أخبار

رغم استنكارهما رفضا التعميم وشمل الكل بسلة واحدة

ترامب وكارسون: أميركيون مسلمون احتفلوا بـ"11 سبتمبر"!

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد الملياردير الأميركي دونالد ترامب وخصمه للانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري بن كارسون أنهما شاهدا صورًا لمسلمين يحتفلون في الولايات المتحدة باعتداءات 11 أيلول (سبتمبر) 2001 في نيويورك، في رواية تم نفيها مرات عدة.

إيلاف - متابعة: بعيد هذه الاعتداءات، نفت الشرطة ووسائل الإعلام أن يكون سكان في مدينة تقع قبالة نيويورك في ولاية نيوجيرزي احتفلوا من على أسطح منازلهم بانهيار مركز التجارة العالمي.

ليسوا سيئين
لكن جراح الأعصاب المتقاعد بن كارسون أكد الاثنين أنه شاهد تسجيل فيديو لهذه الاحتفالات. وقال لصحافيين في نيفادا: "نعم شاهدت الفيديو"، كما نقلت شبكة التلفزيون إيه بي سي. وأضاف "لا أعتقد أنه يمكننا على هذا الأساس أن نستنتج أن كل المسلمين سيئون، وأعتقد أن ذلك سيكون مبالغة".

ونقل ترامب السبت هذه الشائعة مجددًا في تجمع انتخابي في ألاباما بعد ثمانية أيام على هجمات باريس. وقال "رأيت مركز التجارة العالمي ينهار، ورأيت جيرزي سيتي في نيوجيرزي، حيث كان آلاف وآلاف الناس يحيّون انهيار المبنى". وردًا على سؤال طرح بإلحاح، قال ترامب لشبكة إيه بي سي أن "أشخاصًا كانوا يصفقون في الجانب الآخر في نيوجيرزي، حيث يقيم عدد كبير من السكان العرب".

روادع قومية
لا يكفّ رجل الأعمال عن إثارة الجدل، خصوصًا منذ اعتداءات باريس في 13 تشرين الثاني/نوفمبر. وقد عبّر منذ ذلك الحين عن تأييده لتسجيل المسلمين المقيمين في الولايات المتحدة، ووقف استقبال اللاجئين السوريين، وإعادة العمل بتقنية الإيهام بالغرق في جلسات الاستجواب، بعدما منعتها إدارة الرئيس باراك أوباما.

ويبدو أن هذه التصريحات لا تضر بصورته، وتحسن موقعه على رأس المرشحين في استطلاعات الرأي للانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، التي ستبدأ في الأول من شباط/فبراير 2016.

وتشير الاستطلاعات الأربعة الكبرى، التي أجريت بين الجمهوريين منذ الاعتداءات (بلومبرغ وإيه بي سي/واشنطن بوست وفوكس نيوز ومركز بابليك بوليسي بولينغ) إلى تقدمه على كل المرشحين الآخرين، وبفارق كبير، عن بن كارسون، الذي تمكن من اللحاق به لفترة في مطلع تشرين الثاني/نوفمبر.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
We love Paris
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

If 9/11 itself is a huge lie who cares about little addtional lies again this is not the end but the beginning we are ready to vote and that is the way to answer stupid ideas and low class cheap morals of dr frankishstien and Ronald Clown trump who cares what they say

اميركا يجب ان تفهم التقية
استاذ صادق -

سهيل خان احد مستشاري الرئيس بوش كان عميلا للإخوان المسلمين بحسب التقارير الاستخبارية ولجان التحقيق الاخرى وكان ينقل لهم اخبار رسمية ويحاول التأثير في هذه القرارات لمصلحتهم. انه لمن الموءسف الا يعرف الاميركي العادي والمثقف حقيقة الاسلام والتفريق بين اعتقاده بولائه المطلق لدينه ومذهب التقية الذي يمارسه المسلمون في الأماكن والبلاد التي يكون فيها الحاكم غير مسلم. الاميركي يعتقد بان المسلم بشكل عام يصبح مثله من ناحية التفكير والممارسة اليومية لحياته في ظل النظام الاميركي. هو يجهل بان الاخر يمارس استغلال النظام لمصلحته ولا يتخلى عن قيد أنملة من معتقداته وهذه هي المشكلة الكبرى بل الكارثة على استيعاب او تذويب المسلمين في الأمة الاميركية لصالح الدولة العلمانية التي هي أساس التقدم والتطور والرخاء مما يؤكد نظرية هوتنتون القائلة بحتمية المواجهة بين الغرب والإسلام. فعلى سبيل المثال الموظف المسلم في اميركا يريد ان ان يؤدي الصلاة خمس مرات في اليوم ،اي عليه ان يترك وظيفته مهما كانت أهميتها خمس مرات لفترة ربع ساعة تقريبا في كل مرة لأداء الصلاة والاغتسال والتطهير والذهاب الى المكان المخصص والعودة منه وشرب الشاي بعد ذلك. اي انه بحاجة الى هدر ساعة ونصف كل يوم على حساب المكلف الاميركي في حين ان الموظفين الاخرين لا يتمتعون بهذه الخاصية. فكيف يحق للمسلم ذلك؟ تفسيره ات من القران بان المسلم فضله الله على الاخرين. وهذا قمة التمييز العنصري وغير مقبول في المجتمع الاميركي. ولكنه يمارس علنا وفي داخل المجمعات الحكومية تحت ستار الحرية الدينية. اما شعور المسلمين فهو بشكل عام اي ٩٩ بالمائة فهو ضد الغرب الذي يلجاوءون اليه لاعتقادهم بانه كافر ويفرحون في قرارة أنفسهم لكل الكوارث والمآسي التي تصيبه ولكنهم يتظاهرون بالعكس وهذا هو مذهب التقية.

فرحو بمقتل الامريكان ووزع
الفلسطينيون المسلمون -

الفلسطينيون المسلمون في الضفة الغربية وغزة وكل مكان بالعالم احتفلو وفرحو بمقتل الامريكان ووزعو الحلوى وزغاريد النسوان الموت للارهاب الاسلامي

Love Paris
ًًWe love Paris -

Maybe 9/11 was a huge lie said but celebrating muslims wasn''t lie people like you were very happy.