ثقافات

الأدباء السعوديون يتفاعلون مع آراء خالد اليوسف الثقافية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

مطالبات بإعادة إحياء نادي القصة وتفعيل رابطة الأدباء والكتاب

عبدالله السمطي من الرياض: أثار الحوار الذي نشرته إيلاف مع الكاتب الأديب خالد أحمد اليوسف أصداء طيبة لدى الأدباء والكتاب السعوديين، حيث حظي الحوار بمتابعة كثيفة، وبعدد نوعي ومتميز من المداخلات والتعقيبات التي كتبها أدباء وروائيون وشعراء سعوديون.
وقد استحوذت الآراء التي ذكرها اليوسف في حواره عن : غياب نادي القصة السعودي وعدم اهتمام وزارة الثقافة والإعلام بإعادته مرة أخرى ليمارس دوره الثقافي، والآراء حول عدم مؤازرة وزارة الثقافة والإعلام فكرة إنشاء رابطة الأدباء والكتاب السعوديين الاهتمام الأبرز في هذه المداخلات ، كما ركزت المداخلات على الدور المؤسساتي الذي ينهض به خالد اليوسف من جهة اهتمامه بالعمل الببليوجرافي والرصد العلمي لمختلف أنماط الأدب السعودي.
وقد شارك عشرون كاتبة وكاتب سعودي معظمهم من الروائيين والقاصين من مختلف الأجيال في المداخلة والتعقيب حول ما جاء في هذا الحوار.
وركز الروائي عواض العصيمي على إعادة بعث نادي القصة من جديد، وعلى إنشاء رابطة الأدباء والكتاب، فيما أشارت مداخلات الروائي عبدالله التعزي والروائي عبدالحفيظ الشمري والقاص محمد الشقحاء والقاص محمد علي قدس على دور اليوسف في نادي القصة السعودي، وهو ما طرحته معظم المداخلات والتعقيبات. كما ركزت بقية المداخلات على الرصد والتوثيق الذي يقوم به اليوسف خدمة للثقافة السعودية وهو دور مؤسسي يقوم به فرد واحد دون دعم رسمي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مؤسسة يديرها شخص
نوال علي الدمام -

ليست المشكلة في جهود الاستاذ خالداليوسف جهودة واضحة جدا في نادي القصة السابقلكن العمل كان ضعيف جدا جدا بسبب انه لايمكن لمؤسسة ثقافية ان يديرها شخص واحدمؤؤسة ثقافية مثل نادي القصة بالرياض كانت تحتاج الى عشرة مثقفين على الاقل من اجل عطاء قوي ومتواصلالمؤسسة لا يديرها شخص واحد فقط سوى في السعودية وشكرا

مؤسسة يديرها شخص
نوال علي الدمام -

ليست المشكلة في جهود الاستاذ خالداليوسف جهودة واضحة جدا في نادي القصة السابقلكن العمل كان ضعيف جدا جدا بسبب انه لايمكن لمؤسسة ثقافية ان يديرها شخص واحدمؤؤسة ثقافية مثل نادي القصة بالرياض كانت تحتاج الى عشرة مثقفين على الاقل من اجل عطاء قوي ومتواصلالمؤسسة لا يديرها شخص واحد فقط سوى في السعودية وشكرا