شدد على ضرورة تحقيق العدالة للفلسطينيين
مؤتمر بجامعة لندن حول مقاطعة الأكاديميين لإسرائيل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
في سياق التضامن مع الفلسطينيين وتوسيع رقعة مقاطعة إسرائيل في الجامعات البريطانية، اقيمت في جامعة لندن فعالية شارك بها العديد من الاكاديميين والجامعيين.
لندن: أقيم بجامعة لندن كلية الدراسات الشرقية والأفريقية، يوم الإثنين 12 كانون الثاني، مؤتمر ضخم بقاعة بروناي التي اكتظت بالحضور من الأكاديميين والجامعيين الذين لبوا دعوة حملة التضامن من أجل حشد الجامعيين لمقاطعة إسرائيل في الجامعات، والمطالبة بالعدالة للفلسطينيين.&ضرورة الحملة&فى البداية كان الحديث عن أهمية الحملة التي ستبدأ من 23 إلى 27 من هذا الشهر لمقاطعة إسرائيل، وشرح ما ترتكبه في غزة والتعامل العنصري مع الفلسطينيين الذين&ما زالوا يعانون يوميًا من مختلف الإنتهاكات من أجل تحقيق العدالة والمساواة إلى الفلسطينيين.&هل تلتحق كلية الدراسات الشرقية بالمقاطعة الأكاديمية؟&البروفسور إلين بابى، المؤرخ لإسرائيل في جامعة أكستر والناشط الإجتماعي، تحدث عن تجربة جامعة أكستر ونجاحها أولاً، فيمكن لجامعة لندن المعروفة بمواقفها الجيدة أن تسير على ذلك في المقاطعة الأكاديمية، فلم يكن هذا هو المؤتمر الأول، فإنه عقد في جامعة أكستر مؤتمر مشابه من قبل وكان النجاح حليفه.&وأشار المؤرخ الإسرائيلي إلى ضرورة تذكير العالم بمعاناة الفلسطينيين في غزة وغيرها حتى القدس... والقتل الجماعي والعنصرية في التعامل مع الفلسطينيين. وذكر أن العديد من الجامعات تمشي بعكس هذه الإتجاهات ولها علاقات قوية مع إسرائيل، وأكّد على ضرورة التحرك على المترددين والتحرك بشكل أوسع& لجذبهم وتعريفهم وكذلك جعل الحملة أكثر فعالية وتأثيرًا. قال أيضا إن المسافر إلى إسرائيل سوف يشاهد الحقائق على الأرض في المخيمات والقدس وغزة وغيرها، وهذا ما ينبغي انعكاسه وعلاج هذه الفجوة بين الغرب والحقائق على الأرض وللأكاديميين الدور الهام في ذلك.&مأساة اللاجئين والمعايير المزدوجة&قال إلين مخاطبًا الحضور: تجدون الإهتمام العالمي بالهولوكوست وبالعداء للسامية كيف يصور للعالم بينما أين العدالة للفلسطينيين، وهم يعانون حتى في الحواجز وحاجاتهم اليومية في أبسط أمورهم في الإنسانية والكرامة والمساواة كذلك تمثيلهم في الكنيست ودورهم، فضلاً عن اللاجئين في مختلف البلدان والأصقاع، لماذا المعايير المزدوجة.&الإنفتاح على الآخر&أما الدكتورة كرمه نابلسي فهي الأستاذة الفلسطينية في السياسة والعلاقات الدولية بجامعة أكسفورد، فقد أيدت الكثير من كلام البروفسور إيلين ومعرفتها القديمة به وبمواقفه الوطنية، ثم شرحت أهمية الحملة وضرورتها في المقاومة، وتطرقت إلى ضرورة توعية الآخرين الذين لا يشاركوننا هذا الرأي وإيصال أصواتنا إليهم لمعرفة الحقوق الإنسانية والقوانين الدولية والمبادئ العالمية، وتساءلت أين هي من حقوق الفلسطينيين، أين حق الرجوع للاجئين الفلسطينيين، وما يعانونه في سوريا ولبنان وغيرها، أين القانون الدولي، وأين حقوق الإنسان؟&وشرحت كيفية توعية الآخرين لجذبهم حول هذه الحملة الأكاديمية والإنفتاح على الآخرين لشرح كل تلك الأبعاد والمعاناة الكبيرة للفلسطينيين وتحقيق العدالة والمساواة للفلسطينيين وضرورة الوصول إلى الآخر خصوصًا الحركة الطلابية فهم أساس الحملة وأساس التغيير.ثم شرحت مأساة اللاجئين والكثير من الناس لا يعرف معاناتهم، وماذا تعني كلمة&لاجئ؟&وضرورة الضغط على إسرائيل للحصول على حقوق الفلسطينيين في العدالة والمساواة وحقوق الإنسان.&رجوع اليهود العراقيين وغيرهم إلى بلدانهم&وكانت هنالك أسئلة كثيرة من الحضور الكثيف والمتميز، وفي سؤال بعضهم حول اليهود الذين تم تهجيرهم من بلدانهم، كالعراق ومصر وبعض الدول العربية، بعيدين عن أوطانهم كلاجئين في المهاجر المختلفة، أجاب إيلين بأنه يتفاعل مع معاناة تهجيرهم ويدعو بقوة إلى حقوقهم وإرجاعهم إلى مواطنهم الأصلية كاليهود من العراق أو مصر أو غيرها، وكذلك وافقته نابلسي على ذلك الرأي، ثم تم عرض فيلم صغير عن الحملة والتضامن معها.التعليقات
عمليا يعني على اليهود ال
Rizgar -والمطالبة بالعدالة للفلسطينيين !!!! عمليا يعني على اليهود القبول بالذبح والانفال والرمي في البحر .الاحلام العربية العنصرية لم ولن تتحقق حتى بعد ١٠٠٠ سنة. ابادة العرب لليهود ونجاحهم قبل ١٤٠٠ سنة لا يعني النصر العرقي والديني اليوم .
يحبون الظهور كأبطال
زارا -العدالة للفلسطينيين مطلوبة وهو حق, ولكن اعرف هؤلاء البريطانيون الذين يظهرون كأبطال في هذه القصية , انهم ليسوا إلا مجموعة من المعقدين نفسيا والذين يحبون المظاهر والظهور بمظهر البطل, وهم يساريون لا يفهمون من اليسار شيئا, متطرفون حمقى. , واعرف ان كثيرا من الفلسطينيين النشطاء هناك قد ضاقوا بهؤلاء ذرعا.القضية الفلسطينية لم يضر بها شيء قدر اناس من كل انحاء العالم اما ارادوا ابعاد عين شعوبهم عن ما يقترفون هم من الجرائم فركزوا على القضية, ام اناس معقدون يحبون الظهور كأبطال ولا يهمهم من القضية غير هذا.
falasteen 3arabyeh
amal -lazem el 3arab ytalbo befalasteen terja3 la2as7aba al 3arab wo yen2wo yen2el3o el yahood 3ala bladon yally ejo menha hay falasteen 3arabyeh ela al abad ... lazem el 3arab y2olo mabedna salam ma3 israel bedna falasteeen
الى المراهق رزكار
ابن بغداد -رزكار اعتقدك صغير بالعمر ولا تعرف ان اول من قام بتدريب لقوات البيشمركة على القتال هم أفراد متطوعين من الجبهة الشعبية (الفلسطينية) في بداية سبعينات القرن الماضي. توجد قصيدة لمحمود درويش تؤازر الثورة الكردية بقيادة المُلا مصطفى ارجو ان تقرأها فعسى ان تهذب نفسك قليلا