أخبار

محكمة اوروبية تناقش مسألة انكار الابادة الارمنية

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&ستراسبورغ:&بدأت الغرفة الكبرى للمحكمة الاوروبية لحقوق الانسان الاربعاء بالاستماع الى حجج سياسي تركي ادين في سويسرا بتهمة انكار الابادة الارمنية ويرى في ذلك انتهاكا لحريته في التعبير.وفي المرافعة الاولى التي اجريت في كانون الاول/ديسمبر 2013، اعطت المحكمة السياسي التركي دوغو برينجك الحق. فقد اعتبرت ان القضاء السويسري الذي حكم عليه في 2007 بدفع غرامة بتهمة التمييز العرقي، قد انتهك حريته بالتعبير.&لكن السلطات السويسرية طلبت من الغرفة الكبرى في المحكمة الاوروبية لحقوق الانسان في ستراسبورغ اعادة مناقشة القضية، واستجيب طلبها. وستتخذ هذه المحكمة قرارها النهائي في فترة غير محددة تستغرق بضعة اشهر على الاقل.وكان القضاء السويسري عاقب بيرنجك بسبب تصريحات ادلى بها خلال مؤتمرات عقدت في سويسرا في 2005. ووصف فيها "بالاكذوبة الدولية" فكرة وقوع ابادة ارمنية. وعن المجازر وعمليات تهجير الارمن في 2015، قال ان السلطنة العثمانية لم تكن لديها نية بارتكاب ابادة.&وستؤكد الحكومة التركية مرة اخرى ان بيرنجك لم ينكر حصول مجازر وعمليات ترحيل في 1915، لكنه انكر فقط وصفها القانوني بأنها ابادة. ولم تحصل ادانة جزائية في بلدان اوروبية اخرى بسبب انكار الابادة الارمنية.&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الهدف الإسلام وليس تركيا
يوغرطة أمقران من الجزائر -

إن الهدف الأساسي للغرب من خلال كل هذا هو وصم الإسلام بالهمجية والبربرية وبالطبع محاصرة تركيا الإسلامية التي تبرز يوما بعد يوم كقوة عالمية .. بربكم لماذا يهتم الغرب بشعب صغير مثل الآرمن وهو غير أوروبي حتى .. ولكن المؤسف هنا أن أوروبا التي تبيح سب الرسول (ص) بحجة حرية التعبير لا تسمح حتى بإنكار ما يسمى "إبادة" أرمينية فأين الديمقراطية ولما هذا النفاق .. ولنعد من جهة أخرى إلى الموضوع .. لماذا لا يتكلم الغرب عن ال500 ألف مسلم الذين قتلهم الآرمن بمساعدة الروس آنذاك اي في عام 1915 في شرق تركيا وأغلب الضحايا من الاكراد والاتراك والعرب .. ولماذا لا يتكلم عن إبادة خوجالي الأذربيجانية في 1992 لما ذبح الآرمن ذات ليلة أكثر من 630 أذري مسلم أغلبهم من الاطفال والرضع والنساء .. والأكثر من هذا أنه مازال إلى اليوم يحتل أكثرمن 20 بالمائة من مساحة أذربيجان وبمباركة من الغرب نفسه .. هذا هو الغرب .. نفاق وكره دفين للإسلام والمسلمين

الى رقم 1
كمال كمولي -

ان الاسلام اثبت بنفسه وبما لا يقبل الشك وبالدليل والبرهان ان الاسلام يتصف بالهمجية والبربرية فهل عندك شك في ذالك

الى رقم 1 الجزائري
عميل ادربيجان -

الى رقم 1 الجزائري عميل ادربيجان ان تعليقك مليان اكاديب ولا تستحق الرد عليه وان الابادة الارمنية اليونانية الاشورية 1915 حقيقة تاريخية وان النصف الشرقي من تركيا هي الهضبة الارمنية الوطن التاريخي للارمن وفي ما يسمى ادربيجان حدثث ابادة للارمن في باكو وشوشي وكيروفاباد وسومغاييت سنة 1920وسنة 1989وماتسميه مدابح خوجالي اكبر كدبة ادربيجانية وتركية وان السلطان العثماني اعلن الجهاد المقدس او الحرب الاسلامية المقدسة ضد الشعوب المسيحية الارمن واليونان والاشوريين

ماتسميه مدابح خوجالي اكبر
كدبة ادربيجانية وتركية -

الى رقم 1 الجزائري عميل ادربيجان ان تعليقك مليان اكاديب ولا تستحق الرد عليه وان الابادة الارمنية اليونانية الاشورية 1915 حقيقة تاريخية وان النصف الشرقي من تركيا هي الهضبة الارمنية الوطن التاريخي للارمن وفي ما يسمى ادربيجان حدثث ابادة للارمن في باكو وشوشي وكيروفاباد وسومغاييت سنة 1920وسنة 1989و ماتسميه مدابح خوجالي اكبر كدبة ادربيجانية وتركية وان السلطان العثماني اعلن الجهاد المقدس او الحرب الاسلامية المقدسة ضد الشعوب المسيحية الارمن واليونان والاشوريين

ماتسميه مدابح خوجالي اكبر
كدبة ادربيجانية وتركية -

الى رقم 1 الجزائري عميل ادربيجان ان تعليقك مليان اكاديب ولا تستحق الرد عليه وان الابادة الارمنية اليونانية الاشورية 1915 حقيقة تاريخية وان النصف الشرقي من تركيا هي الهضبة الارمنية الوطن التاريخي للارمن وفي ما يسمى ادربيجان حدثث ابادة للارمن في باكو وشوشي وكيروفاباد وسومغاييت سنة 1920 وسنة 1989 و ماتسميه مدابح خوجالي اكبر كدبة ادربيجانية وتركية وان السلطان العثماني اعلن الجهاد المقدس او الحرب الاسلامية المقدسة ضد الشعوب المسيحية الارمن واليونان والاشوريين

مذابح المسيحيين والأرمن
ابن الشام -

إلى بوغرطة وأمثاله. أسألكم. ماذا فعل الرسول (ص) باليهود والنصارى في مملكته ( دار الإسلام ) وعاصمتها يثرب والتي سماها (المدينة) ألم يذبحهم ويدفنهم في سوق خيبر. وقال الرسول (ص) لا يجوز دينان في شبه جزيرة العرب. ولا وقد قال الله ( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ - وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْه ) وقد فرض الله (الْجِهَاد ) على المسلمين وقال ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ) (فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ )( قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ ) وبناء على سورة ( الولاء والبراء : بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ مِنَ الْمُشْرِكِينَ - فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) وقد نفذ الرسول (ص) وخلفائه من بعده أوامر الله في الغزوات ( الفتوحات ) وهي قتل الرجال والاستيلاء على البلاد وسرقة الأموال وسبي النساء. واستمر سلاطين الدولة العثمانية في تنفيذ أوامر الله بإصدار( الفرمانات ) على جميع المسيحيين منذ عام 1869 م والأمر بذبحهم. واستمرت المذابح في الحرب العالمية الأولى. ولا زالت حتى اليوم وكما تفعل ( داعش ) والخليفة البغدادي في محافظة الرقة – سوريا وفي الموصل ونينوى – العراق.