أكبر حدث أدبي في الشرق الأوسط
كتاب بريطانيون يشاركون بمهرجان طيران الإمارات للآداب
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نشارك كوكبة من الكتاب البريطانيين والعرب في الدورة الثامنة لمهرجان طيران الإمارات للآداب الذي تستمر فعاليته لمدة خمسة أيام في دبي.
تشارك شاعرة البلاط الملكي البريطاني، كارول آن دافي، والروائي ايان ماكيوان، في مهرجان طيران الإمارات للآداب بدورته الثامنة عام 2016. &&كما يشارك في فعاليات المهرجان من الوجوه الأدبية البريطانية الأخرى أستاذ الشعر في جامعة اوكسفورد سايمون ارميتاج والكاتب انتوني هورويتز مؤلفرواية جيمس بوند الجديدة "زناد الموتى" التي كتبها بتكليف من ورثة الكاتب البريطاني ايان فيلمنغ صاحب روايات بوند.&ويقام مهرجان طيران الإمارات التي تستمر فعالياته خمسة أيام سنويا في دبي منذ عام 2009 وهو أكبر حدث أدبي في الشرق الأوسط. &ويتضمن برنامج المهرجان المقبل قراءات يقدمها المؤرخ انتوني بيفور والكاتبة المختصة بأدب الأطفال جاكلين ولسن وعرضا مسرحيا منفردا يقدمه ستيفن بيركوف بعنوان "أشرار شكسبير".&&ومن المشاركين البريطانيين أيضا هيلين ماكدونالد الفائزة بجائزة كوستا للكتاب عام 2014 والكاتبة آن كليفز والاذاعيان ريتشارد مادلي وجودي فينيغان.&&ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن مديرة المهرجان ايزابيل ابو الهول "إن مهرجان 2016 مغامرة جديدة تماما بالنسبة لنا وللجمهور وسنلقي نظرة على الماضي من خلال شكسبير مع النظر الى الحاضر والمستقبل من خلال كتابنا في مجال العلم". &فان من بين المشاركين في المهرجان الى جانب الأدباء الخبيرة بعلم الحيوان نيكولا ديفيز والخبيرة المختصة بالدماغ سوزان غرينفيلد.&&ومن ابرز فعاليات المهرجان قراءات تقدمها هدى بركات الفائزة بجائزة نجيب محفوظ للآداب على عملها "حارث المياه" والكاتب الكويتي سعود السنوسي. وستنضم اليهما البروفيسورة مارلين بوث استاذة دراسة العالم العربي المعاصر في جامعة اوكسفورد. ومن الفعاليات الخاصة بأدب الأطفال قراءة يقدمها الكاتب نك آرنولد وندوة مع جيم كاي رسام روايات هاري بوتر وقراءات شعرية مدرسية تقدمها دافي وارميتاج مع جون آرغاد وغيليان كلارك وامتياز داركر الذي فاز مؤخرا بوسام الملكة الذهبي للشعر.&&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف