وقع الهجوم في مدينة دزفول التابعة لمحافظة خوزستان
قتيلان نتيجة استهداف حسينية في إيران
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
قتل شخصان بالرصاص، وأصيب آخران بجروح مساء الجمعة في هجوم على حسينية في مدينة دزفول الإيرانية في محافظة خوزستان (غرب) على الحدود العراقية، التي تضم أقلية كبيرة من العرب السنة، كما أوردت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إيرنا).
إيلاف - متابعة: قالت الوكالة ان الهجوم وقع مساء الجمعة في مدينة دزفول في محافظة خوزستان (غرب) الواقعة على الحدود العراقية، وتضم اقلية كبيرة من العرب السنة.
وجاء هذا الهجوم خلال إحياء ذكرى عاشوراء، التي تنتهي مراسمها في 24 تشرين الاول/اكتوبر.
وقال الكولونيل رحمن موسوي المسؤول في شرطة المحافظة ان "مسلحين مجهولين اطلقوا النار على مصلين تجمعوا امام حسينية، فقتل للاسف شخصان، واصيب اخران بجروح". لكنه اضاف انه "من غير الواضح حتى الآن" ما اذا كان ذلك "عملا ارهابيا او قضية شخصية".
وذكرت وسائل اعلام ايرانية ان المهاجمين كانوا على متن سيارة لا تحمل لوحات تسجيل، واطلقوا النار من رشاشات على المصلين. وشهدت منطقة خوزستان الغنية بالنفط في السنوات الاخيرة سلسلة هجمات مسلحة، كما قالت وسائل الاعلام.
&
التعليقات
حادث مؤسف
منتصر -شيء مؤسف اينما يوجد السنة يوجد الارهاب
حركات ايرانية مكشوفة
علي حيدر -الناس اصبحوا اكثر وعياً ويعلمون ان الفتنة مصدرها ملالي طهران .
مواطنون عاديون
مستفرب -لنفترض يوجد موقف معارض و معاد لهؤلاء المسلحين من النظام الإيراني فما ذنب هؤلاء المصلين البسطاء ليقتلوا في مساجدهم وهم يؤدون فرض الطاعة والإيمان لله ؟ . و إذا قامت السلطات الإيرانية بالتفتيش والتنقيب عن هؤلاء و كشف هويتهم ستقوم قيامة أهل السنة في العالم ليعتبروا الأمر موجها ضد أهل السنة من قبل الصفويين ، وبالمناسبة إذا لم يصبح النظام الإيراني رادعا بقوة ضد هؤلاء فسيكون الوضع مثلما في العراق حيث التقجيرات اليومية يقوم بهاالعرب والعراقيون السنة، لهذا فيعل حسنا النظام الإيراني يشنق هؤلاء
المصداقية
majd -المصداقية والحيادية ضرورية في نقل الاخبار والصورة كذلك من باكستان كما هو واضح من رجل الامن مع التحية
الحقيقة
ابو نزار -حصلت عملية مماثلة في شرق السعودية و الفاعل هو نفسه بالتاكيد. الرحمة للشهداء و العار و الخزي للجناة وكل من يدعمهم و كل من رضي بفعلهم. اتمنى ان يسمع هذا الخبر من يهرج ان داعش لا تستهدف ايران و ان داعش صنيعة ايرانية. قوات الامن الايرانية قوية و سيمسكون بالجناة قريبا و سيعدمون بسرعة و عندئذ سيبدأ الصراخ و العويل لان ايران الصفوية المجوسية الرافضية تستهدف اهل السنة و الجماعة. تذكروا كلامي جيدا
لذلك لا نستغرب
مستفرب 03 -داعش ﻫﻲ عصابة من صناعة إيران و المجرم المعتوه بشار وحزب اللات و روسية صنعوه لمناصرة المعتوه بشار وتشويه الثورة لان داعش هي تمثل شيطان عصابة الملالي و تطبق خطة الارهابيين المجرم المعتوه بشار وحزب اللات و روسية في نشر القتل و الفتنة و النزاعات و الخصومات بين اليشر، و من واجب كل الانسانية ان تقاتل داعش و الأيرانيين وأوساخهم
داعش صناعةkatar
عملا ارهابيا -فتش على الذي اودى بحياة ٥٠٠ حاج ايراني
مستفرب03
لذلك لا نستغرب -بوتين ينصّب نفسه "حامياً عن المعتوه بشار ينصّب نفسه "حامياً عن عصابة الملالي مافيا المال والسوق السوداء والمجرمين والعنصرين وعصابات المافيا والجريمة واللصوص من روسيا.وكما ذهب حافظ المجرم سيذهب بشار المعتوه وبوتين و من واجب كل الانسانية ان تقاتل داعش و الأيرانيين وحزب اللات تاجر المخدرات وأوساخهمالروس المهووسين الاغبياء مجاميع من مافيا المال والسوق السوداءفي روسيا اليوم نظام دكتاتوري عسكري يقوده جهاز مخابراتي - ولذلك ترى هذا النظام توجه لدعم الانظمة الفاشية بالمنطقة - شيوعي ومجرم مافيوي وقاتل محترف وإرهابي دولي وتاجر مخدرات -
السنة ضحايا
شني -سنة العراق ضحايا تفكيرهم وتربيتهم في بيوت تعلمهم الكراهية وترضعهم التعصب وتحقنهم بالتكبر الفارغ. إنهم خارج التاريخ وضد الحداثة والتقدم. يحسدون ويغارون ولا يملكون ردا حضاريا فيذهبون إلى سلاح يعرفوه وأسلوبا يجيدوه هو قتل الأبراء هكذا فعل صدام ويفعلها اليوم أبو بكر البغدادي تلاميذ بن لادن.
أتباع آل عصابة الملالي
نشر الارهاب فى العالم -المليشيات العراقية الطائفية ضحايا تفكيرهم وتربيتهم في بيوت تعلمهم الكراهية وترضعهم التعصب وتحقنهم بالتكبر الفارغ. إنهم خارج التاريخ وضد الحداثة والتقدم. يحسدون ويغارون ولا يملكون ردا حضاريا فيذهبون إلى سلاح يعرفوه وأسلوبا يجيدوه هو قتل الأبراء هكذا فعل المجرم المعتوه بشار ويفعلها اليوم حزب اللات تاجر المخدرات والمليشيات العراقية الطائفية-عصابات أبو زميرة تلاميذ أتباع آل عصابة الملالي في المنطقة السوداء، - هدف عصابة الملالي هو نشر الارهاب فى العالم واجب كل الانسانية ان تقاتل داعش و الأيرانيين