وليم باتلر ييتس: ليس هناك طروادة أخرى
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&
لِمَ أُنحي باللائمةِ عليها،إذ هي أدهقتْبنبيذِ التَّعاسةِ كأسَ أيامي؟
لِمَ أُنحي باللائمةِ عليها،إذ هي صارتْقائدةً للرِّجالِ الحَمقى؛تُرشدهم حثيثًا&إلى أكثرِ السُّبلِ عنفًا؟
لِمَ أُنحي باللائمةِ عليها،إذ هي رشقتْبالأزقةِ المُدْنَفةِ المَحقورةِ،جسدَ الطُّرقاتِ الملكيةِ الجَليلة؟هل لديهم من الجَسارةِ،ما يُضاهيما لديهم من الرغبة؟
ما الذي جعلهاتشعرُ هكذا بالطُّمانينةِمع عقلٍصاغَهُ النُّبلُ بريئًا كالنَّار،مع جمالٍكالقَوسِ المَشدودليس له إلا الغُربةُفي زمنٍ كهذا،ألكونها ساميةٌ وفريدةٌ وحازمة؟
لِمَ؟ ما الذي صَنَعَتْهُ هي؛لتصيرَ هي ؟أثمَّةَ طروادةٌ أخرى من أجلِهاتشتهي الحريق؟&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف