جديد الشمس في أربعاء الرماد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ربما لا جديد تحت الشمس..
وربما لا يحلم أحدنا بالجديد، ما دامت تتكرّر أليه صور الماضي، محمولاً على أكتاف عولمة طوت تحت ردائها رداءات فرّت منها الفلسفات، وصار بها الأيدلوجيات مفتضحة.
أقول.. ربما لم أقل جديداً في ما كتبته قبيل أيام،ولأني لا ماضي لي خارج القول المكتوب،سأحيل القارئ الكريم مع بداية هذه الأسطر إلى اقرب قول سابق..وأريد ككاتب أن أفتخر بتحقيق سبق فيه.وما أقسى أن يتحدث الناس عنك بسبق القول..وأنت تشعر إن هذه الكلمات قيلت من قبل، ولكن "الناس نيام..إذا ماتوا انتبهوا"..رحم الله هذا الصوفي،ورحمه وأنا أزج بإشراقته وبه في مقال سياسي، سيثقله صدى الشتائم أسفل ما يتبعه من تعليقات..
إذن بم سأفتخر؟!
أفتخر بأني وبعد سويعات من حريق الأربعاء،كتبتً صرخة ودونتها في عيون من اطلعوا عليها ساعتها،وبقي لنفسي هاجس المنشور على الورق،فهو الأبقى،وربما هو دليل السبق؛ أن تكون كلماتك في يدك على ورق صحيفة؟.
ولكن مهلاً..أليس دليلاً أن يكون لك من الشهود من طالع ما كتبت، ليكون دليلاً أكثر من ورق الصحيفة؟.
بعد سويعات من حريق الأربعاء كتبت تلك الصرخة، وكمن يخبر عن حريق في ليلة ساكنة، كانت صرخة يريد لها من يطلق عنانها،أن تمر على نوم كل سامع بالقلق كلّه.
بعد ساعات من حريق الأربعاء ورماده، كتبتُ عن من يقف خلف إشعال ذلك الحريق، وقلت :" ثمة من يريد للإرهاب في العراق أن يكون عنقاء نارِ، كلما اقتربت ساعة موتها، أضرَمتِ النار في عشّها لتحترق، وتبعث من جديد. وليس الربط بين هذا البعث وبين ما حدث في العراق يوم الأربعاء 19-آب ببعيد عن البعث كحزب (ناري) عاشق للتجديد عبر الحرائق والمغامرات".
وأثبتُ عبر الوقائع التي تحيط الحدث وقتها،ما يشير إلى البعث وسوريا في ما حصل ببغداد..
قلتُ قولي بينما كان المالكي في دمشق يهمّ بالعودة إلى بغداد.
قلت إن أي مسؤول عراقي سيطالع كتابتي سيعرف مدى غضبي على حكومته، فالمقال لا يخلو من النقد اللاذع لها، وهو نقد وجدت له ما يدعم شجاعة القول فيه، بشجاعة صحيفة رسمية ستنشره بعد حين، مع إشارة إلى تاريخ نشره في موقع إيلاف الإلكتروني.
قلت إن" بعث الإرهاب! " قادم من سوريا ولمن يريد أن يعرف الآلية الكيفية لهذا لاستنتاج،عليه أن يطّلع على المقال،منتبهاً لسيل شتائم موجهة لي فيه،وليتأكد من خلال الردود بأن البعث حاضر في أكثر الردود، وعلى أي كتابة تدافع عن أهل العراق،وليبصر مرارة أن يعود البعث الدموي "كاتباً"و"معلقاً".
ولكن لا ضير ما دامت القافلة تسير،وما دمنا نستطيع أن نشير إلى صفحات ما كتبوه سابقا،دماً،ورعباً،كان لهم فيه اتساع أرضنا قرطاساً..فالبعثيون متثاقفون، ويعلمون كيف يحرّف الكلم عن مواضعه،ويعلمون كيف ينادوا وبالأدب الموهوم رفعةً، مثلما في حضرة ديكتاتورهم، ليسهل عليهم أن يجعلوه يقول:
الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم
وسيصبح كاتباً يروي لهم كقائد ضرورة،سيرة ملك يتعرف إلى زبيبة،ويسرد على لسانها الرواية،التي تُتداول مطبوعة في بعض البلدان العربية،تحت عنوان ؛رواية لكاتبها( سادس الخلفاء الراشدين..)،وتتبادلها الأيدي الآثمة،مسبحّةً بحمد هذره،المنشور كصحائف نور حريق أشعل المناهج والصحف والكتب الأدبية في العراق لثلاثين عاماً..
كل عام فيها كان جديراً بتسمية "عام الرمادة".فلو كان المؤرخ بن كثير حاضراً بين يدي من يروي له الحكاية، لأسمى الأشياء بمدلولها في وصف كلّ يوم من سنوات رماد البعث..
فربما كانت بسبب اسوداد الأرض من بقايا حروب لم تترك جهة في الخارطة إلا وأخذت من سوادها،حتى أصبحت الريح تسفي تراباً كالرماد،وحتى استحالت فيه ألوان الناس لتضحي بلون الرماد،سنوات شحّ فيها المطر والندى..وأمتنع العشب.
وربما سيقول ابن كثير في كتابه الحديث "البداية والنهاية ".عن كلّ تلك الأسباب مجتمعة وهو يصف عنف المشهد الدموي.
وسيتهمه بعثيّون بذات التهمة التي وجهت إلى المؤرخ الطبري..بعثيّون فرّوا من عار الدم وأعراسه الضاجة بسعير الجمر..
جمرٌ كانت فيه المعركة عشيقة الجندي، المجهول،والمغروس في أقصى حدود الوطن، مشحوناً بطردهم المركزي..طرد يعجل بدورة الآلة لتقذف بالضحايا على حافات الحدود،أو خارجها بعيدا..
سأسمعه وأنا منهم( المبعدين) بعيداً بفعل الطرد ذاته..سأسمعه.. في "حديث الأربعاء" وبلغة أوضح من لغة طه حسين وهذا الكتاب الشهير..أسمعه وأنا أتذكر صديقا يحمل إنجليه في الحرب منادياً في السرّ وكأنه يخاطب الجميع، أو يخاطبني،عبر إنجيله "تذكّروا - وأنت يا أيها الرجل - إن أنتَ الغبارُ،وغباراً سيجوزُ لكم العودة "..
وستكون المناسبة "أربعاء الرماد" يوم شروع المسيحي بصومه المتواصل 46 يوماً..
وكأنها هذه المرة جاءت في غير زمانها الإنجيلي، لتبدأ مع أربعاء رماد بغداد في موسم الصيام الإسلامي..رماداً أرتفع فوق جباهنا، وعفّرها بسواده،مختلطا بندم المسيحي في تلك الطقوس وهو يرسم على جبهته صليباً بالرماد..
ورغم إننا لا نحتاج إلا إلى قبلة على جبين كل مسيحي عراقي سيصرخ ببحة دجلة السمراء منادياً:..توبوا من دمنا بقلوبكم أيها القتلة..بالصوم والندب والبكاء،مزقوا قلوبكم لا ثيابكم..
اسمعه.. وتبكي لصمتي أم شهيد رضيع..
وأسمعه..وليس من مُعاد الكلام،ولكن مما يجعل للأحرف مَعاداً وحضوراً سرمدياً..
أسمعه..و يصموا ليفطروا بالدم،ضائعاً بين قبائل القنوات وعشائر الشاشات بأحسابها،وأنسابها، ببطونها -وبطون من تهزّ الخصر والوسط...
بأسلافها،وأفخاذ قبائلها،وأفخاذ من يستعرضن في حمّى هذا الشهر مفاتن العرب،وما افتتنوا به من دم طويل النزف..
نزف يشبه ما تتعثرُ في ظلامه الكلمات،لتبقى تقول..وأقول معها إني وبكتابتي القادمة،ربما،سأضيف جديدا، لم تفطن له الحكومة العراقية بعد،وبما يشابه فطنة القول والإشارة إلى العدو..بينما يصافحه شخص حكومي عراقي ولا يدرك إنه أشعل باليد الأخرى حريقاً ترك لبغداد أربعاء رماد لا ينسى..
لا أدري..ولكني أسأل: ألم يعد المالكي من سوريا بعد نشر المقال السابق بيوم واحد؟!.
إذا كان كذلك فليقرأ من هم في محفل حكومته ما أفكر به لأكتبه بعد قليل.
لأني أرى إن شمس العراق قد أشرقت على جديد في أربعاء رمادها.
===========
bull;" أربعاء الرماد"تسمية تطلق على أول يوم من زمن الصوم المسيحي،ترسم فيه إشارة الصليب بالرماد على الجباه،علامة على التوبة والندم.
bull;"أربعاء الرماد" قصيدة للشاعر ت.س.اليوت..(سبقني في الإشارة اليها في سياق أربعاء بغداد الكاتب الدكتور شاكر النابلسي)..وأضيف إن هذه القصيدة ترجمها في العراق الشاعر الكبير بدر شاكر السياب..وكان في لوعته ما يستحث الخير..ما مرّ عام والعراق بلا رماد..
والسياب كان يحتضر غريباً في الأربعاء..ولكنه رحل جسداً،ورماداً،في ظهيرة الخميس..وبينما تحترق بغداد في الأربعاء وأكتب عنها، لتموت كلماتي منشورة ً في الخميس الذي يلي الدم..
التعليقات
اسلقوهم بالسنة حداد
معتز رشدي -يكتب علي شايع ، فلا اقدر على الالتفات يمنة ويسرة ، حتى آخر كلمة في المقال . اهيء قدح الشاي واشعل سيكارتي ، والتذ بالجمل المركبة تركيب عاشق للغته الاولى ومرضعة روحه الام . ثمت قدامة معتقة تسري في الكلمات ، فتمنحها ايقاعا ساحرا ، هو سحر من سحرته كنوز تراثه الضارب في القدم . اخي علي لا تطل الغيابنعم ، ستشرق شمس بغداد على سوءاتهم ، فبم سيخصفون ، وعريهم من عهر ارواحهم ؟واعلم وتعلم انهم سيحاولون نهشك ، باسماء جبانة مستعارة . اليس هذا ديدنهم في كل آن وأوان ؟شكرا ايلاف
اسلقوهم بالسنة حداد
معتز رشدي -يكتب علي شايع ، فلا اقدر على الالتفات يمنة ويسرة ، حتى آخر كلمة في المقال . اهيء قدح الشاي واشعل سيكارتي ، والتذ بالجمل المركبة تركيب عاشق للغته الاولى ومرضعة روحه الام . ثمت قدامة معتقة تسري في الكلمات ، فتمنحها ايقاعا ساحرا ، هو سحر من سحرته كنوز تراثه الضارب في القدم . اخي علي لا تطل الغيابنعم ، ستشرق شمس بغداد على سوءاتهم ، فبم سيخصفون ، وعريهم من عهر ارواحهم ؟واعلم وتعلم انهم سيحاولون نهشك ، باسماء جبانة مستعارة . اليس هذا ديدنهم في كل آن وأوان ؟شكرا ايلاف
الشايع الأصيل
أبو سمير -قلبك على بلدك يا سيد شايع هذا من حقك ولكن النارتأكل الأخضر واليابس أنها نار الحسد أنها نار الجيرة أنها نار القرابة كما يقال الأقربون هم أولى بالدماروليس بالمعروف أنها جريمة لا تعتفر أن يقتل هأولاء الأبرياء وبدم بارد أنها بالتأكيد نار الغيرة
الشايع الأصيل
أبو سمير -قلبك على بلدك يا سيد شايع هذا من حقك ولكن النارتأكل الأخضر واليابس أنها نار الحسد أنها نار الجيرة أنها نار القرابة كما يقال الأقربون هم أولى بالدماروليس بالمعروف أنها جريمة لا تعتفر أن يقتل هأولاء الأبرياء وبدم بارد أنها بالتأكيد نار الغيرة
سوريا العروبة
السالمي -اعرف ليش تدخلون سورية والاردن بالموضوع العراقي،ما دام الحكومة الي تسمونها حكومة القانون ما رفعت قضية على اي بلد،بس هسه الموضوع صارت بي مطاليب سياسية.اما مقال الاستاذ الكاتب فاني ما اعرف هو يمكن لغته صعبه مثل الكلمات والمصطلحيات القرآن.لكن على اي حال العراق بخير بس تروح حكومة المالكي .هذا رأيي
سوريا العروبة
السالمي -اعرف ليش تدخلون سورية والاردن بالموضوع العراقي،ما دام الحكومة الي تسمونها حكومة القانون ما رفعت قضية على اي بلد،بس هسه الموضوع صارت بي مطاليب سياسية.اما مقال الاستاذ الكاتب فاني ما اعرف هو يمكن لغته صعبه مثل الكلمات والمصطلحيات القرآن.لكن على اي حال العراق بخير بس تروح حكومة المالكي .هذا رأيي
To arab
iraqi -الئ الكاتب والشاعر العراقي علي شايع:الحرائق التي لازالت تستعر هي ذاتها منذ مجئ نصر اللة وفتح البعث,والرماد الذي يتطاير علئ فروقناهوذات الرماد الذي عفلق الارض وزينها بمسدس وشارب غليظ, ). ا رجمهم بالشعر اؤلائك الاعراب .شكرا لك دائما.
To arab
iraqi -الئ الكاتب والشاعر العراقي علي شايع:الحرائق التي لازالت تستعر هي ذاتها منذ مجئ نصر اللة وفتح البعث,والرماد الذي يتطاير علئ فروقناهوذات الرماد الذي عفلق الارض وزينها بمسدس وشارب غليظ, ). ا رجمهم بالشعر اؤلائك الاعراب .شكرا لك دائما.
To arab
iraqi -مكرر
To arab
iraqi -مكرر
حاول تفتكرني؟؟
الى السالمي؟ -عذرا التعليق غير مفهوم
حاول تفتكرني؟؟
الى السالمي؟ -عذرا التعليق غير مفهوم
البعث في البرلمان
مشتاق طالب -نستغرب من كتابات بعض كتابنا الذين يقولون ان البعث خارج العراق،في حين البعث ورجاله يتحركون في البرلمان وضمن السلطوة العراقية،والمالكي اضعف من اتخاذ القرارات الداخلية المهمة لهذا السبب حاول تدويل وتصدير المشكلة،على الحكومة العراقية وضع الجميع في لحظة الحقيقة وفضح كل شيء او انتظرو الخراب والدمار
البعث في البرلمان
مشتاق طالب -نستغرب من كتابات بعض كتابنا الذين يقولون ان البعث خارج العراق،في حين البعث ورجاله يتحركون في البرلمان وضمن السلطوة العراقية،والمالكي اضعف من اتخاذ القرارات الداخلية المهمة لهذا السبب حاول تدويل وتصدير المشكلة،على الحكومة العراقية وضع الجميع في لحظة الحقيقة وفضح كل شيء او انتظرو الخراب والدمار
تحليلات عربية
فرج الله ديراوي -لماذا لانرى تحليلات عربية منصفة،ولماذا نشهد التراجع العربي الكبير في المواقف بعيدا عن العراق،انا اعتقد ان الكاتب لم يكتب وجهة نظره من الموقف العربي//البعض يقولون ان مايحدث هو فرجة ببلاش ويابخت من يشوف،وعربيا هناك خليط من الحيرة والشماتة، فالكل يتفرج الآن، بمن فيهم الأميركيون،خصوصا أن هناك قناعة، حتى لدى الأميركيين، بأن السوريين قد بالغوا في غرورهم، وبالتالي دعهم ينقون شوكهم بأيديهم، كما يقال.هكذا انقل لكم وجهة نظر احد الكتاب العرب في الأزمة وهي مطابقة لكل قولي.وطالعت وجهة نظر بعثي سوري يقول الأزمة السورية العراقية تعكس طبيعة الأزمات العربية.اسأل هل هذا الكلام دقيق؟.وهل يحق لنا ان نأسف على اعتبارالمشاكل الجديدة انعكاساً لطبيعة الأزمات القائمة بين العرب؟. وليس من المؤسف أن تلجأ الدول العربية في كثير من الأحيان إلى العامل الدولي قبل أن تلجأ إلى العامل العربي؟.اتمنى ان اقرء وجهة نظر الكاتب علي شايع عن الدور العربي .وشكري لمنبر ايلاف ومن يكتبون فيه.
تحليلات عربية
فرج الله ديراوي -لماذا لانرى تحليلات عربية منصفة،ولماذا نشهد التراجع العربي الكبير في المواقف بعيدا عن العراق،انا اعتقد ان الكاتب لم يكتب وجهة نظره من الموقف العربي//البعض يقولون ان مايحدث هو فرجة ببلاش ويابخت من يشوف،وعربيا هناك خليط من الحيرة والشماتة، فالكل يتفرج الآن، بمن فيهم الأميركيون،خصوصا أن هناك قناعة، حتى لدى الأميركيين، بأن السوريين قد بالغوا في غرورهم، وبالتالي دعهم ينقون شوكهم بأيديهم، كما يقال.هكذا انقل لكم وجهة نظر احد الكتاب العرب في الأزمة وهي مطابقة لكل قولي.وطالعت وجهة نظر بعثي سوري يقول الأزمة السورية العراقية تعكس طبيعة الأزمات العربية.اسأل هل هذا الكلام دقيق؟.وهل يحق لنا ان نأسف على اعتبارالمشاكل الجديدة انعكاساً لطبيعة الأزمات القائمة بين العرب؟. وليس من المؤسف أن تلجأ الدول العربية في كثير من الأحيان إلى العامل الدولي قبل أن تلجأ إلى العامل العربي؟.اتمنى ان اقرء وجهة نظر الكاتب علي شايع عن الدور العربي .وشكري لمنبر ايلاف ومن يكتبون فيه.
الأمن الداخلي اولا
موظف دولة عراقي -يقال بشأن الخلافات العراقية الداخليةإن المالكي أقال كل من، عبد الكريم خلف مدير عام عمليات الداخلية والناطق باسم وزارة الداخلية ومدير عام المتفجرات ومدير عام شؤون الداخلية اللواء احمد أبو رغيف.والخبر نشرته ايلاف.فهل يعني هذا بداية تصفية المؤسسات الحكومة العراقية.نحن نعمل في مؤسسات الدولة وانا اقر بمن قال وجود بعثين في الدولة.والمؤسسة الامنية مخترقة.المشكلة المالكي بدون سلطة حقيقية .التفويض الذي يملكه كرئيس وزراء لا يكفي.وسمعت مثلا إن قرار الإحالة على التقاعد في الخبر الاسبق قد وصل بالفعل الى وزارة الداخلية وان وزير الداخلية جواد البولاني ابدي استياء من القرار الذي وصفه .وأن الوزير يحاول إجراء مفاوضات مع رئيس الوزراء لمعرفة الأسباب الحقيقية الكامنة وراء قرار الإحالة على التقاعد.وان كان له علاقة بتفجيرات وزارتي الخارجية والمالية.يعني باختصار تفجيرات هزت بغداد وأوقعت أكثر من 100 قتيل و1027 جريح،والمالكي ما قادر يحسم موضوع الأمن الداخلي.انا احيي الكاتب وعليه ان لا يتغافل عن قضية الأمن الداخلي وملفاته وارتباك المالكي امام مافيات السلطة وحواشيها ومحسوبيات تبادل المواقع وشيلني واشيلك مثلما نقول في العراق
الأمن الداخلي اولا
موظف دولة عراقي -يقال بشأن الخلافات العراقية الداخليةإن المالكي أقال كل من، عبد الكريم خلف مدير عام عمليات الداخلية والناطق باسم وزارة الداخلية ومدير عام المتفجرات ومدير عام شؤون الداخلية اللواء احمد أبو رغيف.والخبر نشرته ايلاف.فهل يعني هذا بداية تصفية المؤسسات الحكومة العراقية.نحن نعمل في مؤسسات الدولة وانا اقر بمن قال وجود بعثين في الدولة.والمؤسسة الامنية مخترقة.المشكلة المالكي بدون سلطة حقيقية .التفويض الذي يملكه كرئيس وزراء لا يكفي.وسمعت مثلا إن قرار الإحالة على التقاعد في الخبر الاسبق قد وصل بالفعل الى وزارة الداخلية وان وزير الداخلية جواد البولاني ابدي استياء من القرار الذي وصفه .وأن الوزير يحاول إجراء مفاوضات مع رئيس الوزراء لمعرفة الأسباب الحقيقية الكامنة وراء قرار الإحالة على التقاعد.وان كان له علاقة بتفجيرات وزارتي الخارجية والمالية.يعني باختصار تفجيرات هزت بغداد وأوقعت أكثر من 100 قتيل و1027 جريح،والمالكي ما قادر يحسم موضوع الأمن الداخلي.انا احيي الكاتب وعليه ان لا يتغافل عن قضية الأمن الداخلي وملفاته وارتباك المالكي امام مافيات السلطة وحواشيها ومحسوبيات تبادل المواقع وشيلني واشيلك مثلما نقول في العراق
شكرا شايع
عراقي صابر -لا يهمك ولاتحزنك كثرت الاعداء ايها الكاتب.الشكر لك.نعم القافلة تسير مثلما تقول..ولا ضير ما دامت القافلة تسير،وما دمنا نستطيع أن نشير إلى صفحات الدم والرعب.ونحن ضحاياه ونتمنى على العرب اخواننا ان ينصفوا امهات الشهداء والضحايا .وان لا يتطاولو على قرارات الشعب العراقي المتمثلة بحكومته الرشيدة فالحكومة منتخبة وهي تمثل الشعب.اتمنى من جميع اخواني العرب مغيرهم معرفة ان النار تستعر ونخشى ان تصل الى بيوتهم جميعا.اخمدوا الفتنة وساعدوا اهل العراق نرجوكم
شكرا شايع
عراقي صابر -لا يهمك ولاتحزنك كثرت الاعداء ايها الكاتب.الشكر لك.نعم القافلة تسير مثلما تقول..ولا ضير ما دامت القافلة تسير،وما دمنا نستطيع أن نشير إلى صفحات الدم والرعب.ونحن ضحاياه ونتمنى على العرب اخواننا ان ينصفوا امهات الشهداء والضحايا .وان لا يتطاولو على قرارات الشعب العراقي المتمثلة بحكومته الرشيدة فالحكومة منتخبة وهي تمثل الشعب.اتمنى من جميع اخواني العرب مغيرهم معرفة ان النار تستعر ونخشى ان تصل الى بيوتهم جميعا.اخمدوا الفتنة وساعدوا اهل العراق نرجوكم
الأزمة العراقية
علاوي -قال رئيس الحكومة العراقية الأسبق إياد علاوي إن الأزمة العراقية السورية هي أزمة مفتعلة من قبل أجهزة الحكومة العراقية ولا تقوم على أسس مهنية ودبلوماسية، متهما الحكومة بعدم إعطاء الرقم الصحيح لتفجيرات الأربعاء الدامي التي وصفها بالأربعاء الأسود، مستغربا من إصرار الحكومة على اتهام بعض الدول العربية بالجرائم التي تحصل في العراق، مؤكدا أن التفجيرات الأخيرة لا يستطيع حزب أو منظمة القيام بها، داعيا إلى توافر النوايا الحسنة لإنقاذ العراق من الورطة التي هو فيها الآن، فيما شدد نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي على أهمية حل المشاكل مع سوريا عن طريق الحوار والدبلوماسية وتنسيق الموقف الرسمي في التعامل مع القضايا والأزمات التي تحدث بين بلاده والدول الأخرى، بينما دعا وزير الخارجية هوشيار زيباري فرنسا وبقية أعضاء مجلس الأمن إلى دعم طلب العراق تشكيل لجنة دولية لتقصي الحقائق حول التفجيرات. وأضاف علاوي في تصريح خاص لصحيفة الخليج أن أجهزة الحكومة العراقية قد اتهمت شريطا من الدول في تبني تفجيرات الأربعاء الأسود، حيث إن وزارة الدفاع العراقية اتهمت إيران بارتكاب هذه التفجيرات. وأوضح أن هناك جهات حكومية أخرى اتهمت سوريا وجهات برلمانية وحكومية اتهمت السعودية، فضلاً عن ذلك أن جهات حكومية أخرى اتهمت تنظيم القاعدة، بينما هناك من اتهم الأجهزة الأمنية العراقية بالضلوع بهذا الحادث لأنها مخترقة، في وقت قال علي الدباغ الناطق باسم الحكومة العراقية بعد يومين أو ثلاثة من التفجيرات إن هناك أجهزة مخترقة دون أن يحدد الاختراق من أية جهة أو من أية دولة. وأكد علاوي أن هذا الموضوع كان يجب ألا تتم معالجته بالطريقة التي حدثت، بل كان يجب أن تتحدد المسؤولية وتحصر بعد تحقيق واضح “لأننا لا نتلاعب بالسياسة، بل إننا نتكلم عن دماء الشعب العراقي وبعد أن تحدد مسؤولية الجهات التي تقف وراء ارتكاب هذه الجريمة، حينها علينا أن نفاتح الدول وكذلك الأمم المتحدة لاتخاذ الإجراءات المناسبة ضد جرائم كبيرة، كهذه، بحق الشعب العراقي ومؤسساته”. وأبدى علاوي استغرابه من حديث الحكومة العراقية الآن عن محاكم دولية وجنائية، مؤكداً أن هذه المحاكم ستقوم بالتحقيق داخل العراق نفسه عن الجرائم العديدة التي ارتكبت فيه خلال السنوات الماضية “لأن العديد من الجرائم التي حصلت في العراق لم يكن للجهات الخارجية أي دور فيها، بل هناك مجرمون في ال
الأزمة العراقية
علاوي -قال رئيس الحكومة العراقية الأسبق إياد علاوي إن الأزمة العراقية السورية هي أزمة مفتعلة من قبل أجهزة الحكومة العراقية ولا تقوم على أسس مهنية ودبلوماسية، متهما الحكومة بعدم إعطاء الرقم الصحيح لتفجيرات الأربعاء الدامي التي وصفها بالأربعاء الأسود، مستغربا من إصرار الحكومة على اتهام بعض الدول العربية بالجرائم التي تحصل في العراق، مؤكدا أن التفجيرات الأخيرة لا يستطيع حزب أو منظمة القيام بها، داعيا إلى توافر النوايا الحسنة لإنقاذ العراق من الورطة التي هو فيها الآن، فيما شدد نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي على أهمية حل المشاكل مع سوريا عن طريق الحوار والدبلوماسية وتنسيق الموقف الرسمي في التعامل مع القضايا والأزمات التي تحدث بين بلاده والدول الأخرى، بينما دعا وزير الخارجية هوشيار زيباري فرنسا وبقية أعضاء مجلس الأمن إلى دعم طلب العراق تشكيل لجنة دولية لتقصي الحقائق حول التفجيرات. وأضاف علاوي في تصريح خاص لصحيفة الخليج أن أجهزة الحكومة العراقية قد اتهمت شريطا من الدول في تبني تفجيرات الأربعاء الأسود، حيث إن وزارة الدفاع العراقية اتهمت إيران بارتكاب هذه التفجيرات. وأوضح أن هناك جهات حكومية أخرى اتهمت سوريا وجهات برلمانية وحكومية اتهمت السعودية، فضلاً عن ذلك أن جهات حكومية أخرى اتهمت تنظيم القاعدة، بينما هناك من اتهم الأجهزة الأمنية العراقية بالضلوع بهذا الحادث لأنها مخترقة، في وقت قال علي الدباغ الناطق باسم الحكومة العراقية بعد يومين أو ثلاثة من التفجيرات إن هناك أجهزة مخترقة دون أن يحدد الاختراق من أية جهة أو من أية دولة. وأكد علاوي أن هذا الموضوع كان يجب ألا تتم معالجته بالطريقة التي حدثت، بل كان يجب أن تتحدد المسؤولية وتحصر بعد تحقيق واضح “لأننا لا نتلاعب بالسياسة، بل إننا نتكلم عن دماء الشعب العراقي وبعد أن تحدد مسؤولية الجهات التي تقف وراء ارتكاب هذه الجريمة، حينها علينا أن نفاتح الدول وكذلك الأمم المتحدة لاتخاذ الإجراءات المناسبة ضد جرائم كبيرة، كهذه، بحق الشعب العراقي ومؤسساته”. وأبدى علاوي استغرابه من حديث الحكومة العراقية الآن عن محاكم دولية وجنائية، مؤكداً أن هذه المحاكم ستقوم بالتحقيق داخل العراق نفسه عن الجرائم العديدة التي ارتكبت فيه خلال السنوات الماضية “لأن العديد من الجرائم التي حصلت في العراق لم يكن للجهات الخارجية أي دور فيها، بل هناك مجرمون في ال
العراق وسوريا
احمد -مأزق التكتلاتوفضلا عن عاصفة الامن التي تحولت ازمة بين العراق وسوريا وكان المالكي في مركزها، ثمة عاصفة اخرى تهب على المالكي لجهة الضغوط التي يتعرض لها من اجل الانضواء الى التحالف الشيعي الجديد، فصحيفة ;وول ستريت جورنال; تنقل عن احمد الجلبي قوله ان الطائفية في العراق، تجلب الاصوات مشيرة الى ان ;الجلبي الذي برز مؤخراً كأعلى صوتٍ مدافعٍ عن ايران وكمناصر رئيسي لتشكيل تحالف شيعي موحد، يخالف ما يراه اغلب العراقيين من ان اعادة تشكيل مظلة شيعية سيحيي الواقع السياسي الذي كان مسؤولاً عن تسميم العلاقات بين السنة والشيعة;.
العراق وسوريا
احمد -مأزق التكتلاتوفضلا عن عاصفة الامن التي تحولت ازمة بين العراق وسوريا وكان المالكي في مركزها، ثمة عاصفة اخرى تهب على المالكي لجهة الضغوط التي يتعرض لها من اجل الانضواء الى التحالف الشيعي الجديد، فصحيفة ;وول ستريت جورنال; تنقل عن احمد الجلبي قوله ان الطائفية في العراق، تجلب الاصوات مشيرة الى ان ;الجلبي الذي برز مؤخراً كأعلى صوتٍ مدافعٍ عن ايران وكمناصر رئيسي لتشكيل تحالف شيعي موحد، يخالف ما يراه اغلب العراقيين من ان اعادة تشكيل مظلة شيعية سيحيي الواقع السياسي الذي كان مسؤولاً عن تسميم العلاقات بين السنة والشيعة;.
العراق
أمريكي -هناك وجهة نظر أمريكية أكثر جذرية بكثير، تدعو إلى الانسحاب التام ليس فقط من أفغانستان بل أيضا من العراق، بصفتهما حربين مستنزفتين وخاسرتين.
العراق
أمريكي -هناك وجهة نظر أمريكية أكثر جذرية بكثير، تدعو إلى الانسحاب التام ليس فقط من أفغانستان بل أيضا من العراق، بصفتهما حربين مستنزفتين وخاسرتين.
الاربعاء الدامي
سوري -لا نعرف ما هي الارضية الاخلاقية، او العسكرية، التي يستند اليها السيد نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي الحالي، في تصعيده الراهن ضد دول الجوار العراقي العربية، وسورية على وجه التحديد، وتهديده بأن من يحتضن ''المجرمين'' سيدفع الثمن، فالذي يحتضن المجرمين الحقيقيين عمليا هو نظام السيد المالكي نفسه، والعملية السياسية التي جاءت به الى السلطة.فلا نعتقد ان هــناك جريمة اكبر من تدمير العراق، وقتل مليون من ابنائه الابرياء، واغراقه في حرب اهلية طائفية، وتمزيق نسيجه الاجتماعي، ونهب ثرواته، وزعزعة استقراره، والغاء دوره كقوة اقليمية عظمى مرهوبة الجانب في المنطقة.السيد المالكي تقدم بطلب رسمي الى الامم المتحدة لتشكيل لجنة خاصة في تفجيرات ''الاربعاء الدامي''، متهما سورية بالتورط رسميا فيها، بإيوائها قيادات من البعث العراقي، خططت ونفذت هذه التفجيرات، وهو طلب مشروع يجب ان لا يزعج سورية او اي دولة عربية اخرى، لان اول من يجب ان تحقق معه هذه اللجنة في ارتكاب جرائم في حق العراق هو السيد المالكي نفسه، سواء لدوره من خلال حزبه في الوقوف خلف تفجيرات تسببت في قتل ابرياء في عراق ما قبل الغزو، او بتواطئه مع قوات الاحتلال الامريكي واجهزتها الامنية والعسكرية بعده.تفجيرات ''الاربعاء الدامي'' التي استهدفت ست وزارات سيادية، من بينها وزارتا المالية والخارجية، ومبنى البرلمان، مدانة بأقوى العبارات، ولا يمكن الدفاع عنها لان معظم ضحاياها من الابرياء، ولكن ماذا عن ''الارهاب الاكبر'' الذي حصد ارواح الملايين من العراقيين، سواء اثناء الحصار الذي استمر ثلاثة عشر عاما، او بسبب الغزو الامريكي؟كنا نتوقع ان يطالب السيد المالكي، وكل حكام العراق في فترة ما بعد الغزو، باللجوء الى الامم المتحدة مـــن اجل تشكيل محكمة دولية لمقاضاة مجرمي الحرب الظالمة، وغير الشرعية، التي استهدفت بلادهم، مثل جورج بوش وديك تشيني، وتوني بلير، ودونالد رامسفيلد، والمطالبة بدفع تعويضات للشعب العراقي عما لحق به من كوارث، على مدى السنوات الست السابقة من عمر الغزو والاحتلال، ولكنه لم يفعل، بل طالب فقط بمحاكمة ضحايا هذه الحرب غير الشرعية الذين ما زالت لديهم بعض النخوة الوطنية، وقرروا المقاومة من اجل طرد الاحتلال، وتحرير بلادهم من قواته والمتعاونين معها من الطائفيين بمختلف مذاهبهم.'' '' ''دول الجوار العراقي العربية (باستثناء سورية) مجرمة فعل
الاربعاء الدامي
سوري -لا نعرف ما هي الارضية الاخلاقية، او العسكرية، التي يستند اليها السيد نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي الحالي، في تصعيده الراهن ضد دول الجوار العراقي العربية، وسورية على وجه التحديد، وتهديده بأن من يحتضن ''المجرمين'' سيدفع الثمن، فالذي يحتضن المجرمين الحقيقيين عمليا هو نظام السيد المالكي نفسه، والعملية السياسية التي جاءت به الى السلطة.فلا نعتقد ان هــناك جريمة اكبر من تدمير العراق، وقتل مليون من ابنائه الابرياء، واغراقه في حرب اهلية طائفية، وتمزيق نسيجه الاجتماعي، ونهب ثرواته، وزعزعة استقراره، والغاء دوره كقوة اقليمية عظمى مرهوبة الجانب في المنطقة.السيد المالكي تقدم بطلب رسمي الى الامم المتحدة لتشكيل لجنة خاصة في تفجيرات ''الاربعاء الدامي''، متهما سورية بالتورط رسميا فيها، بإيوائها قيادات من البعث العراقي، خططت ونفذت هذه التفجيرات، وهو طلب مشروع يجب ان لا يزعج سورية او اي دولة عربية اخرى، لان اول من يجب ان تحقق معه هذه اللجنة في ارتكاب جرائم في حق العراق هو السيد المالكي نفسه، سواء لدوره من خلال حزبه في الوقوف خلف تفجيرات تسببت في قتل ابرياء في عراق ما قبل الغزو، او بتواطئه مع قوات الاحتلال الامريكي واجهزتها الامنية والعسكرية بعده.تفجيرات ''الاربعاء الدامي'' التي استهدفت ست وزارات سيادية، من بينها وزارتا المالية والخارجية، ومبنى البرلمان، مدانة بأقوى العبارات، ولا يمكن الدفاع عنها لان معظم ضحاياها من الابرياء، ولكن ماذا عن ''الارهاب الاكبر'' الذي حصد ارواح الملايين من العراقيين، سواء اثناء الحصار الذي استمر ثلاثة عشر عاما، او بسبب الغزو الامريكي؟كنا نتوقع ان يطالب السيد المالكي، وكل حكام العراق في فترة ما بعد الغزو، باللجوء الى الامم المتحدة مـــن اجل تشكيل محكمة دولية لمقاضاة مجرمي الحرب الظالمة، وغير الشرعية، التي استهدفت بلادهم، مثل جورج بوش وديك تشيني، وتوني بلير، ودونالد رامسفيلد، والمطالبة بدفع تعويضات للشعب العراقي عما لحق به من كوارث، على مدى السنوات الست السابقة من عمر الغزو والاحتلال، ولكنه لم يفعل، بل طالب فقط بمحاكمة ضحايا هذه الحرب غير الشرعية الذين ما زالت لديهم بعض النخوة الوطنية، وقرروا المقاومة من اجل طرد الاحتلال، وتحرير بلادهم من قواته والمتعاونين معها من الطائفيين بمختلف مذاهبهم.'' '' ''دول الجوار العراقي العربية (باستثناء سورية) مجرمة فعل
رد على سوري
عراقي من المقهورين -الاخ السوري ليس هناك اكبر او اصغر الارهاب واحد وقتل نفس بشرية هو قتل لمليون لافرق في الحيثية الانسانية.ولا تلاعب بالسياسة، فنحن نتكلم عن دماء الشعب العراقي ،وتم تحديد مسؤولية الجهات التي تقف وراء ارتكاب هذه الجرائم؟.لماذا تخافون من العدالة.المحكمة المستقلة ستقول قولها في الموضوع. أن هذه المحاكم ستقوم بالتحقيق داخل العراق نفسه وخارجه عن الجرائم العديدة التي ارتكبت فيه خلال السنوات الماضية ،لأن العديد من الجرائم التي حصلت في العراق كان للجهات الخارجية دور فيها، وهناك مجرمون في الخارج يخططون لجرائم كبيرة بحق العراق والعراقيين.
رد على سوري
عراقي من المقهورين -الاخ السوري ليس هناك اكبر او اصغر الارهاب واحد وقتل نفس بشرية هو قتل لمليون لافرق في الحيثية الانسانية.ولا تلاعب بالسياسة، فنحن نتكلم عن دماء الشعب العراقي ،وتم تحديد مسؤولية الجهات التي تقف وراء ارتكاب هذه الجرائم؟.لماذا تخافون من العدالة.المحكمة المستقلة ستقول قولها في الموضوع. أن هذه المحاكم ستقوم بالتحقيق داخل العراق نفسه وخارجه عن الجرائم العديدة التي ارتكبت فيه خلال السنوات الماضية ،لأن العديد من الجرائم التي حصلت في العراق كان للجهات الخارجية دور فيها، وهناك مجرمون في الخارج يخططون لجرائم كبيرة بحق العراق والعراقيين.
سعيكم مشكور
د.صدام حسين -سمعت مرارا من اذاعة اسرائيل الاسطوانه المشروخه ولسنين قولهم :ماذا لوكانت اسرائيل غير موجوده او تصالح الحكام العرب معها ماذا سيقولون لشعوبهم وكيف يبررون التردي في جميع المجالات والواقع العربي البائس والمقصلات المنصوبه في الميادين العامه وتكميم الافواه....وووو.انهم اي حكام العرب يبررونه بسبب اسرائيل واعداد العدة لهزيمة اسرائيل .....نفس النص اعيده عليك وبصياغة اخرى ماذا لوكان صدام حسين والبعث غير موجود او تصالحت امريكا واعوانهاحكام المنطقه الغبراء معهم.....اترك لك الاجابه )
سعيكم مشكور
د.صدام حسين -سمعت مرارا من اذاعة اسرائيل الاسطوانه المشروخه ولسنين قولهم :ماذا لوكانت اسرائيل غير موجوده او تصالح الحكام العرب معها ماذا سيقولون لشعوبهم وكيف يبررون التردي في جميع المجالات والواقع العربي البائس والمقصلات المنصوبه في الميادين العامه وتكميم الافواه....وووو.انهم اي حكام العرب يبررونه بسبب اسرائيل واعداد العدة لهزيمة اسرائيل .....نفس النص اعيده عليك وبصياغة اخرى ماذا لوكان صدام حسين والبعث غير موجود او تصالحت امريكا واعوانهاحكام المنطقه الغبراء معهم.....اترك لك الاجابه )
سعيكم مشكور
د.صدام حسين -مكرر
سعيكم مشكور
د.صدام حسين -مكرر
لماذا بغداد
محمد الخالدي -لماذا بغداد تحديدا ولماذا يصرخ العرب بوجه من يريد محكمة دولية تحاسب المجرمين وهل سيكون المكيال واحد لو ان ما جرى في بغداد قد حصل بالفعل في مدينة عربية أخرى.
لماذا بغداد
محمد الخالدي -لماذا بغداد تحديدا ولماذا يصرخ العرب بوجه من يريد محكمة دولية تحاسب المجرمين وهل سيكون المكيال واحد لو ان ما جرى في بغداد قد حصل بالفعل في مدينة عربية أخرى.
الاخ الشايع مع الود
تيسير علي -.وانا ادري وانت تدري وغيري يدري ان ان زوبعة الاربعاء الدامي او اربعاء الرماد ماهي الا استجداء الاصوات واستاملة العواطف لاغراض الانتخابات فقط لاغير ونقطه في اخر السطر .فلماذا ياستاذ تنفخ في الرماد
الاخ الشايع مع الود
تيسير علي -.وانا ادري وانت تدري وغيري يدري ان ان زوبعة الاربعاء الدامي او اربعاء الرماد ماهي الا استجداء الاصوات واستاملة العواطف لاغراض الانتخابات فقط لاغير ونقطه في اخر السطر .فلماذا ياستاذ تنفخ في الرماد
اخلاق مهنه
عزام عزام -بخلفيه بوليسيه متواضعه ومااستشفيته من اشارات مبطنه للكاتب في مقاله ,اجد ان الكاتب قد مضى قدما فيما بيت له مسبقا وهو استباقه لمايسميهم (السبابون والشتامون باسماء مستعاره)وقرر سبهم جملة وافرادامقدما . في التعليق رقم واحد ,الذي اقسم بأغلظ الايمان انه للكاتب نفسه فالنرجسيه تفوح منه.
اخلاق مهنه
عزام عزام -بخلفيه بوليسيه متواضعه ومااستشفيته من اشارات مبطنه للكاتب في مقاله ,اجد ان الكاتب قد مضى قدما فيما بيت له مسبقا وهو استباقه لمايسميهم (السبابون والشتامون باسماء مستعاره)وقرر سبهم جملة وافرادامقدما . في التعليق رقم واحد ,الذي اقسم بأغلظ الايمان انه للكاتب نفسه فالنرجسيه تفوح منه.