شُوهِدَت تحمل "القرآن الكريم في يدها
ليندسي لوهان تتجه إلى الإسلام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ظهرت&النجمة الأميركية "ليندسي لوهان" وهي تحمل القرآن الكريم في اليوم الأول لخروجها لخدمة المجتمع بمركز الأطفال&"دوفيلد" حيث أنها تنفذ عقوبة&بسبب قيادتها المتهورة، علماً أنها كانت في مراهقتها تدعم "الكابالا".&
&& القاهرة: ظهرت النجمة الأميركية "ليندسي لوهان" وهي تحمل القرآن الكريم في اليوم الأول لخروجها لخدمة المجتمع بمركز الأطفال كما أمرتها المحكمة. ومن المعروف عنها أنها مسيحية كاثوليكية وتؤمن وتتحدث دائماً عن المعتقدات الروحية. وكانت قد صرّحت في العام الماضي بمقابلة لها في برنامج الإعلامية الشهيرة "أوبرا وينفري" أنها تتأمل في الإتصال والتواصل مع القوى العظمى، ووصفت نفسها بالشخص الروحاني للغاية. علماً أنها&دعمت "الكابالا" عندما كانت في سن المراهقة حيث ارتدت سواراً أحمر اللون كرمز لهم ، فيما تردد أيضاً أنها انضمت لمؤسسة بوذية تدعى Courtney Love's في العام 2012.
يُذكر أن "لوهان" من أصول إيرلندية وايطالية. وقد نشأت منذ صغرها نشأةً كاثوليكية،&إلا أن الكاميرات التقطتها&ممسكة بنسخة من"القرآن الكريم" بعدما انتهت من عملها في مركز الأطفال علماً أنها تخلصت من إدمان الكحول والمخدرات من قبل. والجدير بالذكر هو أن "القرآن الكريم" يحث المسلمين على عدم تناول الكحوليات.
وبما أنها&تنفذ خدمتها كما أمرتها المحكمة في مركز "دوفيلد" لرعاية الأطفال الواقع في حي "فورت غرين"، تسللت صباح الأربعاء الماضي من الباب الخلفي لتجنب الصحفيين في حين أكد "إيفون لوبيز" مدير المركز لوسائل الإعلام أنها حضرت في وقتٍ مبكر إلى المبنى موضحاً أنها تعمل حالياً بالأنشطة الإدارية، ولكنها ربما ستتعامل بشكلٍ مباشر مع الأطفال في وقت لاحق. إلا أن صحيفة "نيويورك بوست" كانت قد ذكرت بتقريرها أن أهالي الأطفال المسجلين في المركز قد أعربوا عن مخاوفهم في رسائل سلموها للإدارة عندما جاؤوا لاستلام أطفالهم يوم الثلاثاء، فيما أكد لهم الموظفون أنهم لن يتركوها مع الأطفال بمفردها. وذلك لأن أي متطوع يعمل تحت إشراف ورعاية من الموظفين والمعلمين في مركز "دوفيلد".
هذا وظهرت "لوهان" في الصور مع الشباب في المركز ومع الطفل "دونوفان" البالغ من العمر 5 سنوات الذي ظهر معها من قبل في برنامج "أوبرا" الوثائقي وقد نشرت صورتها معه عبر حسابها الشخصي على "إنستغرام"، وعلقت عليها: "أنا سعيدة جداً لأنني في النهاية أقوم بمساعدة الأطفال، وأتمنى أن أحدث فرقاً في حياتهم".
يُذكر أنها ذهبت إلى الخدمة في مركز الأطفال كمتطوعة بناءً على حكم المحكمة عليها بسبب حادث السيارة الذي اعترفت بأنها مذنبة به لأنها كانت تقود في لوس أنجلوس بتهور، بالإضافة لأنها كذبت على الشرطة. علماً أن إجمالي ساعات الخدمة المفروضة عليها هي 125 ساعة. وبما أنها قررت استكمال مدة خدمتها هذا الشهر، فمن المفترض أنها ستقضي 8 ساعات يومياً في عملها.
ويبقى الجواب على&السؤال المطروح إن كانت "لوهان" ستعتنق الإسلام، أم أنها ستكتفي بالإطلاع عليه لتتابع مسيرة&تنقلها عبر الديانات، رهن قرارها في&الأيام القادمة.
&
????????????????????????????????????????????????
A photo posted by Lindsay Lohan (@lindsaylohan) on May 13, 2015 at 12:03pm PDT
التعليقات
بالتوفيق!
اليسا -الانسان بدون خالق كالطفل بلا أم ... مجرد يتيم شقي محروم يتلهى بمخدرات ومسكرات وأساطير وتقنيات العلم والتكنولوجيا. الدين عموماً له وظائف اجتماعية ونفسية واقتصادية وغيرها يدرك عمقها وأهميتها للبشرية علماء الاجتماع والنفس والفلاسفة وحديثاً علماء الاقتصاد، لكن لا يزال علماء السياسة التقليديون متشككون ويبدون متغطرسين في تفكيرهم داخل صندوقهم الأجوف، وكأن تفضيلاتهم الشخصية لها وزن ذهبي متفوق! لم لا يكونوا أكثر ايجابية فيبتكروا لنا طرقاً عملية وحكيمة لموافقة علماء الاجتماع والنفس والاقتصاد والفلاسفة بدلاً من عادة البراجماتية المقيتة والمناكفة بسيف العلمانية! أما اختيار الدين الحق، فتحتاج أخي القارئ واختي القارئة الى عقلا منفتحاً وعلماً نافعاً وهداية ربانية كما فعلت النجمة الأمريكية الشهيرة ليندسي لوهان... مع امنياتي بالتوفيق لها ولغيرها!
الثقافه في الغرب
مصري اصيل -الثقافه الغربيه تعتمد علي القراءه و القراءه شئ اساس بدل من الاستماع لاخر و عندما يقراء الانسان الغربي لار يفرق في قرائته عن معتقداته الدينيه او الثقافيه و لهذا فهو يعلو في ثقافته كل يوم لان القراءه تعطيه معلومات جديده كل يوم و في حاله الغرب عندما يقراء فهو لا ميعني انه معتقد علي ما سيقراء عنه ... فاذا قراء عن البوذيه فهو لن يكون بوذيا و اذا قراء عن الاسلام فلن يكون مسلما و اذا قراء عن الهندوسيه فلن يكون هندوسيه و كذلك اذا قراء عن الشيوعيه فلن يكون شيوعيا .. انها ثقافه القراءه لزياده المعلومات عن الاخر ... و الغرب يقراء عن الاسلام ليعرف كيف و لماذا يقتل و يذبح المسلم امثال داعش الاخريين كما يذبح الخرفان و لماذا اغلب العنف و القتل ياتي من ديانه سلام و لكن بها ايات القتل و الذبح من الاخرين من لا يشاركهم في العتقد و للاسف البعض عندما يرائ ان هناك من يثقف نفسه فيري ذلك انه يريد الدخول الي الاسلام لان من طبيعه المسلم لا يقراء و لا يثقف نفسه و يعتمد فقط علي فلسفه الاستماع و عندم القراءه تؤدي الي ذياده الجهل الذي تفشي باسرع ما تصور انسان في العالم الاسلامي . و ياريت توضع علننا احصائيه علي معدل القراءه و شراء الكتب في العالم الاسلامي اجمع و لتكن هي الفيصل .
Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -الحمدلله
مواطن -الله يهديها ويهدي باقي البشر للاسلام