تساءلت عن استمرار جماهريته عبر إنستغرام
أصالة تنتقد دريد لحّام ضمناً بصورة قبقابه
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تساءلت الفنانة أصالة عن مدى استمرارية نجومية مواطنها الفنان السوري دريد لحّام ومحبة الناس والأطفال له في ظل ما يجري في بلدهما سوريا من أحداثٍ أليمة، وذلك بطريقةٍ غير مباشرة عبر صورة نشرتها على حسابها الخاص على "إنستغرام".
بيروت: تساءلت الفنانة أصالة عن مدى استمرارية نجومية مواطنها الفنان السوري دريد لحّام ومحبة الناس والأطفال له في ظل ما يجري في بلدهما سوريا من أحداثٍ أليمة. وذلك عبر نشر صورة لحلوى سورية تشبه شكل "قبقاب غوّار" ذيلتها بتعليقٍ كتبت فيه: "هاد نوع من أنواع البونبون الشهير في وطني الحبيب وإسمه ( بقاب غوّار) وذلك نسبة للشي اللي بيلبسه برجله الفنّان الكبير دريد لحّام بمسلسلاته القديمه، وكانوا بوقتها كلّ الولاد يحبّوه وكان كل شي غير هالنوع من البونبون يبقى وهاد الشي يخلص تعلّقاً وحبّاً بهالنجم العظيم، بس السؤال اليوم ياترى لِسَّه موجود منّه؟ وإذا موجود ياترى لِسَّه الولاد بيحبّوا يشتروه؟ سؤال خطر على بالي..."
ولقد اعتبر البعض أن هذا المنشور على صفحة "أصالة" هجوماً بطريقة غير مباشرة على "لحّام" بسبب اختلاف موقفيهما من الأزمة الدائرة في بلدهما سورية، علماً أن "لحّام" كان قد تناول في أعماله العديد من القضايا الجريئة التي واجهت تسلط النظام وانتقده قبل انطلاق الثورة بعقود، لكنه عاد وأطلق المواقف التي تُعبّر عن دعمه للنظام نفسه في ظل الصراع الدائر في البلاد.
A photo posted by Assala Nasri (@assala_official) on Mar 15, 2016 at 12:29pm PDT
التعليقات
Well, sit asala
Wahda -We will remember and love ghawar and his kabkab for generations The question for you is what we remember about you other than slatat lesank and your ugly voice
قبقاب غوار الشهير
Raggawey -يا أصالة انت لست على مستوى التكلم سوى عن شحاطة او قبقاب غوار ، غوار الاستاذ الكبير ( دريد اللحام) اطال الله بعمره كان وما زال يقدم اجمل واحلى المسلسلات ، غوار الانسان الشريف والغالي ،كان غالباً في الماضي واليوم أغلى وأغلى لانه سوري اصيل ، اما انت يا أصالة فلا تساوي مسمار من قبقاب غوار الذي كان يلبسه في مسلسلاته الشهيرة والتي لا يمل الشاهد من مشاهدتها الى هذا اليوم ، غوار اعلى من مستواك .
بارك الله فيكِ يا أصالة
بسام عبد الله -الغريب في المقال كان إشادة الكاتبة بالمواقف الجريئة للمهرج دريد لحام الذي كان بالأمس يمجد بدجال قم قاتل أطفال سوريا، هل يعقل بعد كل هذه المجازر والدمار والخراب أن يبقى مخدوعاً واحد لم يرَ وحشية العصابة الأسدية؟ يا ست شيماء نصوص المسرحيات كانت تكتب في أقبية الفروع الأمنية وكانت جزء من منهجية وبرمجة مرسومة بتخطيط ودراسة لإخضاع الشعب ، وكانت تتضمن أهداف ورسائل محددة، منها تنفيس الإحتقان وفرض الخنوع وتجبر أوباش النظام والتهديد والوعيد لكل من يفتح فمه وأنهم يعرفون كل شيء مما يجري من فساد وظلم وإنتهاك الأعراض وهم رواده ومن لا يعجبه فليشرب البحر لا الإصلاح الذي يهدف له الإعلام. وهذا رأيناه في رد محافظ درعا على كبارها وشيوخها عندما طلبوا الإفراج عن أطفالها. من تجب الإشادة بمواقفهم الجريئة هم الثوار الأحرار وأبطال الجيش الحر والإئتلاف الذين حملوا أكفانهم بأيديهم وهبوا دفاعاً عن حريتنا وأطفالنا وحرائرنا . أما السيدة أصالة الأصيلة فهي أيقونة للشعب السوري ولا نريد لها أن تنزل لمستوى هذا الأراجوز.