أخبار

بغداد ابلغت فرنسا واميركيا مسبقا عن الهجمات

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: اعلنت بغداد اليوم الاحد انها ابلغت فرنسا والولايات المتحدة وايران معلومات استخباراتية تفيد عن احتمال تعرضها لهجمات من قبل تنظيم داعش، في اعقاب هجمات باريس التي اوقعت ما لا يقل عن 129 قتيلا.&وقال وزير الخارجية ابراهيم الجعفري في بيان ان "مصادر استخباراتية عراقية حصلت على معلومات تفيد بان بعض الدول سيتم استهدافها خصوصا فرنسا واميركا وايران، وتم ابلاغها بذلك".&وردا على سؤال حول علاقة المعلومات الاستخباراتية بالهجمات التي وقعت في باريس واسفرت عن 129 قتيلا على الاقل، قال المتحدث باسم الخارجية العراقية احمد جمال لفرانس برس ان ""جهاز المخابرات الوطني كانت لديه معلومات قبل اشهر عن استهداف تنظيم داعش لعدد من الدول وخصوصا دول اوربية، وتم ابلاغ هذه الدول" دون ذكر هذه البلدان بالاسم.&ورفض المتحدث الكشف عن المزيد من التفاصيل مكتفيا بالاشارة الى "انها معلومات استخباراتية".&وادت الهجمات التي ضربت مساء الجمعة مناطق متفرقة في باريس الى سقوط ما لا يقل عن 129 قتيلا واكثر من 350 جريحا، واعلن تنظيم الدولة الاسلامية المتطرف مسؤوليته عنها.&ويعد العراق مصدرا للمعلومات الاستخباراتية حول تنظيم الدولة الاسلامية بسبب استيلائه على كميات كبيرة من الوثائق واعتقال اعداد كبيرة من العناصر في العمليات العسكرية الجارية شمال وغرب البلاد.&ويسيطر تنظيم الدولة الاسلامية على مناطق شاسعة في شمال وغرب العراق وفي سوريا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شيش بيش
حسين الورد -

ماشاء الله الجعفري بدأ يفهم في الاستخبارات، الرجل مصاب بالهلوسة منذ سنين وكان يستلم راتب شخص (مريض نفسي) في بريطانيا، ثم انه قال قبل فترة ان نهري دجلة ينبعان من ايران،،، ان اول ما يتعلمه الطالب في الابتدائية ان نهري دجلة والفرات ينبعان من تركيا، يمكن الرجل خرجت منه هذه الشطحة من شده حبه وولائه لوليه الفقيه. اما ان يكون لديه معلومات استخباراتية فنكته ما ورائها نكته... بدليل ان مدنا في العراق سقطت وكان الكل، حتى بائعي الخضر كانوا يعلمون ان داعش تعد العدة عدى الحكومة الرشيدة في بغداد ، ويمكن ان يكون لديها علم بالهجوم، اذا اخذنا بالحسبان ان داعش صناعة شيعية بيعت للسنة الغارقين في وهم الحصول على الحكم مرة ثانية. وهذا يفسر سبب تحرك الحكومة عند تحضير داعش لاحتلال الموصل بخمس مئة مقاتل فيما كان العدد المعلن من الحكومة الرشيدة عن عديد القوات الحكومية في الموصل هو ١٢٠ الفا.....

الحقيقة وليس غيرها
بعيدا عن الطائفية -

لا بأس ان ننتقد , لكن ان توجهنا الحقيقة وليس الطائفية, للورد وامثاله. الجعفري خريج كلية الطب في الموصل قبل ان يكون صدام قد تدرب في سفارة امريكا في مصر!! ولا اعتقد ان اي شخص لا يعرف دجلة والفرات وان كان تعليمه بسيطا ولم يتخرج من الموصل. انا شخصيا ضد الحكومات بسنيتها وشيعيتها واكرادها وكما يقال بالعراقي شلع. لانهم اثبتوا فشلهم الذريع.الحقيقة المرة ان الاناء ينضح بما فيه. وسياسيينا هم نخبة ما موجود من طوائف. على ذلك يكون العراقي الغير سياسي محظوظ لانه لم يقتل او يسرق اوووو يخون والاخيرة تحتها عشرة خطوط حمر. لك الله يا عراق يقتل منك يوميا ومنذ زمن الطاغية وحتى اللحظة ولا احد يكلف نفسه بتنديد. مقتل اشخاص في مكان اخر له حسابات اخرى. الحمد لله الذي جعل النفس محرمة بغض النظر عن جنسية الجسد الذي يحملها!. حسبنا انت ونعم الوكيل.

نباهه وتنبوء الجعفري
ب . م /كندا -

ما هذه النباهه والنبوءه والمعرفه التي نزلت على الجعفري مرة واحده ؟ يقول أنه قد أخبرهم بمعلومات تفيد عن أحتمال ! تعرضهم لهجمات من قبل داعش , وكذلك تفيد أن بعض الدول سيتم أستهدافها !!؟؟ أن معلومات الفتاح فال أبراهيم الجعفري غاية في الدقة والأهميه ( يعني على قول الفنان عادل أمام في مسرحية شاهد ما شفش حاجه : والله يكوز ومش يكوز ) ياعيني على نباهة الحاج أبراهيم الجعفري ( حاج أبراهيم أبو اللكف), وأنا أيضأ قبل الجعفري أخبرت العالم قبل سنتين بأن داعش والقاعده سيقومون بأعمال أرهابيه في بلدانهم !.. طيب أذا كان الجعفري يملك كل تلك النباهه والمعرفه لماذا لم يتنبيء بالآرهاب الذي يضرب بلده (بغداد والمحافظات ) في كل يوم بينما يتنبيء بعمليات أرهات تضرب الدول الأوربيه وأمريكا ؟؟!! وكذلك هناك من يرغب الثناء والأطراء على الجعفري فيقول أنه خريج كلية طب الموصل !؟ ولهذا نراه الاّن يشتغل طبيب في مستشفى وزارة الخارجيه العراقيه ! فأقول لهم أن الجعفري وأمثال الجعفري لا ينفعون لأي شيء سوى للسرقة والنهب , أي لا خير فيه أن يشغل أختصاصه كطبيب ولا في الأداره التي لا يفهم فيها شيء , وسبق له أن فشل في البقاء كرئيس للوزراء أقل من ستتة أشهر ( وزحلقوه بقشر موز ) وفشل ايضأ بأن يبقى رئيسأ لحزبه حزب الدعوه , والاّ ن يجرب حضه بوزارة الخارجيه .