لايف ستايل

من تبول على الأرض الى الغناء عاليا وخبز محروق

أغرب الأسباب التي أعادت الطائرات أدراجها

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

&تسبب حمام معطل بإزعاج ركاب رحلة طائرة تابعة للطيران البريطاني كانت متجهة لدبي الأسبوع الماضي أجبرت قبطان الطائرة على العودة لتصحيح الخلل بعد تحليقها في الأجواء.

السبب الغريب يضاف للائحة مطولة من الأسباب الغريبة التي أجبرت طائرات في السابق على العودة من أغربها مثلا تساقط دود صغير على رؤوس الركاب نتيجة تواجد حقيبة يد كانت ممتلئة على ما يبدو بالحشرات الزاجفة قبل أن تتساقط منها نتيجة الضغط والارتفاع.

وهذا الشهر أيضا شهد عودة طائرة الى مطار كينيدي الأميركي بعدما ارتطمت الطائرة بسرب من الأوز، وهي مشكلة يعاني منها المطار كثيرا بسبب وجود أعداد كبيرة من الطيور حول المطار. الحادث نفسه حصل في بيروت قبل عدة أيام حيث دخل طائر إلى المحرك ،ما تسبب بتعطيله وعودة الطائرة دون حصول أضرار.
&ومن أغرب الأسباب أيضا حادث تبول الممثل الفرنسي الشهير جيرارد دي باريو البالغ من العمر 62 عاما، حيث اضطر للتبول في زجاجة لكنه أصاب الأرض أثناء العملية، ما أجبر الطاقم على العودة وطرده من الطائرة.

&لدغات حشرات
وكانت امرأة تعرضت للدغة عقرب على متن رحلة لطيران ألاسكا كانت مجهة إلى بوترلاند من المكسيك. وعلى نفس الشركة حادثة سابقة في العام 2011 شهدت تعرض راكب للدغة من حشرة غريبة في مرفقه أجبرت القبطان على العودة، والشركة للتعويض على المسافر بتذاكر مجانية.
&
نسيان ابن مسؤول
وتشير سجلات شركة ميدل أيست اللبنانية إلى عودة إحدى طائراتها بعد تحليقها 20 دقيقة لتقل ابن مسؤول عراقي كان متجها إلى بغداد من بيروت.
&
خبزمحروق
والعام الماضي اضطرت رحلة تابعة لـ "أميركان إيرلاينز" إلى العودة لمطار بوسطن بعدما أثارت رائحة الخبز المحروق رعب الركاب بعد ساعتين من التحليق.
&
المكسرات في الكيس
وأثارت نوبة غضب لنائبة رئيس شركة الطيران الكوري الى العودة للمطار بعدما أصرت على طرد المضيف لتقديم المكسرات في كيس بدلا من الصحن، ليتم مقاضاتها لاحقا بالتنمر.
&
غناء عال
واضطر قبطان طائرة متجهة للوس أنجلس من نيويورك للهبوط بشكل طارئ في كانساس لطرد راكبة غنت بأعلى صوتها أغاني الراحلة ويتني هيوستن، ما أزعج الركاب والطقم.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف