جولتان في قطر وتنزانيا و3 منتظرة في الرياض وباريس والدوحة
اجتماعات سرية بين حكومة بغداد ومناهضيها السنة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التزام بالدستور&ويقول تقرير (إنديبندانت) إن التقدم الثاني في المحادثات هو أن جميع المشاركين اكدوا الالتزام بالدستور العراقي، الذي اعتمد في العام 2005، والذي اعترف بالشيعة كأكبر مجموعة عرقية في البلاد ولكنه لم يعطِ وزنًا سياسيًا يساوي الشيعة والسنة والاكراد.&كما تم خلال جولتي المحادثات، بحث معمق عن الكيفية التي سيتم بها تنظيم مكافحة داعش، حيث طالب ممثلو السنة بعدم مشاركة الميليشيات الشيعية في تحرير المناطق السنية في الموصل التي يشعر كثير من سكانها بالخيانة من قبل قادة الجيش العراقي الشيعي أساسًا بعد أن فروا من العام الماضي في مواجهة هجوم داعش، كما يُخشى من أن سكان الموصل السنة قد يختارون دعم التنظيم بدلاً من أن تتحرر من قبل الشيعة.&ويقول التقرير إنه يؤمل من أن الاجتماعات ستؤدي إلى دور للسنة في الحكومة بعد &سنوات من استبعادهم من العملية السياسية، فضلاً عن زج العديد من السياسيين السنة والمدنيين في السجون، الأمر الذي أدى إلى احتجاجات شعبية في مناطقهم وهي قادت في نهاية المطاف إلى صعود تنظيم (داعش).ويخلص التقرير إلى القول إن الحكومة العراقية خضعت لضغوط من جانب الولايات المتحدة للمشاركة في هذه المحادثات على أمل إصلاح الفجوة والانقسامات بين الحكومة التي يقودها الشيعة والطائفة السنية، وتوحيدهم في الحرب ضد داعش وإنهاء وجوده في العراق.&&
التعليقات
كأنني قرأت كتاب طلاسم
عصام حداد -تقرير مشوه غير واضح (نقشبندية،جيش اسلامي)تشارك في الاجتماعات لمحاربة داعش وهي من صفوف داعش ومؤيديها؟؟؟فصائل من البعث الجبان في المفاوضات اتفقوا على عدم استقلال كردستان ،ينما مقراتهم في اربيل ؟؟؟ملتزمون بالدستور الجديد ينما هم مهمشون فيه؟؟ من هم المشاركون في اجتماعات تنزانيا وقطر وباريس من جانب الحكومة العراقية؟؟؟؟؟
العبوا غيرها
ابو حسن -الاندبندنت هي لسان حال دول الخليج(داعش) وحتى لو اجتمع الجن مع البعثيين فسوف لن يقبلهم الشعب العراقي وأي سياسي شيعي يعمل على القبول بذلك سوف يتم إعدامه بالأحذية
مغالطات في التقرير اعلاه
كريم سامي -اولاُ، السنة شاركوا في السياسة العراقية، بل اخذوا مناصب عليا، من تم مواجهته هو من حمل السلاح بوجه الحكومة وقتل الابرياء (وهذا امر ليس فقط اكثر من مطلوب بل منطقي).ثانياً، الدستور العراقي لم يحدد ابداً حجم الطوائف، بل الانتخابات هي من افرز الاحجام الحقيقية، فمن اين لايلاف ادعاء ان الدستور العراقي "اعترف بالشيعة كأكبر مجموعة عرقية في البلاد ولكنه لم يعطِ وزنًا سياسيًا يساوي الشيعة والسنة والاكراد" !!!!!!اتحدى الناشر ان يعطي فقرة واحدة في الدستور العراقي تبين ذلك .((هذا تزوير للحقائق))
ايران واقزامها لايقبلون
هتلر -هذه الاجتماعات تثمر لو كان رئيس امريكي قوي اما أوباما فاعتقد سينحني امام العصا النووية الصفوية ومن بعدهم حاخاماتهم أمثال المالكي والاديب والعامري والخزعلي واليعقوبي وبقية السرسرية