العملية استغرقت 15 ساعة
أول زراعة لعضو ذكري في الولايات المتحدة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
للمرة الأولى من نوعها في الولايات المتحدة، أجرى أطباء عملية جراحية لزراعة عضو ذكري لرجل يبلغ من العمر 64 عاما.
واستغرقت العملية الجراحية 15 ساعة في مستشفى ماساتشوستس العام في مدينة بوسطن. وعكف الأطباء في المستشفى على الإعداد للعملية طيلة أكثر من ثلاث سنوات، إذ تدربوا على إجرائها باستخدام جثث بهدف اتقانها، بحسب وكالة فرانس برس للأنباء.
واضطر الرجل الذي يُدعى توماس مانينغ إلى الخضوع لعملية بتر لمعظم عضوه الذكري بعد تشخيص إصابته بسرطان القضيب. وحصل مانينغ على العضو الذكري الجديد من متبرع متوفي.
وتوقع الطبيب كورتيس كترولو الذي قاد الفريق الجراحي أن يكون بوسع مانينغ التبول بصورة طبيعية في غضون أسابيع، مع احتمال القدرة على ممارسة الجنس في غضون أسابيع أو شهور، بحسب وكالة اسوشيتد برس للأنباء.
وأعرب مانينغ عن امتنانه للمتبرع وأسرته، وقال إنه قرر نشر قصته في إطار مكافحة مشاعر العار والوصمة الاجتماعية المرتبطة بفقدان العضو الذكري. وأُجريت أول جراحة ناجحة لزراعة عضو ذكري في جنوب افريقيا في ديسمبر 2014.
التعليقات
عندنا الحل لذلك
kamal -في عالمنا العربي يجب أخذ الإذن من فقهائنا الأجلاء قبل القيام بهذا النوع من العمليات، لأنه ربما تكون عقوبة إالهية و لا يجب التدخل في ذلك، أصلا لن يهتم أحد بمشكلتك فهم منشغلون بالتوعية بستر عورة المرأة و بحت طويل في مبطلات الصلاة و الصيام.
اخترعوا شيئا ياعرب
البصري -متى نخدم الانسانية باختراع دواء ينشط خمولنا
غريبة
كلكامش -هذا الخبر سيجعل العرب ينسون مشاكلهم لانه عقدة مشاكلهم المزمنة من زمان وهو سبب تفرقهم وسسيجعلونه درس مقرر في المدارس بعد تعليمات حبة الفياغرا وبهذا سيتوحدون باذنه .....مبروك للامة العربية فقد ضمنت سلامة عضوها الذكري فلاخوف بعد الان
شيء محترم
وليد العربي -الان يعني حين يقوم الرجل هذا بواجبه، سوف تعود روح المتبرع و تقول ، الله الله .. عاشت إيدك ، أريدك انشط !
ما بين العلم و الرحمة
قارئ ™ -هذا الموضوع يحتاج مزيد من الدراسة و خاصة أن كلام الطبيب قائد الفريق الجراحي و الذي " يتوقع " أن يتبول المريض الذي تمت الزراعة له خلال أسابيع و و يقول " مع إحتمال " القدرة على الممارسة الجنسية خلال أسابيع أو شهور يدل على أن العملية مازالت تحت الإختبار و لم يحكم عليها بالنجاح الكامل ، هذا بالإضافة أنه تم إختزال جزء من الخبر يقول أن هدف العملية هو أن يمارس المريض حياته الطبيعية ((دون الإنجاب )) لما فيه من إختلاط للأنساب و مسألة التدرب على جثث الأموات لا أعلم هل هو برضاهم أم لا أيضا يعتبر شئ لاإنساني حيث يتم التعامل مع الميت كحقل تجارب ..و لكن النزعة البشرية المتوحشة لا ترحم الأحياء ولا تعطيهم حقهم المشروع و الذي منحهم إياه الله سبحانه و تعالى في حياة آمنة بسبب الصراعات على الموارد و الحروب فكيف الحال بالأموات !