أصداء

إيلاف تقود مسيرة الصحافة العربية الراقية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تحتفل إيلاف اليوم بمناسبة مرور ثمانية أعوام على تاسيسها فى عام 2001.. ولذلك فاننى انتهز هذة الفرصة لاقدم باقة من الزهور لصاحبها ورئيس تحريرها وجميع العاملين والقائمين والمشرفين على ايلاف التى رغم تاريخها القصير الا انها تمكنت بوعى وذكاء وخبرة ادارتها من التفوق والتقدم على صحف اخرى كثيرة ورقية واليكترونية فى المنطقة العربية والشرق الاوسط..ولا ابالغ اذا قلت ان ايلاف صارت موضع حسد اصحاب الجرائد الاخرى والمشرفين عليها سواء الورقية او التى تصدر على شبكات الانترنت لاتساع دائرة انتشارها وسط القراء الذين يبحثون عن الصدق والمادة الجيدة والاخبار فور حدوثها..كما انهم يحسدونها ايضا لتمكنها من جذب نخبة هائلة متنوعة الافكار والاتجهات والتطلعات من من الصحفيين والكتاب الاحرار الذين لا تعرف اقلامهم النفاق والرياء او الخوف ولا يريدون سوى خير بلادهم وحياة ومستقبل افضل لشعوبهم.


اننى اود بالمناسبة الاشادة بالحرية التى تعطيها ادارة ايلاف لكتابها للتعبير عن افكارهم بجراة وشجاعة غير معهودة فى عالمنا العربى واملى كبير ان تستمر على نفس النهج رغم الضغوط القوية التى تمارس عليها من قبل بعض المسئولين العرب.


واخيرا لى رجاء عند ادارة ايلاف الا وهو عدم حذف الصور التى ارى او غيرى من الكتاب انها جزءا لا يتجزأ من صميم الموضوع اوالرابط والمصدر حتى اذا اراد القارىء قراءة المزيد من التفاصيل فانة بالتالى يكون فى مقدورة بسهولة.. وحبذا لو اعطت ايلاف فرصة النشر لكتاب القصة القصيرة وتخصيص مساحة لقصص كفاح المهاجرين العرب وحكاياتهم ومشاهداتهم وتجاربهم خارج بلادهم لما فيها من فوائد عظيمة للاخريين ومتعة للقارىء.

صبحى فؤاد

sobhy@iprimus.com.au

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شكرا جدا إيلاف
Amir Baky -

للأسف ثقافتنا هو السماع لأنفسنا فقط ونرى بعيوننا فقط. الغريب أن أيلاف كسرت هذا التابوه و بدأت تظهر أفكار الآخر سواء من داخل بلادنا أو حتى من خارجها. آمنت إدارة إيلاف أن الأفكار حتى لو إختلفت أو تصارعت بإحترام سينتج عقل مفكر وحر ينهض من ثبات شعوب المنطقة. فالإختلاف نعمة أرساها الله فى البشر. فلماذا لا نستمتع بهذه النعمة. لقد أستطاعت إيلاف تقديم هذه المتعه للقارئ. ليس مطلوب أن يغير الإنسان أفكارة أو قناعاته بل مطلوب منه أن يتدرب أن يسمع المختلف عنه. شكرا لإيلاف و الله يحرسها من المنغلقيين الذين يريدون هدم العقول ليتحكموا فى البشر. وشكرا إنها تعطى مساحة حره للكاتب و القارى ليعبروا عن أفكارهم.

ايلا ف لا يعلى عليها
الايلافي -

ايلاف العزيزة موقع لا يعلى عليه ولكن عذروبها ـ عيبها ـ كما يقولون في نجد انها فتحت ابوابها على مصاريعها للطائفيين والانعزاليين والكنسيين والشعوبيين والمتأمركين والمتصهينين من القبط والشيعة والكرد ؟!!

ربان السفينة .
الحكيم البابلي -

أنا لا أحاول هنا كيل المديح لشخص السيد عثمان العمير ، صاحب ومؤسس إيلاف . ولكن الواقع يفرض نفسه دوماً . قرأتُ للعمير قبل أسابيع الكلام أدناه ( دائماً حين تكون غير مؤدلج أو متأثر بأي تيار آخر ، سواء كان ليبرالياً أو علمانياً أو دينياً أو سياسياً ، يكون لهم موقف منك في هذا التيار . وأنا لستُ معنياً بما يفكر به الأخرون ، ما دمتُ أعمل ما أراه واجباً علي كأنسان مقيم في هذه الحياة لفترة معينة ) . كلام جميل وعميق ولا يحتاج الى تبسيط أو شرح ، وإذا كان هذا الكلام هو سياسة الربان ، فألسفينة وركابها بخير ، وأهلاً بالعواصف . تحياتي . الحكيم البابلي .

خاصة وان
الايلافي -

خاصة وان هؤلاء الانعزاليين والطائفيين والشعوبيين لهم مواقع الكراهية التابعة لهم فلا داعي لاعادة نشر مقالاتهم التي ـ تغث ـ كما يقولون في نجد ـ تسم البدن ـ كما يقولون بالشامي ، انهم يستغلون فضاء ايلاف اللبرالي للترويج لباطلهم والاساءة الى المسلمين السنة الذين يمثلون غالب اهل الاسلام وشكرا لايلاف على سعة صدرها في مناسبة انطلاقتها

تهنئه
? -

ايلاف لاتحتاج الى مديح فمواضيعها المنوعه والرائعه والمميزه في كل المجالات والآداء الحرفي المتقن هو المدح الحقيقي والفعلي لاْيلاف..فالف مبروك لموْسسها ولكل العاملين فيهاولكل قرائها متمنيا لمسيرتها النجاح والتألق وان تكن كماهي الآن رائدة الصحف وشكرا.

تهنئه قلبيه
ياسر الاسكندرانى -

تهنئه قلبيه لإيلاف ومزيد من الانفتاح والتقدم. ستظل ايلاف شوكه فى حلق المتطرفين و ضيقى الافق. كل عام وايلاف فى حرية و نجاح.

مجرد رأي
أيمن -

ايلاف كثيرا ماتفتح أبوابها لابواق الاحتلال وأتباع المليشيات الطائفية. ايلاف كثيرا ماتتحيز في الشأن اللبناني عندما تفضل جهة على أخرى وكدلك الشأن في فلسطين. ايلاف تنشر مقالات تتهجم على قطر وسوريا وحلفائها بينما لاتستطيع قراءة حتى عنوان ينتقد السعودية أو الامارات.

العقل زينة
شاكر الفيصل -

بذاءة المعلق الايلافي لا تخفي على احد ويؤكد طائفيته حين يتعدى على كل من ينشر الحقائق التي يحاول طمسها بالقوة, ولكن هيهات, لا يفيد صوتك النشاز وشتائمك انك تحتاج الى العقل الذي لا تستطيع ان تمتلكه ابدا لانك تحاول ان تقنع نفسك انك على حق بينما انت تعرف حق المعرفة انك الباطل بعينه, وايمن نقول لك حاول ان ترد على الايلافي, فهو يعلق عكسك بالضبط حاول ان ترد عليه باسلوبه, وعاشت إيلاف التي تسمح بمن هم مثل الايلافي وايمن ان يعلقوا ويشتموا إيلاف و قرائها وكتابها دون ان تتخذ الاجراءات القانونية بحقهم وهنا تكمن عظمة إيلاف, مع التحية ودوام التقدم

الموقع الأول!!
سمير المصرى -

كل سنة وايلاف طيبة!! انا اقرأ ايلاف كاول موقع ادخل اليه عندما اتصفح النت واكون سعيدا جدا وانا اطالع الأراء المختلفة والحرية الغير موجودة فى اى موقع آخر التى تمنحها ايلاف لكتابها وقرائها اتمنى من الله تستمر ايلاف من نجاح لآخر والى مزيد من الحرية