معتبرة أنه كان يحارب التطرف
عائلة النقيب الأردني تتهم الأميركيين بقتله
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&لا تزال عائلة النقيب الأردني، أنور السعد ابو زيد، المتهم بإطلاق النار على المدربين الأجنبيين، في العاصمة الأردنية، عمان، متمسكة بموقفها المشكك بالرواية الرسمية الصادرة عن السلطة الأردنية.
جواد الصايغ: نقلت شبكة (سي ان ان)، عن فادي ابو زيد، شقيق النقيب الأردني أنور ابو زيد، قوله،" إن العائلة توجه أصابع الاتهام إلى الأميركيين بقتله،" مجددًا تشكيكه "بالرواية الرسمية التي وصلتهم عبر وسائل الإعلام ومن محافظ المنطقة، دون أن يكون هناك اتصال مباشر مع مسؤول أمني".&تأثر بالكساسبةوقال فادي ابو زيد، "شقيقي النقيب، تأثر كثيرًا بعد إعدام الطيار الأردني معاذ الكساسبة، والجميع يعلم ان الرسول لم يحرق، وإنما أتى بالحق، وكان يوصي جيشه بعدم قتل الاطفال"، متابعاً،" عملية اعدام الكساسبة احرقت شقيقي وجميع الشعب الأردني، وبطبيعة عمله كان (النقيب) معرضًا لمثل هذا الأمر".&&إخلاصه في العملواضاف،"كان أنور يقاوم التطرف، خلال عمله في الأمن الوقائي، ومن يتهمه بالتطرف هو المتطرف"، مؤكداً، "ان شقيقه من المتميزين خلال عمله، وخدم سبع سنوات ونصف في الأمن العام، كما نقل إلى مفرزة الشرطة في جمرك عمان بسبب اخلاصه وتفانيه في العمل".&رغبة بالإنتقال إلى الخليجوعن المعلومات التي تحدثت عن رغبته في مغادرة عمله والإنتقال إلى الخليج، قال،" كان يقول انه يريد الذهاب الى الخليج وتحديدًا الى السعودية من اجل فرصة عمل أفضل، فالجميع هنا يطمح للهجرة نظرا للفقر المدقع الذي نمر به نتيجة سياسة الحكومة الاردنية".&تصريح وزير الداخلية الأردنيبالمقابل، قال وزير الداخلية الأردني، سلامة حماد، خلال مشاركته في تشييع الأردني كمال الملكاوي الذي قتل في عملية إطلاق النار بمركز التدريب الأمني شرقي العاصمة عمان ، "إن نتائج التحقيق في حادثة "الموقر"، التي سقط فيها 12 شخصاً بين قتيل وجريح، ستعلن خلال يومين".ووصف حماد، حادثة "الموقر" بـ"الأليمة"، مرجحاً أن يعلن خلال يومين عن نتائج التحقيق"، مبينًا "أن التحقيقات&لا تزال جارية"، ولافتاً إلى" أنه لا يمكن التكهن بنتائجها، فيما لم يعتبر أن الحادثة "غير مسبوقة"، وأن الملكاوي هو "شهيد امتدت له يد الغدر."&إستنكار مجلس النوابكما استنكر مجلس النواب الأردني، في بيان ما وصفه بـ"الجريمة"، التي ارتكبها أحد ضباط الأمن العام ضد زملائه أمس، مؤكداً رفضه لكل صور العنف وأشكاله، مهما تنوعت الحجج والمبررات."وقال المجلس في بيانه: "في ضوء الظروف الدقيقة التي تمر بها الأمة، وفي ضوء الظروف التي يمر بها الوطن العزيز، تبرز الحاجة الماسة إلى تكاتف جهود الجميع كل في موقعه، للحفاظ على مكتسبات الحمى الأردني الأشم ومنجزاته الخيرة، التي هي ملك لكل الشعب الأردني النبيل، والتي تحققت بجهود الجميع."وأضاف إن المجلس يستنكر ويدين الجريمة التي ارتكبها أحد ضباط الأمن العام ضد زملائه، فيما جدد ما قال إنه ادانته واستنكاره ورفضه لكل أشكال العنف والإرهاب بكافة صوره وأشكاله مهما كانت المبررات والحجج.&التعليقات
نظرية المؤامرة
huda -الاميركيون هم ايضا من قتلوا ابو بكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وكذلك علي بن ابي طالب ذلك ان جميعهم ماتوا قتلا
قابلوهم بالصوت ليغلبوكم
صريح -كما يقول المثل قابلوهم بالصوت ليغلبوكم !! اي تعالوا عليهم بالصوت العالي لعلكم تقلبون الموضوع ويصبح المتهم ضحيه والضحايا السته متهمين !!! اظن في شهود كانو موجودين ومنهم الجرحى وغير الجرحى وشهادتهم هم فقط من تستحق ان يؤخذ بها وبالباقي كله كلام فاضي يقصد منه تشتيت الموضوع والتغطيه والتمويه . فاذا كان القاتل اطلق اكثر من سبعين رصاصه وقتل 6 اشخاص قبل ان يقرر احدهم ان يطلق النار عليه كي لا تسقط ضحايا اكثر فهل تريدون ان ينتظروا حتى يقتل المجرم كل الموجودين في مركز التدريب !
كلام شقيقه الأرهاب بعينه
عراقي -تثبت أن العائلة داعشية بأمتياز وكأن الأردن ليست دولة أسلامية تناسب درجة تدينهم !!؟.. ولماذا السعودية الرقة متدينة أكثر !!!..
حفظ الله الاردن
ابو ادهم -مهزلة مرة يطلبون اشراكهم للعائلة بالتحقيق ومرة يتهمون الحكومة والشهود وال 12 قتيل ومصاب بالكذبيحاولون الدفاع كذبا عن هيبة عائلتهم باطلاق نظرية المؤامرة كان الدولة تريد ان تفضح نفسهافلتسكت هذه العائلة ولتصمت فكفانا ما فعله ابنكم حفظ الله الاردن من كل كيد
Typical Arab
Rizgar -عائلة النقيب الأردني تتهم الأميركيين بقتله.............typical arab
.............
يستحي ولا يعرف الخجل -صدك ما تستحون همين ابنكم مجرم ارهابي قاتل داعشي خان زملائه وبلده وتتجراون وتتهمون الاميركان وين الحكومة الاردنية ليش ماتسكت عائلة المجرم الاردني اشوية استحو يادواعش
ملتزم دينيا يعني أرهابي
محايد -كلما تعمق المسيحي بدينه وألتزامه به يتحول الى ملاك , ولآخر يتحول الى أرهابي ....حقيقة يصعب قبولها من قبل أكثر من مليار شخص مرغمين .