كارداشيان تقاضي موقعا اتهمها باختلاق حادث السطو في باريس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تقدمت نجمة تليفزيون الواقع الأمريكية، كيم كارداشيان ويست، بدعوى قضائية ضد موقع يهتم بالشائعات المثارة حول المشاهير، وذلك لزعمه اختلاقها حادث السطو المسلح في باريس الأسبوع الماضي.
وتطالب الدعوى بتعويض غير محدد من جرّاء التشهير، ووجهت اتهامها ضد موقع "ميديا-تيك-اوت" Mediatakeout ومؤسسه فريد مونجاجوهانج.
وتقول الشرطة إن لصّين مسلحين قيدا النجمة بعدما اقتحما شقة كانت تقيم فيها بباريس في وقت سابق من الشهر الجاري.
وفرّ المسلحان بمجوهرات تقدر قيمتها بنحو 10 ملايين دولار.
وذكرت الدعوى، التي قُدمت إلى محكمة فيدرالية في نيويورك، أنه بعد "وقوعها ضحية سطو مسلح مرعب وصادم في فرنسا، عادت كيم كارداشيان إلى الولايات المتحدة لتصبح ضحية مرة أخرى، لكن هذه المرة من قبل صحيفة إلكترونية تهتم بالشائعات نشرت في وقت مبكر من شهر أكتوبر سلسلة مقالات تتحدث عن كارداشيان باعتبارها كاذبة ولصة".
وتابعت أن المقالات "ادعت دون أدنى سند حقيقي أن كارداشيان اختلقت حدث السطو وكذبت بشأن الاعتداء العنيف، ومن ثم تقدمت بدعوى احتيالية ضد شركة التأمين لابتزازها والحصول على ملايين الدولارات".
وأضافت الدعوى أن مونجاجوهانج رفض نشر تكذيب واعتذار "بعدما وصفها بلصة ومجرمة".
ولم ينشر الموقع أي تعليق على الفور.
وأصبحت كارداشيان، البالغة 35 عاما وهي أم لطفلين وزوجة مغني الراب كاني ويست، اسما مألوفا بفضل برنامج لتليفزيون الواقع يتتبع الحياة اليومية لعائلة كاراداشيان.
التعليقات
ماحصل لكارداشيان
عمل مخابرات تركية -قد يكون كل ماحصل لكارداشيان ارهاب دولة وعمل مخابرات تركية او منظمات تركية في امريكا وفرنسا لمواقف كارداشيان الموئيدة للابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يد الاتراك وعملائهم الاكراد المرتزقة بندقية الايجار والمعادية للاستعمار التركي حيث ليست صدفة انه بعد ان نشرت كارداشيان مقالة في النيويورك تايمز مؤيدة للابادة الارمنية ومطالبتها بارجاع حقوق الارمن في شرق اناضوليا/ تركيا في واحد وعشرين سبتمبر 21-09-2016 بعدها باسبوع تعرضت للسرقة على ايدي كوماندوز مجرمين محترفين
كشف معالم السرقة
رامي ريام -ان ما ادعت به كيم كاردشيان هو فعل واقع وحاصل وعلى ما يبدو ان اللصوص قد نالوا اكتفاءهم في مجوهراتها تاركين بعض افعالهم الدنيئة والحقيرة لان الحالة قد لا تسمح لهم بما يرغبون فعله من حالات قد لا تحمد لها مخاطرها طبعا الحمد لله على سلامتها علما ان كاردشيان ما سرق منها في أمكانها تعويضه في خلال سنة من حيث القابلية وزوجها داعما لها وايظا من حقها ان تطالب وتقدم طلباً في المحاكم الاصولية وكذلك اميركا قد لا تفرط في ابنتها او رعاياها اذا حدث لهم مكروه خارج اميركا وعليها ان تدعي بذلك من اجل حمايتها من مافيا لصوص محترفين بشتى انواع الاجرام مع العلم ان فرنسا لها مباحث متطورة جداً قد تساعدها اميركا بذلك من اجل كشف معالم السرقة وما جرى على كاردشيان ليس سهلاً ابداً من الناحية الاستفزازية التي جرت احداثها عليها لانها شاهدت الموت امام عينيها ولكن رعاية الله كانت لها الحماية المطلقة التي انقذت حياتها من هؤلاء المجرمين المحترفين بشتى اساليب الاجرام
,,,,,,,,,,,,,
حسين الورد -خالف شروط النشر