أخبار

رغم تضمنه فقرات هزل سياسي

كرنفال كولونيا يحظر موكب تكريم رسامي شارلي إيبدو

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

قررت إدارة كرنفال كولونيا،&نزولاً عند رغبة السكان، حظر موكب يكرم قتلى الهجوم على شارلي إيبدو، بسبب مخاوف أمنية.

إيلاف - متابعة: في مدينة كولونيا الالمانية كرنفال سنوي، عادة ما يتضمن فقرات تهكم وهزل سياسي. لكنه، بالرغم من ذلك، قرر القيّمون على حفل هذا العام حظر موكب يكرم رسامي الكاريكاتير الفرنسيين، الذين قتلوا في الهجوم على مكتب أسبوعية "شارلي إيبدو" الساخرة في باريس، بسبب مخاوف امنية.

وكان تصميم الموكب المحظور يتضمن رجلًا يرتدي زيًا اسود وحزامًا ناسفًا،& ويحمل مسدسًا، فيما يدس مهرجٌ قلمًا في فوهة المسدس.

وقالت لجنة تنظيم البرلمان في تصريح اصدرته في وقت متأخر من يوم الاربعاء إنها تؤيد الرسالة التي كان الموكب سينادي بها دفاعاً عن حرية التعبير وحرية الصحافة. لكنها اضافت أن إدارة المهرجان تسلمت رسائل من عدد من السكان المحليين يشعرون بالقلق، "وهي رسائل نأخذها مأخذ الجد"، بحسب البيان.

واعترف المنظمون بأنهم لم يتسلموا أي اشارات من الشرطة بوجود تهديد ارهابي. وجاء في التصريح: "لا ينبغي أن يثير الكرنفال قلق الناس، بل يجب أن يكون الكرنفال فرصة لقضاء وقت بهيج".

اضافت اللجنة: "لا نريد موكباً ساخرًا يقوض جو الكرنفال البهيج، ولذا قررنا ايقاف انشاء موكب شارلي إيبدو ومنعه من المشاركة في استعراض 'اثنين زهرة الروز' في 16 شباط (فبراير). وقوبل القرار باستهجان، إذ اعتبره البعض تنازلًا للمتطرفين.
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حقق إرهابي شارلي ايبدو
هدفهم مع الأسف -

عملية قتل رسامي الكاريكاتير جريدة شارلي ايبدو حققت النتيجة المتوخاة منها و هي أرهاب الناس و لم تذهب دماء الإرهابيين سدى و الأوروبيين بدؤوا يخافون ،هذه هي مؤشرات البداية لقراءة الفاتحة على الحرية في اوروبا، ،، جعل الاوروبيين يخافون من مواجهه الاسلام الارهابي كان الغاية المرجوة من تنفيد الجريمة و التي لن تقف عند هذا الحد بل سيصعدون سلسلة مطالبهم تدريجيا و سيفرضون رؤيتهم و نظرتهم و تقاليدهم على الاروبيين الجبناء كل ذلك بسبب عدم وجود هيئة متظمة تقف بوجههم و بسسب المواقف المخزية للشعوب الاورببية المتمثلة بمنظمات( ضد بيغيداو ضد شارلي ايبدو ) و التي هي تعبير عن موقفها الجبان و المتخاذل من القتلة و خوفها من مواجهة الإرهابيين و رضوخها لأوامر الإرهابيين كان المفروض ان يعطوا مواكب شارلي ايبدو مكانة خاصة بتقدير خاص و لكنهم بدلا من ذلك منعوا شارلي ايبدو انهم يقولون الان نحن نخاف و لا نريد مواجهة الاسلاميين و هذا هو بالظبط ما كانت تريده داعش و تسعى لتحقيقه و نقصد بذلك زرع الخوف و الرعب في قلب عدوك وزرع الخوف في قلب عدوك هي بداية انهياره هل آن الوقت لنقرأها الفاتحة على الحرية في اوروبا ، بعملية بسيطة استسلمت اوروبا و تخلت عن قيمها و مثلها في الحرية، الرضوخ للقاتل هو انتصار للقاتل

منع موكب شارلي ايبدو
نصر لداعش و هزيمة اوروبا -

كان المفروض بالأوروبيين ان يعطوا مواكب شارلي ايبدو مكانة خاصة و تقدير خاص ( و لو انني لا اتفق مع شارلي بالاستهزاء بالانبياء ) و لكنهم بدلا من ذلك الالمان منعوا شارلي ايبدو من المشاركة ، اي انهم لسان حالهم يقول الان نحن نخاف و لا نريد مواجهة الاسلامين و هذا هو بالضبط ما كانت تريده داعش و تسعى لتحقيقه عندما اوعزت بتنفيذ عمليتها و نقصد بذلك زرع الخوف و الرعب في قلب عدوك وزرع الخوف في قلب العدو هو بداية انهياره ، انا اسأل هل بدأ الاوروبيين الدخول في نفق الاستسلام المهين لمطالب الارهابيين المسلمين و انتصرت قيم الارهاب على قيم الحرية التي طالما تغنت بها اوروبا و التي من نتيجتها و من نتيجة سوء استخدامها حفرت اوروبا قبرها بيدها ، ان هذه النتيجة تبدو منطقية عندما تعطي الحرية لاعداء الحرية بممارسة نشاطهم ففي هذه الحالة انت تضيق على نفسك و تأتي بعدو الى داخل بيتك الحرية لا تعني انك حر في ثقب القارب الذي انت جالس فيه و الحرية يحب ان تكون مطلقة في انتقاد من يراه الناس مختلفا عنهم ولكن يجب ان لا تعطي الحرية لمن لا يؤمن بالحرية و لمن تعرف ان هدفه هو التخريب و منع الحرية هل آن الوقت لنقرأها الفاتحة على الحرية في اوروبا

المانيا ترفع راية البيضاء
و تعلن استسلامها لداعش -

المانيا ترفع الراية البيضاء راية الاستسلام امام داعش،الألمان بدلا ان يخرجوا في مظاهرات لتأييد منظمة بيغيدا و ضد داعش و ضد الحركات الاسلامية فإنهم بدؤوا يخافون و بدلا من ذلك بدؤوا بالخروج في مظاهرات ضد بيغيدا، لهذا السبب قدم ثلاثة من قادة بيغيدا استقالاتهم ، يا ترى من الذي أرغمهم على ذلك ، اكيد جاءتهم تهديدات جدية من أطراف قوية يعرف قادة بيغيدا انهم لا يستطيعون الوقوف بوجه تلك التهديدات ، و لكن من هي الجهة صاحبة التهديدات ؟ هل جاءت التهديدات من الاسلاميين أم جاءت من المسؤولين الالمان و خارج المانيا الذين بيدهم مقاليد السلطة في اوروبا؟ اانا اعتقد ان السلطات في اوروبا هي التي تهدد بيغيدا و قادة بيغيدا يعرفون ذلك و لهذا انسحبوا من تنظيم المظاهرات ضد أسلمة اوروبا بعد ان اكتشفوا انهم لا يستطيعون الوقوف في وجه الطغمة الحاكمة التي تتمتع بنفوذ عالي و سيطرة كاملة على وسائل الاعلام و التي تواصل خطتها التي بدأتها قبل ٤-٥ عقود في أسلمة اوروبا و لا احد يقف في وجههم و هم من اوعزوا برسم صورة رئيس بيغيدا كشبيه بهتلر و اكيد لو ستمرت بيغيدا فان المسؤولين الاوربيين كانوا سيوعزون الى بعض الاسلاميين و يعطونهم الضوء الأخطر لقتل منظمي المظاهرة ، يبقى السؤال الذي يحير العقول هو لماذا هؤلاء الذين يحكمون اوروبا يريدون أسلمة اوروبا و لماذا يردون تدمير قيم اوروبا الحضارية و من هي الجهة المستفيدة من تخريب اوروبا و التي تتحالف مع الاسلاميين وتستوضف كراهية المسلمين ضد المسيحية و ضد الصليبية تستخدمتهم كرأس حربة في تدمير اوروبا؟ لمعرفة الجواب على هذا السؤال يجب ان نعرف من هي الجهات آلتي كان و لا يزال تخريب اوروبا و إذلال شعوبها دائما هدف لها و من هي الجهة التي تستفيد من تفكيك اوروبا و سياسة فرق تسد و من خلق مجمع متعدد الاعراق و الاديان في اوروبا ؟

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

I most definitely don''t support and I adamantly apposed to killing of any person or human for any reasons except of self defense but I also believe the staff of Charlie Hebdo were evil wicked and hypocrites they are fine and act like it is freedom of speech specially when they insult Islam and our prophet but if talked about any Jewish person it is a red line they even asked an 80 years old veteran journalist in their dumb publication to apologize or he''s fired?? he later refused and got fired!! Umm freedom of speech my behind! can you believe their nerves and wickedness where was the freaking freedom of speech there so do not believe that this have anything with freedom of speech but it is and will ever be Islam bashing and whoever killed them I don''t buy the fairy tale story they tried to sell it to the public for a second Charlie stupid Hebdo had many enemies and maybe just maybe some one did it and the most easy target to accuse was the Muslims and Islam so I salute the Germans not to include these parasites with real Journalism good job