ترفيه

إفتتح مهرجانات طرابلس بحضور رئيس الجمهوريّة

راغب علامة يملأ طرابلس حياةً في عيد الأضحى

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

"إيلاف" غطّت إفتتاح مهرجانات طرابلس الدوليّة وعادت بهذا التقرير المصوّر الذي إلتقت فيه السوبر ستار راغب علامة، ورئيسة المهرجان السيّدة سليمة ريفي، وزوجها وزير العدل اللبنانيّ اللواء أشرف ريفي، ورئيس الجمهوريّة اللبنانيّ السابق العماد ميشال سليمان الذي حضر حفل الإفتتاح.


&إيلاف من طرابلس:
إفتتح النجم اللبنانيّ راغب علامة مهرجانات طرابلس الدوليّة مساء أوّل من أمس محتفلاً بعيد الأضحى المبارك، ومختتماً جدول حفلاته لهذا الصيف، وذلك في عاصمة لبنان الثانية طرابلس الفيحاء (شمال لبنان).

يُذكر أنّ المهرجان يضمّ ثلاث حفلات إفتتحها السوبر ستار، ليكون الحفل الثاني من نصيب فارس الغناء العربي عاصي الحلاّني، ويحيي الحفل الثالث القيصر كاظم الساهر، ليختتم المهرجان برنامجه بحفل يحييه النجم العربيّ وليد توفيق.

علماً أنّ المهرجان من تنظيم ورئاسة السيّدة سليمة ريفي، زوجة وزير العدل اللبنانيّ أشرف ريفي، ورئيسة جمعيّة طرابلس حياة. وفي دردشة مع "إيلاف" أكّدت السيّدة سليمة ريفي وكذلك اللواء أشرف ريفي على أهميّة إظهار الجانب الحضاري المنير من مدينة طرابلس التي حاول البعض في السنوات الأخيرة التربّص بها، وشيطنتها على حدّ تعبير اللواء.

حضر الحفل رئيس الجمهوريّة اللبنانيّة المنتهية ولايته ميشال سليمان الذي تحدّث أيضاً لكاميرا "إيلاف"، إضافة إلى نخبة من سيّدات المجتمع الراقي، وفعاليات ووجهاء المجتمع في طرابلس وشمال لبنان.
ولا بدّ من التنويه بالجهود المميّزة التي بذلها متعهّد الحفلات اللبنانيّ الشهير ميشال حايك صاحب شركة "دوبل آيت بروداكشن" في تنظيم المسرح، والكواليس، والسجّادة الحمراء، ومكان إستقبال كبار الزوّار، مستغلاً المساحات المتوفّرة في معرض رشيد كرامي الدولي، حيث أقيم الحفل، بشكل مميّز ومنظّم. كما لا بدّ من التنويه أيضاً بلباقة وحسن تصرّف الملحقة الإعلاميّة للمهرجان فاطمة داوود التي سهّلت أمور الإعلاميين وسهرت على تأمين كلّ إحتياجتهم بإبتسامة وثقة.

"إيلاف" إلتقت أيضاً السوبر ستار راغب علامة في كواليس الحفل، ومعه كان هذا الحوار المصوّر المنشور أعلاه.

تصوير فوتوغرافي: علي كاظم
تصوير فيديو ومونتاج: عفيف الصايغ

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف