدات وغير ذلك من اعمال اجرامية .. فأين قلمك من هذا ؟ وهل كل هذا الذي ذكرته لايضر بالشعب الكردي ؟ وهل يمكن مقارنة ذلك بمعلومات عن الفساد في اقليم كردستان العراق ؟ وهو الفساد نفسه المنتشر في دول الشرق الاوسط والعالم الثالث وحتى في بعض دول اوربا. انني لاابرر حالة الفساد في الاقليم كردستان ولاادافع عن المسؤولين هناك ، ولكنني بوصفي من كرد سوريا لااستطيع ان اكون مثلك اغمض عينا وافتح اخرى ! افتح لنا اذا ملفات حزب ب ك ك وشكرا ايلاف العزيزة

هل تذكرون سوران مامه
سامان علي -

أعتقد ان افضل طريقة لكشف الحقائق هو قيام المثقفين الكورد في الخارج بالكتابة عن اوضاعنا البائسة في كوردستان العراق . لقد كنت انوي العودة من اوروبا والاستقرار في هولير التي قيل انها ستكون دبي وكان دبي اخر الحلم ، لكني فوجعت بعد عودتي التي لم ارغب في اطالتها وعدت ادراجي خائبا مكسور القلب ، والسبب يمكن فهمه ببساطة من خلال قراءة مقالة كاك هوشنك الذي احمد الله انه في الخارج والا لا نعلم ماذا كانت ستفعل به السلطات الكردية وهنا اود ان استذكر الشهيد سوران مامه اليكم نص مقتطفات من البيان الصادر عن منظمة مراسلون بلا حدود .إن مراسلون بلا حدود تدين بأشد العبارات اغتيال سوران مامه حمه العامل في المجلة نصف الشهرية ليفين في 21 تموز/يوليو 2008 في ضواحي كركوك (الشمال). وقد أشار زملاؤه إلى أنه تلقى عدة تهديدات إثر نشر مقالات تعالج عدة مواضيع حساسة.في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: & ;ندعو السلطات في كردستان إلى إجراء تحقيق معمّق لإجلاء ظروف اغتيال هذا الصحافي. فكان سوران مامه حمه معروفاً بمقالاته الصريحة والبعيدة كل البعد عن المجاملة تجاه النواب المحليين والمسؤولين الأمنيين. وقد تلقى عدة تهديدات لإجباره على وضع حد لهذه التحقيقات. لذا، لا بدّ من تمهيد الساحة المهنية وحمايتها& ;.أقدم أربعة أشخاص على قتل سوران مامه حمه رمياً بالرصاص في مساء 21 تموز/يوليو 2008 أمام منزله الواقع في رشيدواه (ضواحي كركوك). فلاقى الصحافي حتفه على الفور فيما لاذ المعتدون عليه بالفرار على متن سيارة من نوع بي أم.في اتصال مع مراسلون بلا حدود، أفاد زميله حمين حسين إلى أن اغتياله يرمي إلى & ;خنق صحيفة لطالما انتقدت السلطة& ;. وفي بيان صحافي، اتصلت أسرة تحرير ليفين بمكتب الرئاسة في كردستان والحكومة المحلية في كردستان والجمعية الوطنة الكردية محمّلة إياها & ;المسؤولية لضمان حسن سير التحقيقات& ; في اغتيال الصحافي.كان سوران مامه حمه البالغ 23 سنة من العمر يتعاون مع ليفين منذ أكثر من ثلاثة أعوام علماً بأن هذه المجلة نصف الشهرية المستقلة والصادرة باللغة الكردية والمنشأة في العام 2001 تندد باستمرار بالفساد المستشري في السلطة. وفي عددها الأخير، نشر سوران مامه حمه مقالاً حول تورّط مسؤولين أكراد في شبكات دعارة.نعم كتب الراحل عن علاقة مسؤولين امنيين كورد بشبكات الدعارة وينكن لكل قارئ القيام بعملية بحث ليعرف سبب اغتياله في ال

تصنيف المجتمع الكردى
لاوك القرداغى -

القيادات العسكريه والأمنيه الملطخه ايديهم بدماء الشعب الكردى سابقا وحاليا طبعا مع عوائلهم وابنائهم وبناتهم واقربائهم من الدرجه الأولى والثانيه مواطنون من الدرجه الرابعه ، اعضاء اللجنه المركزيه والقياده السياسيه ايضا مع عوائلهم مواطنون من الدرجه الخامسه عشيقات الصنوف الخمسه السبقه مواطنات من الدرجه السادسه والكوادر العسكريه والأمنيه من الدرجه الثانيه والثالثه وهم مجموعه من القتله والمأجورين مواطنون من الدرجه السابعه

corruption to the bo
delalo -

most of not so called leader of the regional goverment are corrupt and its very sad afetr such a long stuggle and sacrefice that the Kurds not have a decent and prosperos life they deserve, and all not because of someone like Saddam but because of corrupt leadership.

نداء استغاثة
سرباز-هولير -

اناشد الحكومة العراقية والسيد المالكي شخصيا بالتدخل لمساعدتنا من بطش هؤلاء المجرمين فنحن نسينا جرائم صدام وبطشه بعدما راينا هؤلاء الحرامية واتمنى ان تستمع الحكومة العراقية الى 25 رئيس عشيرة كوردية عندما قدموا شكوا رسمية الى الحكومة في بغداد ضد المجرمين من اتباع الحزبين واتمنى ان تشرف هيئة النزاهة في بغداد على تقديم الحرامية في كوردستان الى القضاء ومحاكمتهم محاكمات عادلة وان تشرف الحكومة العراقية على الانتخابات في كوردستان لان هؤلاء المجرمين سوف يزورونها كما زوروا كل شي في كوردستان وكلمة اخيرة للسيد المالكي نحن ابناء شعبك في كوردستان نعاني من الارهاب كما كان يعاني اهل البصرة لماذا لا تعمل لنا صولة للفرسان كما عملت للبصرة وانقذتهم من الارهابيين والخارجين على القانون.

نداء استغاثة
سرباز-هولير -

اناشد الحكومة العراقية والسيد المالكي شخصيا بالتدخل لمساعدتنا من بطش هؤلاء المجرمين فنحن نسينا جرائم صدام وبطشه بعدما راينا هؤلاء الحرامية واتمنى ان تستمع الحكومة العراقية الى 25 رئيس عشيرة كوردية عندما قدموا شكوا رسمية الى الحكومة في بغداد ضد المجرمين من اتباع الحزبين واتمنى ان تشرف هيئة النزاهة في بغداد على تقديم الحرامية في كوردستان الى القضاء ومحاكمتهم محاكمات عادلة وان تشرف الحكومة العراقية على الانتخابات في كوردستان لان هؤلاء المجرمين سوف يزورونها كما زوروا كل شي في كوردستان وكلمة اخيرة للسيد المالكي نحن ابناء شعبك في كوردستان نعاني من الارهاب كما كان يعاني اهل البصرة لماذا لا تعمل لنا صولة للفرسان كما عملت للبصرة وانقذتهم من الارهابيين والخارجين على القانون.

تساؤل مشروع !!
برزنجي -

مقال علمي جيد ورصين، مقرون بالبينة والدليل، يحاجج الکاتب أصحاب القرار في ألأقليم ، وياليت أصحاب الشأن في الأقليم يردون علی کل هذه الأسئلة والأنتقادات في أروقة البرلمان أو علی صفحات الجرائد والنت، لأن الکلام کثر وتذمر وشکوی الناس وأتهماتهم بلغت مديات لا يمکن تجاهلها. ولکن لأجل المناقشة العلمية لنقطة مهمة في المقالة وکما ورد وسمعناها کثيرا من أفواه مسۆوليي الأقليم، ألا وهي صرف 65%- 70% من ميزانية الأقليـم کرواتب وأدعاء کون 2 من کل 5 مواطنين في الأقليـم موظفون يتقاضون رواتب من الدولة !!! وهو ما يعادل 40% من سکان الأقليم. هذه النقطة لا بد من مناقشتها قليلا، کونها تبرر کثيرا تبخر ميزانيـة الأقليم وتبرأ ذمة الفاسدين والعابثين بثروة الشعب في الأقليم. لو أفترضنا صحة تعداد سکان الأقليم البالغ 3.757 مليون نسمة فهدا يعني ووفق النسبة المذکورة أعلاه لعدد الموضفين في الأقليم، أن عددهم هو: 1.502 مليون موظف. ولو حللنا فئات المجتمع الکردي، فإن نسبة النساء علی أقل تقدير هي 50% من المجتمع وأن نسبة القوی العاملة النسائية لا تتجاوز ال 5% من عدد النساء أجمالا. و أن تعداد المواطنين الذين أعمارهم دون سن 18 سنة هو ما يقارب 20% من سکان الأقليم، کون العائلة الواحدة لديها أطفال ما بين 4 إلی 6 أطفال، کمعدل. وأن أعداد الذين هم فوق سن العمل، أي فوق سن ال60 هو ما يقرب 20% من سکان الأقليم أيضا. ثم أن نسبة کثيرة من سکان الأقليم يعملون في القطاع الخاص کأصحاب دکاکين وفلاحين وبنائيين وسواق ...الخ. وهذه النسبة نقدرها کحد أدنی ب 20% من الأيدي العاملة في الأقليم، أهي من الرجال. ثم لو جمعنا کل تلک النسب أي 45% نساء غير عاملات و10% أطفال، بأعتبار أن نصف أعداد الأطفال تم أحتسابه من ضمن النساء، وثم أضفنا إليه 10% من أصحاب المهن الحرة، ولنفس السبب أعلاه مع 10% من العجائز نصل إلی ما مجموعه 75% من سکان الأقليـ، إذا کيف أصبی 65% إلی 70% من سکان الأقليم يتقاضون رواتب من الدولة. ‌هذا إذا ما علمنا أن رواتب البيشمرگة تأتي من المرکز. کما إن هناك حقويقة أخری ألا وهي أن معدلات ومستوی الرواتب في الأقليم هي ما بين 100 إلی 500 دولارکحد أعلی للسواد الأعظـم. فکيف ياتری يصرف ما مقدراه 70% من ميزانية الأقليـم، أي 6.3 مليار دولار کرواتب في وقت أن مستويات رواتب الأقليم هي کما ذکرناه سابقا ؟؟؟؟

ظلم الاب احسن من ظلم
ابو جوان -

اخي الكردي ظلم الاب او الاخ اسهل من ظلم الجار وجبروته هناك ديموراطية على الاقل في كردستان يكفي نحن في الخطوات الاساسية بعد يااخي الكاتب لابد من دولة فتية ان تصتدم بالمعوقات وضعيفي النفوس كل شيء سوف يتصلح.

الله الغني
حسين -

الى الاخ سرباز اقسم للك لو ان كل سياسي بنزاهة السيد نوري المالكي لاصبح العراق البلد الاول في العالم من حيث التطور والتكنلوجيا بلد مزدهر يعجز عنه الوصف ولكن نحن نحس بالمعانات التي يعيشها ابنا الشعب الكردي وخاصه من هولاء المفسدين في شمال العراق الحبيب من الحزبين واقسم لك يااخي ان هولاء سوف يلحقهم الخزي والعار لما اقترفوه بحق هذا الشعب وبحق هذا المواطن المظلوم الذي يحاول لن يحصل على ابسط مقومات الحياه التي يمتلكها اي انسان اخر ويا اخي سرباز ان الميزانيه التي تصرف للاقليم تصرف في جيوبهم فقط فما فرق هولاء عن الارهاب انه الارهاب بعينه لانهم يقتلون الروح في هذا الانسان البسيط في سبيل ان يعيش هوه وعائله في رفاه على حسابك واقول ان الله الغني وانتم الفقراء اخي سرباز مع جزيل الشكر لك ارجو النشر

ظلم الاب احسن من ظلم
ابو جوان -

اخي الكردي ظلم الاب او الاخ اسهل من ظلم الجار وجبروته هناك ديموراطية على الاقل في كردستان يكفي نحن في الخطوات الاساسية بعد يااخي الكاتب لابد من دولة فتية ان تصتدم بالمعوقات وضعيفي النفوس كل شيء سوف يتصلح.

الفدرالية و الفساد!
حسن صالح -

لربما يصبح الحل الذي لا بد منه للكرد في العراق، و هم في وضعهم الميؤوس منه، هو المطالبة في وضع قوانين فدرالية تحمي المواطن في الإقليم من ظلم السلطات المحلية. و لهذا يمكن المطالبة بحماية الحكومة الإتحادية للمركز بمراقبة أكثر على كيفية صرف ميزانية الإقليم الفدرالي. و بذلك سوف يتم ضمان حماية المواطنين للدولة ككل و سريان قوانينها أي الدولة على الجميع. لا يعقل أن يكون هنالك هيئة نزاهة في المركز بينما يتمتع الفاسدون في الإقليم الكردي بحماية قانونية لأن قوانين المركز لا تسري عليهم. إعتقد لو أن الحكومة العراقية أستطاعت أن تحقق العدل في باقي العراق بتمتع المواطنين بحقوق متساوية و النجاح في توفير الخدمات الأساسية و خصوصاً فصل الدين عن السياسة و الدولة، لتوجهت أنظار الكرد الى المركز أملاً في الخلاص من فساد حكومتهم.و لكن يبدو أن هذا الأمر صعب التحقيق إن لم يكن مستحيلاً.

الفدرالية و الفساد!
حسن صالح -

لربما يصبح الحل الذي لا بد منه للكرد في العراق، و هم في وضعهم الميؤوس منه، هو المطالبة في وضع قوانين فدرالية تحمي المواطن في الإقليم من ظلم السلطات المحلية. و لهذا يمكن المطالبة بحماية الحكومة الإتحادية للمركز بمراقبة أكثر على كيفية صرف ميزانية الإقليم الفدرالي. و بذلك سوف يتم ضمان حماية المواطنين للدولة ككل و سريان قوانينها أي الدولة على الجميع. لا يعقل أن يكون هنالك هيئة نزاهة في المركز بينما يتمتع الفاسدون في الإقليم الكردي بحماية قانونية لأن قوانين المركز لا تسري عليهم. إعتقد لو أن الحكومة العراقية أستطاعت أن تحقق العدل في باقي العراق بتمتع المواطنين بحقوق متساوية و النجاح في توفير الخدمات الأساسية و خصوصاً فصل الدين عن السياسة و الدولة، لتوجهت أنظار الكرد الى المركز أملاً في الخلاص من فساد حكومتهم.و لكن يبدو أن هذا الأمر صعب التحقيق إن لم يكن مستحيلاً.

prefer
Rizgar Khoshnaw -

I prefer a Kurdish thief than an honest occupier, I prefer a Kurdish dictator than a Democrat occupier, if you have a state, you can start somewhere and build it, and New York during 1920s and 1940s was most corrupted city in the world. When the poisoned cobra disappears in front of your door, then you can reconstruct a rational financial state. How can you construct an economy while a primitive country with primitive values in front of your door? I do definitely believe, we can deal with corruption in Kurdistan in future, we are more progressive than our neighbour, and the only major problem now is occupation.

prefer
Rizgar Khoshnaw -

I prefer a Kurdish thief than an honest occupier, I prefer a Kurdish dictator than a Democrat occupier, if you have a state, you can start somewhere and build it, and New York during 1920s and 1940s was most corrupted city in the world. When the poisoned cobra disappears in front of your door, then you can reconstruct a rational financial state. How can you construct an economy while a primitive country with primitive values in front of your door? I do definitely believe, we can deal with corruption in Kurdistan in future, we are more progressive than our neighbour, and the only major problem now is occupation.

مجلة الكردية
جاك باسكال -

قال تقرير أعده فريق إعمار إقليم كردستان برئاسة المستشار جاك باسكال، التابع للسفارة الأميركية ببغداد، تناول الأوضاع الاقتصادية ووضع التنمية الاقتصادية في إقليم كردستان، إن الفساد الإداري يعد أكبر عائق أمام التطور الاقتصادي في الإقليم. المصدر: مجلة (لفين) الكرديةترجمة عن الكوردية وسلط التقرير الضوء على ظاهرة تهريب النفط الخام الذي يستخرج من حقول إقليم كردستان، كذلك عن الشركات التي تقوم بعملية التنقيب والاستخراج. تهريب النفط الخام وشركات التنقيب: يقول المستشار الاقتصادي في السفارة الأميركية ببغداد جاك باسكال، إن 25000 برميل نفط خام يتم إستخراجها يومياً من حقول إقليم كردستان، ويتم تصدير ذلك النفط عن طريق الأنابيب مما يتسبب بخسارة حكومة الإقليم 620 مليون دولار سنوياً.

يابلاش
كاردوخ -

وما دخلك انت بشان كردستاننا في العراق ’ اليس من الافضل لك ان تنتقد ماهو في سوريا وماهو مودود لدى اكرادها ماكان يعملون ب ك ك في سورية وتحت اعين االنظام السوري بالشعب الكردي المسكين من ضرب وقتل وقطع للاذان (يجب الترحم على صدام .

يابلاش
كاردوخ -

وما دخلك انت بشان كردستاننا في العراق ’ اليس من الافضل لك ان تنتقد ماهو في سوريا وماهو مودود لدى اكرادها ماكان يعملون ب ك ك في سورية وتحت اعين االنظام السوري بالشعب الكردي المسكين من ضرب وقتل وقطع للاذان (يجب الترحم على صدام .

افتراءات
محمد كركوك -

بداية أقولها كل المتداخلين وان باسماء كوردية فهم لسو اكرادا وانما اقلام حاقدة من السيد هوشنك نفسة الى سامان علي عندما والذي تحدث عن سوران مامة حةمة، وأزيدكم علما@ سوران كان صديقي وهو كان ليس بهذا المستوى الذي تتحدثون عنه ويقال تم اغتياله بسبب وجود عداوة شخصية والله أعلم، والسيد هوشنك معروف بحدقه على الكورد وان يدعي انه كوردي والكورد براء منه ولايشرفنا ان يكون بيننا شخص مثله .

ديمقراطية ايلاف
كردي محايد -

ايلاف تنشر مقالات لكتاب كرد من جماعة اوجلان في قسم ( آراء ) تعبيرا عن ايمانها بالديمقراطية ، ومن يخالف هؤلاء الرأي وقلمه جيد فبإمكانه الرد عليهم بكل حرية إن كان في مقال أو تعليق . ولكن هناك ظاهرة ربما لاحظها غيري ايضا ، وهي أن بعض المعلقين يريدون اسكات الصوت المخالف لكتاب حزب اوجلان PKK ويلجأون لعبارات غير مناسبة واتهامات بالعمالة لتركيا وغيرها !! هذه لوحدها تكشف حقيقة حزب اوجلان الارهابي الستاليني وكرهه لكل فكر مخالف وللديمقراطية ككل !! فهم لايحتملون تعليقا يدينهم أو يخالفهم فكيف اذا تسمح لهم ايلاف بنشر مقالات يوميا وبكل حرية ؟!! إنني مع ان يستمر الموقع بنشر هذه المقالات طبعا ، ولكن على المحرر ان يرمي التعليقات الارهابية التي تحاول اسكات الصوت الاخر المخالف والا تسمح لهم بالعبث بالحرية المتاحة للجميع . مع محبتي لايلاف

ديمقراطية ايلاف
كردي محايد -

ايلاف تنشر مقالات لكتاب كرد من جماعة اوجلان في قسم ( آراء ) تعبيرا عن ايمانها بالديمقراطية ، ومن يخالف هؤلاء الرأي وقلمه جيد فبإمكانه الرد عليهم بكل حرية إن كان في مقال أو تعليق . ولكن هناك ظاهرة ربما لاحظها غيري ايضا ، وهي أن بعض المعلقين يريدون اسكات الصوت المخالف لكتاب حزب اوجلان PKK ويلجأون لعبارات غير مناسبة واتهامات بالعمالة لتركيا وغيرها !! هذه لوحدها تكشف حقيقة حزب اوجلان الارهابي الستاليني وكرهه لكل فكر مخالف وللديمقراطية ككل !! فهم لايحتملون تعليقا يدينهم أو يخالفهم فكيف اذا تسمح لهم ايلاف بنشر مقالات يوميا وبكل حرية ؟!! إنني مع ان يستمر الموقع بنشر هذه المقالات طبعا ، ولكن على المحرر ان يرمي التعليقات الارهابية التي تحاول اسكات الصوت الاخر المخالف والا تسمح لهم بالعبث بالحرية المتاحة للجميع . مع محبتي لايلاف

الفساد الخبيث
دهوكي -

نعم الفساد مرض خبيث قد انتشر في كل عراقنا بشماله ووسطه وجنوبه وسيتوقف عندما تخاف الله القلوب وبدون مخافة الله سيستمر الفاسدون في انحطاطهم تجاه اموال الاخرين .

الى محمد كركوك
سامان علي -

أعتقد ان على السيد محمد كركوك احترام الآخرين ، لانني ايضا استطيع ان اتهم من كركوك بما اريده ،ولكن المسألة ليس كيل الاتهامات .انا قلت رأيي أما اتهام ما لا يروق افكارهم لمن سمى نفسه محمد كركوك الذي يدعي صداقته للراحل فهو سلاح المهزومين

الى محمد كركوك
سامان علي -

أعتقد ان على السيد محمد كركوك احترام الآخرين ، لانني ايضا استطيع ان اتهم من كركوك بما اريده ،ولكن المسألة ليس كيل الاتهامات .انا قلت رأيي أما اتهام ما لا يروق افكارهم لمن سمى نفسه محمد كركوك الذي يدعي صداقته للراحل فهو سلاح المهزومين

تسلم
كردي -

تسلم كاك هوشنك على الموضوع الذي أسمعت به لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي

اين المصداقية
خالد محمد -

الى المعلق رقم 1 kudre ما علاقة المقالة بحزب العمال وكانك تقرا المقالة بالمقلوب فانت تنتقد غيرك بشدة ولكنك لاترضى ان ينتقدك احدا فالكاتب يهدف من مقاله افهام حكومة اقليم كردستان مدى الفساد المنتشر في الاقليم وهذا ما يصرح به بعض المسؤولين في الحزبين الكرديين الحاكمين ومن بينهم السيد نيجرفان البارزاني بنفسه وهذا النقد يفيد ولا يضر بينما تعليقك فهي ليس نقدا الى حزب العمال بل هو راي الحكام الترك اتجاه حزب العمال واراك في كل تعليقاتك تمدح الحكومة التركية وتتهم حزب العمال بالارهاب وهذا ما يدعو الى التساؤل والغرابة لان فقط المنظمين ضمن المخابرات التركية هم الذين يتهمون حزب العمال بهذه التهم واظنك اعمى البصيرة فلو كان حزب العمال يمارس هكذا الاعمال لما خرجت الجماهير الكردية في عيد النيروز محيية قائد ها عبدالله اوجلان وكما ان تصريح ليلى زانا في عيدالنيروز 2009 في امد رد تصريح على اتهاماتك السخيفة للحزب العمال واخير لا احدا من حزب العمال يحقد على جلال الطالباني والدليل على ذلك تفويض عبدالله اوجلان لمام جلال حل القضية الكردية في كردستان تركيا حلا سياسيا عادلا وذلك في اخر لقاء للمحامين معه في جزيرة ايمرلي والى كردي محايد كيف انت كردي محايد وتصف اكبر حزب كردي بالارهاب اين هو مصداقيتك

هذه هي الحقيقة وهناك
ابوسيدرا -

لابد من كل الشعب الكردي ان يشكر الأخ هوشنك على مهنيته وجراءته والمعلومات التي جمعها عن الفساد المتفشي في الحزبين الكرديين الدكتاتوريين, وأيضا فأمثال الأخ هوشنك هم شوكة وعائق عثرة أمام القيادات الكردية التي أصبحت هما جمع المال والسلطة والقضاء على المنافس وبالتالي تحويلهم الى صدامين جدد, وفي الحقيقة هم يضيعون المال العام بشكل رواتب وهمية وغير قانونية على عملائهم الذين يقبلون عمل اي شيء مقابل المال الذي يدفع لهم, وليس هذا فحسب بل ان هناك العديد من يتقاضى رواتب عدة, بل أكثر من خمسة رواتب وأكثر, وحسب كل القوانين الدولية والأعراف الدولية هذا الشي غير مسموح به وغير مقبول وخارج عن القانون ويجب محاسبة مرتكبيه