كتَّاب إيلاف

بين النقد المسئول وأساليب خلط الأوراق والمهاترة..

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أثار مقالي عن الهجمة على معسكر أشرف ما يشبه عاصفة من التعليقات، انتقلت لصحف إلكترونية أخرى، خصوصا بعد أن نشر الدكتور عبد الخالق حسين مقالا عن الموضوع نفسه، منتقداً، وداعيا لحل تفاهمي بإشراف دولي.
إنني من المؤمنين، وبعد تجارب سياسية قاسية وطويلة جدا، بأن النقد السياسي الموضوعي والصريح للأخطاء، وأيا كانت الجهة السياسية المخطئة، هو واجب وطني من الدرجة الأولى، ومثل ذلك يكون واجبا تأييد أي عمل إيجابي أو تصريح دقيق، يصدران حتى عن سياسي أو حكومة لا نرتاح لهما. وقد سبق أن أشرت إلى سلطان وهيمنة الموقف السلبي في ثقافتنا السياسية منذ العهد الملكي، حيث كنا نعارض أية خطوة أو إجراء تتخذهما حكومات لا تعجبنا، وحتى لو كانا لمصلحة الشعب والبلد.
لقد أيدنا السيد المالكي، قبل وخلال حملته الانتخابية الأخيرة، لرفعه شعارات مدنية، وكذلك حملته على الطائفية ونظام المحاصصة، وأيدنا موقفه حول الصلاحيات، مشيرين إلى تجارب الدول الديمقراطية الاتحادية - فهناك تتمركز شؤون الخارجية والدفاع والثروات الطبيعية في أيدي العاصمة الاتحادية، وطبعا هي مراكز ديمقراطية حتى النخاع، وليست مراكز تفرد أشخاص.
في الوقت نفسه، قد انتقدنا، وننقد، مجاراة حكومة المالكي لإيران في الصغيرة والكبيرة، وتضييقها على القوات الأميركية، وعدم تطهير جهازي الجيش والشرطة، والجفاء تجاه مجالس الصحوات وعدم تنفيذ الوعود المعطاة لها حول الوظائف. وانتقدنا عدم جدية مكافحة الفساد، الذي دخل صفوف القوات المسلحة أيضا، وآخر فصوله انكشاف قيام ضباط من حرس السيد نائب الرئيس بعملية السطو على مصرف في بغداد، وسلب سبعة ملايين دولار، وما رافق ذلك من قتل ثمانية من الشرط الحراس على المصرف. ومعلوم أن وزارة الدفاع هي التي تعين الضباط، ولكن العدد الأكبر منهم من مليشيات بدر التابعة للمجلس الأعلى، مثلما يمتلأ سلك الشرطة خاصة بأفراد بدر وجيش المهدي. وقد سبق أيضا أن صرحت مصادر عسكرية أميركية بأن عددا غير قليل من الضباط بمراتب معينة يستلمون رواتب بأسماء آلاف من جنود وهميين.
ننتقد أيضا، وبقوة، تهاون الحكومة في موضوع المياه، خصوصا في الموقف من إيران، التي جففت لحد اليوم 42 نهرا كانت تصب في العراق، ومنها نهر القارون الذي كان يصب في شط العرب، المهدد بالنضوب تدريجيا. واليوم تقوم الحكومة بفرض الرقابة على المطبوعات وعلى الانترنيت بحجة مكافحة الدعايات الطائفية، ولا ندري من يقرر ويضع المعايير والموازين، وما الغرض الحقيقي من وراء هذه التدابير التعسفية، خاصة والطائفية لا تكافح هكذا.
لا نريد هنا القيام بمسح السلبيات والإيجابيات، بل محور المقال هو ردود فعل العديد من المثقفين العراقيين، [ربما قليل منهم غير عراقيين!!؟]، على المقالين ماري الذكر، ومنها تعقيبات بأسماء مستعارة، ولا ندري سبب التخفي لو كان الكاتب على حق وذا مصداقية!

ما هي المسألة في الحقيقة؟؟
القضية هي أن معسكر أشرف يضم حوالي 3500 لاجئ سياسي إيراني، من نساء ورجال، هم بلا سلاح، ومطوقون من كل جانب، ومنعت عنهم الزيارات، وكانوا تحت رقابة وحماية القوات الأميركية. وكما قال سياسي عراقي معروف، إنه سجن أكثر منه مدينة، ولم تصدر عن أفراده جريمة تستحق النفير العسكري المهوّل، وقد تعهد المالكي للقوات الأميركية بحماية اللاجئين قبل انسحابها من الإشراف على المعسكر. فهل كان هناك من مبرر معقول لهذه الحملة الهمجية الوحشية، التي لم تتورع فيها المصفحات عن سحق البشر؟ وهل فرض الأمن، حيث لا حاجة لفرضه، يعني استدعاء عناصر ميليشيا بدر وهم بأزياء البوليس- تلك المليشيات التي هي من تربية الباسداران وفيلق القدس الإيراني؟؟ وكيف أمكن ضمان الأمن حين كانت القوات الأميركية هي المشرفة على المعسكر، ثم ألم يعد الأمن مضمونا بغير حرب دموية عنجهية رعناء!!
لقد عبرت كثيرة من التعقيبات على مقالي وعلى مقال الدكتور عبد الخالق حسين، المنشور في موقعه الخاص والمواقع العراقية الأخرى، عن تفهم تام للموضوع، أي انتقاد الإجراءات الحكومية، والمطالبة بحلول سلمية تتفق مع المواثيق والقوانين الدولية، وبالتفاهم مع الولايات المتحدة والأمم المتحدة ومنظمة اللاجئين الدولية. أما كثرة من تعليقات أخرى، فراحت "شاطي باطي" على حد تعبير العراقيين، أي خبط عشواء. راحت تخلط الأمور وتستخدم المغالطات، وتلجأ للتشهير الشخصي كدليل على الإفلاس الفكري والسياسي والأخلاقي.

لقد أثار أصحاب هذه التعليقات موضوع مشاركة مجاهدي خلق في قمع انتفاضة 1991. فنقول إن هناك شهادات حقا ولا توجد وثائق دامغة ولا نعرف بالدقة ما حدث. ولكن من المعروف أنهم شاركوا في الحرب العراقية - الإيرانية مع الجانب العراقي ضد بلدهم بذريعة معارضة نظام خميني، وهو موقف خاطئ تماما، إذ لا يمكن اللجوء إلى نظام شمولي دموي باسم معارضة نظام شمولي دموي آخر. خطأ "مجاهدي خلق" هذا يقابله خطأ الأحزاب الشيعية العراقية التي حاربت الجيش العراقي مع إيران، وسمحت لمليشياتها المشكلة في إيران أن تقاتل جنودنا ومعظمهم من كادحي الشيعة، وينطبق هذا أيضا على الأحزاب العلمانية التي اتخذت الموقف نفسه باسم معارضة صدام. هنا أيضا التجأت هذه الأطراف من موقع المعارضة لنظام صدام الدموي إلى نظام دموي آخر هو فوق ذلك ذو أطماع معروفة في العراق ويرفع شعار "تصدير الثورة الإسلامية."
مهما يكن، إن هذه هي صفحات مضت، وسوف يأتي يوم هادئ وآمن وديمقراطي لتقييم تلك الصفحات من تاريخنا بموضوعية بدلا من السماح "للمنتصرين" بتسجيل ما يريدون! نعم، هذا لم يكن موضوعنا، ولا أرى أن هذا وقت مراجعة صفحات مثيرة قد تؤجج الهواجس والضغائن في عراق غير آمن مهدد كل يوم بتفجيرات القاعدة والصداميين، وعمليات فروع جيش المهدي في البصرة والجنوب المتخفية وراء أسماء مختلفة، وفي عراق تمزقه خصومات اليوم وخلافاته حول مسائل كثيرة منها الصلاحيات وتوزيع النفط وغيرهما. ونقول إنه مهما قيل عن مواقف مجاهدي خلق السابقة، فذلك لا يبرر انتهاك حكومة المالكي لوعودها وتعهداتها الرسمية، والخروج عن الاتفاقيات والمعاهدات الدولية. وقد جاء في بعض التعقيبات في المواقع العراقية أن بعض المختطفين من المعسكر قد نقلوا لبغداد حيث يقوم ضباط من فيلق القدس ووزارة المخابرات الإيرانية باستجوابهم. المعقب لم يورد دليلا محسوسا، ونأمل أن ترد الحكومة على مثل هذه الرواية، التي نتمنى عدم صحتها.
وهكذا، فإن انتقاد عملية "الفتح المبين!!" في أشرف هو بدافع المسؤولية الوطنية، وليس تحاملا على السيد المالكي شخصيا كما يدعون، ونعيد مرة بعد أخرى أن نظام "ولاية الفقيه" يقف في مقدمة أعداء شعبنا وأمنه، وليس من صالح العراق الاستمرار في مجاراة هذا النظام المتخلف الغاشم والذي يعيش خارج الزمن، والذي اهتزت مصداقية وليّه الفقيه في الأحداث الأخيرة، وهو اهتزاز سوف يستمر رغم تواصل لجوء النظام للقمع الوحشي ضد المعارضين، والشباب منهم خاصة.

ملحق:
أثار أحدهم مقالا قديما لي عن غازات حلبجة واتهام إيران بالقصف الغازي. الصحيح أنني كنت أستعرض تقريرا أميركيا رسميا سريا نشر في صحيفة (نيويورك تايمز) في حينه، في أوائل 1990، وإذ كان قد بدأ التوتر الدولي مع صدام بسبب تهديده بمحو إسرائيل. كان التقرير يعدد نوع الأسلحة الغازية لدى صدام وإيران، وانتهى للاستنتاج بأن نوع الغاز الذي أصاب حلبجة كان إيرانياً لتصور القوات الإيرانية بأن الجيش العراقي كان في المدينة. هذا تقرير لم أدبجه بل أشرت له، وقد أثرت أمره قبل سنوات مع الأستاذ جلال طالباني في باريس، قبل أن يتبوأ وبجدارة تامة مركز رئيس الجمهورية. كنا في دعوة غداء مع بعض رفاقه، فبين وأكد لي أن نوع الغاز كان عراقيا، فاقتنعت بكلامه وكلام زملائه. وهذا ما كان. ونضيف أنه، من قبل ذلك، كان الزعيم الكردي الإيراني اللامع، عبد الرحمن قاسملو، [اغتالته عناصر فيلق القدس في فينا في عملية فخ غادرة]، قد صرح للصحافة بأن النظام الإيراني استعمل الغازات ضد أكراد إيران. وهذا أيضا كان هكذا- والله العليم!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نقدك بناء
ابو ياسر -

شكرا لك اخي الكاتب.. ان تعقيباتك وتوضيحاتك صحيحة ومنطقية وتنم عن حس وطني مسؤول رغم كل ما تم نعتك به من انك كذا وكذا .. مشكلتنا الان افتقاد الكثير من كتابنا ومثقفينا للموضوعية في طرح الافكار والاراء والحلول والكثير منهم ينجر الى الامور الطائفية والتعصب القومي وينسى او يتناسى ولاءه لوطنه ومسؤوليتة في ضرورة تعزيز وحدته وامنه والمخاطر الجسيمة التي تهدده ويتعرض لها كل يوم بسبب السياسات الحمقاء والتدخلات الاجنبية والاقليمية اضافة الى الاطماع الشخصية ...اما الغوغاء والامعيات فلا يهمهم سوى اطلاق توافه الكلام والعبارات التي تخدم من يقفون في الخندق المعادي لتطلعات شعبناالمغلوب على امره وبلدنا العزيز التي امعنت سكاكين الغدر في تقطيع اوصاله اكرر شكري لك ولدور الايلاف في نشر الافكار والاراء البناءة وشكرا لكل من يساهم في الوقوف الى جانب الحق بوجه الباطل ويقول كلمة صدق

الي يحتاجه البيت؟؟؟؟
المهندس كاظم الرحمة -

بعيدا عن العواطف..شكرا لايلاف وشكرا للكاتب السيدعزيزالحاج لقرائته الردود بل والتفاعل معها وهذاماكنت على يقين منه...لست مدافعاولكني اؤكدان التواصل مع الاقلام الفكريةوبقيمة الحاج نبتغيه للوصول الى مايريده الشعب واما السياسيين والسادة المسؤولين فلهم قنواتهم الفضائيةوكتابهم والناس البسطاء الذين لايعرفو من الاحزاب الامايحز بالنفس حالهم كما نقول دائما حال البعث الدامي الذي ازاحوه بسيناريو غريب تعاضد فيه حتى الداخل الصدامي في حين لو ترك البعث مقابل الشعب لسقط منذزمن بعيد ولكن الاجندة الدولية والعربية بل والايرانية يجب ان تتوازن فيها لتأهيل العراق ذلك البلدالصعب المراس وهذا اليقين المطلق الذي غاب عن الجميع فسياسة الاستغباء الصدامية سقطت قبل2003ولكن؟؟النتيجةكارثة على الصعيدالشعبي ...والغريب ان السيناريوالكارثي هو هو ...ويبرز الفاتحين الجددليطلقو موسم الوطنية التي تقيئها الشعب فهي غير قابلةللهضم...سيذهب الاحتلال العسكري وسيرشو السراب في اعين البسطاءوسيعزف النشيد الوطني وستستلم القوات العراقيةالاسلحة الجديدةولكن لنسأل ببساطة ماذا بعد؟؟؟مالحقائق المغيبة بل الكارثيةاين سترسو سفينة العراق المهترئة مامصيرنا ماهي قيود الاحتلال ؟؟؟هل تحررنا ام انا قيدنا كالعبيد الى حائط المبكى وووكثيرمن الاسئلة التي لو سألهاالمواطن العراقي البسيط ليس بغريب ان اتهم بمعاداة الساميةالجديدة...انها الكارثة التي نعيش جزءحقيقتها...ولكن هل يعي الذين يردو على الكتاب من امثال السيدالحاج اين موضع اقدامهم أشك وان علمو اسالهم ببراءة الخبيث لماذا الشعب لايعرف موقع اقدامه...لكني لم يجاوبني احد من المعلقين بل وحتى الكاتب الذي اقرأ له بتواصل لاني ابحث عن امل((الى من يؤيدوا البعث الدامي...ويؤيدو سياسة العراق الجديد))الشعب كان به انفجار كبيرقبل يومين راح ضحيته كالعاده البسطاء((والقتل المنظم ضد كل ابناء الشعب...لماذا..))والشعب الفقيرالمسكين المغيب المحترق لماذا البعث وحكومة طالبان-مالكي تصدر النفط للاردن؟؟ايها القوميين لدينا مثل عراقي بسيط الي يحتاجه البيت يحرم على الجامع وشكرا لايلاف هذه النافذه القيمة التي لانجدها حتى في الوطن

نقدك بناء
ابو ياسر -

شكرا لك اخي الكاتب.. ان تعقيباتك وتوضيحاتك صحيحة ومنطقية وتنم عن حس وطني مسؤول رغم كل ما تم نعتك به من انك كذا وكذا .. مشكلتنا الان افتقاد الكثير من كتابنا ومثقفينا للموضوعية في طرح الافكار والاراء والحلول والكثير منهم ينجر الى الامور الطائفية والتعصب القومي وينسى او يتناسى ولاءه لوطنه ومسؤوليتة في ضرورة تعزيز وحدته وامنه والمخاطر الجسيمة التي تهدده ويتعرض لها كل يوم بسبب السياسات الحمقاء والتدخلات الاجنبية والاقليمية اضافة الى الاطماع الشخصية ...اما الغوغاء والامعيات فلا يهمهم سوى اطلاق توافه الكلام والعبارات التي تخدم من يقفون في الخندق المعادي لتطلعات شعبناالمغلوب على امره وبلدنا العزيز التي امعنت سكاكين الغدر في تقطيع اوصاله اكرر شكري لك ولدور الايلاف في نشر الافكار والاراء البناءة وشكرا لكل من يساهم في الوقوف الى جانب الحق بوجه الباطل ويقول كلمة صدق

الي يحتاجه البيت؟؟؟؟
المهندس كاظم الرحمة -

بعيدا عن العواطف..شكرا لايلاف وشكرا للكاتب السيدعزيزالحاج لقرائته الردود بل والتفاعل معها وهذاماكنت على يقين منه...لست مدافعاولكني اؤكدان التواصل مع الاقلام الفكريةوبقيمة الحاج نبتغيه للوصول الى مايريده الشعب واما السياسيين والسادة المسؤولين فلهم قنواتهم الفضائيةوكتابهم والناس البسطاء الذين لايعرفو من الاحزاب الامايحز بالنفس حالهم كما نقول دائما حال البعث الدامي الذي ازاحوه بسيناريو غريب تعاضد فيه حتى الداخل الصدامي في حين لو ترك البعث مقابل الشعب لسقط منذزمن بعيد ولكن الاجندة الدولية والعربية بل والايرانية يجب ان تتوازن فيها لتأهيل العراق ذلك البلدالصعب المراس وهذا اليقين المطلق الذي غاب عن الجميع فسياسة الاستغباء الصدامية سقطت قبل2003ولكن؟؟النتيجةكارثة على الصعيدالشعبي ...والغريب ان السيناريوالكارثي هو هو ...ويبرز الفاتحين الجددليطلقو موسم الوطنية التي تقيئها الشعب فهي غير قابلةللهضم...سيذهب الاحتلال العسكري وسيرشو السراب في اعين البسطاءوسيعزف النشيد الوطني وستستلم القوات العراقيةالاسلحة الجديدةولكن لنسأل ببساطة ماذا بعد؟؟؟مالحقائق المغيبة بل الكارثيةاين سترسو سفينة العراق المهترئة مامصيرنا ماهي قيود الاحتلال ؟؟؟هل تحررنا ام انا قيدنا كالعبيد الى حائط المبكى وووكثيرمن الاسئلة التي لو سألهاالمواطن العراقي البسيط ليس بغريب ان اتهم بمعاداة الساميةالجديدة...انها الكارثة التي نعيش جزءحقيقتها...ولكن هل يعي الذين يردو على الكتاب من امثال السيدالحاج اين موضع اقدامهم أشك وان علمو اسالهم ببراءة الخبيث لماذا الشعب لايعرف موقع اقدامه...لكني لم يجاوبني احد من المعلقين بل وحتى الكاتب الذي اقرأ له بتواصل لاني ابحث عن امل((الى من يؤيدوا البعث الدامي...ويؤيدو سياسة العراق الجديد))الشعب كان به انفجار كبيرقبل يومين راح ضحيته كالعاده البسطاء((والقتل المنظم ضد كل ابناء الشعب...لماذا..))والشعب الفقيرالمسكين المغيب المحترق لماذا البعث وحكومة طالبان-مالكي تصدر النفط للاردن؟؟ايها القوميين لدينا مثل عراقي بسيط الي يحتاجه البيت يحرم على الجامع وشكرا لايلاف هذه النافذه القيمة التي لانجدها حتى في الوطن

الي يحتاجه البيت؟؟؟؟
المهندس كاظم الرحمة -

مكرر

الي يحتاجه البيت؟؟؟؟
المهندس كاظم الرحمة -

مكرر

شعر
jone -

اشرب نقيع السم من عاقل واسكب على الارض دواء الجهول0

نماذج
سلام -

السؤال المطزوح الى متى يبقى هذا الشعب مغرر به واضحوكه لكل من هب ودب ؟ * بالامس كانوا حفاة لايملكون شروى نقير لفظتهم ازقة الحجيره وسراديب قم بالامس كانوا يتحسرون على لقمة العيش وارخصوا انفسهم ليكونوا عملاء لايران وسوريا والسعوديه وليبيا واليوم اصبحوا قادة وساسه بفضل سذاجة وبساطة الكثير من ابناء هذا الشعب المسكبن,لو ضربنا مثلا عن المكون الشيعي الذي يمثل الاغلبيه من كان يعرفابراهيم الجعفري او المالكي المله او كريم العنزي او عزيز الحكيم. الاول تخرج من جامعات العراق طبيبا مغمورا وبدلا من خدمة بلدة هرب الى ايران بعد انضمامه الى حزب الدعوه ليصبح عبدا مطيعا لاطلاعات ايران وبعدها يشد الرحال الى لندن بمساعدة اطلاعات ولي الفقيه والتي قامت بتوزيعهم على مختلف عواصم العالم خدمة لاهدافها ,ابتدا عهده في لندن بمشاجره مع رفيقه في الحزب حسين بركه الشامي والذي سبقه الى لندن وكان الخلاف على الزعامه و من يكون القائد والزعيم هناك وترجحت كفة الجعفري واصبح ناطقا رسميا للحزب هناك لان المناطقبه لعبت دورها في هذا الصراع وهاهم دعاة الامس اعداء اليوم,لم ينسى الجعفري مواقف الشامي السلبيه منه وحال تنصيبه رئيسا للوزراء اول عمل قام به عزل الشامي من رئاسة الوقف الشيعي ليردها له الشامي بعد فتره باقصائه من رئاسة الوزارة وتاييد المالكي ودفعه الى الواجهة ,هذه العقليات التامريه والتي قضت اعمارها بالتسقيط والتامر والكسب غير المشروع اصبحوا قادة اليوم .اما الثاني المدعو العنزي فهذا بحد ذاته نقمه على السياسه العراقيه بالامس صال على صاحبه خضير الروزخون لتقتحم مليشاته مقر قناة المسار وتتفجر فضيحة جديده ابطالها حزب الدعوه تنظيم العاق هذا التنظيم الذي دعمته اطلاعات ايران واغدقت عليه الاموال الطائله من اجل عرقلة وارباك الوضع السياسي الجديد في العراق وكان عراب هذه الصفقات هو كريم العنزي ,فهل يكون المتامر والعميل وطنيا . اما الثالث ورهطه فلا داعي الحديث عنه ...ويكفيهم فخرا هادي العامري العميل الاول للاطلاعات الايرانيه والذي يشغل منصب رئيس لجنة الامن والدفاع في مجلس النواب فاذا كان حاميها حراميها فنقول سلاما ياعراق. لقد عانى الشعب العراقي ويلات الحصار وقهر النظام البعثي فكان من المفروض به ان يسحق على الماضي بكل ويلاته والامه ويندفع من اجل البناء والاعمار والازدهار مستفيدا من تجارب الشعوب التي سب

شعر
jone -

اشرب نقيع السم من عاقل واسكب على الارض دواء الجهول0

نماذج
سلام -

السؤال المطزوح الى متى يبقى هذا الشعب مغرر به واضحوكه لكل من هب ودب ؟ * بالامس كانوا حفاة لايملكون شروى نقير لفظتهم ازقة الحجيره وسراديب قم بالامس كانوا يتحسرون على لقمة العيش وارخصوا انفسهم ليكونوا عملاء لايران وسوريا والسعوديه وليبيا واليوم اصبحوا قادة وساسه بفضل سذاجة وبساطة الكثير من ابناء هذا الشعب المسكبن,لو ضربنا مثلا عن المكون الشيعي الذي يمثل الاغلبيه من كان يعرفابراهيم الجعفري او المالكي المله او كريم العنزي او عزيز الحكيم. الاول تخرج من جامعات العراق طبيبا مغمورا وبدلا من خدمة بلدة هرب الى ايران بعد انضمامه الى حزب الدعوه ليصبح عبدا مطيعا لاطلاعات ايران وبعدها يشد الرحال الى لندن بمساعدة اطلاعات ولي الفقيه والتي قامت بتوزيعهم على مختلف عواصم العالم خدمة لاهدافها ,ابتدا عهده في لندن بمشاجره مع رفيقه في الحزب حسين بركه الشامي والذي سبقه الى لندن وكان الخلاف على الزعامه و من يكون القائد والزعيم هناك وترجحت كفة الجعفري واصبح ناطقا رسميا للحزب هناك لان المناطقبه لعبت دورها في هذا الصراع وهاهم دعاة الامس اعداء اليوم,لم ينسى الجعفري مواقف الشامي السلبيه منه وحال تنصيبه رئيسا للوزراء اول عمل قام به عزل الشامي من رئاسة الوقف الشيعي ليردها له الشامي بعد فتره باقصائه من رئاسة الوزارة وتاييد المالكي ودفعه الى الواجهة ,هذه العقليات التامريه والتي قضت اعمارها بالتسقيط والتامر والكسب غير المشروع اصبحوا قادة اليوم .اما الثاني المدعو العنزي فهذا بحد ذاته نقمه على السياسه العراقيه بالامس صال على صاحبه خضير الروزخون لتقتحم مليشاته مقر قناة المسار وتتفجر فضيحة جديده ابطالها حزب الدعوه تنظيم العاق هذا التنظيم الذي دعمته اطلاعات ايران واغدقت عليه الاموال الطائله من اجل عرقلة وارباك الوضع السياسي الجديد في العراق وكان عراب هذه الصفقات هو كريم العنزي ,فهل يكون المتامر والعميل وطنيا . اما الثالث ورهطه فلا داعي الحديث عنه ...ويكفيهم فخرا هادي العامري العميل الاول للاطلاعات الايرانيه والذي يشغل منصب رئيس لجنة الامن والدفاع في مجلس النواب فاذا كان حاميها حراميها فنقول سلاما ياعراق. لقد عانى الشعب العراقي ويلات الحصار وقهر النظام البعثي فكان من المفروض به ان يسحق على الماضي بكل ويلاته والامه ويندفع من اجل البناء والاعمار والازدهار مستفيدا من تجارب الشعوب التي سب

عجبا
محمد سيروان -

عجبي ليس ناجما عن ما يكتبه الحاج ،، بل ممن يقرأ له ، هذا الرجل عليه اولا ان يصفي حسابه مع الشعب العراقي اولا ويقدم كشفا للحساب ان كان ما يزال يعتبر نفسه مناظلا ومثقفا ومن ثم نقرأ له ........

قلمك رائع ياحاج
شلال مهدي الجبوري -

كم قلمك رائع يا ابا ندى. امضي ولايهمك من صبيان الطائفية المقيته وثق ليس عندهم شيئ للرد على ما تكتبه غير الشتم والسبب وهذا ديدن ثقافتهم التي تعلموها في احزابهم وميليشياتهم. هذولة هم اليوم مأساة مايجري في العراق والذين جلهم من الجهلة والمتخلفين واالمتعصبين طائفيا. تحيةلك مرة اخرى ولا تعير اي اهمية لهؤلاء الصبيان والمنتفعينالدكتور شلال الجبوري

اقتباس ونقد
nasser -

(مشاركة مجاهدي خلق في قمع انتفاضة 1991. فنقول إن هناك شهادات حقا ولا توجد وثائق دامغة ولا نعرف بالدقة ما حدث.)امر طبيعي لاتعرف ماحصل في 1991فقد كنت في حينها من حاشية الطاغية فلاتجعل من نفسك اليوم وطنياوقد كنت قبلها من ابواقة على ابناء شعبك-----(مهما يكن، إن هذه هي صفحات مضت،ولا أرى أن هذا وقت مراجعة صفحات مثيرة قد تؤجج الهواجس والضغائن في عراق غير آمن مهدد كل يوم بتفجيرات القاعدة والصداميين، وعمليات فروع جيش المهدي في البصرة والجنوب المتخفية وراء أسماء مختلفة،)---طيب اذا الامر كذلك لما تكتب!!!فقد مضى وانتهى يوم معسكر اشرف معسكر قتلة ابناء الشعب العراقي انتهى اكتب عن الامل واكتب عن المحبة بين العراقيين بدل التباكي على جلادي الطاغية ----( وقد جاء في بعض التعقيبات في المواقع العراقية أن بعض المختطفين من المعسكر قد نقلوا لبغداد حيث يقوم ضباط من فيلق القدس ووزارة المخابرات الإيرانية باستجوابهم. المعقب لم يورد دليلا محسوسا، ونأمل أن ترد الحكومة على مثل هذه الرواية، التي نتمنى عدم صحتها.)يااخي اذا الرواية مثل ماتقول انت- معقب وماذكر اي دليل محسوم فعلى ماذا ذكرتها اما انك تريد الخوض مع الخائضين ام انك تسخر بعقول القراء --نعم اتفق معك سوف يصدقك الاعراب من العرب العاربة والمستعربة وسوف يصدقك من كنت معهم على موائد الطاغية ام العراقيون فلا

عجبا
محمد سيروان -

عجبي ليس ناجما عن ما يكتبه الحاج ،، بل ممن يقرأ له ، هذا الرجل عليه اولا ان يصفي حسابه مع الشعب العراقي اولا ويقدم كشفا للحساب ان كان ما يزال يعتبر نفسه مناظلا ومثقفا ومن ثم نقرأ له ........

قلمك رائع ياحاج
شلال مهدي الجبوري -

كم قلمك رائع يا ابا ندى. امضي ولايهمك من صبيان الطائفية المقيته وثق ليس عندهم شيئ للرد على ما تكتبه غير الشتم والسبب وهذا ديدن ثقافتهم التي تعلموها في احزابهم وميليشياتهم. هذولة هم اليوم مأساة مايجري في العراق والذين جلهم من الجهلة والمتخلفين واالمتعصبين طائفيا. تحيةلك مرة اخرى ولا تعير اي اهمية لهؤلاء الصبيان والمنتفعينالدكتور شلال الجبوري

اقتباس ونقد
nasser -

(مشاركة مجاهدي خلق في قمع انتفاضة 1991. فنقول إن هناك شهادات حقا ولا توجد وثائق دامغة ولا نعرف بالدقة ما حدث.)امر طبيعي لاتعرف ماحصل في 1991فقد كنت في حينها من حاشية الطاغية فلاتجعل من نفسك اليوم وطنياوقد كنت قبلها من ابواقة على ابناء شعبك-----(مهما يكن، إن هذه هي صفحات مضت،ولا أرى أن هذا وقت مراجعة صفحات مثيرة قد تؤجج الهواجس والضغائن في عراق غير آمن مهدد كل يوم بتفجيرات القاعدة والصداميين، وعمليات فروع جيش المهدي في البصرة والجنوب المتخفية وراء أسماء مختلفة،)---طيب اذا الامر كذلك لما تكتب!!!فقد مضى وانتهى يوم معسكر اشرف معسكر قتلة ابناء الشعب العراقي انتهى اكتب عن الامل واكتب عن المحبة بين العراقيين بدل التباكي على جلادي الطاغية ----( وقد جاء في بعض التعقيبات في المواقع العراقية أن بعض المختطفين من المعسكر قد نقلوا لبغداد حيث يقوم ضباط من فيلق القدس ووزارة المخابرات الإيرانية باستجوابهم. المعقب لم يورد دليلا محسوسا، ونأمل أن ترد الحكومة على مثل هذه الرواية، التي نتمنى عدم صحتها.)يااخي اذا الرواية مثل ماتقول انت- معقب وماذكر اي دليل محسوم فعلى ماذا ذكرتها اما انك تريد الخوض مع الخائضين ام انك تسخر بعقول القراء --نعم اتفق معك سوف يصدقك الاعراب من العرب العاربة والمستعربة وسوف يصدقك من كنت معهم على موائد الطاغية ام العراقيون فلا

سألت عن المسألة
حسام جبار -

ماهي المسألة في الحقيقة ؟؟المسألة في الحقيقة هي رفض مجموعة من الارهابين سلطة حكومة منتخبة على أرض بلد يرفض دستوره المستفتى عليه من قبل الشعب العراقي بتأريخ 15-10-2005 تواجد هؤلاء الارهابيين على أرضه!!المادة (7) ثانيا:تلتزم الدولة بمحاربة الأرهاب بجميع أشكاله, وتعمل على حماية أراضيها من ان تكون مقرا أو ممرا أو ساحة لنشاطه.لكن هذه الفئة المجرمة رفضت دخول شرطة البلد الى ارض المخيم ورفع علم الدولة العراقية وواجهت شرطة البلد بالسكاكين وقتلت أثنين منهم ومرغت علم العراق بالتراب وترفع هذه المنظمة علم خاص بها وترفض انزاله !

سألت عن المسألة
حسام جبار -

ماهي المسألة في الحقيقة ؟؟المسألة في الحقيقة هي رفض مجموعة من الارهابين سلطة حكومة منتخبة على أرض بلد يرفض دستوره المستفتى عليه من قبل الشعب العراقي بتأريخ 15-10-2005 تواجد هؤلاء الارهابيين على أرضه!!المادة (7) ثانيا:تلتزم الدولة بمحاربة الأرهاب بجميع أشكاله, وتعمل على حماية أراضيها من ان تكون مقرا أو ممرا أو ساحة لنشاطه.لكن هذه الفئة المجرمة رفضت دخول شرطة البلد الى ارض المخيم ورفع علم الدولة العراقية وواجهت شرطة البلد بالسكاكين وقتلت أثنين منهم ومرغت علم العراق بالتراب وترفع هذه المنظمة علم خاص بها وترفض انزاله !

اوباماوطالبان-مالكي
المهندس كاظم الرحمة -

استدعى الرئيس الامريكي المنتخب رجال الشرطة والبروفسور الاستاذالجامعي الاسودالى البيت الابيض لشرب فنجان قهوةعلى خلفيةتصريحات الرئيس عن صلاحيات الشرطةفي اعتقال الاستاذالاسود(عموما كلاهما كان قد دخل في سوء تفاهم)انعكس مداه على الرئيس...قام رئيس حكومة العراق طالبان بلقاء رئيس الوزراء ماليكان في شمال العراق...الحدث الاول في بلد احتل وببشاعة دولة بلد الخبرالثاني..امريكالنتركها ونركز على بلدنا العراق ودوما عندما نتوجه خارج حدود الوطن شرقا او غربا تضيع مفردات الوطنية حتى وان كان ت الوجهةشريفة فلاشرف خارج الوطن...زيارة المالكي جاءت بعدتفجيردامي وعموما الحدث بالنسبة للساسة العراقيين عادي فما الضير ب160بين قتيل وجريح وايظا حدثت بعد سرقة حرس نائب رئيس الجمهورية اموال بنك وطني وقتلو8شرطة وبدم بارد..لايوجد حدث يهز الحكومة فلها اجندة الفساد لامحاربته بل ادامته..هي هي سياسة البعث الدامي وعائلته المقبورة ووزرائه الذين اذلهم الله ورفاقه الذين يقبعو كالفئران خارج الوطن...غريبة القتلة والسفلة يجدو الف سبب وسبب للقتل وتحييد الشرفاء....فان تحدثت ضدالفاتحين الجدد قالو بعثي...وان تحدثت ضد البعث الدموي قالوصفوي..وان تحدثت ضد تدخل ايراني قالو امريكي ...وان تحدثت ضد الامريكان قالو ايراني...وان تحدثت ضد الجميع قالو مجنون...الى اين ياعراق لك الله

اوباماوطالبان-مالكي
المهندس كاظم الرحمة -

استدعى الرئيس الامريكي المنتخب رجال الشرطة والبروفسور الاستاذالجامعي الاسودالى البيت الابيض لشرب فنجان قهوةعلى خلفيةتصريحات الرئيس عن صلاحيات الشرطةفي اعتقال الاستاذالاسود(عموما كلاهما كان قد دخل في سوء تفاهم)انعكس مداه على الرئيس...قام رئيس حكومة العراق طالبان بلقاء رئيس الوزراء ماليكان في شمال العراق...الحدث الاول في بلد احتل وببشاعة دولة بلد الخبرالثاني..امريكالنتركها ونركز على بلدنا العراق ودوما عندما نتوجه خارج حدود الوطن شرقا او غربا تضيع مفردات الوطنية حتى وان كان ت الوجهةشريفة فلاشرف خارج الوطن...زيارة المالكي جاءت بعدتفجيردامي وعموما الحدث بالنسبة للساسة العراقيين عادي فما الضير ب160بين قتيل وجريح وايظا حدثت بعد سرقة حرس نائب رئيس الجمهورية اموال بنك وطني وقتلو8شرطة وبدم بارد..لايوجد حدث يهز الحكومة فلها اجندة الفساد لامحاربته بل ادامته..هي هي سياسة البعث الدامي وعائلته المقبورة ووزرائه الذين اذلهم الله ورفاقه الذين يقبعو كالفئران خارج الوطن...غريبة القتلة والسفلة يجدو الف سبب وسبب للقتل وتحييد الشرفاء....فان تحدثت ضدالفاتحين الجدد قالو بعثي...وان تحدثت ضد البعث الدموي قالوصفوي..وان تحدثت ضد تدخل ايراني قالو امريكي ...وان تحدثت ضد الامريكان قالو ايراني...وان تحدثت ضد الجميع قالو مجنون...الى اين ياعراق لك الله

حيا الله الحاج
المنجم -

مرة اخرى احيي هذا الانسان الحر النبيل الاستاذ الحاج واقول لك اصبح اليوم الكل يفتهم بالسياسه ويحلل ويحرم على هواه وهم لايعرفون ان للسياسه مدارس وعلوم تدرس في ارقى الجامعات وايضا هي فن الفنون حتى كبار السياسيين الحاليين لايفقهون بلسياسه شيء يدكر والامريكان ليسوا من الغباء لكي يسلموا مشروعهم في العراق الى اساطين السياسه ومحترفين قد يقلبون الطاوله عليهم كما قال المتنبي :من جعل الضرغام بازا لصيده تصيده الضرغام فيما يتصيد .....ولوكان ادنى حس بامسؤؤليه لدى حكومة المعدان القابعه في المنطقه الخضراء لطلبوا الثمن مقابل كل خطوة لحساب هده الدوله اوالجهه اوتللك .اما المنتقدين لك فاقول لك لاتاخد بهم على محمل الجد لان الناس على دين ملوكها وساضرب لك مثلا على تفاهة وازواجية الكثيرين :مرة دخل موكب الرئيس الراحل صدام حسين الى مدينة الثورة وفستقبلته الملايين تهتف (بأسم صدام سمينا مدينتنا)وردحوا وردحوا طويلا حى بان العرق على ثيابهم,ثم ذهب صدام ودخلت القوات الامريكيه تطوف يوما في مدينة (الثورة)سابقا و(صدام)كما سماها اهلها, من باب اللواكه, واخذت القوات الامريكيه توزع الجكليت والحلويات والملايين من المهوسجيه السابقون تهرول خلفها وكلا عظ عاى طرف جلبابه بقوة اسنانه واطلق ساقاه للريح لعله يضفر بجكليته امريكاني اوربما ذهبت مخليت البعض منهم ان الامريكان سوف ياخذوهم الىبلاد العم سام والسيكاروالبراندي والغواني .......ولما تبدد الحلم سرابا تحول هولاء النفر الى ((المقاومه)) ونهب المحال والاعتداء على عذرية لعراققيات على قارعة الطرق ..ثم (تابو )وتحولوا الى قوم صالحين واصبحوا متدينون وسياسون وها انت عزيزي الحاج تقراء تعلقاتهم وهذه هي الحقيقه شاء من شاء وابى من ابى والسلام ختام

حيا الله الحاج
المنجم -

مرة اخرى احيي هذا الانسان الحر النبيل الاستاذ الحاج واقول لك اصبح اليوم الكل يفتهم بالسياسه ويحلل ويحرم على هواه وهم لايعرفون ان للسياسه مدارس وعلوم تدرس في ارقى الجامعات وايضا هي فن الفنون حتى كبار السياسيين الحاليين لايفقهون بلسياسه شيء يدكر والامريكان ليسوا من الغباء لكي يسلموا مشروعهم في العراق الى اساطين السياسه ومحترفين قد يقلبون الطاوله عليهم كما قال المتنبي :من جعل الضرغام بازا لصيده تصيده الضرغام فيما يتصيد .....ولوكان ادنى حس بامسؤؤليه لدى حكومة المعدان القابعه في المنطقه الخضراء لطلبوا الثمن مقابل كل خطوة لحساب هده الدوله اوالجهه اوتللك .اما المنتقدين لك فاقول لك لاتاخد بهم على محمل الجد لان الناس على دين ملوكها وساضرب لك مثلا على تفاهة وازواجية الكثيرين :مرة دخل موكب الرئيس الراحل صدام حسين الى مدينة الثورة وفستقبلته الملايين تهتف (بأسم صدام سمينا مدينتنا)وردحوا وردحوا طويلا حى بان العرق على ثيابهم,ثم ذهب صدام ودخلت القوات الامريكيه تطوف يوما في مدينة (الثورة)سابقا و(صدام)كما سماها اهلها, من باب اللواكه, واخذت القوات الامريكيه توزع الجكليت والحلويات والملايين من المهوسجيه السابقون تهرول خلفها وكلا عظ عاى طرف جلبابه بقوة اسنانه واطلق ساقاه للريح لعله يضفر بجكليته امريكاني اوربما ذهبت مخليت البعض منهم ان الامريكان سوف ياخذوهم الىبلاد العم سام والسيكاروالبراندي والغواني .......ولما تبدد الحلم سرابا تحول هولاء النفر الى ((المقاومه)) ونهب المحال والاعتداء على عذرية لعراققيات على قارعة الطرق ..ثم (تابو )وتحولوا الى قوم صالحين واصبحوا متدينون وسياسون وها انت عزيزي الحاج تقراء تعلقاتهم وهذه هي الحقيقه شاء من شاء وابى من ابى والسلام ختام

حيا الله الحاج
المنجم -

مرة اخرى احيي هذا الانسان الحر النبيل الاستاذ الحاج واقول لك اصبح اليوم الكل يفتهم بالسياسه ويحلل ويحرم على هواه وهم لايعرفون ان للسياسه مدارس وعلوم تدرس في ارقى الجامعات وايضا هي فن الفنون حتى كبار السياسيين الحاليين لايفقهون بلسياسه شيء يدكر والامريكان ليسوا من الغباء لكي يسلموا مشروعهم في العراق الى اساطين السياسه ومحترفين قد يقلبون الطاوله عليهم كما قال المتنبي :من جعل الضرغام بازا لصيده تصيده الضرغام فيما يتصيد .....ولوكان ادنى حس بامسؤؤليه لدى حكومة المعدان القابعه في المنطقه الخضراء لطلبوا الثمن مقابل كل خطوة لحساب هده الدوله اوالجهه اوتللك .اما المنتقدين لك فاقول لك لاتاخد بهم على محمل الجد لان الناس على دين ملوكها وساضرب لك مثلا على تفاهة وازواجية الكثيرين :مرة دخل موكب الرئيس الراحل صدام حسين الى مدينة الثورة وفستقبلته الملايين تهتف (بأسم صدام سمينا مدينتنا)وردحوا وردحوا طويلا حى بان العرق على ثيابهم,ثم ذهب صدام ودخلت القوات الامريكيه تطوف يوما في مدينة (الثورة)سابقا و(صدام)كما سماها اهلها, من باب اللواكه, واخذت القوات الامريكيه توزع الجكليت والحلويات والملايين من المهوسجيه السابقون تهرول خلفها وكلا عظ عاى طرف جلبابه بقوة اسنانه واطلق ساقاه للريح لعله يضفر بجكليته امريكاني اوربما ذهبت مخليت البعض منهم ان الامريكان سوف ياخذوهم الىبلاد العم سام والسيكاروالبراندي والغواني .......ولما تبدد الحلم سرابا تحول هولاء النفر الى ((المقاومه)) ونهب المحال والاعتداء على عذرية لعراققيات على قارعة الطرق ..ثم (تابو )وتحولوا الى قوم صالحين واصبحوا متدينون وسياسون وها انت عزيزي الحاج تقراء تعلقاتهم وهذه هي الحقيقه شاء من شاء وابى من ابى والسلام ختام

حيا الله الحاج
المنجم -

مرة اخرى احيي هذا الانسان الحر النبيل الاستاذ الحاج واقول لك اصبح اليوم الكل يفتهم بالسياسه ويحلل ويحرم على هواه وهم لايعرفون ان للسياسه مدارس وعلوم تدرس في ارقى الجامعات وايضا هي فن الفنون حتى كبار السياسيين الحاليين لايفقهون بلسياسه شيء يدكر والامريكان ليسوا من الغباء لكي يسلموا مشروعهم في العراق الى اساطين السياسه ومحترفين قد يقلبون الطاوله عليهم كما قال المتنبي :من جعل الضرغام بازا لصيده تصيده الضرغام فيما يتصيد .....ولوكان ادنى حس بامسؤؤليه لدى حكومة المعدان القابعه في المنطقه الخضراء لطلبوا الثمن مقابل كل خطوة لحساب هده الدوله اوالجهه اوتللك .اما المنتقدين لك فاقول لك لاتاخد بهم على محمل الجد لان الناس على دين ملوكها وساضرب لك مثلا على تفاهة وازواجية الكثيرين :مرة دخل موكب الرئيس الراحل صدام حسين الى مدينة الثورة وفستقبلته الملايين تهتف (بأسم صدام سمينا مدينتنا)وردحوا وردحوا طويلا حى بان العرق على ثيابهم,ثم ذهب صدام ودخلت القوات الامريكيه تطوف يوما في مدينة (الثورة)سابقا و(صدام)كما سماها اهلها, من باب اللواكه, واخذت القوات الامريكيه توزع الجكليت والحلويات والملايين من المهوسجيه السابقون تهرول خلفها وكلا عظ عاى طرف جلبابه بقوة اسنانه واطلق ساقاه للريح لعله يضفر بجكليته امريكاني اوربما ذهبت مخليت البعض منهم ان الامريكان سوف ياخذوهم الىبلاد العم سام والسيكاروالبراندي والغواني .......ولما تبدد الحلم سرابا تحول هولاء النفر الى ((المقاومه)) ونهب المحال والاعتداء على عذرية لعراققيات على قارعة الطرق ..ثم (تابو )وتحولوا الى قوم صالحين واصبحوا متدينون وسياسون وها انت عزيزي الحاج تقراء تعلقاتهم وهذه هي الحقيقه شاء من شاء وابى من ابى والسلام ختام