قرار أنهى الجدل حول تأثير الاختلاط في ساحات القتال
المجندات البريطانيات يقاتلن في الخطوط الأمامية
مروان شلالا
-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك
&قررت وزارة الدفاع البريطانية السماح للمجندات بالقتال في خطوط &الجبهات الأمامية، ما يشكل تحديا للمقاييس القياسية الرجالية. &أعلنت وزارة الدفاع البريطانية السماح للنساء المجندات بالقتال في الخطوط &الأمامية، مزيلة الشكوك حول مدى ملاءمة أو إمكانية النساء للقيام بمثل هذه المهام، ومنهية الجدال حول ما إذا كان الاختلاط في الخطوط الأمامية يؤثر سلبًا في تناغم وحدات الجيش البريطاني.&دراسات مزيدةإلا أن هذا القرار يؤكد ضرورة إجراء مزيد من الدراسات حول الاحتياجات النفسية لأولئك الذين يتواجدون على الخطوط الأمامية، قبل السماح للنساء بالمشاركة.وستبحث الدراسات في طرق جديدة لتدريب النساء، والتأكد من قدرتهن على القتال بصورة احترافية وآمنة في الوقت ذاته.وتجد الحكومة البريطانية نفسها في موقف حرج للغاية، بسبب استمرار القيود المفروضة على المجندات، في وقت أُلغيت في أميركا وأستراليا وكندا.&قرار تاريخيوسيسمحُ هذا القرار التاريخي لحسناوات الجيش البريطاني بالانضمام إلى كتائب المدرعات والمشاة والبحرية الملكية، في حال أثبتن قدراتهن وجسارتهن في الاختبارات، فضلًا عن المعايير القياسية التي يقوم بها الرجال.ووفقًا لوزارة الدفاع البريطانية، فإن دراسة القرار استغرقت حوالى ستة أشهر، للتأكد من تحملهن قسوة الوحدات القتالية. ويُذكر أن نسبة المجندات في الجيش البريطاني تبلغ حوالى 10 بالمئة، ويسمح لهن بالتحليق بالطائرات المقاتلة والمروحيات والخدمة في الغواصات. وتعمل 15740 بريطانية في جميع الخدمات الأمنية.&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا والله صدقنا الكذبة
منتقد نتاوي -
الموضوع بس تهويل اعلامي فقط قانونيا اصبح من المسموح فقط الان يعني بسنة 2014 اعطوا الضوء الاخضر للنساء للقتال بالخطوط الامامية لكن بالواقع لن يحصل حتي الجيش الامريكي المجندات غير مسموح لهم القتال بالخطوط الامامية لكن بما يسمي بالقوات المساندة وحتي سيرتهم شئ مخجل من الاعتداء الجنسي الممنهج علي المجندات واجبارهم علي المخدرات مثل الافيون بأفغانستان والكوكائيين حين كانوا بالعراق قبل البهرجة والزخرفة الكذابة لنعرف شئ عن الموضوع وهو ان النساء بالجيوش الغربية مجرد ديكور لا اكثر ولا اقل
حظ سعيد
ابو محمد -
مين إلي حيكون صاحب الحظ السعيد الدواعش وإلا المجندات البريطانيات؟ اعتقد هذا سيغري الكثير من الشباب للانضمام لداعش.
الدعشويات أجدع.
Adel -
بريطانيا تستطيع الأستغناءعن كل النساء العاملات بالقوات المسلحة دون تأثيرملحوظ على قواتها القتالية, ولكن بدون جهاديات النكاح لكانت داعش فى خبر كان.
للتعليق فقط
ملحد -
أمر طبيعي للنساء أخذ دور المقاتل الذي أنحصر عند الرجال فقط وللعربان المتخلفين الكرديات أثبتن جدارتهم أمام وحش بلا أخلاقيات وهو المحارب الأسلامي الحقيقة في تاريخ البشرية المحارب الأسلاميلم يعادله بالوحشية إلا جنكيزخان وحتى التتر أثبتوا أخلاقيات لم نراهاعند المسلمين