أكدتها دراسة أُجريت مؤخراً
الممثلات يتعرين أكثر من الممثلين في هوليوود
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نساء خلف الكاميرا &&وأما من حيث الوقوف خلف الكواليس، فأن الأمر يتخذ منحى معاكساً، وفي كل مرة يزداد عدد العاملات ضمن الطاقم الفني، ولا سيما في مجال الإنتاج. ومع ذلك، ولا حتى واحدة من بين كل خمس نساء أصبحت تشغل منصب المخرج أو كاتب السيناريو على مدى ال 15 سنة الماضية.وتكشف الدراسة أيضاً عن تزايد نسبة النساء ضمن الطاقم الفني، في حالة وقوف إسم نسوي في مقدمة العمل التلفزيوني أو السينمائي. ويؤكد الأعضاء المساهمين في إعداد هذه الدراسة لصحيفة "الغارديان" اليومية البريطانية: & "عندما يحتل الرجال موقع الإخراج والإنتاج، تتراوح نسبة النساء المشاركات في كتابة أو إخراج الأعمال الفنية بين 7% و15% فقط. وفي المقابل، حين تشغل إمرأة أو أكثر هذه المواقع، فأن نسبة 52% من السينمائيات يبرمن العقود مع كاتبات و35% مع المشرفات على دور النشر. وعندما تضطلع المرأة بمهمة الإنتاج، فأن 20% من الأعمال الفنية يعتمدن على مخرجات، ومؤلفات، ومنتجات".ويسوء الوضع بالنسبة للنساء، عندما ينتمين إلى أقلية عرقية. وينطبق ذلك على الممثلات من البشرة السوداء، اللاتي لا يمثلن سوى 15% من الأدوار الفنية. وأما نساء آسيا وأمريكا اللاتينية فقد لا تصل نسبتهن 4% من الشخصيات التي نشاهدها على الشاشة الكبيرة. هذه حقيقة مثيرة للغاية، لا سيما الأخيرات منهن، رغم أن عام 2014 شهد إرتفاعاً &واضحاً في عدد الممثلين من أمريكا اللاتينية في كاليفورنيا. &&&&&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فرض المساواةالمطلقة بين الجنسين
.................. -عملاً بتوصيات مستر خوليو في ضرورة تحقيق المساواة المطلقة بين الجنسين ، حتى ولو بالعافية، اقترح على هوليوود فرض قيود تنظيمية على الممثلات، لحثهن على مزيد من الاحتشام، والاكتفاء بمستويات تعري الممثلين، مع الشكر الجزيل!