دستور لأقليم أم دستور لدولة؟ 2-2
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القسم الثاني
(الدستور الاقليمي وحقوق القوميات المتعايشة)
حفل دستور (الاقليم!) بأهتضامات لحقوق المكونات العراقية داخل الاقليم وخارجه،ومارس عنتاً عنصرياً وشوفينياً في قلب حقائق التاريخ والارض والثقافة والجغرافيا، الى حد بدا معه ان المشرعين له ظنوا انفسهم قوماً مختارين غير جائز الدنو من مقاماتهم العالية، ومع احترامنا الاكيد لخيارات اي شخص او جماعة ولمعتقداتها وارائها، الا اننا نجد من
المناسب القول ان القفز فوق الوقائع والحقائق ومحاولات لي اعناقها انما تندرج تحت مسمى (الطفولة السياسية)التي تودي بصاحبها الى ما لا تحمد عقباه.
لقد شخص الغلو الكردي في مصادرة حقوق القوميات المتعايشة في الاقليم وخارجه، في اكثر من مكان في دستور (الاقليم!)، وهنا بعضها:
اولاً: نصت المادة (2/اولاً) على ان كردستان - العراق كيان جغرافي تاريخي يتكون من محافظة دهوك بحدودها الادارية الحالية ومحافظات كركوك والسليمانية واربيل واقضية عقرة والشيخان وسنجار وتلكيف وقرقوش ونواحي زمار وبعشيقة واسكي كلك من محافظة نينوى وقضاءي خانقين ومندلي من محافظة ديالى وذلك بحدودها الادارية قبل عام 1968.
واذا نحينا جانباً المغالطات التاريخية وتزييف الحقائق التي انطوى عليها هذا النص، وهي اكثر من ان تعد، واكبر من ان تحد، سنجد محاولة (تمردية) واضحة المعالم وشاخصة الاهداف على الدستور الاتحادي قد (شرعنت) اي خرجت من دائرة (التهاتر السياسي) متعدد التجاذبات والغايات، الى دائرة (النص القانوني الكردي الاول) الذي يلزم الاكراد بالدفاع عنه، مما يعني ان قسراً فجاً مارسه المشرعون لتثبيت مزاعم باطلة من جهة، وتحريض الشارع ضد رافعيها من العراقيين جميعاً من جهة اخرى.
ان تحديد المناطق المزعومة (كرديتها) في هذا الدستور تجاوز الافق الدستوري العراقي الذي لم يجرؤ على تسمية تلك المناطق او بعضها، وترك ذلك لمحددات لاحقة بعد سلسلة اجرائيات على الارض، ويشتمل هذا التحديد وبهذه الدقة على غايتين اولاهما رسم الخارطة الجيوسياسية للكيان الكردي المستقل المنوي اعلانه اذا لم تلتزم السلطات العراقية الاتحادية بالنظام الاتحادي الفيدرالي وفق منطق الدستور هذا ذاته، وثانيهما ابلاغ المواجهة بين (الكرد) وسائر الشعب العراقي الى درجة الالتهاب، ولا نستغرب اذا ما رفضت سائر مكونات الشعب العراقي هذا التحديد، ان تتنادى عقليات الساسة الاكراد الى مواجهة مسلحة تحت مزاعم وهرطقات مثل (انقاذ او تحرير الاراضي الكردية المغتصبة من قبل العراق!!)
ثانياً: في تناقض واضح وطريف مع سابقتها نصت المادة (2/ ثانياً) على اتمام تحديد الحدود السياسية لاقليم كردستان العراق باعتماد تنفيذ المادة (140) من الدستور الاتحادي، وهذا يدفع للتساؤل عن جدوى التحديد في المادة السابقة؟ وكيف يمكن اعادة التحديد بعد ان جرى حسمه في نص هذا الدستور؟ وهل يعني هذا ان تراجعاً محتملاً عن التحديد وفق سقوفه المؤشرة سيحصل عند التعاطي مع المادة (140) وما ستتمخض من مخرجات عن آليات تنفيذها رغم انها معطلة دستورياً بعد انتهاء سقفها الزمني المحدد بالدستور الاتحادي؟
اذا كان المقصود ان تراجعاً لاحقاً سيحصل فهذا يعني ان الساسة الاكراد قد عمدوا الى تمرير دستورهم الاقليمي بوصفه ورقة عالية السقوف للمساومة وليس نصاً دستورياً وفق توصيفاته المتعارف عليها.
ثالثاً: في اخلال قانوني ودستوري وانتهاك لحقوق الانسان نصت المادة (2/ ثالثاً) على عدم جواز تأسيس اقليم جديد داخل حدود اقليم كردستان، بشكل يمثل تعطيلاً للحقوق المكتسبة والاساسية للمواطنين واجهاضا لارادتهم، كما يمثل اخلالاً وخرقاً للمادة الدستورية الاتحادية (119).
رابعاً: مع ان الديباجة في اي دستور لا تتمتع بأثر مادي قانوني، الا ان الدستور الاقليمي واعتماداً على ديباجة الدستور الاتحادي قرر المادة السابعة التي تنص على احقية شعب كردستان العراق في تقرير مصيره، بينما منع، كما مر بنا سابقاً، اي مكون من مكونات شعب (الاقليم!) من تقرير مصيره، فهل حق تقرير المصير هو حق كردي محض غير مباح لغير الاكراد؟
خامساً: اشار الدستور الاقليمي الى ان عاصمة (الاقليم!) هي اربيل، ومنح برلمان الاقليم سلطة اتخاذ اية مدينة من مدن (كردستان!) عاصمة له، وبالعودة الى الخارطة السياسية التي اقرها هذا الدستور، وبأسترجاع شعارات الحزبين الحاكمين التي كانت وما زالت تؤكد على ان كركوك هي (عاصمة اقليمهم الآن) و(عاصمة كيانهم مستقبلاً) فان المترشح طبقاً لنزعات الصراع بين اربيل والسليمانية (بارازاني وطالباني) على زعامة الاكراد، ان صراعاً ساخناً يهيىء ساستهم انفسهم واتباعهم وظروفهم لخوضه في (معركة كركوك) كما يحلو لبعض الكتاب الاكراد وصفها في معرض حثهم الشوفيني على سحق الوجود الانساني للقوميات الاخرى وحقوقها الطبيعية والمكتسبة.
سادساً: في الوقت الذي يعنى الدستور العراقي في منح القوميات حقوقها الادارية والتعليمية والثقافية والسياسية يغمط الدستور الاقليمي الحقوق السياسية كما في المادة(35) ويكبل الحقوق الانسانية والثقافية باشتراط تقنين ممارسة تلك الحقوق كما في المادة (14/ ثانياً) خلافاً لما نص عليه الدستور العراقي في المادة (125)، وهكذا نجد ان دستور الاقليم يضيق سعة النافذة الحقوقية للقوميات التي اطلقها الدستور العراقي.
سابعاً: في تدوير لحكاية (التوافق والمحاصصة) التي طبعت العملية السياسية التي جرت عقيب الاحتلال، استعارت المادة (106/ اولاً) من الدستور الاقليمي بعض ملامحها وكرستها في نصها القائل بمراعاة التمثيل العادل للمكونات الموجودة ضمن الوحدات الادارية او البلدية عند تشكيل مجالسها المحلية والبلدية، ولكن ما يشار اليه هنا ان هذ (المراعاة المزعومة) وان كانت ابناً خديجاً (للتوافقية والمحاصصاتية) في بغداد الا انها لم تكن ابناً باراً، فالتوافقية والمحاصصاتية في بغداد منحت الاكراد مناصب سيادية ورئاسية مدنية وامنية وعسكرية وفي الهيئات العليا والخاصة، بينما لم ينل ممثلو القوميات الاخرى في الحكومة الاتحادية او في (حكومة الاقليم!) الا مناصب فقيرة وضعيفة.
ثامناً: من اجل تهيئة اجواء دستورية لممارسة الاضطهاد لغير الاكراد في (الاقليم!) وتوفير حاضنات شرعية لممارسة تغيير ديموغرافي يفضي الى محق وجود المكونات الاخرى واعدام فاعلياتها الانسانية والسياسية وطمس تطلعاتها، نصت المادة (102) من الدستور الاقليمي على ان (تكون التقسيمات الادارية في اقليم كردستان على اساس (المحافظة، القضاء، الناحية، القرية) ويتم استحداثها وتعيين وتغيير مراكزها وتحديد وتعديل حدودها وفك ارتباطها والحاقها بوحدات ادارية اخرى وفق القانون) وهذ النص، بموجباته اللغوية والدلالية يحيلنا الى الماضي القريب من اساليب التغيير الديموغرافي والجغرافي التي مارسها النظام السابق حتى تطورت وآلت الى ماهي آيلة اليه الآن.
(الدستورالاقليمي ومخالفاته للدستور الاتحادي)
- نظرة مقارنة -
عج الدستور الاقليمي بنوعين من المخالفات لاحكام الدستور الاتحادي، اولهما مخالفة افقية سياقية اجرائية غير متقاطعة تماماً مع روح الدستور الاتحادي، وثانيهما مخالفة عمودية جوهرية اعتراضية متقاطعة تماماً مع روح الدستور الاتحادي وفكرة ونصه، وهنا بعض هذه المخالفات:
1.خلافاً لنص المادة الاولى من الدستور الاتحادي التي وصفت العراق بـ (جمهورية العراق) نصت المادة الاولى من الدستور الاقليمي على ان كردستان العراق اقليم ضمن (دولة العراق الاتحادية) وشتان ما بين المعطيين في الاعراف السياسية والدستورية والقانونية والدلالية.
كما اكدت المادة الاولى ايضاً على ان النظام السياسي في الاقليم برلماني ((جمهوري)) ديمقراطي لأجل اعطاء سمة دولة مع الدولة العراقية.
2.خلافاً للمادة (110/ ثالثاًً) من الدستور الاتحادي التي حصرت رسم وتخطيط وتنفيذ السياسة المالية للعراق بيد سلطاته الاتحادية حصراً، اشترط الدستور الاقليمي عدم جواز فرض اي رسم او ضريبة في (الاقليم!) او تعديلها او الاعفاء منها دون موافقة برلمان الاقليم واقرارها بقانون كما في المادة (13) و (53/تاسعاً) منه.
3.تقاطعاً مع المواد (110/ اولاً) و (25) و (110/ سابعاً) من الدستور الاتحادي التي خصت السلطات الاتحادية وحدها برسم السياسات الاقتصادية للبلاد واعداد مشاريع الموازنة العامة والخطط الاستثمارية، نصت المادة (15) من الدستور الاقليمي على اعتماد الاقليم نظام اقتصاد السوق التنافسي (المشروع) مع تشجيع وتبني التنمية الاقتصادية على اسس حديثة والاستثمار بوجهيه العام والخاص وعدم جواز الاحتكار الا بقانون.
4.بتقاطع حاد مع المادتين (61/ تاسعاً) و (110/ ثانياً) من الدستور الاتحادي اللتين حصرتا صلاحية اعلان حالة الطوارئ في البلاد او اجزائها، بالبرلمان الاتحادي والسلطة الاتحادية، نصت الفقرتان (سابعاً وثامناً) من المادة (65) من الدستور الاقليمي على ممارسة رئيس الاقليم بالتشاور مع رئيس البرلمان ورئيس وزراء الاقليم هذه الصلاحية دون الاشارة الى اي نوع من المشاورة او الاتفاق او الحوار مع السلطة الاتحادية.
5.خلافاً لنص المادة (73/ اولاً) من الدستور الاتحادي التي اعطت لرئيس جمهورية العراق الحق في اصدار العفو الخاص عن المحكومين بالاعدام او تخفيف هذا الحكم مع استثناء المحكومين به جراء جرائم تتعلق بالحق الخاص والارهاب والفساد المالي والاداري والجرائم الدولية، فأن الفقرتين (تاسعاً) و (عاشراً) من المادة (65) من الدستور الاقليمي منحتا هذا الحق لرئيس (الاقليم!) وبأطلاق ودون تحديد لايما استثناء، وهذا ما لم يمنحه الدستور الاتحادي لرئيس الجمهورية خاصة في ما يتعلق بجرائم الحرب والابادة، او جرائم ضد الانسانية.
6.في تأسيس لسلطة (اقليمية) فوق (السلطة الاتحادية) وفي مهاد لانفصال نفسي وتعبوي وقانوني يفضي الى انفصال كلي وبتقاطع حاد مع منطوق المادة (78) من الدستور الاتحادي التي تؤكد على ان رئيس مجلس الوزراء العراقي هو القائد العام للقوات المسلحة العراقية وهو المسؤول المباشر عن تنفيذ سياسة الدولة العامة، قوضت الفقرتان (ثاني عشر وثالث عشر) من المادة 65 من الدستور الاقليمي سلطات رئيس الوزراء العراقي وحصرتا صلاحية السماح بدخول قوات مسلحة اتحادية الى اراضي الاقليم وتحديد مهامها ومدة بقائها، وارسال قوات البيشمركة وقوى الامن الداخلي الاقليمية الى خارج الاقليم برئيس الاقليم وبموافقة برلمانه.
7.خلافاً للمادة الدستورية الاتحادية (102) التي اخضعت المفوضية العليا لحقوق الانسان والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات وهيأة النزاهة، لمجلس النواب العراقي، واعتبرتها هيئات مستقلة، نصت المادة (65/عشرون) من الدستور الاقليمي على تعيينها من قبل رئيس الاقليم، ونصت المادتان (107) و (108) على تأسيسها بقانون واخضاعها لرقابة برلمان (الاقليم!).
8.ومن المفارقات التي انطوى عليها الدستور الاقليمي، تغيبه لشروط وعناصر التأهيل والترشيح الى البرلمان ومجلس الوزراء ورئاسة الاقليم بشكل متناف مع المواد (48)، (68)، (77) من الدستور الاتحادي الحالي.
9.تقاطعاً مع المادة (120) من الدستور الاتحادي التي حصرت وأوجبت الدستور الاقليمي بتحديد هيكل سلطاته وصلاحياته واليات ممارسة تلك الصلاحيات حصراً، حشر الدستور الاقليمي من باب التضييق أحكاماً اضافية كالحقوق والحريات والمبادىء الاساسية الواردة في الدستور الاتحادي الحالي...
(الدستور الاقليمي وهاويات العجالة)
لعل السمة الابرز في الدستور الاقليمي عجالة كتابته وعجالة اقراره فلم يمنح مشرعوه انفسهم قليلاً من التروي وانتظار ما ستؤول اليه الحال في قضايا خلافية ما زالت تشد اطراف البيت العراقي بأوتاد تنافرات حادة كان السبب فيها عجالة كتابة الدستور العراقي وعجالة اقراره، الامر الذي اتخمه بنصوص متناقضة ومفخخة جعلت العملية السياسية تسير على رجل واحدة عرجاء استنزفت زمناً وجهداً ومالاً وتضحيات لا تعوض.
كان الاحرى بالساسة والمشرعين الاكراد ان يفكوا انفسهم من ربقة الانقياد الاعمى المتعجل الى ما يعدونه مقدمات لاعلان قيام كيانهم، وان يمهلوا انفسهم زمناً قصيراً كي ينضج دستورهم على نار هادئة تتناغم مع الدستور العراقي وهو بمخاض التعديلات العسير، بدل ان يجهدوا في اقرار دستور مرتبك ومتناقض وغير ودي مع جميع مكونات الشعب العراقي وحتى مكونات من يسمونه بـ (شعب الاقليم!).
كان حرياً بهم الا يتعجلوا في اطلاق يد دستورهم بأمور لم تحسم عراقياً عبر البرلمان الاتحادي مثل قانون الاحزاب والنفط والغاز والتمثيل في الخارج وغيرها مما يقع ضمن اطار الصلاحيات الحصرية للحكومة الاتحادية او البرلمان الاتحادي او ضمن الصلاحيات المتلازمة بين الحكومة الاتحادية وحكومة (الاقليم!)
ان دستوراً كتب على هذا القدر من العجالة وبهذا المستوى من التحديات للضمير الجمعي العراقي وللمنظومة الدستورية الاتحادية لن يوفر مناخاً صحياً لعراق اتحادي فيدرالي ديمقراطي قدر ما يلهب النار في الرماد.
آيدن آقصو
التعليقات
Kurds in Tyrkia
Mohammed Al tekriti -Dear Mr Ayden:If yuo are not satisfeid with the new Kurdsih rolls, tavel back to your counntry Tyrkia.I realy dont know what you are doing in Iraq.
Kurds in Tyrkia
Mohammed Al tekriti -Dear Mr Ayden:If yuo are not satisfeid with the new Kurdsih rolls, tavel back to your counntry Tyrkia.I realy dont know what you are doing in Iraq.
قليلا من الإنصاف
لوران سليم -دستور كردستان العراق هو الدستور الوحيد في منطقة الشرق الأوسط الذي إن تعالى على شئ، فهو يتعالى على النزعات الشوفينية الضيقة، فهو ينص صراحة على حق كل مكونات الإقليم الكردي من تركمان وكلدو/آشوريين وعرب في التمتع بكافة حقوقهم السياسية والثقافية والإجتماعية كاملة دون نقصان. هل يستطيع السيد آقصو أن يجري مقارنة بسيطة بين الحقوق التي يتمتع بها أخوتنا التركمان في كردستان العراق، وبين الحقوق التي يتمتع بها الكرد الذين يناهزون العشرين مليونا في ربيبته تركيا على سبيل المثال. وماذا عن الجمهورية التركية القبرصية التي لايزيد عدد سكانها عن عدد حي واحد في مدينة كردية مثل السليمانية، والتي لاتقبل تركيا، ومن وراءها شخصيات مثل الأخ آقصو لها، بأقل من الإستقلال، في الوقت التي تستكثر على الكرد حتى الفدرالية في إطار العراق الديمقراطي. هذه مواقف تسئ قبل أي شئ إلى الشعب التركماني الشقيق الذي نتمنى له كل الخير والتقدم.
السيد آيدن آقصو
Elias -السيد آيدن آقصو يحاول من خلال تحليله الشخصي الذي لا علاقة له لا بالمنطق ولا الواقع ان يصبغ الدستور في اقليم كوردستان بالصبغة العنصرية والإنفصالية والغير المنصفة للأقليات الغير الكوردية في المنطقة الكوردية.تحليله يذكرني بالمقالات التي ينشرها العنصريون الأتراك في ألمانيا عن الكورد وتاريخهم وكفاحهم لنيل حريتهم. اتمنى ان يقارن السيد آيدن آقصو الدستور في اقليم كوردستان مع الدستور الدولة التركية من حيث احترام حقوق الأقليات وثقافتهم.في تركيا ممنوع النشر بلغة الشعوب الأصلية (العربية, الأرمنية او الكوردية) التي تعيش في الأناضول قبل هجرة القبائل التركية اليها.التركمان في اقليم كوردستان على خلاف الأقليات في تركيا ليسوا ممنوعون من ممارسة حقوقهم المشروعة ولا يوجد أي ضغط في تعلم اللغة التركية .أتمنى ان يحصل الكورد والعرب في تركيا على حقوق مماثلة للتركمان في كوردستان.
نظرات سياسية ليس إلا
برجس شويش -ان السيد الكاتب ينطلق من منطلق سياسي في نظرته الى دستور كوردستان ولا يخفى على القارئ معاداته لكل ما هو كوردي كتركماني ينتمي الى الجبهة التركمانية بدليل لم يقل ايجابية واحدة عن الدستور على الرغم وجود الايجابيات وخاصة في مسألة حقوق الاقوام القاطنة في كوردستان وخاصة التركمان الذين لم يعترف بهم كقومية طوال عهود دولة العراق ولم تكن لهم بالاساس قضية في العراق ، فالكورد يعطونهم الحكم الذاتي بدون ان يطلقوا رصاصة واحدة او يقدموا ضحية واحدة ربما هذا لا يعني لهم اي شيء فالجبهة التركمانية تتعاون و تتحالف مع العنصرين العرب ضد الكورد وهم اي القوميون العرب فرضوا عليهم هويتهم القومية وعربوا مناطقهم ولكنهم يعملون ضد مصلحتهم فموقع التركمان هو مع الكورد وليتركوا الاجندة التركية الخائفة من القضية الكوردية في داخل كوردستانها وتستغل التركمان لمعاداة الكورد في كوردستان المتحرره، ان نظرة الكاتب سياسية بدرجة اولى ويريد ان يثبت بانه يحق للكورد ان يكون لهم دستور ولا حكم ذاتي ولا حقوق فقط هو يريد من الكورد ان يكونوا كالتركمان تابعين للعروبين وهو ينسى بان الكورد قدموا التضحيات الجسيمة في سبيل تحررهم في الوقت الذي كان العدو شرس و همجي في تصرفه مع الشعب الكوردستان
سؤال بسيط وساذج للأخ
ابو علي -الأخ الكاتب تركماني طبعا ولهذا أود أن أسأله سؤالاً بسيطا وساذجا وبريئاً ورب العالمين وأرجو أن يجيبني عليه بصدق واخلاص لأن هذه الحالة حيرتني: أفهم أن القادة الترك الطورانيين ينكرون اصلا وجود الشعب الكردي ولكن لماذا يوجد العديد من الاخوة التركمان الذين يدعون بانهم عراقيين او يعيشون في كردستان يكرهون الشعب الكردي الى هذا الحد من الحقد الأعمى.. أليس هذا غريباً ... هل يمكنك التوضيح مع الشكر مقدماً
نظرات سياسية ليس إلا
برجس شويش -ان السيد الكاتب ينطلق من منطلق سياسي في نظرته الى دستور كوردستان ولا يخفى على القارئ معاداته لكل ما هو كوردي كتركماني ينتمي الى الجبهة التركمانية بدليل لم يقل ايجابية واحدة عن الدستور على الرغم وجود الايجابيات وخاصة في مسألة حقوق الاقوام القاطنة في كوردستان وخاصة التركمان الذين لم يعترف بهم كقومية طوال عهود دولة العراق ولم تكن لهم بالاساس قضية في العراق ، فالكورد يعطونهم الحكم الذاتي بدون ان يطلقوا رصاصة واحدة او يقدموا ضحية واحدة ربما هذا لا يعني لهم اي شيء فالجبهة التركمانية تتعاون و تتحالف مع العنصرين العرب ضد الكورد وهم اي القوميون العرب فرضوا عليهم هويتهم القومية وعربوا مناطقهم ولكنهم يعملون ضد مصلحتهم فموقع التركمان هو مع الكورد وليتركوا الاجندة التركية الخائفة من القضية الكوردية في داخل كوردستانها وتستغل التركمان لمعاداة الكورد في كوردستان المتحرره، ان نظرة الكاتب سياسية بدرجة اولى ويريد ان يثبت بانه يحق للكورد ان يكون لهم دستور ولا حكم ذاتي ولا حقوق فقط هو يريد من الكورد ان يكونوا كالتركمان تابعين للعروبين وهو ينسى بان الكورد قدموا التضحيات الجسيمة في سبيل تحررهم في الوقت الذي كان العدو شرس و همجي في تصرفه مع الشعب الكوردستان
سؤال واحد فقط
دلير -ما معنى وجود كلمة الاقليم بين قوسين مع وجود علامة التعجب بجوارها اخى الكاتب ادا انت لا تعترف بكوردستان كاقليم فكيف تعترف بدستور الاقليم
نريد عراقا واحدا
سنحاريب العراقي -اريد ان اسأل الاخوة الاكراد...هل منطقة سهل نينوى كردية ؟هل كانت به حضارة كردية ام اشورية عراقية؟ان سكان منطقة سهل نينوى معظمهم من السريان الكلدواشوريين وقسم من الاخوه اليزيدية والتركمان فمن اين اصبحوا اكرادا.تنادون بمعاداة الشوفينية وانتم اول العملين بها.الايكفى ماحصلتم عليه دعوا الحكومة تبني العراق الواحدللجميع
سؤال واحد فقط
دلير -ما معنى وجود كلمة الاقليم بين قوسين مع وجود علامة التعجب بجوارها اخى الكاتب ادا انت لا تعترف بكوردستان كاقليم فكيف تعترف بدستور الاقليم
Nelson Mandela
Rizgar -Liberation of Kurdistan seems a nightmare for the writer; He knows well that PKK forced a most horrible racist state in this world to start a Kurdish TV channel? A Kurdish TV channel by Turkish state (nice Joke), it is like translation of (MY CAMP) to Yiddish. This article looks like MY CAMP of Hitler to solve German problems with Jews, or the Othman empires brutal documents in 1914 of Armenian genocide.I recommend the writer highly to read the way that Arab Iraqi generals left South Kurdistan, then he may do understand greater nation of Kurdistan can not be occupied any more, flag of Kurdistan may hurt you every single minute in you life, but fact is fact, Kurdish girls send Turkish racist solders daily in coffins to their homes around Turkey, please see daily Hurreyt , Turkish Daily News…etc.Hatred to Kurdistan was a typical Turkish racist states attitude in the last 80 years, but Turkish racist’s state already lost the battle now. They do exact what Arab generals done in South Kurdistan, killing Kurdish children in front of TV cameras, Raping, attacking old Kurdish men, and women. I recommend the writer highly to read, why Nelson Mandela, rejected Ataturk reward? He may think that Nelson Mandela is a terrorist, PKK or Kurd too.
Nelson Mandela
Rizgar -Liberation of Kurdistan seems a nightmare for the writer; He knows well that PKK forced a most horrible racist state in this world to start a Kurdish TV channel? A Kurdish TV channel by Turkish state (nice Joke), it is like translation of (MY CAMP) to Yiddish. This article looks like MY CAMP of Hitler to solve German problems with Jews, or the Othman empires brutal documents in 1914 of Armenian genocide.I recommend the writer highly to read the way that Arab Iraqi generals left South Kurdistan, then he may do understand greater nation of Kurdistan can not be occupied any more, flag of Kurdistan may hurt you every single minute in you life, but fact is fact, Kurdish girls send Turkish racist solders daily in coffins to their homes around Turkey, please see daily Hurreyt , Turkish Daily News…etc.Hatred to Kurdistan was a typical Turkish racist states attitude in the last 80 years, but Turkish racist’s state already lost the battle now. They do exact what Arab generals done in South Kurdistan, killing Kurdish children in front of TV cameras, Raping, attacking old Kurdish men, and women. I recommend the writer highly to read, why Nelson Mandela, rejected Ataturk reward? He may think that Nelson Mandela is a terrorist, PKK or Kurd too.
دستور ديمقراطي
محمد تالاتي -قلت في تعليقي السابق على القسم الاول من المقال،ان مشكلة الكاتب ليست مع دستور اقليم كوردستان بل مع وجود الكورد القومي،فهو لا يعترف بهذا الوجود، وبالتالي ليس غريبا هجومه على الدستور الكوردستاني ،لانه ينطلق من موقف عنصري رافض للحقوق القومية العادلة للكورد،موقف يكاد يكون نسخة من الموقف التركي الطوراني العنصري تجاه الكورد.واذكر بعض مواد دستور اقليم كوردستان وارجو الكاتب ان يقارن موقف الكورد من القوميات الاخرى في الاقليم مع الدستور التركي وموقفه من القوميات الاخرى في تركيا ومنهم الكورد الذي يزيد عددهم على العشرين مليونا،الذي يعتبرهم الساسة الاتراك(اتراك الجبال).اليكم بعض مواد الدستور الكوردستاني:المادة السادسة-أولا:يتكون شعب كوردستان العراق من الكورد والقوميات الاخرى(التركمان والكلدان والآشوريين والارمن والعرب)من هم مواطني الاقليم وفق القانون.المادة الرابعة عشرة-ثانيا:اللغة التركمانية والسريانية لغتان رسميتان اخريان في الوحدات الادارية التي يشكل الناطقون بها كثافة سكانية الى جانب اللغة الكوردية والعربية وينظم ذلك بقانون.المادة الثمانون-ثانيا:يراعى في تكوين البرلمان(برلمان كوردستان)التمثيل العادل للقوميات الاخرى في اقليم كوردستان.
following info
Rizgar -1-Mein Kampf was published in 1925 and Volume 2 in 1926 by Hitler. 2-Long Walk to Freedom was published in 1994 by Nelson Mandela
following info
Rizgar -1-Mein Kampf was published in 1925 and Volume 2 in 1926 by Hitler. 2-Long Walk to Freedom was published in 1994 by Nelson Mandela
دولة كردستان
بن ناصرالبلوشي -لماذا لم تتمكن الامم المتحدة باجهزتها المختلفة من ايجادحل جذري لمشاكل ومعاناة الامم المضطهدة والمشتتة,الاكرادالمنتشرون في بقاع الارض يستحقون دولة مستقلة على اقليمهم ,وكذلك الصحراويين في المغرب , والكشميريين بين الهندوباكستان,حالهم حال التيموريين في اندونيسيا,واليهودفي دولةاسرائيل ؟
اقرؤوا الدستور
العادل الليبرالي -الى السيد آقصو وغيره لابد اولا من تحيتكم والسلام عليكم لاننا نحن الاكراد مختلفون عنكم جذريا فنحن لانحب الكراهية ولاالحقد ولاالعنصرية ولاالفاشية ولا الكذب ولاالنفاق والسبب في ذلك بسيط جدا وهو اننا كامة عظيمة يمتد تواجدها على ارضها التاريخية لاكثر من 12 الف عام لانمتلك اية مشاعر بالدونية بل العكس تماما. بالنسبة لمقالك اخينا سيد آقصو اقول لك مايلي: لقد انهيت مساء امس فقط قراءة كامل مسودة دستور اقليم كردستان الذي سيجري التصويت عليه بعداسابيع قليلة وارغب ان اعرض على السادة قراء ايلاف الموقرة وعليك انت ايضا سيد آقصو اهم الملامح الرئيسية لهذا الدستور واتمنى عليك سيد آقصو ان تقراه بعقل منفتح انساني متحرر من اية مشاعر سلبية مسبقة تجاه الاخرين علك تجد فيه ماوجدته انا وغيري وهذا بعض منه: -لاول مرة في تاريخ منطقة الشرق الاوسط، هذا الرجل المريض المتهالك، لاول مرة يخرج علينا دستور لااعتقد ابدا ولا باي حال من الاحوال ان دستور سويسرا او المانيا او بريطانيا ذاتها يضاهيه في معظم القضايا الاساسية. -لاول مرة يعترف دستور في الشرق الاوسط اعترافا واضحا صريحا بجميع المكونات العرقية والدينية والمذهبية والثقافية والاجتماعية المتواجدة على اراض تتبع سلطان دولة او اقليم معين. -لاول مرة ينص دستور ما صراحة وبشكل لايقبل ادنى تاويل على ليس فقط قبول او الاعتراف ب او صيانة مكون ما بل ايضا ينص صراحة على تقديم اقصى درجات الحماية والحفاظ على وتطوير كافة شؤون تلك المكونات. -ينص الدستور صراحة على حكم مدني من ارفع طراز يحمي شعب وجميع مكونات الاقليم من دون اي استثناء. -ينص صراحة على اقصى درجات الحكم الرشيد والديمقراطية والضمانات الحقوقية. -ينص صراحة على مستوى شبه خيالي من حماية الانسان وحقوق الانسان في كافة المجالات. -ينص صراحة ولاول مرة على رفض اي تمييز او احقية دينية او مذهبية لاي دين او مذهب على اخر ويساوي بشكل لامثيل له في كامل منطقة الرجل المريض بين اتباع ومكانة كافة الاديان والعقائد والمذاهب، وهذا فعلا نصر استئنائي للجميع واولهم للمسلمين الذين ابتلو بافة العنجهية الدينية والمذهبية السنية التي ساهمت وتساهم منذ 1400 عام في كل ويلات ومصائب منطقة الرجل المريض. -ينص صراحة على رفض وازدراء ومنع كافة اشكال العنصرية والطائفية البغيضة والفاشية والكراهية وغيرها. -ينص صراحة على مستوى غير مسبوق- في المنطقة على الا
اقرؤوا الدستور
العادل الليبرالي -الى السيد آقصو وغيره لابد اولا من تحيتكم والسلام عليكم لاننا نحن الاكراد مختلفون عنكم جذريا فنحن لانحب الكراهية ولاالحقد ولاالعنصرية ولاالفاشية ولا الكذب ولاالنفاق والسبب في ذلك بسيط جدا وهو اننا كامة عظيمة يمتد تواجدها على ارضها التاريخية لاكثر من 12 الف عام لانمتلك اية مشاعر بالدونية بل العكس تماما. بالنسبة لمقالك اخينا سيد آقصو اقول لك مايلي: لقد انهيت مساء امس فقط قراءة كامل مسودة دستور اقليم كردستان الذي سيجري التصويت عليه بعداسابيع قليلة وارغب ان اعرض على السادة قراء ايلاف الموقرة وعليك انت ايضا سيد آقصو اهم الملامح الرئيسية لهذا الدستور واتمنى عليك سيد آقصو ان تقراه بعقل منفتح انساني متحرر من اية مشاعر سلبية مسبقة تجاه الاخرين علك تجد فيه ماوجدته انا وغيري وهذا بعض منه: -لاول مرة في تاريخ منطقة الشرق الاوسط، هذا الرجل المريض المتهالك، لاول مرة يخرج علينا دستور لااعتقد ابدا ولا باي حال من الاحوال ان دستور سويسرا او المانيا او بريطانيا ذاتها يضاهيه في معظم القضايا الاساسية. -لاول مرة يعترف دستور في الشرق الاوسط اعترافا واضحا صريحا بجميع المكونات العرقية والدينية والمذهبية والثقافية والاجتماعية المتواجدة على اراض تتبع سلطان دولة او اقليم معين. -لاول مرة ينص دستور ما صراحة وبشكل لايقبل ادنى تاويل على ليس فقط قبول او الاعتراف ب او صيانة مكون ما بل ايضا ينص صراحة على تقديم اقصى درجات الحماية والحفاظ على وتطوير كافة شؤون تلك المكونات. -ينص الدستور صراحة على حكم مدني من ارفع طراز يحمي شعب وجميع مكونات الاقليم من دون اي استثناء. -ينص صراحة على اقصى درجات الحكم الرشيد والديمقراطية والضمانات الحقوقية. -ينص صراحة على مستوى شبه خيالي من حماية الانسان وحقوق الانسان في كافة المجالات. -ينص صراحة ولاول مرة على رفض اي تمييز او احقية دينية او مذهبية لاي دين او مذهب على اخر ويساوي بشكل لامثيل له في كامل منطقة الرجل المريض بين اتباع ومكانة كافة الاديان والعقائد والمذاهب، وهذا فعلا نصر استئنائي للجميع واولهم للمسلمين الذين ابتلو بافة العنجهية الدينية والمذهبية السنية التي ساهمت وتساهم منذ 1400 عام في كل ويلات ومصائب منطقة الرجل المريض. -ينص صراحة على رفض وازدراء ومنع كافة اشكال العنصرية والطائفية البغيضة والفاشية والكراهية وغيرها. -ينص صراحة على مستوى غير مسبوق- في المنطقة على الا
أين جماعة PKK ???
kurde -أين هم جماعة PKK من كتبة التعليقات على هذا المنبر الكريم ، الذين كانوا يهبون مثل الوحوش الضارية حينما يتناول أحد المعلقين جماعتهم وزعيمهم الستاليني المهووس ؟؟ ثم أين كتبة المقالات من نفس الجماعة ـ هوشنك بروكا وهوشنك اوسي وطارق حمو وأحمد رسول وغيرهم ـ الذين هم بلاعمل غير مهاجمة تجربة اقليم كردستان العراق وتمجيد نفس المهووس آنف الذكر وحزبه العظيم ؟؟ لماذا هؤلاء وأولئك لايبادرون للدفاع عن هويتهم الكردية ويردون على هذا الدعي التركماني ، الذي ينكر حتى مجرد الهوية الكردية فيضعها بين ألف قوسين وألف إشارة تعجب ؟؟ لعبتكم باتت مفضوحة الآن ياجماعة PKK ، وماعلى مثقفي كردستان العراق ـ الذين كان الكثير منهم مخدوعاً بكم ـ إلا التفكير ملياً بأمركم الشاذ وتضامنكم مع الأفكار الكمالية المعادية لشعبنا الكردي ومنذ أكثر من سبعين عاماً . وماعلى ساسة اقليم كردستان العراق إلا الكف عن إستقبال رموز الآبوجيين ( الثقافية ) من مطربجية وإعلامجية وعرضحالجية ، من الذين يسمون أنفسهم زوراً فنانين وصحافيين وكتاب !! يرجى النشر وتحياتي للمنبر الحر ايلاف
أين جماعة PKK ???
kurde -repeated comment
الدستور
samar -دساتير امم الشرق كلها اكاذيب وافتراآت بدء بدولتك التركيه يا آيدن . انت لماذا لا تناقش دستور دولتك التي تنتمي اليها تركيا وتحير باقليم عراقي . الست انت وامثالك تستنجدون بدولتكم تركيا التي تقطع المياه عن الملايين من فقراء قرى جنوب العراق ؟؟ هل دستور دولتك التركيه الاسلاميه يجيز قطع المياه عن شعب كامل يا آيدن ؟؟ فقط رد على موضوع جواز قطع المياه ومن ثم تدخل في دساتير ورقيه وكاذبه جملة وتفصيلا . دوله عاشت منذ آلاف السنين من زمن حمورابي الى الازدهار في الدوله العباسيه على مياه الفراتين وحكومتك التركيه الاسلاميه تقطع هذه المياه عن شعبنا في العراق وتاتي لتناقش دساتير الكذب .. اولى بك ان تعود الى دولتك لتسأل لماذا جفت مياه الفراتين ومن الذي أمر دولتك بهذا الاجراء ؟؟؟؟
أين جماعة PKK ???
kurde -repeated comment
شمال العراق
Saqir AlIraq -السيد شمال العراق بداية انوه السيد شمال العراق ان كلمة كردسات لايجوز ذكرها على هذا الصفحة وان تاريخكم كما تقول مليء بالجرائم ضدالشعب العراقي منذ العهد الملكي ولحد هذا اليوم وانتم تناطحون الحكومات المتعاقبة واليوم تنادون ببداية الانفصال عن العراق هذا ماذكرتموه في دستوركم كما تزعمون وعن العلم الذي تحملوه والخارطة الكردية اليس انتم من تقتلون وتخطفون ابناء مدينة كركوك من العرب والتركمان بقوة الاسايش والبيش مركة اولستم من سلب العراق بعد 2003 حتى السيارات الحكومية التي سلبتموها من بغداد اولستم انتم من قطع الطريق على العراقيين في شمال العراق بعد 1975 وكنتم تسلبون اموالهم وتقتلوهم اولستم انتم من يرفضون دخول العرب والتركمان الى المحافظات الشمالية بعد 2003 وتحكمون العراق بقيادة محرر العراق وحامي الحمى والقائد المغوار والعم والاخ والسيد جلال الطالباني الله ( ي؟؟؟له)انتم تاريخكم اسود كالليلة المظلمة ينقصه القمر اولستم من باع ابناءه الى القوات الايرانية في حلبجة يااخي لااستطيع وصفكم اكثر من هذا والله والعراقيين على ما اقول شهيد