تكريمًا لحملة أطلقتها في البرازيل للترويج للإمارة
"سياحة دبي" تفوز بجائزة عن فئة السياحة والترفيه في أميركا اللاتينية
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
دبي: فاز المكتب التمثيلي لدائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي في البرازيل بواحدة من أهم الجوائز المخصصة لقطاع العلاقات العامة في العالم، حيث حصد الجائزة الذهبية عن فئة السفر والترفيه في حفل توزيع جوائز "سابر" في أميركا اللاتينية، وذلك عن الحملة الناجحة التي أطلقها للترويج لدبي كوجهة سياحية مثالية، بهدف استقطاب السياح من السوق البرازيلية.
&تضمنت الحملة التي جاءت تحت عنوان "المدونون البرازيليون" بث أربع حلقات من برنامج الواقع المشهور #CamieVicTakeDubai عبر الوسائل الإلكترونية، وتشارك في هذه الحلقات كاميلا كوتينهو وفيكتوريا سيريدونو اللتان تعدان من أشهر المدونين الإلكترونيين البرازيليين وأكثرهم تأثيرًًا. وكانت المدونتان المذكورتان قد تلقيتا دعوة إلى زيارة دبي في بداية العام 2015 للترويج لمهرجان دبي للتسوق وتصوير بعض المعالم السياحية الرئيسة في دبي.&أسفرت الحملة أيضًا عن مشاركة قوية من خلال تواصل المدونتين المذكورتين مع الجمهور عبر الإنترنت والإجابة عن أسئلتهم واستفساراتهم حول الثقافة والمعالم السياحية في دبي. وقد لاقت الحلقات التي جرى تصويرها في دبي إقبالًا واسعًا وقياسيًا من الجمهور الذي سعى إلى مشاهدتها عبر الإنترنت، حيث حظيت بأكثر من 400 ألف مشاهدة.&إلى جانب هذه الحلقات، تضمنت الحملة نشر سلسلة من المقالات في عدد من المدونات المعروفة، والمشاركة في مواقع التواصل الاجتماعي، وتحقيق تغطية إعلامية في أفضل المجلات، مما أدى إلى انتشارها على نطاق واسع في جميع أنحاء البرازيل.&وقد تم إدراج الحملة في قائمة المرشحين لنيل جوائز "سابر" المرموقة ضمن فئتين هما: الجائزة الماسية لفئة الإنجاز المتميز في بناء العلامة التجارية، والجائزة الذهبية لفئة السياحة والترفيه. وتحتفي جوائز "سابر" بحملات الاتصال التي تظهر أعلى مستويات الإبداع والفعّالية، حيث تجذب حوالى 5000 اشتراك سنويًا من حول العالم، ويتم إعلان النتائج وتكريم الفائزين خلال احتفالية جوائز العشاء السنوية والتي يحضرها أكثر من 1000 من قادة الصناعة في كل عام.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف