أوباما يكشف عن اسم مرشحه لمنصب السفير في السعودية
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
و خدم الجنرال سميث سابقاً كنائب لقائد مركز الحرب القتالية المشتركة في قيادة القوات المشتركة في سوفولك، فرجينيا، حيث كان مسؤولاً عن إدارة تدريبات القوات المشتركة، وبرامج التطوير التنموي.
كما شارك الجنرال سميث في حرب الخليج حيث أن الطلعات الجوية القتالية، أثناء عاصفة الصحراء هي من ضمن سيرة حياة الجنرال سميث في سلك الطيران.
وكان الجنرال سميث قد تولى، أيضاً، قيادة سرب المقاتلات التكتيكية الرابع والتسعين، ومجموعة العمليات الثلاثمائة وخمسة وعشرين. وتولى أيضاً منصب رئيس هيئة الأركان CSAF ، للقوات الجوية في الكلية الحربية الوطنية، وعمل كنائب لمدير العمليات في قيادة الدفاع الجوي الأميركي الشمالية.
ومن اهم مراحل حياة الجنرال سميث العسكرية ، سابقاً، توليه قيادة الجناح الثامن عشر في قاعدة كادينا الجوية في اليابان.
يذكر أنه حاصل على درجة الإجازة في التاريخ من أكاديمية القوات الجوية الأميركية، ودرجة الماجستير في التاريخ من جامعة إنديانا. والجنرال سميث متخرج بامتياز من الكلية الحربية البحرية، وكلية القيادة والأركان الجوية، والكلية الحربية الوطنية. بعد أن خطف به الأضواء يوم أمس في جامعة القاهرة
هل يعيد أوباما موضة الشوارب مرة أخرى للبيت الأبيض ؟
ويأتي إعلان الرئيس الأميركي عن نيته ترشيح سميث سفيراً لدى المملكة بعد زيارته الأولى للسعودية الأربعاء الماضي ولقائه بالعاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز في الرياض. وقبل زيارته للعاصمة السعودية بأيام قليلة كان أوباما أعلن عن تعيينه سفير بلاده السابق لدى الجزائر ريتشارد دبليو إردمان, قائماً بالأعمال الأميركية في الرياض إبتداءً من 1 يونيو الجاري.
ويعتبر إردمان الذي عمل سفيرا في تل أبيب ولشبونة وبلغراد ونيقوسيا وأزمير،من الدبلوماسيين الأميركيين ذوو الخبرة في قضايا الشرق الأوسط حيث عمل مديراً في وزارة الخارجية الأميركية على ملفات دول عربية مثل سوريا ولبنان والأردن ,كما قاد المفاوضات بين سوريا ولبنان وإسرائيل في الفترة (1998-2000). يذكر أن السفير الأميركي السابق لدى السعودية فورد فريكر قد غادر الرياض قبل حوالي شهرين بعد انتهاء فترة عمله في السعودية.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف