أخبار

أوباما يؤكد أن تدمير التنظيم يتطلب تنسيقًا دوليًا أكبر

البيت الأبيض: أميركا لا تواجه تهديدات آنية من داعش

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أعلن مجلس الأمن القومي الأميركي، بعد اجتماع مع الرئيس الأميركي في البيت الأبيض، مساء الثلاثاء، أنه "لا يوجد حاليًا تهديد محدد ذات صدقية" من تنظيم الدولة الإسلامية في الولايات المتحدة. وأكد أوباما أن مهمة تدمير داعش تتطلب تنسيقًا وتعاونًا أكبر بين الشركاء الدوليين.

إيلاف - متابعة: أشار الرئيس الاميركي، الذي استقبل قبل ساعات نظيره الفرنسي فرنسوا هولاند، الى ان "تدمير" تنظيم الدولة الاسلامية "ما زال يتطلب تنسيقًا وتعاونًا بين شريحة واسعة من الشركاء الدوليين".

وحضّ الرئيس الأميركي فريق الأمن القومي على "مواصلة تكثيف الجهود الجارية لإضعاف وتدمير تنظيم الدولة الاسلامية، بما في ذلك العمل مع شركائنا لزيادة تعاوننا العسكري (...)".

من ناحيته، ابلغ مجلس الامن القومي الرئيس اوباما بـ"طرق تحسين التعاون في مجال الأمن والمخابرات مع شركاء" الولايات المتحدة، بعد المحادثات في مجموعة العشرين في تركيا، حسب البيت الابيض.

وكانت وزارة الخارجية الاميركية تحدثت في بيان عن "معلومات حالية تترك على الاعتقاد بأن تنظيم الدولة الإسلامية والقاعدة وبوكو حرام وتنظيمات إرهابية أخرى يواصلون التخطيط لشن هجمات ارهابية في مناطق عدة"، واشارت الى اعتداءات وقعت أخيرًا هذا العام "في فرنسا ونيجيريا والدنمارك وتركيا ومالي".
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
داعش فكره أمريكية اساساًعشان دافنينو سوا
,,,,,,,,,,,,,,,,, -

إن فكرة إنشاء تنظيم «داعش» هي في الأساس فكرة أميركية تحققت تدريجياً بعدما دعمتها تركيا ودول عربية أخرى بالمال والسلاح. أي الدول التي ترى مصلحتها في وجود جسم سياسي سُنّي يوازي الوجود السياسي الشيعي في عراق نوري المالكي. ولم يكن هدف إدارة الرئيس أوباما الاكتفاء بإحياء حروب النقائض، وإنما تعدتها بغرض احتواء زخم «الربيع العربي» فوق رقعة شطرت جغرافية سورية والعراق. ومن المؤكد أن سرعة إسقاط الأنظمة القائمة في تونس ومصر وليبيا أعطت واشنطن سبباً إضافياً لخلق تنظيم شرس قادر على اجتذاب الطبقة الراديكالية في العالمين العربي والإسلامي.

داعش فكره المهزوم سليماني
...................... -

هذه خطوات عملية تحد من انتشار الاٍرهاب الصفوي الأيراني الخامنئي و هي مهداة الى اوباما و كاميرون و هولاند و البابا فرنسيس الذين يصرون على ان الاٍرهاب لا دين له و و أدناه تفاصيل الوصفة : وصفة سريعة للقضاء على الارهاب الأيراني الخامنئي : أ_ حظر تدريس مادة دين ملالي حوزة قم في المدارس العراقية. ب_ حظر تدريس تاريخ إيران و روسية و زواج ﺍﻟﻤﺗﻌﻪ . ج__ إلغاء الاعلام الديني الأيراني . و_ إشغال الناس ب الرياضة وكرة القدم خصوصا اثبتت التجربة في العراق ، وفي سورية وليبيا واليمن ان " منح الحرية" لهذه الشعوب الشيعية.. كمنح الحرية لفيروس الإيدز.. او غيره من الفيروسات .. الحرية للإنسان . . الحرية لا تصلح ل" عصابات ملالي قم" . بشار المعتوه وقائده المهزوم سليماني أعداء الحرية والإنسانية . " عصابات ملالي قم " أخطر من أي فيروس على وجود الانسان . كيف يُطالب البعض في أوربا بمنح الحرية للفيروسات الشيعية الداعشية المدمرة و هى من انشات ودربت داعش لمحاربة الشعب السوري ؟!