أخبار

أكد إستعداد بلاده لمساعدة فرنسا

أوباما يتوعد بملاحقة الإرهابيين ردا على هجمات باريس

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد الرئيس الأميركي، باراك أوباما، أن بلاده سوف تتعاون مع فرنسا في ملاحقة منفذي التفجيرات الإرهابية وستقدم الدعم الكامل لملاحقتهم.

واشنطن: توعد الرئيس الأميركي، في كلمة مباشرة ، القاها بعد التفجيرات التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس، "بملاحقة الارهابين أينما كانوا، وايضا بتقديم الدعم لفرنسا حتى تتكشف تفاصيل الحادث"، واعرب، "عن تضامنه مع الظروف التي تعيشها فرنسا، وقال "نعلم أن الرئيس الفرنسي منشغل في اللحظات الحالية وسوف أستمر في التواصل معه للتنسيق حول خطة العمل الضرورية والوقوف على تفاصيل هذه المأساة".&كما أشار، أوباما، "إلى أنه سوف يتعاون مع كل العالم لملاحقة الإرهابين المشتبه بهم وتقديمهم للعدالة، وقال "لا نعرف تفاصيل حتى الآن، لكننا عشنا في أميركا ظروف مشابهة من هذا النوع لكن، استطعنا في النهاية التغلب عليها"، وأضاف "إلى حين معرفتنا من قبل المسؤولين لا أود أن أقدم أية تكهنات".&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
التروي
سكة التايهين -

كالعادة هذه التصريحات مبطنة بحكم مسبق وجزم قاطع حول المنفذ لمثل هذه العمليات الإرهابية .. نتذكر فقط إرهاب أوكلاهوما وعملية الوغد الغربي التي راح ضحيتها أكثر من 80 قتيلاً في السويد أو النرويج .. لا أتذكر .

لا للارهاب
مسالم -

يا اوباما : الارهاب يجر الارهاب والعدوان يجر العدوان والقتل يجر القتل ، للقضاء على الارهاب يجب القضاء على مسبباته وانت اما ان مؤهلاتك العقلية لا تمكنك من ادراك مسببات الارهاب او انك تتغاضى تتعامى عن الحقائق لأغراض خبيثة وحقيرة ، اولا : قبل الغزو الامريكي للعراق لم يكن في المنطقة لا داعش ولا قاعده ، ثانيا : بدأ صديقك بشار بابادة الشعب السوري المعارض لديكتاتوريته ، براميل متفجره وصواريخ وأسلحة كيماوية ، ثم دخلت ايران بكل عصاباتها الاجرامية لتساعد النظام في المجازر والتهجير والتشريد والدمار ، هذا التواجد الفارسي الصفوي ( وهم للاسف حلفائك واصدقائك ) كان بمثابة مغناطيس جذب داعش وكل المتطرفين كرد فعل على جرائم الايرانيين ، رد فعل وحشي همجي لان الفعل هو وحشي همجي ، خرجت انت بخطوطك الحمراء المشؤومه لتهرب بعدها هروبا ذليلا أفقدك مصداقيتك وصرت غير اهل للثقة واعطى للمتطرفين مساحة أوسع كانت مشغولة بالامل في الادارة الامريكية ، كل خطوة تهرب فيها من المنطقة يشغلها التطرف الذي تسميه الارهاب حتى لا يشغله النظام وحلفاؤه الفرس ، هذه هي معادلة المنطقة التي لا تستطيع ان تفهمها ، هروبك وانسحابك ادخل ارهاب داعش كرد فعل على ارهاب العصابات الايرانية ، هل تعلم يا اوباما انه اذا انسحبت ايران وعصاباتها من سوريا والمنطقة فان الارهاب سيتلاشى تلقائيا ؟ النظام والعصابات الايرانية هي الحاضنة الفعلية للارهاب ، اوباما انت السبب فيما يجري ، نحن مسالمين لا نحب الحروب ولا العنف ، انت اشعلت الفتنه من البداية بمساعدات غير فتاكة اي بمجرد زيت يصب على النار ، لم تسمح بسقوط النظام ولم تسمح بانتصار الثورة ومن هنا بدأ الارهاب ، ارهاب حزب الله والعصابات الصفوية والفارسية وداعش والقاعده والمتطرفين ، المواطنين الابرياء العزل المسالمين الذين سقطوا في باريس هم مثل المواطنين الابرياء العزل المسالمين الذين سقطوا في سوريا والعراق ، لا فرق بين ارهاب داعش والقاعدة وارهاب حزب الله وعصابات ايران ، أصدقاءك الايرانيين يقولون بوجوب ازالة اسرائيل من الوجود ، ما رأيك ؟ اليس هذا ارهابا ؟ ابادة شعوب كاملة ؟