هل تصدر القاهرة مذكرة بتوقيف نصرالله ؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التسوية المطلوبة: إقفال الملف لقاء وقف عمل الحزب في مصر
هل تصدر القاهرة مذكرة بتوقيف نصرالله ؟
مصدر حكومي : ننتظر موافقة حزب الله على شروط
تاب: دور حزب الله خرج عن سياقه الطبيعي
مؤشرات بتوجيه إتهامات قضائية لنصرالله
قوى سياسية تدعو لرد نوعي ضد حزب الله
إنقسام لبناني بين إتهامات مصر وجواب نصرالله
حكوميون لـ "إيلاف": أمين عام حزب الله سقط في شر أعماله
نجم الهاشم من بيروت: هل المعركة مفتوحة بين مصر و"حزب الله" أم أن هناك مجالا للتسوية ؟ وما هو المدخل إلى هذه التسوية ؟ لماذا انفجر السجال بهذا الشكل ولماذا انتقل من السياسة إلى القضاء وفتح الملفات ؟ وهل يمكن أن يصل الإدعاء المصري إلى الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله ؟ في الأساس لم تكن العلاقة طبيعية بين مصر و"حزب الله". في حرب تموز/ يوليو 2006 كادت أن تنفجر لكنها بقيت تحت المراقبة. كانت مصر بين الدول التي اتهمها الحزب بالمشاركة في التآمر على "المقاومة" بعد اتهامها "حزب الله" بأنه قام بمغامرة غير محسوبة، وهي لم تكن راضية عن حصار "حزب الله" للسرايا الحكومية مقر رئاسة مجلس الوزراء ومطالبته باستقالة حكومة الرئيس فؤاد السنيورة. ويقال إن السفير المصري السابق في لبنان أبلغ الأمين العام لـ"حزب الله" في تلك الأيام ما يشبه الإنذار بأن مصر لن تسمح بسقوط الحكومة ورئيسها.
لكن مصر أدت دورا آخر في مرحلة ما بعد حوادث أيار/مايو 2008 بعد الإشتباكات المذهبية التي وقعت في بيروت وطرابلس والبقاع، وقيل وقتها إن الدور المصري هو البديل من الدور السعودي وأن مصر لا تقبل بدعم الحركات السنية الأصولية في لبنان لتكون الذراع العسكرية للطائفة السنية بدعم من المملكة العربية السعودية بدل "تيار المستقبل" ولتقف في وجه "حزب الله". وزار مدير المخابرات المصرية اللواء عمر سليمان لبنان ووضعت زيارته تحت هذا العنوان، إلا أن بعضهم حاول القول إن سليمان جاء يحرض ضد "المقاومة"، لكن المسائل لم تتعد هذا الإطار قبل أن تعود وتنفجر بعنف خلال الحرب الإسرائيلية على غزة التي كشفت عمق الهوة التي تفصل "حزب الله" عن مصر، خصوصا أن الرئيس المصري حسني مبارك كان من أول المحذرين من "الهلال الشيعي الممتد من إيران إلى لبنان عبر العراق وسورية".
في 28 كانون الأول / ديسمبر الماضي شن السيد نصرالله هجوما غير مسبوق على النظام المصري واتهمه بالتعاون مع إسرائيل خلال حرب غزة، واعتبر أن الحصار على غزة مشاركة في العدوان الإسرائيلي، ودعا الشعب المصري والجنود والضباط المصريين إلى الإنتفاض وفتح الحدود. وقتها اعتقد الجميع أن السبب يعود إلى موقف مصر من هذه الحرب، ولم يكن قد تسرب بعد خبر توقيف أحد كوادر الحزب مع أفراد شبكة تابعة له بينما كانوا يقومون بنشاطات تتجاوز السيادة المصرية.
الرد المصري على نصرالله جاء من مواقع رسمية وغير رسمية، فاعتبر وزير الخارجية الدكتور أحمد أبو الغيط أن " هذا الرجل " يريد أن يحول مصر ساحة لمصلحة إيران كما يفعل في لبنان. وفي المقابل توجهت تظاهرات شعبية إلى محيط السفارة المصرية في بيروت وتم رشقها بالحجارة والأحذية الأمر الذي أدى إلى تعزيز الحراسة الأمنية حول السفارة التي كانت في مرحلة الخمسينات والستينات تلعب الدور الأول في صناعة السياسة اللبنانية أيام السفير عبد الحميد غالب.
وسبق أن تلقى السفير السعودي السابق في لبنان عبد العزيز خوجة تهديدات مباشرة غادر بعدها لبنان، وأطلقت النار على سيارة دبلوماسي سعودي في رسالة إلى المملكة السعودية بعد حوادث 7 أيار/ مايو، وسبق أيضا أن تلقت السفارة الكويتية في بيروت إنذارا بوجود قنبلة فيها ولكن لم تكن هناك أي تطورات أكثر من ذلك. وسبق أيضا أن أوقفت السلطات الأردنية ثلاثة كوادر من "حزب الله" كانوا ينقلون صواريخ إلى الأراضي الفلسطينية لكن التدخلات اللاحقة أدت إلى حل المسألة خلال القمة العربية في بيروت عام 2002 وأطلق الموقوفون من دون أن ينفجر الخلاف بين الأردن و"حزب الله". فلماذا حصل الإنفجار بين حزب الله ومصر ؟
لم تسكت مصر عن اتهامات السيد حسن نصرالله واعتبرتها تحريضا للإنقلاب على النظام، والمصالحات العربية التي رافقت مع القمة العربية في الدوحة لم تشمل هذا الملف. وبعد انقضاء القمة جاء الرد عاصفا عبر النيابة العامة المصرية ليظهر جبل الخلافات كبيرا.النائب العام المصري المستشار عبد الحميد محمود اتهم في بيان السيد حسن نصرالله بأنه أصدر شخصيا أوامره إلى من سماه "المسؤول عن وحدة عمليات دول الطوق في الحزب" بغية الإعداد لعمليات عدائية في الأراضي المصرية عقب الخطاب الذي ألقاه نصرالله وهاجم فيه النظام المصري أواخر العام الماضي. وكشفت المعلومات عن توقيف أحد كوادر "حزب الله" سامي شهاب في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي وعن "مخطط لتنفيذ اعتداءات ولشراء منازل على الحدود المصرية الفلسطينية ونشر الفكر الشيعي".
بعد الإعلان عن الإتهامات المصرية كان يجب انتظار كلمة "حزب الله"، وجاء الرد من السيد نصرالله بمثابة مرافعة شاملة في هذه "الدعوى" حيث اعترف بأن شهاب ينتمي إلى الحزب وبأنه كان مكلفا مساعدة الشعب الفلسطيني في غزة من أجل كسر الحصار الإسرائيلي على القطاع. ونفى أن تكون هناك أي مهمة لتنفيذ عمليات أمنية داخل مصر. كيف تعاملت السلطات المصرية مع هذا الرد ؟
المعلومات الأولية تشير إلى أن السلطات المصرية كانت تنتظر مثل هذا الرد لتستند إلى ما قاله نصرالله وتدعم لائحة الإتهام ضده. فبعض المراجع تعامل مع كلامه على أساس أنه يعترف بما نسب إليه. لذلك اعتبر مراقبون أن هذا الأمر قد يؤخذ دليلا للإدعاء عليه شخصيا خصوصا مع مطالبة عدد من المسؤولين المصريين بذلك، كما أن تسريبات إضافية عن التحقيقات تحدثت عن دور أكبر لـ"حزب الله" يتجاوز دور سامي شهاب وعن أن تحضيرات الحزب للعمل داخل الأراضي المصرية تعود إلى ما قبل مرحلة حرب غزة، وأن تلك الحرب لم تكن سوى محطة فيها.
من هذه المعلومات التي تناقلتها وسائل إعلام مصرية بعد كلام نصرالله، أن المتهمين الذين ألقي القبض عليهم أكدوا مسؤولية قيادات في "حزب الله" عن التورط في مخطط تخريبي كان يشرف عليه المسؤول عن جهاز استخبارات الحزب، من دون أن تسميه. وتحدثت المعلومات عن أن الحزب أرسل إلى مصر قياديا آخر كان يستخدم اسما حركيا وكان معه جواز سفر مزور استخدمه في الدخول إلى مصر " ليقود المخطط التخريبي في البلاد "، ولكن لم يتم التأكيد ما إذا كان هذا القيادي هو شهاب نفسه بحيث يكون استعمل أكثر من صفة وأكثر من اسم.
وتحدثت المعلومات أيضا عن قيادي آخر من الحزب يدعى محمد قبلان، اسمه الحركي محمود أقام في مصر بين 2007 و2008 " للبدء بتجهيز العناصر الإرهابية ورصدهم واستقطابهم حيث اعتمدت خطة الحزب على إرسال العناصر على دفعات لتكون جاهزة لتنفيذ عملياتها في الوقت المحدد " وقد ورد هذا الإسم في محاضر التحقيق التي أجريت مع شهاب وتم نشرها
ولا تتوقف المعلومات عند هذا الحد بل هي تذهب إلى حد اتهام الحزب بأنه قد يكون له علاقة بتفجيرات سيناء والعريش وبأنه قد يكون خطط لخطف يهود في سيناء من دون أن تكون هناك معطيات محددة حول هذه الأمور.وقد تبع ذلك تسريب معلومات حول محاصرة القوات المصرية عشرة لبنانيين في سيناء من دون أن يتأكد هذا الخبر. وفي كل يوم تتأمن معطيات جديدة حول التحقيق الذي يبدو أنه قد يكون متعبا لحزب الله وفي الوقت نفسه قد يكون مريحا بعد البدء بتسريب معلومات عن تراجع المتهم شهاب عن اعترافاته الأولية والقول إن الحزب لم يخطط أبدا للعمل داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة. هل يمكن أن تفاجئ المعلومات المصرية "حزب الله" ؟ وهل هناك أمور أخرى تم اكتشافها في التحقيقات ؟ وهل هناك رد من "حزب الله" غير رد نصرالله ؟
نجاحات سابقة
نصرالله اعتبر أن دعم الفلسطينيين في قطاع غزة ليس تهمة وأن توقيف شهاب جاء قبل حرب غزة وقبل الكلمة التي هاجم فيها مصر في 28 كانون الأول الماضي وبالتالي فإن الربط بين هذين الأمرين يضعف الإتهام المصري ويفقده المصداقية. و"حزب الله" ليس يخفي حروبه السرية ضد إسرائيل وهو يعتمد أكثر من ساحة في هذه الحروب وقد نجح في توجيه أكثر من ضربة استخبارية إلى إسرائيل قبل أن تنجح في اغتيال قائده الأمني عماد مغنية في دمشق
عام 1997 نجح الحزب في استدراج وحدة كوماندوس إسرائيلية إلى بلدة أنصارية في الجنوب وأوقع العديد من القتلى فيها وذلك من خلال أحد كوادر الحزب الذي كانت اعتقلته إسرائيل وتمكن من داخل السجن من تأمين الإتصال بحزب الله ومن التلاعب بالإستخبارات الإسرائيلية قبل أن يتمكن الحزب من استعادته من إحدى الدول الآسيوية إلى لبنان.
وتمكن الحزب من خلال تعاون أحد الفلسطينيين قيس عبيد من استدراج العقيد الإسرائيلي الحنان تننباوم إلى بيروت واعتقاله ومبادلته لاحقا مع العديد من الأسرى اللبنانيين في السجون الإسرائيلية. واستطاع الحزب أن يجند عملاء له داخل الجيش الإسرائيلي كالضابط عمر الهيب من بدو النقب، كما تمكن من إدخال أحد رجاله عبر جواز سفر أوروبي إلى القدس حيث كان يحضر لتفجيرات عندما انفجرت عبوة بين يديه في فندق الملك داوود وقد أنكر الحزب علاقته به في البداية ثم استعاده في إطار إحدى عمليات تبادل الأسرى مع إسرائيل قبل أن يستعيد نسيم نسر اللبناني الذي كان يحمل الجنسية الإسرائيلية وأوقفته إسرائيل داخل أراضيها بتهمة نقل معلومات إلى "حزب الله".
لذلك يعتبر الحزب أن دعمه للفلسطينيين وحركة "حماس" في قطاع غزة ليس جديدا وهو يدخل ضمن إطار حربه الشاملة مع إسرائيل. ولكن بين هذه الرغبة التي لديه وبين منطق سيادة الدولة المصرية مسافة كبيرة. فقد اعتبرت مصادر مصرية " أن مصر ليست وكالة من دون بواب وأن ليس بإمكان الحزب أن يعمل فيها كأن لا دولة فيها وليس بإمكانه أن يدعو إلى إسقاط النظام على أساس أن لا أحد يمكنه أن يزايد على مصر في دعمها للقضية الفلسطينية على مدى عقود وهي التي خاضت حروبا ضد إسرائيل ".
لذلك يبدو أن الحرب المفتوحة بين مصر و"حزب الله" ستستمر ولن تتوقف عند حدود اتهام الحزب بنشر التشيع في المجتمع المصري وقد لا تكون في الحسابات المصرية أي حصانة للسيد حسن نصرالله بحيث يتم التعامل معه على قاعدة المعلومات المصرية وعلى أساس أنه متهم ومتهم فقط. ولذلك تتساءل بعض المصادر عما إذا كانت هذه الأزمة ستصل إلى حد الإدعاء عليه شخصيا. وأكثر من ذلك هناك تساؤل حول ما إذا كانت مصر تتجاوز الخطوط الحمر وتصدر مذكرة بتوقيفه وتطلب من الحكومة اللبنانية تسليمه إليها. وإذا حصل ذلك فماذا سيكون موقف الحكومة اللبنانية وهل تتحسب لمثل هذا الأمر ؟ وهل المطلوب من الدولة اللبنانية أن تستبق هذه التطورات من أجل أن تعمل على حل الأزمة بين مصر والحزب ؟ أم أنها ستنتظر المعلومات الرسمية المصرية لتتعاطى معها بصفة رسمية أيضا.
كل ذلك كان يحصل وسط تساؤلات كثيرة حول الزيارة التي قام بها رئيس الحكومة اللبنانية فؤاد السنيورة مع عائلته إلى الغردقة في مصر في 9 نيسان/ أبريل الحالي لتمضية إجازة قصيرة واستمرت أياما بينما كان القضاء المصري يوجه اتهاماته ضد "حزب الله". وبعد عودته استقبل السنيورة السفير المصري في لبنان أحمد فؤاد البديوي والسفير اللبناني في مصر الدكتور خالد زيادة للبحث في ما يجري. كما أن السفير المصري زار الرئيس ميشال سليمان والرئيس نبيه بري ونائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان والوزير ابرهيم شمس الدين وأكد أن مصر لا تستهدف الشيعة. واعتبر مراقبون أن هذه التحركات تصب في مصلحة تسوية الخلاف بين مصر و"حزب الله" على قاعدة أن يأخذ التحقيق المصري مجراه وأن يتم حصر التهمة، وأن يتعهد "حزب الله" في المقابل بوقف نشاطه عبر الأراضي المصرية وعليها بحيث يصبح هناك بعدها ما يشبه الهدنة الطويلة بين الطرفين.
هل تقبل مصر بهذا المخرج ؟ وهل يقبل "حزب الله" ؟ ما هو موقف الدولة الرسمي من هذه المسألة وهل تتحمل تبعة ما يقوم به "حزب الله" ؟ وهل تراعي الموقف المصري أم موقف "حزب الله" ؟ وهل من مصلحتها أولا تسوية هذا الخلاف ؟ وأكثر من ذلك، هل إن ما يقوم به الحزب يدخل تحت عنوان "عمل المقاومة"، وبالتالي هل هو من ضمن "استراتيجية الدفاع عن لبنان؟".
التعليقات
كلام فاضي
بو محمد -من يستحق التوقيف هم الخونة والمنافقين في مصر والدولة العربية قصدي العبرية الظاهر انهم كلها فترة ويعطونها للصهاينة مثل ما باعو ابنائهم وارضهم واساو للشرفاء ولكن هيهات ياخونة معك بضع من المنافقين ومعنا الكثير من الصادقين الصابرين
وماذا بعد
صلاح الدين/ -اولا. ارى ان النظام المصري اذا اصدر اي قرار ضذ قيادة حزب الله وخاصة حسن نصر الله فالنظام المصري يصير متساويا مع اسرائيل في استهداف حسن نصر الله وهذا امر سيضر بسمعة مصر التي هي في الاصل متضررة جدا ثانيا. في حال اتخاذ هذه الخطوة ارى ان النظام المصري لايستطيع ان يفعل ما عجزت عنه اسرائيل
مبالغات
عبد الله -المسؤولون المصريون طولوها وعرضوها.
بين فكي الكماشه
ســامي الجابري -مصر تختار الزمان الخطأ لكي تحارب حزب الله,اليوم مصر مهزومه داخليا ومشاكلها تتصاعد يدريجيا نحو كارثه حقيقيه تهدد امنها الداخلي,بسبب الجوع الذي اخذ يفتك بالشعب المصري, مصر تعتمد على دخلها الرئيسي من السياحه وقناة السويس, الغاز المصري في طريقه للنفاد والنفط لايكفي الاحتياج الداخلي,الزراعه لاتسد نصف حاجة الشعب المصري والمساعده الامريكيه قد توقف في اية لحظه نتيجه العجز المالي الكبير والانهيار الاقتصادي الذي بدأت امريكا تواجهه, اذا لماذا تتعمد مصر ان تقف بوجه حزب الله وسوريا وايران الداعمان الرئيسيان له, هل فعلا ان الحزب يهدد الامن الداخلي المصري اكثر مما يعاني داخليا ام ان سبب المواجهه اوامر خارجيه امليت عليهم, لكن لمصلحة من؟, ومن هو اكثر المستفيدين من حالة المواجهه الدائره اليوم؟, قطعا اسرائيل هي المحرك والمستفيد الكبير من هذه المشكله, لكن السؤال الذي يدور لماذا تلقي مصر بنفسها ضحيه للمصالح الاسرائيليه؟, ومن هي الاطراف المصريه التي سعت لتأجيج نار هذه المواجهه؟,خصوصا بعد ان ربطت بعض الدوائر المصريه بين احزاب المعارضه وبين خلية حزب الله, اذا بالمحصله هناك جمله من الاهداف وراء اثارة هذه المشكله وهناك اطراف اخرى في دائرة الاتهام والغرض تصفية حسابات لااكثر.
لماذا ؟؟؟
F@di -لماذا كتب على لبنان ان يدفع الثمن دائما نتيجة هؤلاء الذين لا يمتون للبنان بصلة ؟ لماذا كتب على الشعب اللبناني فقط دفع فدية الارهاب والارهابيين الذين لا ولاء لهم إلا لطهران ونظام بشار اسد ؟ الم يحن الوقت لإقتلاع هذا السرطان من الجسد اللبناني ؟ انا اؤيد فكرة التعاون مع الشياطين للخلاص من هذا السرطان لمصلحة لبنان فليذهب هذا الحزب الشيطاني الى جهنم وليبدأ العرب اجمع التعاون ورفع الغطاء عن اولئك الارهابيين ومن وراءهم
موضوعي
مجيد -موضوعية تامة ,رائع
اليس الصبح بقريب
dr.ammar-fr -نحن معك يا سيد حسن... وسيأتي يوما يندمون على كل كذب وافتراء قالوه في حقكم... اليس الصبح بقريب ....
القبض عليهم ...
dr.ammar-fr -المخابرات المصرية منتشرة في بيروت... نطالب حزب الله بألقاء القبض عليهم .... منتشرين في أوتيلات بيروت ... يقومون بالتجسس على حزب الله... مع المخابرات الأردنية و الأميركية ويعطون المعلومات لأسرائيل .....
يتعهد؟
من يثق بهم؟ -الافضل لمصر ان تتجاهل حزب الله لانه ليس الا اداة و الافضل لها ان توجه اتهاماتها و قضاياها ضد مموليه و محرضيه سوريا و ايران- فحزب الله لا يمكن ان نثق فى وعوده او تعهداته - مثل حماس التى يحركها كلا من سوريا و ايران- الافضل ان تقاضى مصر سوريا و ايران او تاخذ منهما تعهدا رغم انه و لا جهة منهم يمكن الوثوق بها- نعتقد لابد من تحالف العرب كلهم لان حزب الله يحرض و يخطط ليس فقط ضد مصر بل ضد لبنان و فلسطين و السعودية و كل العرب
اي مصر نريد
dr.ammar-fr -اي مصر نريد ؟ ابوالغيظ ام محمد حسنين هيكل ؟ شتان ما بين هذا وذاك .... انا اقول للنظام المصري شكرا على هذه الإتهامات التي تدينك و تقربك من ليبرمان... والتي ترفع المقاومة صوب الأقصى وفلسطين.. شكرا جزيلا للتشهير بأباء الشهداء على طريق الجنة... والدفاع عن الريس ابو الريس...الذان اوصلا الشعب المصري على ابواب الأفران في القرن الواحد وعشرين... اي مصر نريد؟ التي تكره اسراءيل فعلا... ام التي تحمي اسراءيل.. وتحمي حسني مبارك...
شعب عاطفي وحساس
dr.ammar-fr -بعد 6 ابريل... ادرك النظام المصري انه اوشك على النهايه... لان الشعب المصري لم يعد يطيقه.. فكان لزاما عليه تغيير اللعبه... وايهام المصريين ان مصر مهدده... وان هناك من يريد النيل من مصر... وبطبع الشعب المصري شعب عاطفي وحساس... لكن هل سيعرف الشعب المصري اللعبه...
اكبر واعظم وارقى
dr.ammar-fr -انتم يا حزب الله حزب صغير وتاريخه حديث ...واصبحتم بين ليلة وضحاها اكبر واعظم وارقى من مصر والدول العربية... بفعل سحركم.. ام حقيقتكم التى لا ينكرها انسان عايش الواقع وشاهد بام عينيه كيف القلة الصغيرة المؤيده بنصر الله انتصرت واثبتت وجودها على الساحة العربية والدولية.. ومرغت انف الكيان الارهابي .. ومن سار في دربه في التراب بل في الوحل ..عشت ياحزب الله.. وعشت ياحركات المقاومة في فلسطين.. وعشتم ايها الشرفاء الاحرار في كل مكان ...
لا لاغلاق الملف
لابد من تاديبه -هل من حق اى دولة فى العالم ان تقتحم حدود دولة اخرى؟ و لو كانت جارة لها او عربية مثلها هل يعفيها ذلك من المسئولية؟ هل مطلوب من اى شعب ان يضحى بما تعب لاجله من حرب و شهداء و معاهدات و اصلاح و اعمار فى سبيل مصالح اى جهة اخرى؟ هل الدولة اللنانية تقوم بدورها كدولة على الوجه الاكمل؟ هل اصبح حزب الله دولة داخل دولة فى لبنان؟ كيف يمكن ان يوجد مناطق داخل لبنان ليس من حق الدولة و لا الجيش و لا الشرطة دخولها بحجة انها معاقل لحزب الله؟ كيف يمكن لدول خارجية ان يكون لها الكلمة العليا فى دولة ذات سيادة؟ اى كيف يكون مصير لبنان فى يد ايران و سوريا اللتان ترعيان حزب الله؟ و كيف يسمح لاقلية دينية ليست تابعة للبنان بل مباشرة تايعة حسب ولاية الفقيه الى الوالى الايرانى؟ الا تعتبر لبنان محتلة بسبب حزب الله و من قبل حزب الله الايرانى السورى؟ اين سوريا التى تلعب دائما الدور الخفى فى كل المخططات و المؤامرات؟ اين دور نصر الله فى سوريا؟ لماذا نصر الله لا يقدر و لا يجرؤ ان ينتقد سوريا و يقول لهم لماذا رئيسهم تولى بالوراثة؟ و لماذا لم يوجه الجيش السورى و يدعوه بنفس الجرأة التى دعا بها القوات المصرية للحرب مع اسرائيل؟ بينما مصر ارضها محررة تجاسر و تطاول و امرهم بالحرب و بينما الجولان السورية محتلة من 42 سنة لم يطالبهم بذلك؟ لماذا لم يرسل اعضاء خليته الى سوريا بما ان سورية سمن على عسل مع حزب الله؟ الم يكن اسهل له ان يحارب اسرائيل و يقاومها كما يدعى و يقدم كل الدعم اللوجيستى من سوريا راعية حزب الله؟ لماذا يريد ابعاد اى خطر و اى حرب و اى تهديد عن سوريا و ايران حتى لو كان الثمن تدمير لبنان ثم غزة ثم مصر؟ بصراحة عندى مليون سؤال اتحدى شخص واحد من اتباع السيد ان يرد على كل منهم و ليس ان يقول شعارات جوفاء لا معنى لها- اغلاق مطار بيروت و التجسس لصالح ايران و سوريا و مقتل الحريرى و اسقاط طائرة كويتية و تخريبات البحرين و شبكة الارهاب فى مصر كلها مقاومة؟ ما حدث فى العراق ايضا مقاومة؟ كيف يجرؤ زعيم اقلية دينية يقبل يد الفقيه الايرانى قتلة السادات و علاقاتهم مع مصر مقطوعة من عشرات السنين ثم يوجه نداءات للمصريين و الجيش المصرى؟ الا يعتبر ذلك تحريض؟ و المليون دولار التى وعد بها ايران لاغتيال مبارك اليست تحريض؟ و التامر مع الاخوان التابعين لايران اليس مؤامرة؟ و استهداف اهداف سياحية و مدنية و اقتصادية و ملاحية داخ
سيادة الدول
لضمان الاستقرار -المشاكل حاليا متشابهة تقريبا فى كل الدول العربية ما عدا معسكر الشر الذى ينعم بالامن لان هو مصدر التهديد فلن يهدد نفسه يعنى! اى دولة عربية تريد ان تعيد الاستقرار يجب ان تعضد جيشها و تحكم قبضتها الامنية و رقابتها على اى عناصر مخربة داخلها و خارجها و تحمى امنها و تضع الكل تحت سيطرتها و من يحاول العبث بالامن و الاستقرار يعاقب و يسجن او يودع مصحات نفسية و اعادة تاهيل لازالة اثار غسيل المخ و الاستعباد التى اجريت للخونة لو فكرتم تجدون كل الدول العربي لها عدو خارجى او اكثر غاليا ايران او ايران و اسرائيل و العدو له فى الداخل اتباع و جماعات مخربة و منها يتسلل للمؤسسات و يجند السباب ثم ينفذ التخريب و التحريض و الحل باحكام قبضة الحكام على الشعوب و السيطرة الامنية لان الدول اللى فيها انفلات امنى مث لبنان ليست تعانى وحدها بل الخطر يطال من حولها من الدول ايضا
عن سيادة الحكام..
ابو مالك -من كل هذا التصدي للمقاومة تنجلي حقيقة ان النظام المصري لم يكتفِ بالانحسار عن الجبهة العربية بتوقيع سلام بالوني مع اسرائيل مقابل استرجاع سيناء (وهل كان بامكان اسرائيل ان تحتفط بسيناء؟!)، بل تقدم وانطوى تحت جناح جبهة العدوان بالعمل على اعاقة المقاومة بحجة السيادة المصرية. فعن هذه السيادة وسياستها دعه يسأل الشعب المصري نفسه الذي وقف كل تاريخه للدفاع عن حوض الاسلام والذي نرى الان نقمته على النظام كل يوم. دعه يسأل الشعب عن رايه عن موقف النظام تجاه عدوان اسرائيل على لبنان ثم عدوانها على غزة وعلى عدوانها الدائم باشكاله المختلفة على الشعب الفلسطينيى عامة. علما بان ذلك (السلام) مع اسرائيل لم ولا يمنع وقوف مصر موقفا حازما تجاه العدوان حتى قبل ان يقع وتلافيا لوقوعه. ولدى مصر كل القرارت الدولية التي تبرر موقف الحزم والتحذير وحتى الانذار - ولتنقّصْ اذن أمريكا من (عطائها) لمصر الذي يعرف طريقه الى جيوب النظام عودا الى بنوك الغرب والذي يتقاضى الغرب مقابله اضعافا مضاعفة من اقتصاد مصر المنهوب على يد الحكام. فقليلا من الخجل واقل منه من السيادة يا حكام مصر، والا لقلنا: لم تعد مصر مصراً // وعادت الاهرام أقزاما
مستحيل
ابو عمر البلجيكي -لا اظن ان مصر تستطيع ان تصدر مذكر لملاحقة السيد حسن نصر الله لان هذه المذكرة لا تساوي الحبر الذي ستكتب به ..و من الافضل لمصر كي تسرد شيء من هيبتها التي فقدتها بسبب سياسة الحزب الحاكم ان تصدر مذكرة بتوقيف زعماء اسرائيل القتلة و ليس سيد المقاومة حسن نصر الله لان هذا التصرف يضعف النظام المصري و يجعله مساويا في العداء للعرب مع اسرائيل .
جاسوس
سالم -نصر الله فارسى الانتماء وبوق وواجهة للنظام الايرانى هو السكين المسموم فى الجسم العربى يجب ضربه بيد من حديد لافرق بينه وبين ليبرمان بل هو ليبرمان الفراسى
حزب المساومه
saad -حزب الله ليس حزب مقاومة بل مساومه
بطولات وهمية
سعيد -المذكرة لا تساوي الحبر الذي ستكتب به ..
البيته من زجاج
الحلالشة -معظم الدول العربية المحيطة وغير المحيطة بفلسطين المحتلة كما يبدو للبعض او اسرائيل كما يبدو للبعض الاخر حسب ماجاء بالمقالة او ماتناقلته الاخبار بانها اوقفت محاولات عديدة لتهريب السلاح والاموال للمقاوميين الفلسطنيين. الا انهم لم يتعاملوا بنفس الاسلوب وبنفس الطريقة التي تتعامل به الآن الاجهزة الامنية والسياسية المصرية . هل هناك شيء في نفس يعقوب؟.يبدو للجميع ان هنالك اسباب عديدة ترمي لها الحكومة المصرية لجنيها من وراء نشر ومحاولة تضخيم هذه القضية ذكر بعضها المقال اعلاه. اتهمت اسرائيل سابقا المطران كابوتشي بتهريب السلاح بسيارته عن طريق الاردن بهدف طرده من القدس ,واتهم عرافات وغيره بعد ذلك بتهريب السلاح والرجال والاموال ولم تثار زوبعة كبيرة في حينه رغم الفارق الكبير في جميع المعايير بين تهريب الامس واليوم.لقد سبق و اوقفت الاردن وسوريا ولبنان العديد من خلايا المقاومة بدون ضجة اعلامية ووعيد بالتصفية اوبالسجن. من حق مصر ان تتعامل بخلاف الحكومات العربية الاخرى على ارضها حرصا على سيادتها كما تدعي على الأقل .ولكن عندما تتهم المقاوم بالمغامر في لبنان, والأنقلابي على الشرعية في غزه, والمتأمر على السنة في سوريا من ادخال طهران في شؤوننا, وعلى السارق لمكانتها من طرف دولة صغيرة والتسائولات حول الاجتماعات العدبدة في شرم الشيخ,والمساهمة في رفع وتيرة التدخل الايراني في العراق من خلال السماح لدخول القوات الامركية ومساعدة جنوب السودان للأنفصال لوقت قريب وتدريب زلم دحلان ....لايعتبر مساس بحق الغير . عليها ان تكف هي الاخر عن كل هذا وغيره ,وان تفصح مايدور في نهجها السياسي
إلى عمار- رقم 7
جنوبي عربي -إنت يا عمار ما عندك ولا شغلة وعملة إلا تضييع الوقت عالأنترنت للتعليقات المضحكة والبلا طعمة, انا بقرأها افقياً حتى ما ضيّع وقتي واكيد الكل بيعمل هيك.. روح فتش عن شي شغلة تكسب فيها عيشتك بلا ما تضل خانع ومتكل عالمساعدات الإجتماعية اللي عم تقدملك ياها الدولة اللي عايش فيها, بعدين شو قصدك ب نحنا نعرف بعض روح فتش عا شغل, الشغل مش عيب; الإتكال هو العيب وبلا غوغائية, بنشوف خربشاتك اكتر من المقالات نفسها, اكيد وقتك فاضي
since when!?
ahmad -Since when Hizbualla likes palestinians? since when?! stop playing with people''s minds and using the palestinians misreable life for ur benefits. Palestinians suffer in Lebanon from bad treatment and disrespect espacially in camps espacially in south side in tyre for example where sheeaa are. They are humilated everyday , and now you tell me Hizbaualla supports Palestinians because they like them! If they love Palestine ,start supporting Palestinians in Lebanon by giving them the right to work and they right to live a decent life. I am not saying give them the right to vote because I understand that they won''''t accept it because of & ;taa2efeyye& ; as palestinians are all sunna . Leave the Paletinians solve their problems because you are complicating it not solving. Palestinians in Gaza need food ,money and help that goes directly to people not for Hamas or fateh''''s pockets. If Palestians were given the choice to go to any other country they won''t stay for a second, not because they hate lebanese or Lebanon but because they are treated sooo bad . They talk about camps and the weapons inside, these rusty waterguns are useless,and yes , Palestinians became violent , why? because when u dont give the person dignity and the right to live and work(yes palestinians can''t get a job in Lebanon) , u can''t expect from him but to dream about a better life somewhere else. before supporting gaza with weapons, work on stop harrasing palestinians on every single check point and treating them like terrorists.... akhhhhhhhh
عين الحقيقة
شيعي وطني عراق -الذي حذر من الهلال الشيعي هو عبدالله الثاني ( ملك الأردن ) . أما الرئيس مبارك فقد قال أن ولاء شيعة العراق هو لايران .. و كلاهما ( عبدالله و مبارك ) على حق .
الخطأ لا يبرر خطأ
رعمسيس -تنهال الاتهامات على مصر بالعمالة لاسرائيل ولامريكا ول.... ول........ ولن اناقش ذلك أو أرد عليه باتهامات بالعماله للسيد حسن نصرالله ( وهو لا ينفي عمالته لإيران) لكن إذا كل ما ارتكبته مصر خطأ في حق المقاومة وفي حق القضية الفلسطينية( ولن أناقش معكم أيضا ما قدمته مصر في مقابل ما قدمته أي منظمات أخري بما فيها المنظمات الفلسطينية) فهل يجيز ذلك التعدي على سيادة مصر ؟ هل خطأ مصر يبرر الخطأ في حقها؟ أظن أن الخطأ لا يبرر خطأ أخر فسيادة الدولة على أراضيها وحقها في حكم منافذها لا يختلف عليه أحد مؤيد أو معارض.
أمريكا أسرائيل أيران
أبو عرب -أولا أن امريكا و أسرائيل ليستا بعيدتين عما يجري حاليا ..فأمريكا التي بدأت بمد الجسور بينها و بين أيران تخطط للقضاء على حزب الله قبل الوصول الى أتفاقية ستراتيجية مع أيران .أن الاتفاق مع دولة بمنطق المصالح الستراتيجية هو أسهل من الاتفاق مع حزب متطرف يؤمن بالمقاومة المسلحة ضد أسرائيل .ففي نهاية المطاف يمكن تحييد ايران أتجاه القضية الفلسطينية, فأيران تنظر الى مصالحها الوطنية و القومية أولا و اخيراو تعاطفها مع حزب الله ما هو الا تحالف يمكن أنهاؤه في أي وقت عملا بمبدأ السياسيون ( المصالح كيفما أتفق ) ,, أما حزب الله فهو حزب لبناني أعضاؤه لبنانيون يقفون على الخط الامامي مقابل اسرائيل ,وهو حزب حارب أسرائيل فعلا و أعطى تضحيات جسيمة و أجبر أسرائيل على الانسحاب من الاراضي البنانية في عام 2000 و وجه لها ضربات محرجة عام 2006 .أن التخلص من حزب الله و عقد أتفاق مع أيران هي الستراتيجية الامريكية الاسرائيلية الجديدة .يبقى دور العرب في مساعدة أمريكا على تحقيق هذة الاستراتيجية , وطبعا تبدأ امريكا بطلب رد الجميل من الحكومات العربية الصديقة و القريبة و لا نقول العميلة .تحياتي
أمريكا أسرائيل أيران
أبو عرب -أولا أن امريكا و أسرائيل ليستا بعيدتين عما يجري حاليا ..فأمريكا التي بدأت بمد الجسور بينها و بين أيران تخطط للقضاء على حزب الله قبل الوصول الى أتفاقية ستراتيجية مع أيران .أن الاتفاق مع دولة بمنطق المصالح الستراتيجية هو أسهل من الاتفاق مع حزب متطرف يؤمن بالمقاومة المسلحة ضد أسرائيل .ففي نهاية المطاف يمكن تحييد ايران أتجاه القضية الفلسطينية, فأيران تنظر الى مصالحها الوطنية و القومية أولا و اخيراو تعاطفها مع حزب الله ما هو الا تحالف يمكن أنهاؤه في أي وقت عملا بمبدأ السياسيون ( المصالح كيفما أتفق ) ,, أما حزب الله فهو حزب لبناني أعضاؤه لبنانيون يقفون على الخط الامامي مقابل اسرائيل ,وهو حزب حارب أسرائيل فعلا و أعطى تضحيات جسيمة و أجبر أسرائيل على الانسحاب من الاراضي البنانية في عام 2000 و وجه لها ضربات محرجة عام 2006 .أن التخلص من حزب الله و عقد أتفاق مع أيران هي الستراتيجية الامريكية الاسرائيلية الجديدة .يبقى دور العرب في مساعدة أمريكا على تحقيق هذة الاستراتيجية , وطبعا تبدأ امريكا بطلب رد الجميل من الحكومات العربية الصديقة و القريبة و لا نقول العميلة لان محرر أيلاف سوف يشطب الجملة الاخيرة كالعادة .تحياتي
ال
الدكتور:ع.العلي -الى تعليق 13انا ليس من حزب الله ولاكن احترم هذا الحزب وقيادته الحكيمه الشجاعة المخلصة للامة وقضاياها وما اريد قوله (بان الواقع يفرض منطقه الذي لاسبيل الى رفضه)وكفى الله المؤمينين شر القتال متمنيا بأن حميع العرب بمكانة حزب الله
مطاردة ثعبان فى مركز
ملىء بالمدنيين -ما هى المحصلة الحقيقة للمقاومة المزعومة؟ دعونى اعطى مثالا: لو دخل شخص مسلح الى داخل مركز ما ليطارد ثعبانا او فأرا و بحجة انه لو ترك الفأر او الثعبان فسوف يقرص من هم داخل المركز فاخذ الناس يصفقون له فما كان منه الا ان اخذ باطلاق النار يمينا و يسارا على المركز بحجة محاولة قتل الثعبان و بعد مطاردات عنيفة انتهى الامر الى ان الثعبان فر الى مركز اخر و لم يجرح الا قطعه من طرف ذيله بينما الناس اللى داخل المركز و الذى ادعى ذلك الشخص انه حامى حماهم و المدافع عنهم و البطل الذى يستحق الشكر ظل يرفع راية النصر و يقول ارايتم الشجاعه و الصمود؟ فلما تم احصاء عدد القتلى و الخسائر وجد الاتى: قتل مئات الاشخاص من الموجودين بالمركز و تدمير المركز عن اخره و البقية التى ظلت على قيد الحياة لم تلومه على القتل و الدمار الذى الحقه بل اخذت تصقف لشجاعته فما كان منه الا انه دخل المركز الاخر المجاور لهذا المركز و الذى ادعى ان الثعبان فر الى داخله و اخذ يصرخ متظاهرا انه يخاف على ارواح من بالمركز و اعاد التمثيلية بنفس السيناريو و ايضا بعد ما قتل الغالبية و دمر المركز صفق له المفتونين بشجاعته فدخل على مركز ثالث و لا يزال يطارد الثعبان فيدخل الى كل مركز يدمره و يقتل من به و يقنعهم انه لاجل نصرتهم و حمايتهم فعل ذلك و ينتهى نفس الامر و يستمر التصفيق له - و ارجو النشر للاهمية
syria
ahmad -سوريا مستعدة لتجديد الحوار السوري الإسرائيلي غير المباشر، This is copied and pasted from an article here , Come one Hizbualla, say accuse them of betrayal , or they have the right to live in peace but egypt NO. #28 , god bless u
يا جبل ما يهزك ريح
abouhanin -يا جبل ما يهزك ريح متل ارز لبنان شامح متل ثلج لبنان ناصع. لبناني اكتر من اللبنانين وعربي اكتر من للي بيدعوا العروبة هيدي العروبة ظهرت بحرب 73 وكامب دايفيد وحرب لبنان 2006 وحرب غزة 2008 رمز العزة ابو هادي لا تفرحوا يا حكام العرب
التهمة الوسام
محمد -(ليت أنتم تقبلونى للوطن..ليت أنتم..تدفعونى للمحن..ليت أنى من رجالك يا حسن).. تابعت الحلقة السابقة من برنامج ( بين قوسين) والتي استُضيف فيها محامي المتهمين في مصر الأستاذ منتصر الزيات وحينما تحدث عن الوضع الصحي لسامي شهاب حيث قال أنه مصاب بمرض القلب...حينها أطلقت صرخة كصرخة الميلاد .. فمنذ تموز 2006 وانأ أعتبر نفسي وُلدت. من جديد حيث أن هذا التاريخ يوافق مولدي وقد كانت لحرب تموز الأثر العظيم والتحول الكبير في حياتي في مناحٍ كُثر بصفة خاصة وبالطبع على كل المنطقة والمنطق والرؤى والاستراتيجيات بصفة أعم وأشمل.. فعاودني ما أحسسته في ذلك الحين فأطلقت صرخة أخرى تبين لي بعد تمعني أنها واحدة من صرخات تكررت بعدة مواقف ومناسبات.. وتيقنت أن من إسرار حزب الله قدرته أن يجدد ميلادنا مراتٍ ومراتٍ.. ففي كل إطلالة لسماحة السيد يبعث الأمل وتنبض الحياة ومع كل موقف يتجدد الفخر والكرامة وعند كل بطولة يُولد الاحترام والإجلال وعند كل انجاز يُولد العز والشموخ وعند كل تضحية يتجدد المجد والخلود. (إنهم حزب الله...إنهم مجد الجدود..أوردوهم..في المهالك..أدخلوهم في المخابئ والمسالك.. أدخلوهم في ليال ليلها أسود وحالك.. أسمعوهم.. من صهيل الخيل من وقع السنابك.. فوق ذلك.. أسعدونا .. بشرونا..أن فينا.. من يتوق إلى المعارك).. وفي الوقت الذي تتنصل بعض الأنظمة من مسؤولياتها بصفتها تحكم دول لها وزن وباع ومجد وتتناسى واجبها الديني المقدس وواجبها والأخلاقي والإنساني بل تتآمر وتشارك متبرئة من ماضٍ عريق وتاريخ يزخر بالتضحيات والبطولات وتقطع ما أمر الله به أن يُوصل لأجل حفاظهاعلى كراسيها ومصالحها الشخصية فقط متجاهلة التاريخ الذي لا يرحم ومتجاهلة يوم الرجوع لله فلاذت بالفرار واحتمت بمسميات وشعارات في زواريب الاعتدال وهرولت نحو منعطفات التسويات والتنازلات..فركضوا ولهثوا..وتسابقوا لتقبيل القتلة!! (لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم)، في هذه الظروف وهذا الزمن الذي يًعادى فيه أي معتصم يفاجئنا سامي شهاب ورفاقه الذين لم تغرهم الحياة بمباهجها ومتعها ولم يرهبهم الخطر بفظاعته تملأهم المروءة والنخوة يحدوهم الإيمان والأمل ففاضوا بالشموخ والعز.. تحملوا المسؤولية ولبوا نداء الواجب بلا تراجع ولا خوف فما لانوا وما وهنوا ولم يهنوا وما استكانوا فكانوا قبس الإيمان والنور.. حمل سامي قلبه الواهن المتعب فلم تثبط ع
من يأكل العكعه؟
محمد -من عادة الدول على السواء أن تقتنص الفرص وهذا حق في السياسة لأن السياسة هي فن الممكن فما هي الكعكه ومن حصل عليها !؟ كل الدول عندما تتعرض لاختراق ما او كما يقال تعريض الامن القومي للخطر من جهة ما تبعث هذه الدولة برسائل شفهية الى الجهة المخترقه أولا وعلى هذه الجهة أن تبرر أو تقدم براهينها أو ما شاكل ويتسرب شئ ما عبر الصحافة. لكن أن تبادر هذه الدولة فورا لاتهام جهة ما دون ان تحاول فهم ما يدور فهذا شئ له خلفية في السياسة. السؤال الان لماذا لم ترسل مصر برسائل الى حزب الله لفهم حقيقة موضوع الاخ سامي وبعدها إن لم تجد استجابة او لم تقتنع بوجهة نظر الحزب عندها تفتح النار بل والمدافع ايضاً. نعرف أن حكومة مصر تبتلع كل شئ فكثيرا ما ابتلعت قتل جنودها برصاص الاحتلال على حدود غزه وحتى لم نسمع منها استنكارا وتنديدا ثم الم تعلن ليفني الحرب على غزه من قلب القاهره ومع هذا ابتعلت مصر الاهانه وابتعلت موضوع الجواسيس الاسرائيليين وابتلعت السب والشتم في الصحافة الاسرائيليه وابتلعت المظاهرات لفتح معبر رفح إذا لما لم تبتلع موضوع الاخ سامي ؟ وعلى اعتبار أن شبكة سامي لزعزعة النظام كما تدعي مصر فأي نظام أجوف تخترقه شبكة من عشرة أشخاص وتستطيع قلبه وزعزعته؟ ولنفترض أن حزب الله يريد قلب النظام ربما يستطيع ابتلاع 85 مليون مصري من يدري. لماذا اذاً تشن الحملات على حدود غزه وتصادر شحنات الاسلحه والذخيرة؟ إذا مصر تعرف أن حزب الله استراتيجيته دعم الفلسطينين حتى تحرير كامل فلسطين. لكن لما مصر تعارض هذا الدعم؟ بل لماذا تحارب كل من يدعم الفلسطينيين؟؟؟؟؟ ربما بنظر النظام المصري فلسطين مجرد كعكه لكن بالتأكيد ستغص فيها مصر ولن تبتلعها.
روح ياشيخ
مدقق / الاسكندرية -ده نصرالله يا ابني ؟! قال مذكرة توقيف قال؟؟؟؟ روح ياعم إنت طلعت مقلب ، توته توته توته وخلصت الحدوته
حضارة عمرها 7000 عام
منتكس -بالمناسبة....هل استطاع النظام المصري أن يحل لغز عجزه عن تأمين رغيف الخبز لشعبه بنفس كفاءته بحل لغز شبكة حزب الله ؟؟؟
همه على بطنه
اولويات يا 34 -تدمير مصر بواسطة اعوان و خلايا نصر الله سيحل ازمة رغيف العيش؟ ام تخريب اقتصاد مصر بتفجيرات حزب الله سوف يقضى على ازمة العيش؟ ام هل اهدار معاهدة السلام و الزج بمصر بحرب جديدة الن يفاقم رغيف العيش؟ و الله هناك اولويات و الامن الخارجى و الداخلى اولويات الدلوة ام تبيع نفسك و بلدك لايران لاجل رغيف العيش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
thank you
sara -thank you no 1 you are right.thanx
عرب الاهواز
الاهوازي -ماهو مصير حسن نصر الله اذا ماتم الاتفاق بين سوريا واسرائيلواذا اتفقة ايران مع امريكياانا اعتقد سوف يتفق مع شافيز ويصبح مندوبه او مع كوريا الشماليه لضغط علي امريكياوليبقى العرب خونه وعملاء واعتقد ليس عليه خوف سيجدعمل اذا استغنوا عنه الفقهاءوالقوميين
للمرة المليار
سلامة مصرنا اولا -تحت مسمى تشييع او مصلحة ايران او مقاومة او حرب ضد اسرائيل او دعم لوجستيكى او اى مسمى كان غير مسموح لاى شخص ايا كان سواء من اعداء مصر فى الخارج ايا كانوا او اى عملاء خونة من الداخل غير مسموح لهم تخريب مصر او اقتحام امن مصر او هتك نمعاهدة مصر او تخريب علاقات مصر فمن يريد ان يقاوم فلديه العالم بطوله و عرضه و لديه بلاده و معسكر عدم الانبطاح خاصة سوريا و ايران ليقاوموا منها - ليس مسموحا تحت اى مسمى او عذر تخريب مصر مثلما تم افتعال بطولات فى لبنان و غزة و العراق ة و تم تخريبهم تحت ستار المقاومة!