ترفيه

سيرين عبد النور تبحث بموضوع المخدرات والخادمات

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

&تبحث الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور بمسألتي المخدرات والخادمات، وذلك بحلقةٍ جديدة من برنامجها "بلا حدود" على قناة "الآن".&

&& بيروت: يتابع المشاهدون الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور في الحلقة الثانية عشرة من برنامجها "بلا حدود "&بيومٍ حافل تناقش فيه المواضيع الإجتماعية الهامة والجدّية. فتبدأ بلقاء مع مسؤولين عن جمعية سعودية ناشطة إجتماعياً بموضوع مكافحة تعاطي المخدرات في العالم العربي وأوروبا،&وتستضيف السيّد لبيب شويفاتي، الذي سيعرض على سيرين المشاركة في تنظيم حملة كبيرة للتوعية من أخطار المخدرات على الأشخاص وعلى المجتمعات. وبعد بحثٍ مطوّل حول إهتمامات ونشاطات الجمعية، تنتقل سيرين للقاء مجموعة من مساعدات ربّات البيوت وعاملات المنازل الأجنبيات في لبنان. وستعرض معهن بعض مشاكلهن في العمل وفي حياتهنّ الخاصة. وستنقل مشاهد حيّة&بوجودها معهن وهنّ يحضّرن لعرض مسرحي ترفيهي مع المخرجة والممثلة زينة دكّاش. لكن الموضوع لن ينتهي هنا، بل ستجتمع مع فريق "طنجرة ضغط" الفنّي، الذي سيُعرض عليها أغنية تستمع إليها كلاماً ولحناً. ويبقى أن نعرف في نهاية الحلقة، إذا ما كانت الأغنية قد&أعجبتها وستبادر لتغنيها أم سترفضها، وكيف ستقابل&هذا العمل من هذه المجموعة من الشباب الموهوبين؟

وفي هذا السياق، علقت "عبد النور"&قائلة:&"لقد أنجزنا اليوم عدة أمور تراوحت بين الإجتماعي والإنساني والفني والترفيهي. لقد قرّرنا أن نكون دائماً مع المجتمع، سواء في حلحلة ومناقشة بعض المشاكل، أو بالترفيه والأمل بفرح دائم. وأنا أشعر مع كل حلقة، أني حاضرة بين الناس، إنسانياً وفنياً، وأستمتع بوقتي&وسط فريق العمل، والشخصيات التي نلتقيها، ونشعر أننا ربما نساهم الى حدّ ما، بإلقاء الضوء على ما نعانيه في مجتمعاتنا يومياً. لقد خضت هذه التجربة منذ البداية وأنا أفكّر بكيفية& المساهمة بالتحسين وبالترفيه في آنٍ معاً، ونشكر الله، نحن على الخط الصحيح، ويبقى أن يتابعنا الجمهور والمحبين وسيعرفوا معنا أننا نجتهد لتقديم الأفضل".

يُذكر أن برنامج "بلا حدود"، من إنتاج&شركة "ناتشورال ستار" ويُعرَض على قناة "الآن"&الإماراتية مساء كل جمعة في الساعة العاشرة بتوقيت السعودية.
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف