بول سميث .. طاقة إبداع متجددة تتطلع دوماً للمستقبل
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يعد عقد السبعينات من القرن الماضي عقداً محورياً بالنسبة للسير بول سميث، الذي أقام أول عروضه داخل شقة أحد أصدقائه بالعاصمة الفرنسية، باريس، عام 1976.
وبينما سبق لسميث أن أدلى بتصريحات مطلع العام الجاري تتحدث عن حقيقة ولع أجيال المصممين الشابة بكثير مما سبق له أن قدمه في حقبة السبعينات، لكنه أكد في نفس الوقت أن ما ينساه الجميع الآن هو أن الأجيال الشابة لم تنعم أو تشهد بالضرورة ما يمكن للمصممين الأكثر نضجاً أن يقدموه من إبداعات في تصميماتهم الآن.
وأضاف سميث أن ذلك الأمر هو ما منحهم الثقة هذا الموسم لتقديم القطع ذات الأكتاف العريضة، السراويل المطوية من أعلى، الملابس الفضفاضة وكذلك قطع التريكو. وربما من أسرار نجاح سميث هو إنصاته بتزايد وتعاونه عن قرب مع مصممين صغار في السن، بالإضافة لاستعانته وترقيته لشبان صغار يدعمون ويعززون ما يقوم به.
&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف