سجلت أغنية كردية جديدة
برواز حسين في حفل انتخاب ملكة جمال كردستان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من بيروت: ىشاركت الفنانة برواز حسين أمس في الحفل الرسمي لإنتخاب ملكة جمال كوردستان لعام 2016 في مدينة أربيل مع الفنان عاصي الحلاني. حيث قدما باقةً من الأغاني المنوعة مباشرةً على الهواء عبر مجموعة من قنوات الكوردية.
A photo posted by Parwaz Hussein برواس حسين (@parwasofficial) on Oct 7, 2016 at 1:43am PDT
واللافت أن مسابقة الجمال التي نظمتها شركة "اس ان آر" اللبنانية قد تمت بثوب رياضة بدلاً من السباحة حرصاً على التقاليد والعادات الملزمة وبدون حضور الصحافيين والاعلاميين والكاميرات، حيث تبارت في أربيل عاصمة الاقليم الكردي الذي يتمتع بحكمٍ ذاتي، 12 فتاة لحمل تاج الجمال الكردي بحضور ممثلين عن الهيئات الدبلوماسية الأجنبية وعدد من الفنانين ورجال الأعمال ومسؤولي الاقليم.
وجاءت النتيجة بفوز شينه عزيز اكو البالغة من العمر 18 سنة والمتحدرة من مدينة السليمانية في إقليم كردستان. علماً أن لجنة التحكيم تألفت من الفنانين اللبنانيين يوسف الخال ودينا حايك، طبيب التجميل اللبناني نادر صعب وعفاف جبر نائبة رئيسة جمعية السياحة الكردستانية، وشكرية رسول النائبة السابقة في برلمان كردستان، والاكاديمي فرهاد بيربال المتخصص في فلسفة الجمال في جامعة صلاح الدين في أربيل، وملكات جمال سابقات من حول العالم.
من جهةٍ أخرى، سجلت "حسين" أغنية كردية من كلمات وألحان سامي أركوشي، وستصورها قريباً على طريقة الفيديو كليب لتكون مفاجأة جديدة لجمهورها.
التعليقات
متوقع الفوز لسليمانية
Wahda -من المعروف ان الجمال الكردي موجود في السليمانية اكثر من أربيل او دهوك
اخجلوا
ناصر -بينما تعاني معظم الشعب الكوردي بسب عدم اعطائهم رواتب منذ عدة شهور ، وهناك قصص مؤلمه لأمهات كورديات حيث عرض شرفهم للآخرين من اجل توفير حليب لأطفالهم ، هناك حالات انتحار لنفس السبب ، بينما تصرف عائلة بارزاني الحاكمة في أربيل عشرات الملاين من الدولارات لحفل اختيار ملكة جمال في أربيل ،الم تكن أولى ان تصرف هذه الأموال لقوات البيشمركة في جبهات ضد داعشالم تكن اشرف ان تصرف لحفاظ شرف النساء الكوريات بدل عروض العارالم تكن اشرف لو صرف هذه الأموال للمعلمين لإدامة التربية والتعليم العاطل حاليا بدلا من صرفها لعروض الجمال المزيفه.الم تكن اشرف لو صرفت هذه المبالغ لتوفير لقمة العيش للمحتاجين وحليب الأطفال بدلا من ان تصرف في اللهو والعبث .لقد انتقدنا قادة العرب كثيرا لتقصيرهم في خدمة مواطنيهم ، ولكن قادة الكورد اصبح اسواء منهم !.