ترفيه

للسنة الثانية تواليًا وبعد النجاح الكبير الذي حققه العام الفائت

كاميرا إيلاف تواكب حفل عمرو دياب في واجهة بيروت البحرية

من حفل الفنان المصري عمرو دياب في واجهة بيروت البحرية
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: أحيى الفنان المصري عمرو دياب حفلاً غنائياً ضخماً في العاصمة اللبنانية بيروت. وللسنة الثانية على التوالي، توافد الجماهير من لبنان والخارج الى واجهة البيال البحرية باللون الأبيض رمز الأمل والسلام، في مشهدٍ ينبض بالفرح والحياة.

ولم يكد يعتلي عمرو دياب المسرح، حتى اشتعلت واجهة بيروت البحرية بصرخات وهتافات الحاضرين المتشوقين للقائه، وقد تفاعلوا طيلة الحفل مع صوته والأرشيف الفني الحافل بالأغنيات وحضوره والأجواء المميزة.

وعبّر الحاضرون لـ"إيلاف" عن ارتباط اسم عمرو دياب وأغنياته بالسهر والفرح والحب والأجواء الإيجابية، وهم يتذكرون أغانيه التي رافقتهم في مختلف مراحل حياتهم والتي لا يمكنك لدى سماعها "الاَّ أن ترقص وتغني"… ومع كل أغنية "تعود اليك الذكريات الجميلة للطفولة والمراهقة!".

وكانت كاميرا إيلاف حاضرة وعادت بهذا التقرير المميز والمفعم بالفرح والحب والأجواء الإيجابية الجميلة، مع كلمات مميزة من القلب لمجموعة من محبي ومعجبي عمرو دياب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مبروك يا عمرو
كاميران محمود -

على ما يقرب من أربعة عقود من التألق ومن إنتاج البهجة ومن النجاح على البقاء في القمة واغناء النغم وحب الناس ولا أتذكر ان كان أي من الذين تحدثوا قد ذكروا ابدع ماغنيت بنظري (قمرين)وبسب روعة تحول المقام وبعد قمرين تملي معاك ومقطوعة الاكورديون في حبيبي يا نور العين.