جامعة خليفة تطبق برنامج ماجستير الطاقة النووية في مناهجها
الفهري: الإمارات تساهم بتطوير الكهرباء القروي بالمغرب
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
مشاريع إماراتية متجددة حول العالموعن دور الإمارات في نشر مشاريع الطاقة المتجددة نجد انها اعدت مشاريع طاقة مستدامة مع جزر سيشل وقامت بشراء 4 مراوح للطاقة هناك بمبلغ 25 مليون دولار، فضلا عن بناء محطة ميناء بورت فيكتوريا لطاقة الرياح، ومشاريع البنية التحتية الاخرى في سيشل.وتشارك وزارة الخارجية متمثلة في قسم شؤون الطاقة وتغيير المناخ في مساعدة الكثير من دول العالم في مجال الطاقة المتجددة. وتستثمر الإمارات مباشرة في مشاريع الطاقة المتجددة في الخارج لتشجيع نشر الطاقة النظيفة في البلدان النامية وهي حوالي 29 دولة. منها مشروعين للطاقة في مصر أيضا.&واطلقت ابوظبي ايضا مشروع شمس 1 للطاقة الشمسية، وذلك المشروع يؤدي الى تفادي اطلاق نحو 175 الف طن من انبعاثات غاز ثاني اكسيد الكربون سنويا.وتم اطلاق البرنامج التدريبي لتحلية المياة باستخدام الطاقة المتجددة، بسبب الحاجة الماسة والخاصة والملحة في منطقة الخليج، لتنويع مصادر الطاقة وعدم الاعتماد على الوقود الأحفوري والذي يسبب انبعاثات كربونية كبيرة.وتبدأ "مصدر" الإنتاج من مشروعها التجريبي لتحلية المياه في أبوظبي بمنطقة غنتوت، منتصف العام الحالي بحسب محمد عبدالقادر الرمحي مدير مساعد إدارة الأصول والهندسة والعمليات في "مصدر".وأوضح الرمحي على هامش فعاليات القمة العالمية لطاقة المستقبل بأبوظبي أن الطاقة الإنتاجية للمشروع تبلغ 1500 متر مكعب من المياه الصالحة للشرب، تكفي لتلبية متطلبات نحو 500 منزل.&معلنا إنجاز 70 % من أعمال البنية التحتية من المشروع، وأنه تم منح عقود إنشاء المحطات الأربع بالمشروع لشركات &"أبينجوا&"، و&"ديجريمون&"، و&"سيديم - فيوليا&"، و&"تريفي سيستمز&".وأوضح الرمحي أن الكلفة الإجمالية لإنتاج المياه الصالحة للشرب من المشروع تعادل 60% من الكلفة الحالية للمياه التي يتم إنتاجها في أبوظبي، ما يعني توفير نحو 40% من تكاليف إنتاج المياه في الإمارة.ويهدف المشروع إلى تطوير وتطبيق وتقييم تقنيات تحلية المياه عالية الكفاءة في استهلاك الطاقة التي يمكن تشغيلها بالاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، وإثبات جدوى هذه التقنيات، ومن المتوقع أن يتيح هذا المشروع التجريبي إمكانية إنشاء محطات لتحلية مياه البحر على نطاق تجاري واسع محلياً، بالاعتماد على الطاقة المتجددة.وتتحمل &"مصدر&" أكثر من 50% من تكاليف المشروع، فيما تتحمل الشركات النسبة المتبقية.هذا وتعد الطاقة المتجددة من أهم الحلول للتحديات الراهنة التي تواجه مستقبل الطاقة في العالم. وقد زاد استخدام مصادر الطاقة المتجددة في السنوات الأخيرة بسبب المخاوف البيئية بشأن الاحترار العالمي وتلوث الهواء، وتخفيض التكاليف في مجال تكنولوجيات الطاقة المتجددة، وتحسين الكفاءة والموثوقية.&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف