أخبار

سمع خلالها دوي أربعة انفجارات

مقتل الأخوين كواشي بعد معارك مع الشرطة

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&قتلت الشرطة الفرنسية الأخوين كواشي، اللذين هاجما شارلي إيبدو، بعدما حاصرتهما في مطبعة على بعد 50 كيلومترًا شمال شرق باريس. &اقتحمت الشرطة الفرنسية الموقع الذي يتحصن فيه الأخوان كواشي، المشتبه بضلوعهما في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو الساخرة، بعد معركة مع الشرطة في قرية دامارتين إن جويل، سمع خلالها دوي 4 انفجارات، ما أدى إلى مقتلهما.فقد حاصرت الشرطة الفرنسية صباح الجمعة منطقة صناعية على بعد 50 كيلومترًا شمال شرق العاصمة باريس، وسط تقارير تفيد بأن الشقيقين كواشي يتحصنان في مصنع للطباعة في قرية دامارتين إن جويل، برفقة رهينة واحدة على الأقل.&ونصحت الشرطة الفرنسية أصحاب المتاجر في شارع روزييه المجاور، وهو شارع يسكنه اليهود، بإقفال متاجرهم، واتخاذ جانب الحيطة في تنقلاتهم. & &شبه يقينوكانت السلطات الفرنسية أوقفت الجمعة حركة هبوط الطائرات على مدرجين في مطار شارل ديغول، نظرًا لقربهما من المنطقة التي تحاصر فيها الشرطة الشقيقين المشتبه بضلوعهما في الهجوم على الصحيفة.وقال وزير الداخلية الفرنسي بيرنار كازنوف الجمعة إن الشرطة الفرنسية تلاحق شخصين مشتبه بهما على بعد 40 كيلومترا شمال شرق باريس، خلال حملة ملاحقة أمنية لمنفذي الهجوم على شارلي إيبدو.&وقال بيير هنري براندت، المتحدث باسم وزارة الداخلية الفرنسية: "هناك شبه يقين بأن الشقيقين يتحصنان داخل المبنى المحاصر".وكانت سيدة أبلغت الشرطة صباح الجمعة بأن رجلين سرقا سيارتها، وأعقب البلاغ مطاردة للشرطة تم خلالها تبادل اطلاق النار. وذكرت وزارة الداخلية أنه لم يسقط ضحايا خلال الاشتباك المسلح.&ساحة حربوذكرت وسائل الاعلام أن الشرطة كانت تعتقد أن الشقيقين يتحصنان داخل مصنع يخص دار نشر كريسيون تيندانس ديكوفيرت في قرية دمارتين إن جويل.وأفادت صفحة غير رسمية على موقع فايسبوك لوحدة القوات الخاصة الفرنسية: "تم فرض طوق أمني حول المنطقة المحيطة بالمصنع ونصح المواطنون بالابتعاد عن المنطقة حرصًا على سلامتهم، للحيلولة دون هروب المشتبه بهما في أي سيارة".&وأفادت تقارير بأن شخصًا واحدًا لقي حتفه خلال احتجاز الرهائن في دمارتين إن جويل. وقال شاهد عيان من سكان القرية: "الوضع يشبه ساحة قتال، حيث حلقت خمس مروحيات في أجواء القرية". وذكرت مواطنة من سكان القرية أنها تعرفت إلى المشتبه بهما الاثنين وهما الشقيقان شريف وسعيد كواشي.&إعدام بالاسموأطلقت الشرطة الفرنسية مساء الخميس حملة تفتيش في منطقة غابات شمال العاصمة باريس، بحثًا عن الشقيقين كواشي. وذكرت صحيفة ليبراسيون الفرنسية على موقعها الإلكتروني أن العملية الأمنية تركزت على منطقة بالقرب من بلدة فيليه كوتيريه التي تقع على بعد حوالي ثمانين كيلومترًا شمال شرق باريس.&وقال وزير الداخلية الفرنسي إن 88 ألفًا من رجال الشرطة والجيش يشاركون في العملية الأمنية على مستوى البلاد، بعد الدفع بـ400 جندي آخرين اليوم الجمعة.إلى ذلك، نقل الطبيب جيرارد كيرزاك، الذي ساعد في علاج المصابين جراء الهجوم المسلح على شارلي إيبدو، عن أحد الناجين قوله إن المهاجمين قاموا بتلاوة أسماء المستهدفين، ونادوا عليهم واحدًا واحدًا قبل قتلهم.وبحسب سي أن أن، أضاف كيرزاك: "عملية التصفية التي جرت داخل المجلة لم تتم عبر إطلاق النار عشوائيًا، بل كانت أشبه بإعدام محدد، يستهدف أشخاصًا بعينهم".&بان كي مون يعرب عن "ارتياحه"&اعرب الامين العام للامم المتحدة بان كي مون الجمعة عن "ارتياحه" لاعلان نبأ مقتل منفذي الهجوم الدامي على شارلي ايبدو مؤكدا تضامنه مع فرنسا.وقال بان في البعثة الفرنسية لدى الامم المتحدة حيث توجه لتوقيع كتاب التعازي تكريما لضحايا الهجوم "اشعر بارتياح لان تكون السلطات الفرنسية قتلت هذين الارهابيين".واوضح انه اتصل الخميس بالرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند وشجعه على "اظهار شجاعة لتخطي هذه المأساة".وكتب بان بالفرنسية "باسم منظمة الامم المتحدة اقدم احر التعازي لاسر ضحايا الهجوم الفظيع الذي استهدف اسبوعية شارلي ايبدو. اننا متضامنون مع الشعب الفرنسي".واضاف "كلي ثقة انه حتى في هذه الايام السوداء التي تمر بها فرنسا ستستمر على طريق الحرية والتسامح".&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الى جهنم
محب للرسول الاكرم -

الى كل من يعتقد ان هؤلاء الارهابيين الذين يقتلون باسم الدين فالرسول بريء من تصرفاتهم فهؤلاء قتلة مجرمين وهذه كانت نهايتهم فديننا دين التسامح لا القتل ديننا دين المحبة والسلام فليس كل من عارضنا فهو ضدنا فكل شخص له الحرية بالكلام والتعليق فهناك الكثير من المسلمين الذين يتطاولون على الله عز وجل والرسول لا نعاقبهم بالقتل فقط نقول الله يهديهم وهل هدر دم باقي الديانات حلال وهدر دم المسلم حرام .. هؤلاء الارهابيين لقوا حتفهم فالى جهنم وبئس المصير

الي الجهنم وبئس المصير
ابن وطن عراق جريح -

لقد قتلوا المجرمين الارهابيين من التنظيم الارهابي الاسلامي ارتاح العالم منهم وشكلهم المقرف ولحياهم النتنه تنبعث منها رائحة الكريهة

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

Uhhhh really they died so the story ended I guess with a masked people leaving their wallets in the car they left behind!! they got a way with 3 masked one we saw their photos in the video saying Allahoo Akhbar loud and clear no faces shown so it could be anyone escaped with different cars then found that one of the photos to the 18 years old was in school with witnesses so now no third one we will ever hear about?? but the two dead that you can not interagate or investigate and ask them questions and for more involved people becasue they died Bravo but we do not believe you at all this is nothing but theatrics and the truth will never be known because first they got a way conveniently for the story to be excited and now they died notice in the fake false flag events or in another word staged events always they have strange things like the left wallets asking for directions of the janitor of the building?? and next find the great disappearing two brothers in a Jewish!! store for food and meat so from killing specifically a newspaper staff to random Jewish store Bravo anchor haaaaaaaaa lol wish if I believe dumb stories I can''t at all

هل تفيق اوروبا من غفلتها
elaph-follower -

السؤال بعد ان تم قتل هذان المجرمان وتخليص العالم من شرورهم هل ستستفيق أوروبا من غفلتها وتعلم انه لا امان من السلفين والاخوان المسلمين والمتشددين من الاسلامين وتبدأ بملاحقتهم والتخلص منهم ومن شرورهم قبل ان تقع مجزرة او مجازر أخرى على ايديهم فالمتدينين الذين يفهمون الدين على طريقتهم الخاصة هم خلايا نائمة يستغلها من يريد في أي لحظة ليرعب بها المجتمعات التي يعيشون فيها وما يستغرب المرء منه كيف تعطي أوروبا حقوقا انسانية لهؤلاء المجرمين أكبر اعداء الانسانية الذين لايؤمنون بحقوق الانسان ولا بالديموقراطية فالمجزرة التي ارتكبها هذان المجرمان اكبر دليل على انهم وصلوا الى مرحلة وحشية لايرجى لهم شفاء منها الا بالقتل او بالسجن مدى الحياة

أين الحدود؟
ابو محمد -

من لا يضع للحرية حدود يجب أن يدافع عنها بحياته. الحرية يجب أن لا تكون عائق لقبول الآخر. الاحترام المتبادل بين الشعوب بألوانهم وثقافاتهم ومعتقداتهم هي التي يجب أن تسود والحرية هي التي يجب أن يكون لها حدود. هذا ما نربي أطفالنا عليه.

لماذا فرنسا
جميل -

لماذا يحدث هذا لفرنسا ؟ هل لانها صوتت لصالح اقامة الدوله الفلسطينيه وانسحاب اسرائيل من الاراضي المحتله ؟

..............
بلبل حيران -

قتلهم أمر مريب .. بدأت أشك أن الحدث من أوله إلى آخره عمل استخباراتي مدروس بعناية .. تخلصوا من هذه الشارلي ورسوماتها التي سببت لهم الصداع ثم تخلصوا من هذين الأخوين ليدفن معهما سرهما إلى الأبد .

تأليف وسيناريو وإخراج
حسين العربي-الجزائر -

أسدل الستار إذن عن الفصل الثاني من مسرحية باريس المبهرة بمقتل المجرمين، لكن الفصل الثالث هو الأهم؛ فعقدة المسرحية كلها منطواة فيه بعنوان: مصير الجالية المسلمة في فرنسا وأوروبا عموما. فترقبوا أيها السادة هذا الفصل في أقرب الآجال..الله يستر..

تأليف وسيناريو وإخراج
حسين العربي-الجزائر -

أسدل الستار إذن عن الفصل الثاني من مسرحية باريس المبهرة بمقتل المجرمين، لكن الفصل الثالث هو الأهم؛ فعقدة المسرحية كلها منطواة فيه بعنوان: مصير الجالية المسلمة في فرنسا وأوروبا عموما. فترقبوا أيها السادة هذا الفصل في أقرب الآجال..الله يستر..

عليهم اللعنة
غازي بن جابر -

وحوش وهمج----------وهناك الكثير منهم---المهم---راقبوارجال الدين وفتاويهم--لانهم هم اصل البلاء----احب قول ان الدول الدينية هي السببحان الوقت للدولة المدنية العلمانية----

عليهم اللعنة
غازي بن جابر -

وحوش وهمج----------وهناك الكثير منهم---المهم---راقبوارجال الدين وفتاويهم--لانهم هم اصل البلاء----احب قول ان الدول الدينية هي السببحان الوقت للدولة المدنية العلمانية----

نهاية كل إرهابي
Malek Fares -

هذه هي نهاية كل من يختار أن يسلك طريق الإرهاب، كل من يختار العنف كوسيلة لفرض رأيه. بهذه الطريقة ينتهي كل الإرهابيين، من كبيرهم إلى صغيرهم، من بن لادن إلى العولقي، إلى الزرقاوي، إلى الليبي... كلهم تقاعدوا بالكامل من مهنة الإرهاب و قتل الأبرياء. مجدداً نسأل ماذا حقق الإرهابيون في جريمتهم تلك؟ انها بالفعل لمعركة خاسرة يخوضها الإرهابيون ضد الحضارة حيث يسعون إلى إسكات كل من لا يتفق معهم، وفي النتيجة هم أنفسهم من سيخرس نهائياً وينتهي بهم الأمر في مزابل التاريخ. مالك فارس فريق التواصل الإلكترونيوزارة الخارجية الأميركية

نهاية كل إرهابي
Malek Fares -

هذه هي نهاية كل من يختار أن يسلك طريق الإرهاب، كل من يختار العنف كوسيلة لفرض رأيه. بهذه الطريقة ينتهي كل الإرهابيين، من كبيرهم إلى صغيرهم، من بن لادن إلى العولقي، إلى الزرقاوي، إلى الليبي... كلهم تقاعدوا بالكامل من مهنة الإرهاب و قتل الأبرياء. مجدداً نسأل ماذا حقق الإرهابيون في جريمتهم تلك؟ انها بالفعل لمعركة خاسرة يخوضها الإرهابيون ضد الحضارة حيث يسعون إلى إسكات كل من لا يتفق معهم، وفي النتيجة هم أنفسهم من سيخرس نهائياً وينتهي بهم الأمر في مزابل التاريخ. مالك فارس فريق التواصل الإلكترونيوزارة الخارجية الأميركية