ترفيه

أحياها حاتم العراقي وسعد المجرد ومساعد البلوشي وإبراهيم دشتي

"إيلاف" تنقل بالفيديو أجواء الليلة الثالثة من هلا فبراير 2016

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ليلة شبابيّة إيقاعيّة بإمتياز شهدها المهرجان الخليجيّ الأعرق "هلا فبراير 2016" بتنظيم من شركة كوندور، وذلك في صالة التزلّج في العاصمة الكويتيّة، وأحياها كلّ من النجميْن الكويتيين إبراهيم دشتي، ومساعد البلوشي، وسفير الأغنية المغربية في الوطن العربيّ وفي العالم سعد المجرّد، وبحّة العراق الحزينة حاتم العراقي. أجواء الحفل ودردشات مع نجومه تتابعونها في هذا التقرير المصوّر:


&سعيد حريري من الكويت: كعادتها "إيلاف" كلّ عام تواجدت في كواليس مهرجان "هلا فبراير" لتنقل لكم الأجواء، وإنطباعات الفنّانين أثناء تحضيراتهم للصعود إلى المسرح، وفي هذا التقرير تتابعون مقتطفات من الحوارات التي أجريناها مع الفنّانين على أن ننشرها كاملةً خلال الأيّام القليلة المقبلة.

كانت البداية مع النجم الكويتيّ إبراهيم دشتي الذي إفتتح الليلة الثالثة من المهرجان، وقال لعدسة "إيلاف": " أقف على مسرح المهرجان للمرّة الثانية، والأمر الذي إختلف ما بين المرّة الأولى والمرّة الثانية بالنسبة لي هو الوقت، حيث قدّمت في المرّة الأولى أغنية واحدة فقط، أمّا اليوم فقدّمت وصلةً كاملة، وإن شاء الله خلال العام القادم آخذ وقتاً أطول لأستمتع به مع الجمهور".

وعن ألبومه الجديد "مساعد البلوشي 2015" الذي تضمّن 17 أغنية، سألنا مساعد: "لماذا هذا الكمّ الكبير من الأغنيات؟"، فأجاب: "لديّ تجربة سابقة في تقديم هذا الكمّ من الأغاني من خلال ألبوم "مساعد البلوشي 2012 الذي تضمّن 17 أغنية أيضاً، والحمد لله حقّقت هذه الأغنيات نجاحاً ملحوظاً على مراحل، حيث أخذت الأغاني وقتها الكافي لتحقيق الإنتشار بين الجمهور، كما قدّمت بفضل هذا الألبوم العديد من الحفلات على مدى سنتيْن ونصف، إلى أن جهز الألبوم الجديد، فكان العدد مناسباً، وبصراحة أحببت الرقم 17 (يضحك)".

أمّا الفنّان سعد المجرّد فقال لكاميرا "إيلاف": "هذه زيارتي الثانية إلى الكويت، ولكنّها المرّة الأولى التي أقف فيها في الكويت على مسرح مثل مسرح "هلا فبراير"، وأنا أتشرّف بالوقوف على مثل هذا المسرح المهمّ، وسعيد جداً بهذه المشاركة، وجمهور الكويت هو من أوّل الجماهير التي شجّعتني في بداياتي، وأوّل من إستقبلني في الكويت هو الجمهور الكويتيّ، ولذلك أوجّه شكراً خاصّاً لهذا الجمهور".

وعن شعوره كعراقيّ يقف للمرّة الأولى على مسرح "هلا فبراير" الكويتيّ، قال الفنّان حاتم العراقي: " هذه زيارتي الأولى للكويت، وأنا أتشرّف بها لأنّي بين أهلي وبين ناسي، ولا أعتبر الكويت بلدي الثاني، لا بل أعتبره بلدي الأوّل، وسأقدّم لهم مجموعة من أغانيّ القديمة، ومن مواويلي، كما حضّرت أغنية خاصّة عن الكويت من كلمات الشاعر مشرف العتّابي، وألحان عمّار العاني، وأنا جاهز للقاء الجمهور الكويتيّ المتواجد دائماً في حفلاتي في أرجاء الوطن العربيّ، وفي أوروبا، وفي أميركا، واليوم وأنا على أرض الكويت، أشعر بسعادة عامرة لمواجهة جمهوري الكويتيّ الحبيب".

وتتابعون في التقرير المصوّر لقاءات مع المايسترو مدحت خميس، ورئيس اللجنة الإعلاميّة للمهرجان وليد الصقعبي، ومع مدير عام التلفزيون الكويتي بالإنابة الأستاذ محمد المسري".

تصوير فوتوغرافيّ: حمدي حوّاش
تصوير فيديو: ماجد رياض &- مونتاج كارن كيلايتا
لقطات المسرح: المخرج علي حسن

&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عار على العراق
دجلة -

يوم بعد يوم تنكشف حقيقة و تتساقط اقنعة ,,المطربين الذين لاينتمون للعراق, بالامس كان ماجد ,, واليوم حاتم ,, الاثنان تخلى عن العراق وارتموا باحضان الذين قتلوا وجوعوا اطفال العراق ,,, كل عراقي شريف هو من يتبراء من هولاء ,, كون العراق الان جريح يتخلون عنه ويتبراءون منه من اجل حفنة دولارات ,, يا للعار ,,,الانتماء الحقيقي هو ليس بالاوراق بل الوفاء ,, اليوم يجب ان يلقب بحاتم الكويتي ,,, من اين اتى اسم العراقي وهو لا يمد له باي صلة اخلاقية ولا اي وفاء للبلد العظيم الذي اسمه العراق