"إيلاف" تقرأ لكم في أحدث الإصدارات العالمية
لماذا أثرى الغرب وبقي الشرق الأوسط فقيرًا؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يبحث جاريد روبن في أسباب الهوة الاقتصادية الكبيرة بين الغرب الأوروبي والشرق الأوسط المسلم، فينفي اتهام الإسلام بالوقوف وراء ذلك، مبينًا في المقابل تداعيات تحكّم الدين بالسياسة على الثقافة والاقتصاد.
إيلاف: لماذا بعض مناطق العالم غني، وبعضها الآخر فقير؟. في الغرب، يعيش كثيرون في رفاهية لا تُقارن بظروف مليارات يعيشون في مناطق تباطأت فيها عجلة النمو الاقتصادي والتنمية، حتى إن اللامساواة هي السمة التي تحدد طابع العالم اليوم. على حد تعبير الاقتصادي روبرت لوكاس، الفائز بجائزة نوبل، حين يفكر المرء في أسباب هذه الفوارق الصارخة، ربما يصعب عليه التفكير في شيء آخر.
هوة عميقة
تكون هذه الهوة الفاصلة بين المناطق الغنية والفقيرة حتى أشد مدعاة للتساؤل والتوقف عند أسبابها، إذا عرفنا أنها حديثة العهد نسبيًا.
قبل 500 سنة، ما كان الغرب يزيد ثراءً على الشرق الأقصى، في حين قبل 1000 سنة، كان العالم الإسلامي أكثر تطورًا من أوروبا المسيحية في المجالات كلها، من الرياضيات إلى الفلسفة، ومن الهندسة إلى التكنولوجيا، ومن الزراعة إلى الطب.
قالت الراهبة والكاتبة الألمانية هروتزفيتا إن قرطبة "زينة العالم". لكن بحلول 1600، تراجع العالم الإسلامي وراء أوروبا الغربية. وعلى امتداد قرون، ابتلى الشرق الأوسط بتباطؤ معدلات النمو وانتشار الفقر بين شرائح واسعة ومشكلات اجتماعية تبدو مستعصية.
على النقيض من ذلك، أصبحت أوروبا الغربية والشمالية أغنى مناطق العالم ومركز التصنيع والعولمة. في كتابه الاستفزازي "حكام ودين وثروات: لماذا أثرى الغرب وبقي الشرق الأوسط فقيرًا؟" Rulers, Religion and Riches: Why the West Got Rich and the Middle East Did Not (المكون من 288 صفحة، منشورات جامعة كامبردج)، يتساءل المؤرخ الاقتصادي الأميركي جاريد روبن: كيف حدث هذا الانقلاب الدرامي في حظوظ المنطقتين؟.
تخلف مزعوم
يرفض روبن الرأي القائل إن الإجابة عن سؤاله تتمثل في "تخلف" مزعوم للدين الإسلامي. يقول إن نجاح المسلمين في بناء حضارة عظيمة في العصر الوسيط يبيّن أن لا شيء في ديانتهم يعارض التقدم والإبداع.
ويشير إلى حديث نبوي يؤكد احترام الإسلام أهل العلم وتفوقهم على الآخرين، بمن فيهم رجال الدين. ويقترح بدلًا من هذا الرأي الخاطئ الذي يلقي المسؤولية على الإسلام رأيًا آخر مفاده أن الاختلافات في طريقة تفاعل الدين والدولة هي السبب في تباعد الحظوظ الاقتصادية بين أوروبا والشرق الأوسط.
ليست الأيديولوجيا أو عمل الخير الدافع المحرك لغالبية الحكام، بل البقاء في السلطة وإحكام قبضتهم عليها. ويتطلب هذا ممارسة الإكراه، أي القدرة على فرض السلطة، وما له أهمية حاسمة أنه يتطلب شكلًا من أشكال "الشرعية".
في عالم العصر الوسيط، كان الحكام المسلمون والمسيحيون على السواء يستمدون بعض شرعيتهم من مراجع دينية. لكن بعد حركة الإصلاح في الكنيسة، تعيّن على الحكومات الأوروبية الابتعاد عن الدين بوصفه مصدرًا للشرعية السياسية، كما يقول روبن.
أثر الطباعة
من خلال "إبعاد الدين عن السياسة"، أوجدت أوروبا مجالًا للمصالح الاقتصادية على "طاولة المساومات" السياسية، وإطلاق دورة من السياسات التي تدفع عجلة النمو.
على النقيض من ذلك، استمر الحكام المسلمون في الاعتماد على الشرعنة الدينية، وكانت المصالح الاقتصادية مستبعدة عن السياسة، ما أدى إلى حكم يركز على مصالح السلاطين الضيقة والنخب الدينية والعسكرية المحافظة التي تدعمهم.
إذًا، يكمن نجاح أوروبا، بحسب روبن، في الإصلاح الديني، تلك الثورة في الأفكار والسلطة التي نشرها ما سماها مارتن لوثر "هبة الله الأسمى والنهائية"، أي المطبعة.
على الرغم من أن الطباعين اكتشفوا بعد فترة وجيزة طريقة تعديل آلاتهم للطباعة بالحروف العربية، فإن المطابع غابت عن الشرق الأوسط 300 سنة تقريبًا بعد اختراع غوتنبرغ العظيم. رفض رجال الدين المحافظون المطبعة خشية إضعاف سطوتهم، ولم يكن عند الدولة التي ظلت مرتبطة بالدين لا بالتجارة حافز للوقوف في وجههم، ونقض موقفهم من المطبعة.
لم تسمح الدولة العثمانية بالطباعة العربية إلا في عام 1727 بفرمان أعلن أن هذه الآلة "سيُرفع الحجاب عنها كالعروس، ولن تُخفى مرة أخرى". وكان منع المطبعة "من الفرص المهدورة الكبيرة للتاريخ الاقتصادي والتكنولوجي" على حد تعبير روبن، واصفًا الموقف منها بأنه مثال ساطع على "اليد الميتة للتزمت الديني".
فك الدين عن السياسة
على النقيض من ذلك، جرى تثوير أوروبا، كما يقول روبن، مشيرًا إلى تمرد الهولنديين على إسبانيا الكاثوليكية، وبحث عرش انكلترا "عن مصادر شرعنة بديلة" بعد تمكين البرلمان الهولندي والبرلمان الانكليزي من خلال القطيعة مع روما.
بحلول العقد الأول من القرن السابع عشر كان البلدان يُداران بحكومة برلمانية تضم نخبًا اقتصادية. عملت سياساتهما كتشجيع التجارة وحماية حقوق الملكية على تحقيق تقدم اقتصادي أوسع، فإن فك ارتباط الدين بالسياسة أوجد مساحة للمصالح التي تدعم التجارة، كما يقول المؤلف.
كان هناك ما هو أكثر كثيرًا من التغيير البنيوي وراء تقدم الانكليز والهولنديين، ولا سيما إنجازات العلم والتكنولوجيا. والأهم من كل شيء أن الإصلاحات المديدة كانت متاهة أكثر منها طريقًا إلى التطور.
كما يلاحظ روبن في كتابه، فإن "إبعاد الدين عن السياسة استغرق قرونًا من الغليان الاجتماعي الراديكالي والحروب المدمرة". ويشدد بصورة مقنعة على أهمية الدين والعلمنة في التاريخ الاقتصادي، لكن التغير في دور الدين لن يؤثر في الاقتصاد فحسب، بل في الثقافة والأفكار أيضًا.
كاثوليكية وبروتستانتية
في مطلع القرن العشرين، أشار ماكس فيبر إلى أن مناطق عديدة ناجحة اقتصاديًا كانت بروتستانتية، في حين أن بعض المناطق الكاثوليكية تلكأت وراءها.
يعتقد روبن أن تفسير فيبر - روح الرأسمالية البروتستانتية - كان تفسيرًا خاطئًا، فالتحليلات الاقتصادية الأخيرة لا تتفق على أن أداء المدن البروتستانتية كان أفضل اقتصاديًا من أداء المدن الكاثوليكية.
لكن المنطقة الكاثوليكية التي تأخرت حقًا هي إسبانيا، التي كانت أول قوة عظمى أوروبية في أوائل العصر الحديث، وتراجعت بعد القرن السادس عشر. يبيّن روبن أن سوء الحكم الذي مارسه نظام ملكي تجاهل مصالح إسبانيا داعمة التجارة كان المسؤول عن تلكؤ إسبانيا في أحيان كثيرة. فالتمادي في التوسع الإمبريالي والاعتماد المفرط على ثروات المستعمرات والمستوى المتدني لصنع السياسة كلها أعاقت تقدم إسبانيا.
هنا يُثار السؤال عمّا إذا كانت مصاعب إسبانيا وتأخرها عن الركب ناتجين من استمرار قوة الدين. فمحاكم التفتيش الإسبانية لم تكن، كما يصفها روبن، تنازلًا "باهظ الثمن" للكنيسة في مقابل شرعنة الحكم فحسب، بل كانت هذه المحاكم مؤسسة للسيطرة الاجتماعية. وما ورط الملوك الإسبان أنفسهم في حروب أوروبية لا تنتهي "من أجل حماية مصالح الكنيسة" فحسب، بل كانت مصالح الدولة والدين متداخلة، ليس الفصل بينها سهلًا.
الأفضلية والعائق
في الشرق الأوسط، دمج السلاطين العثمانيون قوتي الدولة والدين، مصممين على شرعنة حكمهم وتحقيق طموحاتهم التوسعية باسم الإسلام. أصبحت الوحدة التي كانت أفضلية في العصر الوسيط عائقًا مبكرًا في العصر الحديث.
في غياب الحاجة السياسية إلى التعامل مع المصالح الاقتصادية، فشل العثمانيون في تنفيذ إصلاحات تحديثية في التمويل والعملة والقانون. ولم يأت الإصلاح الليبرالي إلا في القرن التاسع عشر، حين كانت الإمبراطورية العثمانية متخلفة بعيدًا وراء الغرب، وسرعان ما تضافرت السلطوية والنزعة الدينية المحافظة والكولونيالية لكبح تقدم هذا الإصلاح.
يشرح روبن التعقيد الاقتصادي بوضوح واختصار، وتستحق وجهة نظره الأساسية التي تشدد على أهمية "مَنْ يبسط الحكم السياسي" التوقف عندها لدى محاولة تفسير اخفاقات الشرق الأوسط السابقة والحالية في مواجهة تحديات التطور وكسر حاجز التقاليد المحافظة.
وتبقى العلاقة بين الدين والسلطة السياسية معضلة من أعقد معضلات المنطقة، ولا توجد لها حلول سهلة. ويكتب روبن: "التاريخ يعطينا سببًا للتشاؤم والتفاؤل على السواء".
أعدت "إيلاف" هذا التقرير عن "غارديان" البريطانية. الأصل منشور على الرابط:
https://www.theguardian.com/books/2017/aug/04/rulers-religion-riches-jared-rubin-review
التعليقات
الدين والسياسة
ابو رامي -كلنا نعلم ان اوربا والغرب عموما لم يتقدموا ولم ينعموا بالحرية إلاّ بعم تحررهم من الحكم الديني على يد الكنيسة, نعم اذا تدخل الدين في السياسة والحكم خرب الاثنان فالدين لله والحكم للشعب واي تداخل بينهما يخرّب احدهما الآخر واقرب مثال عندنا في العراق فحين كانت حكومات ما قبل 2003 حكومات دكتاتورية علمانية الى حدما كانت تسير ولو بخطى بطيئة نحو التقدم والحضارة أما ما بعد هذا التاريخ حيث الحرية والديمقراطية اصبح البلد يسير الى الوراء بخطى سريعة فرغم خزينة دولة كانت متخمة بالاموال اليوم هي مفلسة وتستدين وتطلب المساعدات من هنا ومن هناك البلد يعاني التخلف في كل شيء الخدمات في اسوأ حالاتها والتعليم في ادنى مستوياته والصحة في حالة تردي دائم والبطالة حطمت طموح الشباب واقتصاد البلد منهار والامن منفلت بين الارهاب الذي وضع يده على مساحات واسعة من البلاد وانفلات العشائر والمافيات وفق شريعة الغاب بسبب غياب القانون, طبعا الفضل في هذا يعود للمحتل الامريكي الذي رسم هذه المسرحية الدرامية المأساوية لغرض في نفسه فحكّم الطوائف العرقية والدينية فعاثت في الارض فسادا والضحية الوحيدة هي الشعب العراقي الذي لم يعرف يوما كباقي شعوب الارض وما عاد يفرّق بين الصالح والطالح من ولاة امره ومضاهراته تملأ الشوارع كل يوم وكأنه عملهم اليومي بل هكذا هو كما يبدو.
الدين والشريعة والحكام هم
كمال كمولي -بمعنى انه لولا فصل الدين عن الدولة لبقيت اوروبا متخلفة مثلما كانت في العصور الوسطى ايام تسلط روما على الملوك والاباطرة الاوروبيين اذن يمكننا ان نستنتج ان الشرق لم يتقدم بسبب تسلط الدين والشريعة على مقاليد الاموروالحياة اليومية والسياسية للبلد واستثمار هذه الشرعية من قبل الحكام للبقاء في كراسيهم بعيدا عن اي شكل من اشكال التنمية وروح التقدم الاقتصادي اذن الدين والحكام هم السبب في تخلف الشرق الاوسط
من قال ان للعرب حضارة
كمال كمولي -سؤال هل يمكن القول الان والبرهان على ان شعب الامارات هو اذكى من الشعوب العربية الاخرى لانه اسس بناء وتقدم وخدمات عالية الجودة ومصالح تجارية واقتصادية مزدهرة جدا الجواب سيكون لا طبعا لان شعب الامارات لا يمثل ربما سوى 25 بالمئة من قاطني ومواطني الامارات العربية المتحدة الذين اغلبهم هم من بلدان اخرى من الهند واوروبا وامريكا وشركات متععدة الجنسيات اذن يمكننا الان البرهنة ان العرب لم يكن لهم حضارة ولم يشهدوا اي تقدم الا الحضارة والتقدم والعلوم التي جاءت من غير المسلمين ومنهم السريان الذين حافظوا على العلوم والتقدم الذي كان قائما وبقوة ابان حضارة وادي الرافدين ابتداءا من السومريين ومرورا بالبابليين والاشوريين الذين كانوا يملكون اكبر مكتبة في العالم انذاك احرقها الغزاة المسلمون عند غزوهم لنينوى كما ان العلماء السريان هم من نقلوا العلوم اليونانية الى السريانية ومنها الى العربية بينما كان شيوخ وعلماء المسلمين انذاك مكتفين باصدار فتاوي ضد ابن سينا والفارابي والمتنبي وابن الطبري وابوعلاء المعري وغيرهم مكفرين اياهم لانهم كانوا يستخدمون العلم من اجل التطور البشرية
نصف الحقيقة
زياد طويل -الكاتب والباحث الامريكي قارب الحقيقة من جهة عندما يقول بان تخلف العالم الاسلامي والعربي مرده الى تأخر دخول المطبعة اثناء حكم العثمانيين. نعم صحيح وسبب وجيه. انما اسباب اخرى منها ما نراه اليوم ونلمسه من موقف السلفيين والتقليديين في الاسلام من فصل المجتمع الى اثنين: ذكور ونساء ورؤيتهم العالمية الى مؤمن وكافر ثم اعتبار اي محاولات لعصرنة الاسلام هي مؤامرة لتدميره...كل هذا منفصلا ومجتمعا من اسباب تخلف الشرق المسلم عن الغرب العلماني ...
واذا عرف السبب
jj -بطل العجب... احد وجهاء الشركس في الاردن كان يتكلم في برنامج عرمرم عن سبب قدومهم للاردن في ١٨٦٥ وكيف كانت الاردن نائمة ل٥٠٠ سنة, وكيف الشركس ايقضوها, السؤال من كانت تسيطر على جنوبِ شرقِ أوروبا وتركيا والشرق الأوسط ؟ غير الخلافة العثمانية, وهذه الايام بهائم وتنابلة السلطان العثمانية يدافعون عن تلك الأيام النائمة ويفتخرون باانجازاتها للحضارة وهي تهجير وسفك الدماء وخصي الأسود والأبيض لخدمة السلطان المههوس بالغلمان المخصيين
لان الغزو والسلب توقف
هيـام -السبب انه لم يعد بامكان المسلمين غزو البلاد وقتل اصحابها وسلبها ونهبها وسبي نسائها وبيعهم في الاسواق وشراء اسلحه بثمنهم لغزو بلاد اخرى ولم يعد بامكائنهم اتخاذا الغنائم والجواري وملكات اليمين . كما لم يعد بامكانهم الاستيلاء على حضارات الشعوب وتدميرها أو ابقاء فقط ما يمكن سلبه ونهبه او ما يمكن ان ينسبوه لانفسهم كذبا واختلاساا . فعلى ماذا اعتمد (اقتصاد) الاسلام غير الغزو و الغنائم والسلب والنهب والاتجار بالبشر وخاصة الجواري ؟؟ ماذا كان مصدر دخلهم غير هذا !!!!من السهل جدا على من يحلل القتل والغزو السلب والسبي ان يصبح غنيا .
لماذا؟
Haider -ألجواب, كما يذكر أديب سوري, هو طمع الرؤساء في الإنفراد بالسلطة وأسهل الطرق إلى ذلك هو إستغلال والإعتماد على ضعاف النفوس من مشايخ الدين "الناطقين باسم الله" و الذين يدّعون بأن سبب تخلفنا هو الإبتعاد عن الكتاب والسنة. هل سبب تقدم اليابان وأمريكا والصين وأوروبا وروسيا هو عملهم بالشريعة الإسلامية أو أي شريعة دينية أُخرى؟
لماذا
ali -يقول الكاتب قبل 1000عام كانت الحضارة الاسلامية اكثر من الغرب ,طيب ياسيدى ماهى اثار هذا التقدم فى المكة والمدينة موطن الرسول ؟ هل بنوا عمارة او اخترعوا دواء او صنعوا الة يخدم البشرية فى الجزيرة العربية ,كل ما حدث فى ذالك الزمان كان استفادة بعض الغير العرب من علوم الفرس والرومان والسريان ولكن اتهمهم بالزندقة وقتلوهم امثال ابن سينا والخوارزمى وابن رشد والرازى
اسهل سؤال
محمد موسوي -لماذا أثرى الغرب وبقي الشرق الأوسط فقيرًا؟ لان المسلمين يجترون افكارا صنعت قبل 1400 سنة وهم يعتبرون انفسهم وبفخر ضيوف في هذه الدنيا وهم يتطلعون للاقامة الابدية عند الاههم او عند ربهم!لذلك عليهم تطبيق افكار وايات ذلك الكتاب حرفيا لنيل هدفهم!
شعوب اسلاميه متخلفه
خالد -انهم شعوب لا تحب العمل... ابطال في الكسل والسرقات والتخلف...مدارس أشبه بحضاﺉر للحيوانات...مدرسين ومعلمين لم يواصلون اي نوع جديد من المعرفه...التهرب من المدارس سجل أعلى النسب...جرائم مخيفه...قتل...اغتصاب...من اين تنمو العقول وتتقدم...دين متخلف...يشجع على النكاح والكسل....حروب مستمره...امراض...جوع وعدم امان...كيف ينمو المجتمع...ستعودون لزمان البعران يا بعمران.
lora-moon@hotmail.com
اماراتيه ولي الفخر -لماذا أثرى الغرب وبقي الشرق الأوسط فقيرًا؟))<<أيه ده استعباط ! ايه السؤال الغبي جواب الشطر الثاني بسبب الاحتلال والقواعد العسكريه والسفارات القذره وشلالات الدم النازفه اما الشطر الأول اثرى بسبب السرقات العلنيه من الشرق يعني خيرنا /(قبل 500 سنة، ما كان الغرب يزيد ثراءً على الشرق الأقصى، في حين قبل 1000 سنة، كان العالم الإسلامي أكثر تطورًا من أوروبا المسيحية في المجالات كلها، من الرياضيات إلى الفلسفة، ومن الهندسة إلى التكنولوجيا، ومن الزراعة إلى الطب.قالت الراهبة والكاتبة الألمانية هروتزفيتا إن قرطبة "زينة العالم". ))<< لبعض المسلمين اللي عندهم " عقدة نقص الخواجه " يعني تطور الغرب بسبب الحضارة الاسلاميه وزدهارها الاسلام مع السياسه والثقافه تحكم العالم وصلت المعلومه يا منافقين الامة وسبب نكبتها قال ايه علمانيه قال فصل الدين عن الحياه العامه والسياسه حتى تظل في مكب النفايات ومجاري الصرف الصحي مسحوب عليك أكبر سيفون من الغرب ودليل (لكن بحلول 1600، تراجع العالم الإسلامي وراء أوروبا الغربية. وعلى امتداد قرون، ابتلى الشرق الأوسط بتباطؤ معدلات النمو وانتشار الفقر بين شرائح واسعة ومشكلات اجتماعية تبدو مستعصية)<< وهذا الدليل لازم بعد ما نسحب عليك السيفون " السؤال ليش تزعلون اذا الانسان يتمنى يكون حــر ويرجع عـز حضارته المسروقه ؟ يعني اذا انسرق عنك حاجه أي كانت ماتتنمى ترجع لك !
اسمك محمد
على اي اساس ؟!! -ليش اسمك محمد يا شيعي مجوسي ملحد ؟! غيره الى ستالين او لينيين او كوهين او قسطنطين
شوف ديانة المحبة التي
غزت بتوزيع الشكولاطه -يقول المؤرخ الأميركي بريفولت" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 15 ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً" وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و ليرغموا على دين المحبة ؟!!*وبيقولوا قال عن يسوع الانجيلي الحمل الوديع بيحبك ومات عن عشانك
المشارقة الذين كفروا
ماذا قدموا للانسانية -طيب يا كمولي الصليبي انت هاقد تخليت عن دينك ممكن تقولنا بماذا أفدت البشرية ؟ ليس لك من الحادك الا الضراط والمسبات والشتائم على الاسلام والمسلمين .
اثرى الغرب
على حساب الشرق -بعيداً عن هذيان الصليبيين والملاحدة هنا في التعليقات نقول اثرى الغرب على حساب الشرق عندما سرق ونهب ثرواته وسلط على شعوبه نواطيره من الحكام المستبدين .عندما تسقط النظم الوظيفية الحالية سينتعش الشرق على كل صعيد
مصير الانعزاليين الصليبين
حريق الدنيا والاخرة -انت صليبي انعزالي وطائفي حقود يا كمولي وسرطان الكراهية سيقضي عليك ثم الى جهنم وبئس المصير
أنصاف الغربيين
وأحقاد الانعزاليين -شوف أنصاف الغربيين في التحليل واقرأ تعليقات الصبية الانعزاليين والكنسيين والطائفيين البعيدة عن الانصاف المليئة بسرطانات الشعوبية والحقد والكراهية موتوا باحقادكم وتعفنوا واحترقوا في قبوركم الى يوم الدين ولعذاب الآخرة في الجحيم أشد وانكى
لأنهم لصوص
ب . م /كندا -بقي الشرق الأوسط فقيرأ لأنه يحكمونه سُرّاق ولصوص .
لا
عراقي -السبب هو تخلف شعوب تللك المناطق واعتقد انه الحر حيث الحر في العراق 52 درجة يجعل الشعب يهرول وراء رجال دين دجاله ليلتقط بصاق احدهم او يلهثون وراء سياسي قذر قاتل سارق ويرددون علي وياك علي او جماعة مقتدى ينتظرون موكبه المؤلف من 60 سيارة لكي يلطعون عجلات سيارته المقدسه او شعب يمجد مليشا الحشد العميله لتطلعات ايران ولا يهمها العراق والانتخابات الاتيه ستؤيد كلامي شعوب نجسة منافقه لا يوجد لديها دماغ بشري
وتوقفت الجزيه
هيـام -والسبب ايضا توقف الجزيه!! فالجزيه كانت مصدر دخل كبير للمسلمين الغزاه حتى انهم في فترات لم يعودو مهتمين بتحويل الناس عن دينهم للاسلام , لانه بقاء الناس على دينها ودفع الجزيه لبيت مال المسلمين مربحا لهم اكثر!!!.
الاستعمار ومن خلفه
سرحان -ليس الدين سبب الفقر والتخلف .وانما المسؤول عما الت اليه شعوب الشرق من فقروتخلف هو الغرب الاستعماري بانانيته وطمعه في تروات الشعوب . يليه الاسر الحاكمة التي نصبها من ورائه لتكون ضامنة لوجوده .هذه الاخيرة لايهمها سوىمصالح الاسرة الحاكمة والشلة المسيطرة هذه ليست بالضرورة اسرة ملكية .لانالكثير من الجماعات الحاكمة ذات توجه استبدادي في مظهر ديموقراطي .فالدينفي نظر الاسر الحاكمة سلاح ذو حدين وتاويله لتخذير الرعية ضروري لضمانالسيطرة وتكميم الافواه هذه السياسة جعلت الشعوب العربية سلبية غير قادرةعن الدفاع عن نفسها داخليا او من اعتداء خارجي .تربية الشعوب على معرفةالحق من الباطل التمييز بين الغث والسمين مبدا تابث في المناهج التعليمية الغربية .في حين مبدا الطاعة العمياء وعدم معارضة الحاكم والتسليم بما هوقائم مبدا راسخ في مناهج الشرق .من هنا يتشبع المواطن بثقافة الحق والعدلوالدفاع عن ذلك وهو مانراه اليوم في سلوك المواطن الغربي بسيطا او مسؤولابينما يجرم مواطن الشرق على ذلك ويضعه في قفص الاتهام بمعاداة الحاكموتهديه الامن والسلم الاجتماعي والوحدة الوطنية .سياسة دول الشرق القائمةتنتج مجتمعات قاصرة مرفوعا عنها القلم فهي لاتفكر الا بعقلية سيده .وخيردليل على ما تقدم من اسباب ذكرت وهي قليلة .وضع الامة الاسلامية وماتعيشه من حروب داخلية وغلق للحدود .هذا الوضع لايبعث على التقدم والثراء.
الثوره الصناعيه
نبيل -والنظام الراسمالي ( السوق الحر ) وتدخل الحكومات المحدود في الاقتصاد والمسؤوليه الفرديه هي التي أدت الى اغناء الغرب ماديا ومعنويا ( الحريه )
العرب والتقدم
bellaev -الشرق الاوسط لا ينقصه ثروات ان كانت بشرية او معدنية ولكن الخلل يكمن في التربية والقيم المجتمعية المثالية على الورق والغائبة فعلا ....عايشين خارج العصر بعيدين عن الواقع فانتاجية الفرد صفر وتعليم متدني بالاحرى جهل عام رهيب والادهى غياب احترام القانون كلهم زعماء وما في شعب
غزو البلدان وأستعبادهم
عربي من القرن21 -ومصادرة ثرواتهم ومحاصيلهم الزراعية لأن البدو أعتبروا الزراعة مهنة مقيتة , وكما فعل ألاههم بقبول قربان ذبح حيوان ( وأن قدم أبراهيم أبنه لأرضاء ربه) , ولم يقبل محصول أخيه الزراعي من الفاكهة والخضروات , أنه الدم الدم الهدم الهدم هي شريعتهم ورثوها من زعيم السلف (الصالح جدا) !!؟.. لاتوجد حضارة أسلامية , بعض الخلفاء وخاصة المأمون العباسي , أحتفظ ببعض العلماء والمفكرين السريان الذين ترجموا علوم وحضارة اليونان الى السريانية ومنها الى العربية وبنوا حضارتهم المقتبسة عليها , وحضارة العرب الخليجية تعتمد على الأيدي العاملة الأسيوية و أبداع المهندسين والمعماريين الغربيين , وبدونهم ستنهار تلك الحضارة !!!..
تعليقات مسيئة
ذات اتجاه واحد -التعليقات اتجاه واحد اين تعليقاتنا التي أرسلناها. ان ليبرالية ايلاف على المحك
لماذا لم تقبل المسيحية
الجزية وأبادت الشعوب -لماذا ابادت المسيحية الرحيمة شعوب العالم الجديد مع قدرتهم على دفع الجزية يا هيومه ؟! فلا هي نصرتهم ولا هي اللي قبلت منهم الجزية ليعيشوا ويعتقدوا وابادتهم ونهبت ثرواتهم ونقلتها الى اوروبا والفاتيكان
ال
اركان -الاماراتية وشبيهاتها من أنصاف النساء هم السبب في كبوة العالم الاسلامي هم رمز للقهر والتخلف نساء يتلذذون بقسوة بعالهم وسوء معاملتهم بنصوص مقدسة ورغم كل هذا يقولون الحمدلله على نعمة الاسلام فأي ثقافة وأي فكر كهذا ينتج عنه أمة كبيرة وعظيمة
مكانة المرأة المسيحية في
ظل تعاليمهم كنيستها ؟! -تولد الأنثى في المسيحية مجللة بعار الخطية الاولى وهيه لِسَّه لحمه حمرا لم ترتكب خطية بعد ؟! وينظر اليها انها دنسة نجسة سبب شقاء الانسانية بلا عقل وبربع روح ومخلوق غير كامل الأهلية والإنسانية وشيطان مريد ؟! لا تتطلق مهما كان زوجها سكيراً عنيناً شاذاً ديوثاً يضربها بخيلاً ذَا رائحة عفنة مخبولاً او معتوهاً لا تتطلق الا ان تزني ويقر هو بزناها اما اذا طلع قفا فستستمر معاناتها وان بفرض انها ُطلقت لن يتزوجها احد ؟! مسلط عليها الحرمان الكنسي ان لم تستجب لرغبات القسس والرهبان ؟!!!!
الى المتشدد عدو الانسانية
كمال كمولي -كلماتك النابية والفاظك ,ومسابتك تفضح ثقافتك الهمجية فانت من جانب تدافع عن الجاهلية والتخلف والسيف ومن جانب اخر تهاجم رسالة المسيح الانسانية التي اقرها علماءك اذن انت انسان لا تستطيع السيطرة على قواك العقلية و بحاجة ماسة الى اقرب مصحة عقلية ونتمنى لك جميعا الشفاء العاجل
تريدون الصراحة
قطري-لا ينافق -لانكم وضعتم بالدستور--ان دين الدولة والقوانين والتشرعات من النصوص الدينية في الاسلام واعتقدتم ان او نسيتم انكم بالقرن ال 21------وسمحتم لرجال الدين التصرف وفق هذا حتى وجد الناس انفسهم سجناء افكارهم----
الجهاد = بلطجة
ابولهب اخو ابو جهل -تعرفون لماذا---فقط اكتبوا باليوتيوب---احكام الاسلام بالسبايا---عندما يكون هذا منهجنا تعرف لماذا نحن نعيش بفكر البلطجة-
دين انتهى
خليجي يحقد على التكفيريين -بدليل مايحصل اليوم---من الذي يدمر الشعوب اليست افكار دينية من التراث---لاتنسون ان المستفيدين اغلبهم رجال الدين المهوسيين بوجود النفط لما كان سعره 2 دولار قبل 50 سنة لا نعرفهم وكانوا يبحثون عن شغل--وصل 100 دولار ازدادوا كالذباب--هم المستفيدين ومن يمولهم من حكام لأجندات تفيدهم----
نظرية فاشلة
خليجي يحقد على التكفيريين -الذي كان سبب بالتوسع هو الغزو والنهب وليس الفكر والاقتناع لهذا الدين----بدليل--- نظرية اسلم تسلم----هذه حقيقة
رقم 24
عمر جابر-مسلم سابق -معظم كلامك هو الصح----لولا الفرس والسريان واليهود بالمشرق لما كانت هناك ماتسمى حضارة اسلامية---لانهم جاءوا لدول مستقرة وتصنع وتزع اما هم يريدون ان يرضوا خالق قال لهم انشروا ديني --يعني هو الله لايستطع كما يقال ان يقول كن فيكون فقط بالقتل والسبي والارهاب
بعيدا عن التنظير للامور
سليم -من خلال الواقع المعيش للشرق و.الواقع المعيش للغرب نستنتج اسباب الهوة العميقة بين الطرفين . لان الحال هو استمرارية الشعوب ونمط تفكيرهم وطبيعةحياتهم .
ألف شكر لأيلاف التنوير !!
عربي من القرن21 -وأتاحة الفرصة لأبداء الرأي الآخر , والشكر يعود لربان هذه السفينة الشجاع , عثمان العمير , الذي سيكافأ بجائزة نوبل للسلام , وسيخلده التاريخ لفتح باب التنوير والمعرفة والقضاء على الجهل والخرافة في مجتمعاتنا المتخلفة سابقا وحاليا !!؟..
الدين افيون الشعوب
تارك دينه -سؤال يطرح نفسه هل كانت هناك حضارة اسمها الحضارة الاسلامية؟؟ التاريخ يؤكد بالادلة القاطقة لم تكن هناك حضارة اسلامية لان الاديان روحانية لاتبني حضارات والا لقلنا الحضارة المسيحية او اليهودية او البوذية او الهندوسية او الحضارة الزرادشتية . ثم كل الحضارات لكي نستدل على وجودها يجب ان نجد اثار لمنجزاتها الحضارية كالعمران والفن المعماري وانجازاتها بمجال الزراعة والصناعة والثقافةوالادب والطب وعلم الفلك وغيرها. لم نجد اثار تؤكد الحضارة الاسلامية الا بعض المساجد والتي هي اصلا كانت اكثرها كنائس عائدة للمسيحين وتم الاستيلاء عليها وتحويلها لمساجد. انا عراقي من خلفية مسلمة اعتز بتاريخ اجدادي وبحضاراته القديمة كالحضارة السومرية والبابلية والاشورية واثار هذه الحضارات موجودة في بلدي العراق وتملا متاحف العراق والمتاحف الغربية كمتحف اللوفر في باريس وزرته عدة مرات ومتحف برلين والمتحف البريطاني وغيرها من المتاحف العالمية ولم اجد اي اثار تشير لهذه الحضارة الاسلامية المزعومة. في متحف برلين وجدت قسم لهذه الحضارة المزعومة وهي عبارة عن سجاجيد ايرانية منقوشة وهي عبارة عن دعاية تجارية للسجاد الايراني . الاخوة المعلقين اشاروا لو كانت هناك حضارة اسلامية كان من المفترض ان تنشا في بيت مهدها في مكة او المدينة المنورة ؟؟ قد يقال ان هناك حضارات نشاة في دمشق وفي بغداد والاندلس.هذه الشعوب وفي هذه المناطق كانت فيها حضارات قبل ان يغزوها البدو العرب واستولوا على هذه الحضارات وسخوروها لنزواتهم الشخصية والقبلية كالاموين والعباسين وكانوا عالة على شعوب هذه البلدان. لايمكن للبدوي وابن الصحراء الجافة الذي لايملك حضارة وقيم حضارية ان يعلم شعوب فيها حضارات مزدهرة. لايمكن للامي الجاهل ان يعلم المتعلم والعالم القراءة والكتابة. الاندلس كانت فيها حضارة راقية وكانت الديانات السائدة فيها المسيحية واليهودية والغزاة العرب استولوا عليها وسخروها لمصالحهم ونزواتهم الشخصية واستعمروها واذلوا شعوبها . انا واثق لو لم تتحرر الاندلس من الغزات العرب المسلمين والبربر لراينا اليوم اسبانيا ،الاندلس سابقا دولة عربية متخلفة اسوة ببقية الدول العربية وعضو في جامعة الدول العربية وعندما تسال اي مواطن منها عن اصله راح يقول لك انا عربي واهلي من اليمن نزحوا الى هنا.ومن العدنانين او القحطانين. سؤال اخر يطرح نفسه . لما
الاسلام خطر على البشرية
اركان -الانسان الغير سوي هو الوحيد الذي يتقبل الاسلام كدين اَي دين هذا الذي كله حقد وأذى للآخرين ومن هو القدوة تفحصوا سيرته واعماله واحكموا بالعقل ان كان لكم القليل منه هناك القليل .
كذبة ربط الدين بالتخلف
abdulrazak -دائما تقولون اسباب التخلف هو ارتباط الدولة بالدين بل وبعض الدول تضع نص ان الشريعة الاسلامية هي اساس الدستور او الحكم يا اخوان كذبة كبيرة يضحك بها اليبرالين علينا ورسخت في عقولنا دعونا ننظر نظرة للدول العربية المسلمة فقط والتي تتهم ان سبب تخلفها ربط الحكم بالدين انظر الملاهي الليلية منتشرة محلات بيع الخمور منتشر الدعارة منتشرة ومقننة الربا منتشر بكل انواعة الفساد من رشاوي وخلافة منتشر ومغطى ومحمي اين هذه من تعاليم الدين الاسلامي بل ان رجال الدين بهذه الدول لايعارضون ذلك وساكتين اي انهم فصلوا الدين عن الدولة واقعيا بل البعض منهم يشارك في ذلك بمدحة الحاكم وهو اساسا فاسد تولى الحكم وهو وعائلته لايملكون الا مبالغ بسيطة يتوفى او يخلع لنجد ان ارصدته بلايين الدولارات من اين حصلهابتطبيق الشريعة طبعا لا بفصل الشريعه عن الدولة الفرق ان اوروبا طبقت اسس اساسها الاسلام المتهم البزي وهي المساواة امام الشرع لجميع الطبقات فصل السلطات عن بعضعها تشريعية تنفيذية حاكم يعرف انه سيحاكم مثله مثل رعاياة لو اخطى سيتبدل اذا عجز صحيا اونفسيا ورجل دين دين ومواطن يقول وجهة نظرة بدون خوف من سجن او تعسف من قوي هذه الاسباب التي صنعت اوروبا وهي موجودة بشريعتنا ولكن هم نفذوها ونحن اخفيناها وبعد ذلك نكذب ونقول ان السبب بتخلفنا ربط الدين اوالسياسة بالدين علما بانني لم اربط التقدم في اول ٨٠٠ من انتشار الاسلام بتقدم الدول الاسلامية لاتتي اعرف ان هذه الكلمة يكرهها من يحاول التقليل بالاسلام
تخلف مزعوم!
فيصل -تعليقي سيكون من رأي روبن و أوجهه لأدعياء العلمانية و لأدعياء الدين على حد سواء:"إن نجاح المسلمين في بناء حضارة عظيمة في العصر الوسيط يبيّن أن لا شيء في ديانتهم يعارض التقدم والإبداع.""ليست الأيديولوجيا أو عمل الخير الدافع المحرك لغالبية الحكام، بل البقاء في السلطة وإحكام قبضتهم عليها. ويتطلب هذا ممارسة الإكراه، أي القدرة على فرض السلطة، وما له أهمية حاسمة أنه يتطلب شكلًا من أشكال "الشرعية"."
انتم ايها المسيحيون
بمعيار المسيح مهرطقون -انتم اساساً بمعيار المسيح ناس مهرطقين كفار لعدم التزامكم بالوصايا والتعاليم و لتغلغل الحقد والحسد والكراهية في قلوبكم. ضد المسلمين وقد أمرتم بمحبة أعداءكم لذا لن يخلص المسيح أرواحكم الخبيثة ولن يغفر لكم ويجعل مصيركم جحيم الابدية .
من يتبنى الكراهية ويفتري
ليس بمسيحي سوي -انتم اساساً بمعيار المسيح ناس مهرطقين كفار لعدم التزامكم بالوصايا والتعاليم و لتغلغل الحقد والحسد والكراهية في قلوبكم. ضد المسلمين وقد أمرتم بمحبة أعداءكم لذا لن يخلص المسيح أرواحكم الخبيثة ولن يغفر لكم ويجعل مصيركم جحيم الابدية .
الى 39
تارك دينه -للاسف يبدو فهمك سطحي للنظام العلماني.النظام العلماني هو دستور يفصل الدين عن الدولة ويبعد رجال الدين عن التدخل في شؤون الدولة. العلمانية ليس فقط فصل الدين عن الدولة وانما ثقافة ومؤسسات مدنية راسخة وسيرورة من الاجراءات .الدساتير في الدول الاسلامية لم تفصل الدين عن الدولة وانما اهم بنودها دين الدولة الرسمي هو الاسلام ،والمصدر الرئيسي والاساسي هو الاسلام وقوانين الدولة اغلبها قوانين مستمدة من الشريعة الاسلامية كقانون المحاكم الجنائية وقوانين الاحوال الشخصية والمعاملة القانونية نحو غير المسلم سواء في ادارة دوائر الدولة او حق المواطنة.اما هذه الظواهر التي اشرت لها فهي تنتشر في الدول الاسلامية وبالذات الانظمة الاسلامية بشكل فظيعمنها الدعارة والتحرش الجنسي واللواطة وتعاطي المخدرات والفساد المالي والاخلاقي وغيرها والفقر والجهل وبيع الاطفال والفوضى وانهيار المجتمعات والقيم الاخلاقية ولنا تجربة بالعراق وايران ومصر ودول الخليج والسودان واكثر الدول الاسلامية . انا ما اعرف انت اين تعيش؟؟ هذه الظواهر موجودة في بلداننا الاسلامية ونحن ابناء هذه البلدان فلايمكن لك نكرانها. بالدول العلمانية كل شئ مقنن بقوانين وضوابط وليس كما يصور لك بشكل مزيف ومشوه. المسلمين يتكلمون بالقيم الاخلاقية ولكن واقعهم شئ اخر تماما. الدول التي انتهجت النظام العلماني قضت على الفقر والامية والفوارق بين الناس على اساس المواطنة وقطعت اشواطا بالتقدم في كل المجالات والرفاه في حين الدول الاسلامية بقت دول متخلفة. شاهد ماليزيا دولة غالبية سكانهامن المسلمين ولكن نظامها علمانيا فصل الدين عن الدولة فنهضت من دولة فقيرة ومواردها شحيحة واليوم اصبحت في مصافي الدول المتقدمة واصبحت دولةمستقرة يعود الفضل لنظامها العلماني الذي اساسه المواطنة لشعب متعدد الاديان والاعراق . كل الدول الاسلامية العربية وغير العربية انظمة دساتيرها تستمد قوانينها من الشريعة الاسلامية ماعدى ماليزيا. اسالك؟ لماذا يتهافت الملايين من اللاجئين من الدول الاسلامية للحصول على اللجوء والاستقرار في الدول العلمانية وبالذات في الدول الغربية لوكان كلامك صحيح؟؟؟يبقى النظام العلماني اللبرالي الديمقراطي هو الحل لكل شعوب العالم واثبتت تجارب الدول العلمانية نجاحها بشكل مذهل
SUNNI CRIMINALES BEHIND E
SARGON AKADI -SUNNI KRIMINALES AND KILLERS BEHIND EVERYTHING...SUNNI CRIMINALES DONT UNDERSTAND ISLAM AND THEY HAVE NOT MORLITY......ISLAM IS MORAL..NOT CLOTHES AND KILL INNOCENT PEOPLE....
الثورة هي الحل
كمال كمولي -الفكر الديني المتسلط على رقاب شعوب الشرق الاوسط هو نسخة اخرى من الاستعمار البريطاني القديم فعلينا ان نتحرر منه ونضعه في اضيق الطريق وتحت رقابة صارمة ونسن لنا دستورا مشابها للدول المتقدمة لكي نستطيع ان ننهض ونتقدم ويعيش البشر بامان وسلام في بلداننا
محزن ما يحصل بسوريا
عمر يعقوب ال سوية -بالاغتراب هناك 25 مليون سوري ---اغلبهم من المسيحيين بسبب الهجرة القديمة--لو يرجع البعض سيكون لصالح تطور ونهضة سوريا لانهم متعلمين وخبرة وادارة--شكلوا لجان لهذا الغرض وميزة السوريين انهم اكثر الشعوب العربية انتاجا وحبا للعمل ويقابلهم الالمان في اوربا---سيبنون سوريا من جديد سوريا علمانية الى الابد لأن العلعلمانية اعطاء الحرية للكل في الاعتقاد دون تدخلات الدين على فكر الدولة وحريات الناس
سرق الاتراك والاكراد
كل روؤس الاموال الارمنية -لقد سرق الاتراك والاكراد قاتلي الارمن والاشوريين واليونان مجرمي التطهير العرقي ضد الارمن والمسيحيين 1878 - 1923 في بلادهم الهضبة الارمنية المحتلة كل روؤس الاموال الارمنية والمسيحية وحتى حيواناتهم والمعروف ان الارمن كانو يشكلون خمسة وثلاثون بالمائة 35% من سكان استانبول / القسطنطينية والارمن مع اليونان سبعون بالمائة 70% ونصف الاقتصاد العثماني 50%كان بيد الارمن
هههههههه
خالد -ههههههههه وراء كل ,عالم, اماراتي فريق اجنبي كامل حيث تتبنى الإماراتي كل أعمالهم و اكتشافاتهم و للأسف ستكون هذه مشكلة كبيرة للدولة ان رحل الاجانب
هذيان وواقع
أين الخلل الحقيقي؟ -بعيداً عن خطاب الكراهية والتحيز الكامن في العديد من التعليقات العلمانية المعلبة والجاهزة سلفاً، تتفق نتائج هذه الدراسة مع نتائج كتاب شهير ل"برنارد لويس". فلعل من أبرز الرسائل المستقاة من كتاب برنارد لويس المشهور "أين يكمن الخلل؟" استبعاده ان يكون الاسلام بحد ذاته سبب الخلل، وترجيحه ان تكون خيارات العرب والعجم والمسلمين هي "الخلل". السبب واضح، العلم والحرية انتعشتا في الحضارة الاسلامية منذ القرن الثامن حتى القرن الخامس عشر، ولم يحصل تناقض متأصل بينهما. دلائل أخرى أحدث: ماليزيا وتركيا واندونيسيا.
علمانية مستبدة
هي السبب -صدقت، خصوصاً العلمانية لاشتراكية من تأليف ستالين.
العلمانية والديمقراطية
تارك دينه -يجب ان يعلم الجميع ومن خلال التجارب العالمية اثبت فشل الانظمة العلمانية بدون الديمقراطية. في حين نجحت الانظمة العلمانية التي تبنت الديمقراطية. العلمانية والديمقراطية متربطتان ومتكاملتان لبعضهم البعض.ديمقراطية بدون العلمانية يستحيل بناء دولة حديثة ، وعلمانية بدون ديمقراطية ايضا مصيرها الفشلالاديان وايديولجياتها من عاشر المستحيلات تبني دول عصرية لانها خرافات واساطير .اما تركيا وماليزيا فدساتيرها علمانية وبالذات ماليزيا ولهذا قفزت قفزات في التطور لانها فصلت الدين عن الدولة والدين اصبح خارج النظام السياسي ولم يعد له اي دور يذكر في الحياة السياسية في ادارة الدولة.اما تركيا فنظامها لم يكن نظاما علمانيا متكاملا لانه لايعترف بالقوميات الاخرى كالاكراد والارمن اي حق المواطنة وهذا اساس النظام العلماني ومع كل هذه النواقص جرى تطور في تركيا ولكن عند مجئ الاسلامين بقيادة السلطان اوردوغان بدا التراجع وتهميش الدستور واسلمت المجتمع ومؤسسات الدولة وبدا الغرب ينسحب من تركيا والذي له دور في دعم اقتصاد تركيا وبالذات دول الاتحاد الاوربي وعلى راسهم المانيا وهولندا وبدا الاقتصاد التركي يسير نحو الدرك الاسفل واذا بقي الاسلامين بالسلطة ستنتهي تركيا وتصبح دولة متخلفة مثل ايران.اما اندونيسيا فلازال دستورها غير علماني ولم تفصل الدين عن الدولة واندونيسيا دولة متخلفة اسوة ببقية الدول الاسلامية الاخرى.انا مواطن عراقي ارى الاسلامين من الشيعة والسنة في العراق فشلوا فشلا مريعا في ادارة الدولة العراقية خلال 14 عاما. الدستور العراقي مهلهلا اسلامي طائفي الواقع يبرهن يوما بعد اخر انه يستحيل بناء دولة حديثة في عراق متعدد القوميات والاديان والمذاهب والملل ان يحكم باي ايديولوجيا شمولية سواء كانت دينية او دنيوية الا بنظام علماني ديمقراطي ذو دستور علماني يفصل الدين عن الدولة. وكذلك بقية الدول الاسلامية. العلمانية الديمقراطية اصبحت طريق البشرية لبناء انظمة تتقيد بالقيم الانسانية العالمية
متمسك بدينه
العلمانية العربية -دون الدخول في معايير "النجاح" المزعوم للدول العلمانية الغربية في ضوء الفقر الاجتماعي والاسري والروحي لتلك الشعوب، لي ملاحظة رئيسية على العلمانية العربية، فهي بطبيعتها غير ديمقراطية لأسباب معروفة.
خرافات وأساطير!
Maher -في القرآن الكريم آيتان كريمتان عن "التدافع بين الناس" ومساهمتها الجوهرية في تحقيق الصلاح ومنع الفساد في الأرض وحماية الحقوق الدينية للأقليات، احداها (وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ ). البروفسور الأمريكي تشارلز لندبلم C. Lindblom ذاع صيته في النظرية السياسية وتحليل السياسات العامة خلال النصف الثاني من القرن الماضي بسبب اشهاره لنظرية أساسية في التنسيق المجتمعي واتخاذ القرارات الجماعية سماها "التعديل المشترك للفرقاء Partisan Mutual Adjustment" هي في واقع الحال تعبير عن الآية الكريمة أعلاه لكن بعد نحو 1400 عام.
نقطة
نظام -اذن حسب رأيك: النظام السياسي لفرنسا= النظام السياسي لماليزيا، ولروسيا=تركيا. بما في ذلك اتجاهات الجماهير والسياسة العامة ومحتوى الدستور والحزب الحاكم!
بالخرافات لاتبنى الدول
تارك دينه -لايمكن بناء دول حديثة ضمن المعايير العالمية المعاصرة على خرافات واساطير عمرها الاف السنين. لايمكن بناء دولة على كم اية وكم حديث ضمن المعايير العالمية . هل نبني دول تحكمها قوانين قطع يد السارق او رجم المراة الزانية او المراة ناقصة عقل وايمان او حصة المراة بالارث نصف حصة الرجل وشهادة امراتين مقابل شهادة رجل واحد او دية المراة نصف دية الرجل او الرجال قوامون على النساء واليوم دول عالمية متطورة تحكمها نساء ولايسمح للمراة تكون قاضية وضرب المراة والسماح لزواج القاصرات كما تزوج نبي الاسلام عايشة وعمرها 9 سنوات وتقسيم المجتمع الى مؤمن وكتابي ذمي كافر يدفع جزية ومشرك كافر اما ان يلتزم بالاسلام او يقتل او نتقيد بنظلم العبيد العبد للعبد والحر للحر او نقاتل الشعوب الاخرى تحت راية الجهاد لنشر الاسلام والاستيلاء على اموال الناس تحت مسمى الغنائم والاستيلاء على النساء وانتهاك الاعراض وبيعهن في سوق النخاسة كماكان عند الغزو الذي قاد نبي الاسلام اكثر من 70 غزوة واليوم داعش تنفذ هذه الشريعة بحذافيرها . بناء الدول ليس بالطقوس الدينية كالصوم والصلاة والحج والزكاة. الاسلام ومنذ 1430 سنة لم يبني دول ولاحضارات وكل مايقال عن حضارات اسلامية مجرد اكاذيب وتزوير للتاريخ ومنذ نشوء الاسلام فالحروب الداميىة وانهار الدماء سالت وتسيل والحبل على الجرار .العلمانية الديمقراطية والتقيد بلوائح حقوق الانسان العالمية هو طريق البشرية في العالم كله . فالدول الاسلامية اذا لم تفصل الدين عن الدولة وتقيم انظمة علمانية ديمقراطية ليبرالية فانها ستبقى في قاع العالم في الجهل والظلام والاستبداد والتخلف والفقر . للاخ رقم 53 يا اخي انت تستشهد باناس مفكرين لاوجود لهم الا في مخيلتك وانت تختلقهم . لوكان كلامك صحيح لماذا الغرب لم يتبنى الشريعة الاسلامية؟؟ يا اخي انا اعيش بالغرب لم اسمع هذا الكلام والاعلام الغربي مفتوح وكل شئ واضح امام شعوبه.الغرب تخلى عن الايديولوجيات الدينية كالمسيحية والبوذية وتركها في المعابد لمن يريد ان يتعبد قبل اكثر من 200 سنة وبعدين تذكر لي شخص ما ينظر للعودة الى ايديولوجيا الاسلام ايديولوجياالعرب البدو الذين كانوا يعيشون في الصحراء لكي يطبقوها في دول متطورة وتتعارض مع القيم الانسانية العالمية. تصور بالغرب يقيمون بقطع يد السارق او رجم المراة الزانية؟؟ تعرف ماذا سيحدث بالغرب؟؟؟ انت يبدو
انجازات عالمية
ودول حديثة! -في المجال الأسري تعاني الدول العلمانية المعاصرة من مشاكل الطلاق، العنوسة (العزوبية) والهجران الزوجي والأمراض الجنسية وآخرها الإيدز ، وظاهرة الامهات المراهقات، والبغاء والشذوذ الجنسي والاجهاض، والاغتصاب والخيانة الزوجية والأطفال غير الشرعيين والعنف الأسري وزنا المحارم والتحرشات بالمرأة العاملة في سوق العمل وغيرها. وفي الميدان الاجتماعي تعاني دول العالم المعاصر من مشاكل الإجرام سواء كان ضد الملكية أو النفس ، والتشرد وحوادث الطرق وانحراف الأحداث والعنف وانخفاض معدلات نمو السكان (في الدول الغربية) وظاهرة المجتمع الشائخ ، والانتحار ، والإدمان على الكحول والتبغ والمهدئات والمنومات والمنشطات والمخدرات والمسكنات ، ومشاكل التمييز العنصري والأمراض والاضطرابات النفسية والعقلية والعصابية ، والفساد الإداري والجرائم الاقتصادية والمشاكل العاطفية بين المرأة والرجل والرشوة. وفي الميدان الاقتصادي تشكو المجتمعات العلمانية المعاصرة من الأزمات المالية العالمية، ومن التضخم (ارتفاع الأسعار) والبطالة والدورات الاقتصادية والفقر وسوء توزيع الدخل والثروة وتراجع معدلات النمو الاقتصادي (الركود الاقتصادي) ، والعجز في الموازنة العامة وميزان المدفوعات ، والديون الخارجية. وفي المجال البيئي هناك مشاكل تلوث البيئة (الهواء والماء والبحار والمحيطات) والضجيج وتضرر طبقة الأوزون ، وسوء تخصيص الموارد واستنفاد الموارد الطبيعية، والتصحر والتعرية وانقراض بعض الأنواع بفعل الصيد الجائر والارتفاع العالمي في درجات الحرارة وغيرها . فعلاً انجازات مفتخرة!
رأيت الاسلام في الغرب!
أزهري -دراسة جامعة جورج واشنطن الامريكية المعنونة "ما مقدار أسلمة Islamicity الدول الإسلامية؟ " هي بلاشك دراسة شاملة وهامة ونتائجها صادمة الى حد كبير. خلاصة الدراسة ان نيوزيلندا وايرلندا والدنمارك، على سبيل المثال، هي أكثر تطبيقاً والتزاماً لمبادئ ومقاصد وقيم الاسلام من كافة الدول العربية والاسلامية! نتائج غير متوقعة للوهلة الاولى، لكنها مليئة بالمعاني والمضامين والدلالات. لعل أهمها: (1) اذا أردنا تحقيق تقدم الدول الغربية علينا أن نلتزم بالأسلام ليس فقط في نصوصه الجزئية وانما أيضاً في مقاصده العامة المستمدة من مجموع النصوص. (2) ان الدين ليس فقط عبادات بل معاملات وأخلاق اجتماعية.
كيف نبني امة؟
وكهف العلمانيين العرب -بعيداً عن خطاب الكراهية المنغلق والمتعصب والفاشي، اقول بأنه من دعائم بناء أمة حديثة: الدين المعاملة.. ويؤثرون على انفسهم.. ان الله يحب اذا عمل أحدكم عملاً ان يتقنه...أَلَيْسَتْ نَفْسًا؟... ولا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَئآنُ قَوْمٍ علـى ألاَّ تَعْدِلُوا اعْدلُوا هُوا أقْرَبُ للتَّقْوَى.. وهل ينبؤك مثل خبير.. وشاورهم في الأمر.. لعن الله الراشي والمرتشي.. ولو كنت في نهر جار... من غش فليس منا.. وغيرها الكثير.
بعيداً عن
هذيان العلمانيين -عندما تستخدم الهاتف الجوال تذكّر أن جهد عالم من العصر الذهبي للحضارة الإسلامية مختبئ داخله، هو محمد بن موسى الخوارزمي، الذي له دوره في تأسيس علم الحساب ونظام العد العشري (ALGORISM) ، وله دور أساسي في بنية كل كومبيوتر بين أيدي الناس. ولا يقولن قائل هذا مسلم وهذا بوذي، فالاختراعات لا تنمو بمعزل عن بيئة علمية مشجعة، ثقافية ومعرفية وتمكينية، كما هو الحاصل الان في امريكا، والتي تضم كافة الجنسيات من المخترعين، بمن فيها العرب والمسلمين!
شعوذة الاسلاموين
تارك دينه -اقرا التلفيق وتزوير الحقائق للمعلقين الاسلامين عن دول الغرب علما انا اجد هذه الامراض التي يسردونها موجو في الدول العربية والاسلامية وايضا في الاحياء التي تقطنها الجاليات المسلمة في الغرب. انا اعيش في احد المدن السويدية والسويد وبقية الدول الاسكندانافية فيها اقل نسبة للجريمة بالعالم وفيها الاستقرار والرفاه الاقتصادي. لايوجدفقر اطلاقا في هذه الدول . اما ظاهرة المخدرات فتعاطي المخدرات والجريمة في الاحياء المسلمة مرعبة وبالذات بين المتدينين . كنت في الاسبوع الماضي لزيارة صديق في احد الاحياء في كوبنهاغن في الدانمارك والحي كيتو من المسلمين اي حي يسكنه الغالبية الساحقة مسلمين من مختلف الدول المسلمة وحدث اثناء الليل تراشق بالرصاص في هذا الحي وظهر ان عصابات المخدرات تتراشق بينها بالرصاص وطوق الحي من قبل الشرطة والقي القبض عليهم وظهر كلهم مسلمين ومن تجار المخدرات.المساجد والحسينيات اصبحت في الغرب اماكن للقوادة والزواج يتم خارج مؤسسة الدولة والقانون اي زواج اسلامي لكي يتم التحايل على القوانين الاجتماعية والزواج هو زواج المتعة وزواج المسيار علما ان نسبة الطلاق بين الجاليات المسلمة مخيف لايصدقه العقل ولذلك يكثر زواج المتعة والمسيار وهي دعارة تحت غطاء اسلامي. هناك احياء مسلمة في اوربا الغربية مغلقة وهي تشبه مدينة قندهار في افغانستان او مدينة قم في ايران . اماقولك ان تطبيق الاسلام في الدانمارك وفي ايزلند وايرلندا والدانمارك؟؟ غريب عجيب من اين لك هذه المعلومات؟؟ هل توجد قطع يد السارق او رجم الزاني والزانية او تطبيق الحجاب والنقاب وتطبيق قوانين الارث والشهادة او غيرها من تعاليم الشريعة الاسلامية اتحداك اذا جئت لي بقانون من قوانين الشريعة الاسلامية يطبق بالغرب؟؟ شو هذه الشعوذة والهذيان والتلفيق والتزوير للحقائق. ؟؟؟ لو كانت هذه شعوب عنصرية كما تزعم فلماذا تستقبل سنويا الاف اللاجئين المسلمين؟؟ اذا صح هذيانك لماذا لايلجا اللاجئين الى الدول المسلمة بدل من الدول الغربية العنصرية؟؟ كلامك لم يصدقه احد لو صح فلم يذهب لاجئ للغرب. المسلم في الغرب معززا مكرما وتحميه قوانين انسانية بالرغم من دور دول اسلامية غنية للتدخل في شؤون الجاليات المسلمة لكي تمنع اندماجها بالشعوب الغربية اسوة مع الجاليات العالمية الاخرى غير المسلمة ومنها دولة قطر وايران ودول اخرى. اما ظاهرة الانتحار فهي ظاهرة
نقطة
نظام -لا اقول لك الا ما قد قيل مراراً لفوال ايلاف: أعتى الشعوذة هي وسم الآخرين بالشعوذة... انها صكوك أشبه بصكوك الغفران المخدرة والبائسة.
اضاءة في
زمن الفوضى -نسبة الانتحار في السويد تعتبر من أعلى النسب في العالم... والانتحار هو بلاشك أسوأ النتائج البشرية التي يمكن تخيلها لأداء أي مجتمع انساني.
معلوماتك غير دقيقة
تارك دينه -في السويد اعلام حر بكل معنى الكلمة وكل شئ واضح واي معلومة حتى لوكانت صغيرة وتافه فتراها تتصدر الاعلام ولذلك لا انكر لك ظاهرة الانتحار ولكن فيها مبالغة وثم كنظام وبلد جميل فاي مشكلة تظهر مهما كانت صغيرة فانها تشكل موضع اهتمام الحكومة والشعب لوضع حد لها ومعالجتها. اما في بلداننا الاسلامية وبالذات العربية فظاهرة الانتحار اكبر واكبر مما هي عليه بالسويد ولكنها تضيع في خضم المشاكل الضخمة من حروب وارهاب وفقر مدقع وجهل واستبداد ديني وسياسي وتخلف وفساد مالي واداري ثم غياب حرية الاعلام . قبل ايام نشر خبر صغير عن انتحار شاب عراقي في بغداد عندما رمى نفسه في نهر دجلة وغرق ونشر الخبر ايضا ان اربعة شباب انتحروا فقط في بغداد خلال شهر واحد(( هذا المعلوم فقط والغير معروف اضعاف)) واحسب في كل محافظات العراق كم يبلغ عدد المنتحرين والمنتحرات في كل شهر؟؟ كل يوم هناك منتحرين ومنتحرات . وللعلم هذه ظاهرة متفشية في كل الدول العربية والاسلامية ولا يوجد اعلام حر لكي يسلط الضوء عليها وثم هناك مشاكل ضخمة بحيث ظاهرة الانتحار لاتشكل رقما واهمية بين هذه المشاكل. ثم الشعب السويدي وبقية الدول الاسكندانافية من ارقى الشعوب بالرفاه الاقتصادي والاجتماعي والانساني وكل المجالات وتاتي تفتش في زاوية صغيرة وتحكم على نظام هذا البلد.لايوجد نظام في العالم منذ بدايات التاريخ البشري نظام مثالي مية بالمية خالي من المشاكل. ديمومة الحياة واستمرارها لابد وان تظهر مشاكل ولكن المهم ان المنظومة السياسية الحاكمة والشعب عندما تعمل على ايجاد حل لهذه المشكلة هذا هو المهملايمن مقارنة بين شعوبنا التي تعيش في قاع العالم بالتخلف وبين دولة كالسويد تتصدر العالم بنظامها السياسي والاجتماعي المتقدم والمتطور.المسافة طويلة كالمسافة بين الارض والقمرارجو ان تتجردوا من العواطف والادلجة والبرمجة العقائدية الدينية وتقيموا الاحداث كما هي وليس كما تتمنون؟؟
لا نتحدث عن اعلام
بل احصاءات -السطر الأخير ينطبق عليك تماماً. نتحدث عن احصاءات وليس تغطيات اعلامية. والدول العربية تعاني من مظاهر العلمنة السلبية دون ان تكسب فوائد الشورى والعلم والتنظيم الاداري الجيد لدى الغرب.