هولاند وزعماء أجانب يقودون التظاهرة في صفوف متراصة
"مليونية باريس" التاريخية تدين الإعتداءات الإرهابية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تجمع عشرات من زعماء العالم وبينهم رجال دولة مسلمون في باريس للانضمام إلى مليون ونصف المليون من المواطنين في مسيرة وسط إجراءات أمنية مشددة في تكريم لم يسبق له مثيل لضحايا الهجمات الارهابية.
باريس: احتشد أكثر من مليون شخص الاحد في تجمع غير مسبوق ورددوا وسط الدموع والابتسامات "شارلي شارلي!" في شوارع باريس التي اصبحت ليوم واحد "عاصمة العالم" ضد الارهاب مع مسيرة تاريخية تقدمها قادة اجانب جنبا الى جنب.
واجمع المعلقون وحتى المشاركون في المسيرة على انها "تاريخية" و" لا تصدق" في معرض وصفهم لحدث غير مسبوق من حيث حجمه في العاصمة الفرنسية التي تشهد "مسيرة جمهورية" ضد الارهاب بعد سلسلة& هجمات اوقعت 17 قتيلا وعشرين جريحا خلال ثلاثة ايام في فرنسا.
وشارك ما بين 1,3 و 1,5 مليون شخص في المسيرة ضد الارهاب ولتوجيه تحية لضحايا الاعتداءات في باريس، الاحد في العاصمة الفرنسية بحسب احد المنظمين.
وقال النائب الاشتراكي والوزير الفرنسي السابق فرنسوا لامي على تويتر "فرنسا الرائعة! لقد علمت اننا سنكون ما بين 1,3 و 1,5 مليون شخص في باريس".
وكانت الدعوة الى التظاهرة وجهتها احزاب يسارية ويمينية ثم الحكومة.
وهي مسيرة استثنائية ايضا بسبب بعدها العالمي مع صورة القادة الاجانب يسيرون في شوارع باريس الى جانب الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الذي احاط به الرئيس المالي ابراهيم ابو بكر كيتا والمستشارة الالمانية انغيلا ميركل.
وظهر الرئيس الفلسطيني محمود عباس في المسيرة على بعد امتار من رئيس الحكومة الاسرائيلي بنيامين نتانياهو، وتقدم القادة بصفوف متراصة وامسك عدد منهم بايدي بعضهم البعض.
وقام عدد من قادة الدول بتحية الحشود وخاصة الذين كانوا على شرفات الجادة التي تقدمت فيها المسيرة.
ولا يبعد مكان المسيرة كثيرا عن مقر صحيفة شارلي ايبدو التي تعرضت لاعتداء الاربعاء اوقع في مكتبها وفي الشارع قبالته 12 قتيلا. كما قتل خمسة اشخاص في اعتداءات اخرى وقعت الخميس والجمعة.
وشارك في المسيرة ايضا العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني وزوجته الملكة رانيا ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون ورئيس الحكومة الايطالية ماتيو رينزي.
وقالت الملكة رانيا ان وجودها والعاهل الاردني في باريس هو من اجل الوقوف مع شعب فرنسا في "ساعات حزنه الاشد" ومن اجل الوقوف "ضد التطرف بكل اشكاله".
من جهته قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الاحد انعنف المتطرفين سيظل يشكل تهديدا لعدة سنوات قادمة.
والقادة الاجانب الذين يرافقون الرئيس الفرنسي لزموا دقيقة صمت قبل مغادرة المسيرة وقد صفق لهم الحاضرون عند انضمامهم اليها.
&وقام هولاند بتحيتهم واحدا واحدا لينضم على الاثر الى مجموعة من اقارب ضحايا الاعتداءات.
وقال الرئيس الفرنسي قبل الانضمام الى التظاهرة ان "باريس اليوم هي عاصمة العالم".
وتدفق آلاف الاشخاص بعضهم بعيون دامعة الى ساحة الجمهورية نقطة انطلاق المسيرة. وكتب على لافتات رفعها المتجمعون ترحما على ضحايا الاعتداءات الارهابية بباريس، "ارفعوا اقلامكم" و"حرية، مساواة، ارسموا، اكتبوا".
وتقدمت عائلات الضحايا المسيرة وسط اجراءات امنية مشددة بوجود قناصة على طول الطريق في العاصمة الفرنسية التي انتشرت فيها قوات الامن.
ونشر اكثر من 5500 شرطي لضمان امن المسيرة التي انطلقت من ساحة لاريبوبليك (الجمهورية) لتصل الى ساحة لاناسيون (الامة). وتفصل بين الساحتين ثلاثة كيلومترات.
وفي ساحة الجمهورية تجمع المتظاهرون حتى قبل انطلاق التظاهرة ورفعوا الاعلام الفرنسية.
وقال لحسين تراوري (34 عاما) الفرنسي المسلم واصله من ساحل العاج& الذي قدم ومعه 17 شمعة الى ساحة الجمهورية انه يتظاهر "لتجديد التاكيد على قيم فرنسا" واظهار ان "فرنسا قوية وموحدة".
&وقال دانيال الموسيقي اليهودي (30 عاما) "يمكننا العيش معا لاننا نتقاسم القيم نفسها، الحرية واحترام الاخر مع كل الاختلافات في ما بيننا".
وجرت تظاهرات ايضا الاحد في العديد من العواصم الاوروبية والمدن الاميركية حيث تجمع الاف الاشخاص في مدريد ولندن وبروكسل او واشنطن تضامنا مع فرنسا.
وصباح هذا الاحد التاريخي عقد مؤتمر دولي حول الارهاب بشكل طارىء في باريس. ودعا وزراء الداخلية الاوروبيون ونظيرهم الاميركي الى تعزيز مراقبة التحركات على الحدود الخارجية لدول الاتحاد الاوروبي.
واعلن وزير العدل الاميركي اريك هولدر ان قمة لمكافحة الارهاب ستعقد في 18 شباط/فبراير في الولايات المتحدة.
من جانب اخر قال هولدر الاحد انه "لا توجد معلومات موثوقة" حتى الان على ان تنظيم القاعدة كان وراء الهجمات في فرنسا التي اودت بحياة 17 شخصا.
وكان المسؤول الشرعي في تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب حارث النظاري هدد فرنسا بهجمات جديدة في شريط فيديو بثته الجمعة مواقع جهادية بعد الاعتداء الذي نفذه الشقيقان كواشي اللذين ينتميان الى هذه المجموعة ضد شارلي ايبدو.
ومنذ الارهاب تخضع باريس وضواحيها لحالة انذار قصوى في مواجهة الارهاب مع تعبئة الاف عناصر الشرطة والدرك الذين يقومون بدوريات في الشوارع وفي وسائل النقل العالم وابرز المواقع السياحية في العاصمة الفرنسية.
من جانب اخر، تعرضت صحيفة المانية في هامبورغ كانت نشرت رسوما كاريكاتورية للنبي محمد اخذتها عن شارلي ايبدو، لهجوم صباح الاحد بعبوة حارقة لم يسفر عن ضحايا، في اول عملية من نوعها منذ الهجوم على المجلة الفرنسية الساخرة.
600 الف متظاهر خارج باريس
تظاهر 600 الف شخص على الاقل في المدن الفرنسية خارج باريس الاحد للتنديد بالارهاب نحو ثلثهم في مدينة ليون ثالث اكبر المدن الفرنسية، بحسب حصيلة لفرانس برس.
وتظاهر ما بين 150 و200 الف شخص في ليون ومئة الف في بوردو (جنوب غرب) واكثر من 60 الفا في رين (غرب) ومرسيليا (جنوب شرق) سانت اتيان (وسط).
وتظاهر 40 الفا في بربينيون (جنوب) التي تعد 110 آلاف نسمة.
في ليون تقرر زيادة مسافة المسيرة لتتسع لجميع المشاركين فيها. وتقدمت المسيرة لافتة كتب عليها "انا شارلي من اجل حرية التعبير".
في مرسيليا ثاني مدن فرنسا بعد باريس، تجمع نحو 60 الف شخص حسب الشرطة وتظاهروا في منطقة المرفأ القديم. وكانوا نحو 45 الفا السبت.
وقال عزيز مالكي (66 عاما) من مرسيليا وهو يشارك في المسيرة "انا هنا دفاعا عن حرية الصحافة واحتراما للاخر".
في سانت اتيان تجمع نحو 60 الف شخص هاتفين ضد التطرف ومع حرية التعبير.
والتزم نحو 100 الف متظاهر في بوردو دقيقة صمت حدادا على ارواح الضحايا، واعتبرت هذه التظاهرة الاكبر في هذه المدينة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.
تظاهرات عبر العالم
شهدت العديد من مدن العالم الاحد تظاهرات تضامن مع فرنسا بعد الهجمات الدامية التي شهدتها في الايام الماضية تزامنا مع التظاهرة الحاشدة التي جرت في باريس وشارك فيها نحو مليون ونصف مليون شخص اضافة الى الكثير من رؤساء دول وحكومات العالم.
التعليقات
سورة التنزيل
عائشة الطفلة -وما نزلنا عليكم كتاباً، أو سورة، أو اية، ولا أوحينا إليكم قولا بلسان أحد منكم، وما ألهمناه، ولكن شبه لكم فصدقتموه، فضللتم سواء السبيل (سورة التنزيل 2-324)
سورة التنزيل
عائشة الطفلة -وما نزلنا عليكم كتاباً، أو سورة، أو اية، ولا أوحينا إليكم قولا بلسان أحد منكم، وما ألهمناه، ولكن شبه لكم فصدقتموه، فضللتم سواء السبيل (سورة التنزيل 2-324)
11 ايلول جديد داعشي
شربل خوري -استفتاء شعبي وحكومي أوروبي ضد ما كان يسمى بالربيع العربي الذي انتج ارهابيون يقطعون الرؤوس ويذبحون على الهويه.....العرب بحاجه الى مئات السنين ليتعلموا ما معنى حرية وديمقراطيه......قاموا على الديكاتاتوريات في بلادهم ليحل بدل عنها اسلاميات جاهلة وعنيفة ارهابيه ....وهذه هي النتيجة..تبا لكم يا عرب اضعتم فلسطين....وهاكم تضيعون فلسطينيات كثر من المحيط الى الخليج...عراق سوريا ليبيا يمن مصر لبنان ...ستقسم وستقطع بلادكم ولن يعود بكم الحلم فقط ان تحلموا بالوحده العربيه....بل كانتونات جاهلة وكانتونات مذهبيه.....كانتونات داعشية ارهابيه....وستسرق ثرواتكم لانكم امه لا تستاهل لا المال ولا العلم
11 ايلول جديد داعشي
شربل خوري -استفتاء شعبي وحكومي أوروبي ضد ما كان يسمى بالربيع العربي الذي انتج ارهابيون يقطعون الرؤوس ويذبحون على الهويه.....العرب بحاجه الى مئات السنين ليتعلموا ما معنى حرية وديمقراطيه......قاموا على الديكاتاتوريات في بلادهم ليحل بدل عنها اسلاميات جاهلة وعنيفة ارهابيه ....وهذه هي النتيجة..تبا لكم يا عرب اضعتم فلسطين....وهاكم تضيعون فلسطينيات كثر من المحيط الى الخليج...عراق سوريا ليبيا يمن مصر لبنان ...ستقسم وستقطع بلادكم ولن يعود بكم الحلم فقط ان تحلموا بالوحده العربيه....بل كانتونات جاهلة وكانتونات مذهبيه.....كانتونات داعشية ارهابيه....وستسرق ثرواتكم لانكم امه لا تستاهل لا المال ولا العلم
لطميات كاثوليكية
غاندي -هذه المليونية التاريخية من 12 قتيلاً .. تُرى كيف صنعوا إزاء حصيلة ضحايا ارهاب هتلر التي كانت بعشرات الملايين .. أتصور أنها كانت ترليونية تاريخية .
لطميات كاثوليكية
غاندي -هذه المليونية التاريخية من 12 قتيلاً .. تُرى كيف صنعوا إزاء حصيلة ضحايا ارهاب هتلر التي كانت بعشرات الملايين .. أتصور أنها كانت ترليونية تاريخية .
الشعب العربي فين
شربل خوري -اذا رئيتم التظاهرة في المقدمة كان هناك بعض العرب و منهم أبو مازن ....و غاب الخليج بأكمله ...لم ار سعوديا واحدا...اما نتانياهو....فكانت علامة النصر على وجهه القبيح.....ابتسامه عرضها مترين.....فقد صورت التظاهرة على انها تضامن مع اليهود....و لم يات أحدا على الاطلاق ان الإرهابيين قتلوا ليس فقط 4 يهود....بل الجندي احمد,,,,الذي دافع عن فرنسا...اما.العرب لم يقدروا كما تعودنا عليهم ان يحسنوا من صورتهم ولا من صورة اسلامهم..بل مشوا في المظاهرة ورؤوسهم الى اسفل...كمن يخجل من نفسه او هو مجبور على التضامن مع فرنسا
الشعب العربي فين
شربل خوري -اذا رئيتم التظاهرة في المقدمة كان هناك بعض العرب و منهم أبو مازن ....و غاب الخليج بأكمله ...لم ار سعوديا واحدا...اما نتانياهو....فكانت علامة النصر على وجهه القبيح.....ابتسامه عرضها مترين.....فقد صورت التظاهرة على انها تضامن مع اليهود....و لم يات أحدا على الاطلاق ان الإرهابيين قتلوا ليس فقط 4 يهود....بل الجندي احمد,,,,الذي دافع عن فرنسا...اما.العرب لم يقدروا كما تعودنا عليهم ان يحسنوا من صورتهم ولا من صورة اسلامهم..بل مشوا في المظاهرة ورؤوسهم الى اسفل...كمن يخجل من نفسه او هو مجبور على التضامن مع فرنسا
الارهاب
عبد الواحد -الارهاب كل لا يتجزأ وهو مسلسل له بداية وربما لن تكون له نهاية ، بدأ بصراع الاديان والذي يسميه بعض الاغبياء حوار الاديان وهو حوار طرشان بامتياز، المسلسل طويل بدأ الحروب الصليبية ورغم تسامح صلاح الدين الذي أراد ان يغلق هذه الصفحة الا انهم عادوا لفتحها فالجنرال غورو وقف امام قبر صلاح الدين وضربه بالسيف قائلا: ها نحن قد عدنا يا صلاح الدين فاتحا بذلك صفحة جديدة من الصراع الديني غير خجلان من جبنه وتفاهته بضرب قبر رجل مات من مئات السنين بعد ان دحر اجداد غورو في ميادين المعارك وكان انشاء لبنان تجسيدا لتلك الصراعات الدينية ورغم ذلك انقلب السحر على الساحر فاصبح لبنان معقلا للدين الصفوي الفارسي وبعد ان اصبحت فرنسا في الحضيض لا حول لها ولا طول ولا تستطيع ان تلعب الدور الصليبي في المنطقة لم يجد احفاد غورو العاجزين الا ارهاب الاعلام ليشنوا حملاتهم المغرضة السافلة الجبانة على الاديان ممارسين احقر انواع الارهاب ضد البشرية ومعتدينعلى حرياتهم ومقدساتهم واديانهم جالبين ارهابا مضادا فلكل فعل دود فعل وبما ان للارهاب وجوها واشكال مختلفة فليس من الضروري ان يواجه الارهاب الإعلامي بإرهاب إعلامي وهذا ما كان فعسى ان يفهم ضعاف النفوس والجبناء والحقراء الارهابيين من كل الاتجاهات والطرق والجنسيات والمعتقدات ان العنف يجر العنف ، العنف الفكري قد يجر العنف المادي والغزو يجر الانتقام ولن يكون هناك رابح وخاسر فعسى ان يتوقف الجميع امام سيرة سيدنا المسيح عيسى بن مريم قول الحق ورسول السلام والمحبة وان يعلموا ان حرية الفرد تقف عن حرية الفرد الآخر وان سب الاديان والمعتقدات والمقدسات هو تعدي واعتداء وارهاب سيقابله ارهاب واعتداء وتعدي ليس لها داعٍ ولا نفع فالكلمة الطيبة كشجرة طيبة والكلم الخبيثة كالشجرة الخبيثة ( ادفع بالتي هي أحسن ، فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ، وما يلقاها الا الذين صبروا ، وما يلقاها الا ذو حظ عظيم )
الارهاب
عبد الواحد -الارهاب كل لا يتجزأ وهو مسلسل له بداية وربما لن تكون له نهاية ، بدأ بصراع الاديان والذي يسميه بعض الاغبياء حوار الاديان وهو حوار طرشان بامتياز، المسلسل طويل بدأ الحروب الصليبية ورغم تسامح صلاح الدين الذي أراد ان يغلق هذه الصفحة الا انهم عادوا لفتحها فالجنرال غورو وقف امام قبر صلاح الدين وضربه بالسيف قائلا: ها نحن قد عدنا يا صلاح الدين فاتحا بذلك صفحة جديدة من الصراع الديني غير خجلان من جبنه وتفاهته بضرب قبر رجل مات من مئات السنين بعد ان دحر اجداد غورو في ميادين المعارك وكان انشاء لبنان تجسيدا لتلك الصراعات الدينية ورغم ذلك انقلب السحر على الساحر فاصبح لبنان معقلا للدين الصفوي الفارسي وبعد ان اصبحت فرنسا في الحضيض لا حول لها ولا طول ولا تستطيع ان تلعب الدور الصليبي في المنطقة لم يجد احفاد غورو العاجزين الا ارهاب الاعلام ليشنوا حملاتهم المغرضة السافلة الجبانة على الاديان ممارسين احقر انواع الارهاب ضد البشرية ومعتدينعلى حرياتهم ومقدساتهم واديانهم جالبين ارهابا مضادا فلكل فعل دود فعل وبما ان للارهاب وجوها واشكال مختلفة فليس من الضروري ان يواجه الارهاب الإعلامي بإرهاب إعلامي وهذا ما كان فعسى ان يفهم ضعاف النفوس والجبناء والحقراء الارهابيين من كل الاتجاهات والطرق والجنسيات والمعتقدات ان العنف يجر العنف ، العنف الفكري قد يجر العنف المادي والغزو يجر الانتقام ولن يكون هناك رابح وخاسر فعسى ان يتوقف الجميع امام سيرة سيدنا المسيح عيسى بن مريم قول الحق ورسول السلام والمحبة وان يعلموا ان حرية الفرد تقف عن حرية الفرد الآخر وان سب الاديان والمعتقدات والمقدسات هو تعدي واعتداء وارهاب سيقابله ارهاب واعتداء وتعدي ليس لها داعٍ ولا نفع فالكلمة الطيبة كشجرة طيبة والكلم الخبيثة كالشجرة الخبيثة ( ادفع بالتي هي أحسن ، فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ، وما يلقاها الا الذين صبروا ، وما يلقاها الا ذو حظ عظيم )
الرحمة على الديمقراطيه
ibnmoqraq -تظاهروا ضد الارهاب نحن معكم، لكن ان يكون نتنياهو في مقدمة المسيرة فهذا يدعو لكثيرٍ منَ التَفَكُير، فالرحمة على الديمقراطيه والحريه اذا كان في مقدمتها مُجرم كَهذا!!!!!!
الرحمة على الديمقراطيه
ibnmoqraq -تظاهروا ضد الارهاب نحن معكم، لكن ان يكون نتنياهو في مقدمة المسيرة فهذا يدعو لكثيرٍ منَ التَفَكُير، فالرحمة على الديمقراطيه والحريه اذا كان في مقدمتها مُجرم كَهذا!!!!!!
العملية استخباراتية محضة
اتهام من باب التنميط -اشك ان دعشوشان يستطيعان تنفيذ عملية بالغة الدقة وبهذه النظافة ما لم يكونا عنصرين في جهاز مخابراتي متمرس على الاغتيالات كالموساد مثلا الدعشوشان لان يملكان هذه القدرة على التنفيذ غاية ما يمكنهما تفجير نفسيهما واحد داخل الصحيفة وواحد خارجها وانتهى الموضوع في الغالب يصاب الابرياء ولا يصاب المستهدف لقد قالت شاهدة ان عينا الدعشوشين زرقاوان ؟! فيما انتشر خبر ان الموساد وراء الحادث واختفى بسرعة من على النت من يدري هناك اطراف عدة فرحت بمصرع الصحفيين تيار اليمين الوسط والمتطرف والتيار الذي لا يقبل بالاساءة الى المسيح ولا الى ظله على الارض بابا الفاتيكان ان المسارعة الى اتهام الاسلاميين هو من باب التنميط فقط بعد انحسار موجة الارهاب الشيوعي في اوروبا والذي كان يضرب بعنف ولم تتخذ ضده اجراءات استثنائية
العملية استخباراتية محضة
اتهام من باب التنميط -اشك ان دعشوشان يستطيعان تنفيذ عملية بالغة الدقة وبهذه النظافة ما لم يكونا عنصرين في جهاز مخابراتي متمرس على الاغتيالات كالموساد مثلا الدعشوشان لان يملكان هذه القدرة على التنفيذ غاية ما يمكنهما تفجير نفسيهما واحد داخل الصحيفة وواحد خارجها وانتهى الموضوع في الغالب يصاب الابرياء ولا يصاب المستهدف لقد قالت شاهدة ان عينا الدعشوشين زرقاوان ؟! فيما انتشر خبر ان الموساد وراء الحادث واختفى بسرعة من على النت من يدري هناك اطراف عدة فرحت بمصرع الصحفيين تيار اليمين الوسط والمتطرف والتيار الذي لا يقبل بالاساءة الى المسيح ولا الى ظله على الارض بابا الفاتيكان ان المسارعة الى اتهام الاسلاميين هو من باب التنميط فقط بعد انحسار موجة الارهاب الشيوعي في اوروبا والذي كان يضرب بعنف ولم تتخذ ضده اجراءات استثنائية
حتى لا يتكرر المشهد
نحو قانون يمنع الاساءة -لاحظوا في التعليقات السابقة ان الانعزاليين الكنسيين المشارقة وجدوها سانحة وفرصة للاساءة الى الاسلام والمسلمين والتنفيس عن احقادهم الكنسية والنفسية حيث تمكن منهم سفلس الكراهية الانعزالي وسرطان الحقد الكنسي ما علينا منهم نحن نقول ويقول معنا عقلاء اوروبا ان اقرار قانون يمنع الاساءة الى المعتقدات سيكون امرا جيدا يمنع حقنة من الملاحدة القذرين من الاساءة الى المقدسات الدينية لدى جميع اهل الاديان السماوية وحتى الارضية يجب المسارعة باصدار هذا القانون لمنع زمرة من الاشرار بدعوى حرية التعبير الاساءة الى معتقدات الاكثرية المؤمنة ايا كان معتقدها وان تكون الرموز الدينية وما يتصل بها خط احمر لا يمكن تجاوزه اذا كانت الاهداف عنصرية او او سياسية او تجارية
حتى لا يتكرر المشهد
نحو قانون يمنع الاساءة -لاحظوا في التعليقات السابقة ان الانعزاليين الكنسيين المشارقة وجدوها سانحة وفرصة للاساءة الى الاسلام والمسلمين والتنفيس عن احقادهم الكنسية والنفسية حيث تمكن منهم سفلس الكراهية الانعزالي وسرطان الحقد الكنسي ما علينا منهم نحن نقول ويقول معنا عقلاء اوروبا ان اقرار قانون يمنع الاساءة الى المعتقدات سيكون امرا جيدا يمنع حقنة من الملاحدة القذرين من الاساءة الى المقدسات الدينية لدى جميع اهل الاديان السماوية وحتى الارضية يجب المسارعة باصدار هذا القانون لمنع زمرة من الاشرار بدعوى حرية التعبير الاساءة الى معتقدات الاكثرية المؤمنة ايا كان معتقدها وان تكون الرموز الدينية وما يتصل بها خط احمر لا يمكن تجاوزه اذا كانت الاهداف عنصرية او او سياسية او تجارية
حتى لا يتكرر المشهد
نحو قانون يمنع الاساءة -لاحظوا في التعليقات السابقة ان الانعزاليين الكنسيين المشارقة وجدوها سانحة وفرصة للاساءة الى الاسلام والمسلمين والتنفيس عن احقادهم الكنسية والنفسية حيث تمكن منهم سفلس الكراهية الانعزالي وسرطان الحقد الكنسي ما علينا منهم نحن نقول ويقول معنا عقلاء اوروبا ان اقرار قانون يمنع الاساءة الى المعتقدات سيكون امرا جيدا يمنع حقنة من الملاحدة القذرين من الاساءة الى المقدسات الدينية لدى جميع اهل الاديان السماوية وحتى الارضية يجب المسارعة باصدار هذا القانون لمنع زمرة من الاشرار بدعوى حرية التعبير الاساءة الى معتقدات الاكثرية المؤمنة ايا كان معتقدها وان تكون الرموز الدينية وما يتصل بها خط احمر لا يمكن تجاوزه اذا كانت الاهداف عنصرية او او سياسية او تجارية
حتى لا يتكرر المشهد
نحو قانون يمنع الاساءة -لاحظوا في التعليقات السابقة ان الانعزاليين الكنسيين المشارقة وجدوها سانحة وفرصة للاساءة الى الاسلام والمسلمين والتنفيس عن احقادهم الكنسية والنفسية حيث تمكن منهم سفلس الكراهية الانعزالي وسرطان الحقد الكنسي ما علينا منهم نحن نقول ويقول معنا عقلاء اوروبا ان اقرار قانون يمنع الاساءة الى المعتقدات سيكون امرا جيدا يمنع حقنة من الملاحدة القذرين من الاساءة الى المقدسات الدينية لدى جميع اهل الاديان السماوية وحتى الارضية يجب المسارعة باصدار هذا القانون لمنع زمرة من الاشرار بدعوى حرية التعبير الاساءة الى معتقدات الاكثرية المؤمنة ايا كان معتقدها وان تكون الرموز الدينية وما يتصل بها خط احمر لا يمكن تجاوزه اذا كانت الاهداف عنصرية او او سياسية او تجارية
إلى 9
روبن هود -الانعزاليون الكنسيون المشارقة ضاربين أطنابهم هنا فهل تعتقد أنك بهذه المناشدة ستغير شيئاً ... نأمل ذلك .. ابو عفان فاتح الأبواب على مصارعها لنسائم الحريات وهذا يشكر عليه لكن يجب وصد هذه الأبواب أمام هؤلاء المتسللين الإنعزاليين الذين لم يرقبوا في ديننا إلاً ولاذمة .. إلى الله المشتكى .
إلى 9
روبن هود -الانعزاليون الكنسيون المشارقة ضاربين أطنابهم هنا فهل تعتقد أنك بهذه المناشدة ستغير شيئاً ... نأمل ذلك .. ابو عفان فاتح الأبواب على مصارعها لنسائم الحريات وهذا يشكر عليه لكن يجب وصد هذه الأبواب أمام هؤلاء المتسللين الإنعزاليين الذين لم يرقبوا في ديننا إلاً ولاذمة .. إلى الله المشتكى .
مسيلمة الكداب
عبد الغاني -إلى المعلقة الأولى_ يبدو انك جد متأثرة بالقرءان الكريم ، لكن تفسك الأمارة بالسوء تمنعك من البوح بدلك، و عوض دلك ها انت تكتبين الترهات . فقد سبقوك إلى هدا الكثير ممن هم مثلك ،كمسيلمة الكداب، الدي احتقره التاريخ بأن جعل أسمه راسخا تتداوله الأجيال بسخرية، ولكن لسخرية الأقدار فهو كان كدلك، حتى لا نجهد أنفسنا، لكي نرد على أمثاله إدا ما ظهروا مرة أخرى، و ها أنت واحدة مثله، وإد يكفي أن نطلق عليك عويشة بكنيته مؤنثة، لكي تصمتي أبد الدهر، ولكي تري ما فعل الدهر بمسيلمة الكداب . وردا على باقي المعلقين، العرب لا يحتاجون لمئات السنين لكي يكونوا متحضرين، بل العكس تماما، فالغرب هو من يحتاج إلى ألاف السنين لكي يتعلم من العرب احترام مشاعر الآخرين، واحترام المقدسات، واحترام الحياة والتعلم بأن هناك فناء وبعث، ولعلمك فإن الحضارة لا تنحصر في الرفاهية وفي بدخ الحياة و في الفسق و العهر ، فالحضارة هي الأخلاق و احترام الآخر .فمن ياترى أجدر بالإحترام ،هل مشاعر الناس ، أم الأفكار المتطرفة ، و الشادة ، التي لا يكون من وراءها سوى الربح المادي الفاني .ثم لمعلق أخر ، الدي قال أن عدم حضور عرب في المضاهرة أنما يؤدي إلى عدم تحسين صورتهم ÷ فالعكس تماما ، فأكبر غلط ارتكبه المتظاهرون و الدي عبروا بكل سداجة عن ما يدورا بخلدهم هو رفعمهم للصورة التي تسيء لنبينا الكريم الدي أرسل رحمة للعاليمن . و حظور في محفل كهدا إنما هو يسبب ضرر لملايين الأشخاص .أما عن كون الإرهاب قديم قدم الزمان ، فإنما كان له أسماء أخرى ، فنحن نعلم أقواما سبقت ،كانت تقتل أنباياءها و رسلها ، و كانت تقتل من كان من الناس يأمر بالمعروف و ينهي عن الظلم و الجهل .و إن دهب صلاح الدين فلعلمك أن من جعله ،لا يعجز في جعل آخرين مثله ، و لكن إنما هدا امتحان للبشر ، فتأمل يا أخي .و أما عن العمل على إقرار قانون يمنع الإساءة للأديان ،فهدا لن يكون أبدا، لأن العالم الأن ، يتحكم به أشخاصا ، خلقوا الإرهاب وصنعوه و جعلوا منه عملة نادرة ، يهددون به جل الدول ، و أي دولة أرادت الخروج عن السرب إ فيكفي أتهامها بالإرهاب و وصفها دولة إرهابية و ينتهي أمرها . و الأمثلة عديدة في الواقع .فكيف لمن يقتات على لالإرهاب ، أن يقطع رزقه . فهده ستكون سداجة .إن الغرب في معهودهم القديم لم يكن يرسل إليهم الأنبياء و المرسلين ، و لعل ما نراه الآن من عدم احترامهم للأنبي
مسيلمة الكداب
عبد الغاني -إلى المعلقة الأولى_ يبدو انك جد متأثرة بالقرءان الكريم ، لكن تفسك الأمارة بالسوء تمنعك من البوح بدلك، و عوض دلك ها انت تكتبين الترهات . فقد سبقوك إلى هدا الكثير ممن هم مثلك ،كمسيلمة الكداب، الدي احتقره التاريخ بأن جعل أسمه راسخا تتداوله الأجيال بسخرية، ولكن لسخرية الأقدار فهو كان كدلك، حتى لا نجهد أنفسنا، لكي نرد على أمثاله إدا ما ظهروا مرة أخرى، و ها أنت واحدة مثله، وإد يكفي أن نطلق عليك عويشة بكنيته مؤنثة، لكي تصمتي أبد الدهر، ولكي تري ما فعل الدهر بمسيلمة الكداب . وردا على باقي المعلقين، العرب لا يحتاجون لمئات السنين لكي يكونوا متحضرين، بل العكس تماما، فالغرب هو من يحتاج إلى ألاف السنين لكي يتعلم من العرب احترام مشاعر الآخرين، واحترام المقدسات، واحترام الحياة والتعلم بأن هناك فناء وبعث، ولعلمك فإن الحضارة لا تنحصر في الرفاهية وفي بدخ الحياة و في الفسق و العهر ، فالحضارة هي الأخلاق و احترام الآخر .فمن ياترى أجدر بالإحترام ،هل مشاعر الناس ، أم الأفكار المتطرفة ، و الشادة ، التي لا يكون من وراءها سوى الربح المادي الفاني .ثم لمعلق أخر ، الدي قال أن عدم حضور عرب في المضاهرة أنما يؤدي إلى عدم تحسين صورتهم ÷ فالعكس تماما ، فأكبر غلط ارتكبه المتظاهرون و الدي عبروا بكل سداجة عن ما يدورا بخلدهم هو رفعمهم للصورة التي تسيء لنبينا الكريم الدي أرسل رحمة للعاليمن . و حظور في محفل كهدا إنما هو يسبب ضرر لملايين الأشخاص .أما عن كون الإرهاب قديم قدم الزمان ، فإنما كان له أسماء أخرى ، فنحن نعلم أقواما سبقت ،كانت تقتل أنباياءها و رسلها ، و كانت تقتل من كان من الناس يأمر بالمعروف و ينهي عن الظلم و الجهل .و إن دهب صلاح الدين فلعلمك أن من جعله ،لا يعجز في جعل آخرين مثله ، و لكن إنما هدا امتحان للبشر ، فتأمل يا أخي .و أما عن العمل على إقرار قانون يمنع الإساءة للأديان ،فهدا لن يكون أبدا، لأن العالم الأن ، يتحكم به أشخاصا ، خلقوا الإرهاب وصنعوه و جعلوا منه عملة نادرة ، يهددون به جل الدول ، و أي دولة أرادت الخروج عن السرب إ فيكفي أتهامها بالإرهاب و وصفها دولة إرهابية و ينتهي أمرها . و الأمثلة عديدة في الواقع .فكيف لمن يقتات على لالإرهاب ، أن يقطع رزقه . فهده ستكون سداجة .إن الغرب في معهودهم القديم لم يكن يرسل إليهم الأنبياء و المرسلين ، و لعل ما نراه الآن من عدم احترامهم للأنبي
المسكين المعاق
y/uhhggi -..عاشت فرنسا خلال الحرب الباردة في خميلة على الخنزير الدي جعل للمسكين في مناخ المتوسط عرينا والنبيد الدي جعل للنفط وزنا. المال والبنون زينة الحياة الدنيا والحدر الاخرى.
المسكين المعاق
y/uhhggi -..عاشت فرنسا خلال الحرب الباردة في خميلة على الخنزير الدي جعل للمسكين في مناخ المتوسط عرينا والنبيد الدي جعل للنفط وزنا. المال والبنون زينة الحياة الدنيا والحدر الاخرى.
خسر العالم الحر حربه
لان الغرب جبناء منافقين -العالم الحر خسر معركته ضد الارهاب لأن الارهاب نجح ان يفرض اسلوبه و اسكات الجميع و الدليل ان كل الزعماء الاوروبيين و الصحف تخشى التحدث عن السبب الحقيقي للارهاب و كانه هؤلاء الارهابيين هم مجانين لا هدف و لا عقيدة عندهم و الزعماء الاوروبيين الغربيين يضحكون على نفسهم و يرددون مثل الببغاء على ان لا علاقة للدين بالارهاب في حين حتى المتخلفين عقليا يدركون بسهولة العلاقة الواضحة بين الارهاب والدين و ان 99ز99% من الارهابيين هم من نفس الدين فهل من الصدفة ان يكون 99،99% من الارهابيين من نفس الدبن / و حتى لو فرضنا ان هؤلاء الارهابيين بالصدفة هم من نفس الدين و لكن ماذا عن اعترافهم هم انفسهم بانهم غايتهم من هذه الاعمال هو تطبيق تعاليم دينهم فهل نصدق ان هؤلاء لايعرفون دينهم و ان اوباما و كاميرون و هولاند بعرفون تعاليم و قيم دين الارهابيين اكثر من الارهابيين انفسهم
خسر العالم الحر حربه
لان الغرب جبناء منافقين -العالم الحر خسر معركته ضد الارهاب لأن الارهاب نجح ان يفرض اسلوبه و اسكات الجميع و الدليل ان كل الزعماء الاوروبيين و الصحف تخشى التحدث عن السبب الحقيقي للارهاب و كانه هؤلاء الارهابيين هم مجانين لا هدف و لا عقيدة عندهم و الزعماء الاوروبيين الغربيين يضحكون على نفسهم و يرددون مثل الببغاء على ان لا علاقة للدين بالارهاب في حين حتى المتخلفين عقليا يدركون بسهولة العلاقة الواضحة بين الارهاب والدين و ان 99ز99% من الارهابيين هم من نفس الدين فهل من الصدفة ان يكون 99،99% من الارهابيين من نفس الدبن / و حتى لو فرضنا ان هؤلاء الارهابيين بالصدفة هم من نفس الدين و لكن ماذا عن اعترافهم هم انفسهم بانهم غايتهم من هذه الاعمال هو تطبيق تعاليم دينهم فهل نصدق ان هؤلاء لايعرفون دينهم و ان اوباما و كاميرون و هولاند بعرفون تعاليم و قيم دين الارهابيين اكثر من الارهابيين انفسهم